• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلمان الفارسي
    الشيخ صلاح نجيب الدق
  •  
    شرح السنة للإمام المزني تحقيق جمال عزون
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    شرح التصريف العزي للشريف الجرجاني تحقيق محمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    نكبات أصابت الأمة الإسلامية وبشائر العودة: عين ...
    علاء الدين صلاح الدين عبدالقادر الديب
  •  
    في ساحة المعركة
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    لوط عليه السلام
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    الصحيفة الجامعة فيما وقع من الزلازل (WORD)
    بكر البعداني
  •  
    شرح البيقونية للشيخ محمد بن عبد الباقي الزرقاني
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المؤثرون المسلمون والمنابر الإلكترونية معترك
    عبدالمنعم أديب
  •  
    مناهج التصنيف في علم الدعوة في العصر الحاضر ...
    رانيه محمد علي الكينعي
  •  
    الدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي سيوطي العصر
    د. ماجد محمد الوبيران
  •  
    سفرة الزاد لسفرة الجهاد لشهاب الدين الألوسي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    غزوة بدر
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    محيي الدين القضماني المربِّي الصالح، والعابد ...
    أ. أيمن بن أحمد ذو الغنى
  •  
    إبراهيم عليه السلام (5)
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    سفراء النبي صلى الله عليه وسلم لمحمد بن عبد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

علل الترمذي الكبير

علل الترمذي الكبير
د. عاطف الفاروقي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/11/2017 ميلادي - 15/2/1439 هجري

الزيارات: 24424

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

علل الترمذي الكبير


صنَّف الإمامُ الترمذيُّ عِلَلَه الكبير ولم يُرتِّبْه، مما يصعُب على طالب العلم أن يجدَ الحديث الذي ينشُده ويطلبه؛ مما جعل بعضَ أهل العلم يقوم بترتيبه على طريقة الأبواب الفقهيَّة، على نسَقِ كتاب الجامع[1] للترمذي؛ مما يُسهِّل على طالب الحديث.

 

وقد قام بترتيب "العِلل الكبير" الإمام أبو طالبٍ القاضي، عَقيلُ بن عطيةَ بن أبي أحمدَ جعفر بن محمد بن عطيةَ القضاعيُّ رحمه الله، ت 608هـ.

 

وقال رحمه الله في مقدمة ترتيبه هذا: "هذا كتابٌ قصدتُ فيه ترتيب كتاب "العلل" لأبي عيسى الترمذيِّ رحمه الله على نسَقِ كتاب "الجامع" له؛ حتى يسهُلَ فيه طلبُ الحديث؛ إذ الأحاديثُ فيه مفترقةٌ منثورةٌ، فلا يضبِطُها أبوابٌ تُذكرُ فيها، فرددتُ أحاديثَ كتاب "العلل" إلى ما يليقُ بها من كتب "الجامع"، فجعلتُ أحاديثَ الطهارة في كتاب الطهارة، وأحاديثَ الصلاة في كتاب الصلاة، وهكذا إلى آخر الجامع، إلا أن يكون كتابٌ لم يكن فيه - أي: الجامع - في كتب "العلل" حديثٌ، فإني أُسقِطه، وأدخلت أحاديثَ هذه الكتب تحت أبوابها التي هي تبويبُ الترمذيِّ على ما أذكره، وذلك إما بأن يكون الحديثُ المذكورُ في "العلل" مذكورًا بعينه في ذلك الباب من كتاب "الجامع"، وإما أن يُنبِّه عليه أبو عيسى بأن يقول: (وفي الباب عن فلان من الصحابة)، ويكون الحديثُ في "العلل" مُخرَّجًا عن ذلك الصاحب، وإما بأن يكون مطابقًا للحديث الذي تضمَّنه الباب وفي معناه.

 

فعلى هذا النَّحو جعلتُ الأحاديث تحت الأبواب، وأسقطتُ من تراجم الأبواب ما لم يكن في كتاب "العلل" فيه الحديث، كنحو ما فعلتُ في كتب "الجامع"، وقد يجيء في كتاب "العلل" أحاديث لا يذكرها أبو عيسى في الجامع، ولا يُبوِّب فيه بابًا يقتضي أن تجعل فيه، فأفردتُ لما كان من هذا النوع فصولًا في أواخر الكتب التي تكون تلك الأحاديثُ منها، ونبَّهتُ على أنَّها ليست في الجامع، ولم أُنبِّه بذلك على ما أدخلتُه من الأحاديث في الأبواب مما ليس في "الجامع"؛ إذ يتبيَّنُ من مطالعة الكتابين ما زاد كتابُ "العِلل" على كتاب "الجامع"، وذلك هو الأقل..." ا هـ.

 

ويظهرُ أن الإمام الترمذيَّ صنَّف كتاب "العلل الكبير" قبل "الجامع"؛ حيث أفاد منه في تعليل مجموعةٍ من أحاديث "الجامع"، وقد دوَّن الترمذيُّ فيه آراءَ عددٍ من نُقَّاد وجهابذة الحديث؛ كالإمام الدارمي عبدالله بن عبدالرحمن (181 - 255هـ) صاحب المسند - السُّنن - وبلغت سؤالاته للدارمي - مع مذاكرته له - سبعة مواضع، يقول فيها: سألت فيها عبدالله بن عبدالرحمن، وفي موضعٍ واحدٍ قال عن حديث موقوف، عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: ﴿ مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ ﴾ [الحشر: 5]، قال - بعدما سأل البخاري عنه -: فاستغربه وسمعه منه، وذاكرتُ بهذا الحديث عبدالله بن عبدالرحمن، وفي موضعٍ آخر قال الترمذي: ورأيت عبدالله بن عبدالرحمن يُكثر الرواية عن أبي هشام، وذلك في حديث فاطمة بنت قيس أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم لم يجعل لها سكنى ولا نفقة حين طلَّقها زوجها.

 

ومن النقاد أيضًا الذين سألهم الترمذي في كتابه "العلل الكبير" الإمام البخاريُّ أمير المؤمنين[2] في الحديث، محمد بن إسماعيل البخاري (194 - 256هـ).

وإفادةُ الترمذيِّ من شيخه البخاري أكثرُ من غيره، يظهرُ ذلك من كثرة سؤالاته؛ حيث بلغت قرابةَ ثلاثمائةٍ وأربعين موضعًا.

 

وممن سألهم الترمذيُّ الإمامُ أبو زُرعةَ الرازيُّ عبدالله بن عبدالكريم (200 - 264هـ)، ووقعت سؤالات الترمذيِّ له في هذا الكتاب في ثمانية مواضع، وقد سأل شيخَه إسحاق بن منصور في موضعٍ، وكذا شيخَه الحسنَ بن عليٍّ الخلالَ في موضع واحد أيضًا.

 

وأحيانًا يُورد الترمذيُّ الحديثَ بسنده ومتنه، ويُبيِّن ما فيه من اختلافٍ أو علةٍ، دون أن يذكُرَ سؤالاتٍ لمشايخه، وفي بعض الأحايين يُورد كلام شيخه الذي سأله، ثم يُؤكِّد كلامه ببعض الأدلَّة أو ذكر أوجه الاختلاف؛ ليُدلِّل على كلامه وكلام شيخه، وفي أحايين أخرى ينقلُ توقُّفَ شيخِه وعدم ترجيحه لشيءٍ؛ فيقولُ مثلًا: ولم أرَ محمدًا - يعني البخاريَّ - يقضي في هذا الحديث بشيء، ثم أحيانًا يرجحُ قولًا بعد نقلِه توقُّفَ شيخه، وأحيانًا يسوقُ الحديثَ ولا يذكر شيئًا، وهذا نادرٌ قليلٌ جدًّا.

 

وقد كان الترمذيُّ رحمه الله يسأل شيوخه المذكورين، ويُدوِّن إجاباتهم، وهي طريقةٌ معروفةٌ عند مصنِّفي الكتب، لا سيما ما يعرفُ ب "كتب السؤالات".

 

وهناك أحاديث في "العلل الكبير" ليست معلولةً، بل فيها أحاديثُ مقبولةٌ، لكنَّ الترمذيَّ ذكرها لإزالة شبهةِ تعليلها، وأحيانًا كانت الشبهةُ في علَّةِ حديثٍ ما، ثم زالت بعد بيانِ البخاريِّ - أو غيره - له ما يزيلُ العلةَ عنه، لكن غالب الأحاديث المذكورة في الكتاب معلولةٌ، وهو موضوعُ أصلِ الكتاب.

 

ولا شكَّ أنَّ علمَ العِلل من أدقِّ علوم الحديث وأهمِّها، مما يحتاجُ إلى مستوًى رفيعٍ عالٍ، وخبرةٍ عميقةٍ، وممارسةٍ طويلة، وقد يخفى بعضُ ذلك على بعض أئمة الحديث، فالترمذيُّ يسألُ شيوخَه لبيان وجود العلَّةِ أو عدمها، وقصَّةُ الإمام مسلمٍ مع شيخه البخاريِّ في سؤاله عن علَّةِ حديثِ كفارة المجلس - مشهورةٌ ومعروفةٌ في هذا الباب.

وكتابُ "علل الترمذي الكبير" كتابٌ مهمٌّ في هذا الباب، لا بدَّ لطالب العلم أن يُعنى به عنايةً فائقة.



[1] المعروف بالسنن، وتسميته بالجامع أَولى؛ لاشتماله على الفنون الثمانية: العقائد - الأحكام - التفسير - السِّيَر - الآداب - الفتن - أشراط الساعة - المناقب - الشمائل، وتسميتُه بالجامع أكثر استعمالًا وأشهر عند أئمة الحديث.

[2] أمير المؤمنين في الحديث: لقبٌ يلقَّبُ به أئمة الحديث الكبار، أمثال: شعبة بن الحجاج، والثوري، وأحمد، والبخاري.

قال ابن أبي حاتم في مقدمة "الجرح والتعديل"(1 /126): "يعني فوق العلماء في زمانه".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • مقارنة بين علل ابن أبي حاتم وعلل الترمذي الكبير
  • التعريف بالإمام الترمذي وجامعه

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة علل الترمذي الكبير(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تقريب شرح علل الترمذي لابن رجب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • برنامج قراء الحديث: مدارسة كتاب شرح علل الترمذي لابن رجب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة شرح علل الترمذي (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة شرح علل الترمذي (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الجامع الكبير (ج2) ( جامع الترمذي / سنن الترمذي )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة جامع الترمذي (سنن الترمذي) (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة جامع الترمذي (سنن الترمذي)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الشمائل النبوية للإمام الترمذي (ت 279هـ / 892م)(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • تعريف العلة، وأقسامها، وأبرز المؤلفات فيها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- توضيح بسيط في شأن اسم المصنف الذي قام بترتيب علل الترمذي الكبير:
د محمد اولاد عتو - المغرب 24-10-2018 06:39 PM

السلام عليكم ورحمة الله. توضيح بسيط في شأن اسم المصنف الذي قام بترتيب علل الترمذي الكبير:
قلت (محمد اولادعتو): ومن عجائب حظوظ الكتب أن يضيع منا أصل الكتاب الذي صدر بالمشرق، ويسلم لنا ترتيبٌ له بأقصى المغرب، وهذا الترتيب لأحد علماء الحديث بالمغرب هو أبو طالب القــاضي -المراكشي مولداً الأندلسي نشأةً - (-608ه)(1)، وقد ظلت المخطوطة الوحيدة لهذا الترتيب متوارية عن الأنظار لزمن طويل حتى عُثِر عليها، وعنها طُبع الكتابُ، وعذرُ الناشر في عدم التعرف على مُرتِّب الكتاب والتعريف به خُلوُّ المصادر المشرقية من الترجمة له(1).
(12) وهذه ترجمته اهتديت إليها مستعينا بالحاسوب، هو عقيل بن عطية بن أبي أحمد جعفر بن محمد بن عطية القضاعي: يكنى أبا طالب وأبا المجد ولد بمراكش سنة تسع وأربعين وخمسمائة، وأصله من بيت علم بطرطوشة، روى بالأندلس وغيرها، عن أبي القاسم بن بشكوال وأبي بكر بن خير وغيرهما. ولي قضاء غرناطة، وكان من أهل الحفظ والإتقان والضبط، بصيرا بالحديث، متقدما في صناعته، فقيها متصرفا في فنون من العلم، مع حسن الخط والمشاركة في الأدب. وكان حسن التهدي. له شعرٌ حسنٌ وتآليفُ منها: فصلُ المقال في الموازنة بين الأعمال، وشرحُ المقامات الحريرية، وشرحُ الموطأ، ورَدٌّ على أبي عمر بن عبد البر في بعض تواليفه وتنبيهٌ على أغلاطه، وترتيبُ العلل الكبير للترمذي. وولي قضاء سجلماسة بأَخَرَةٍ من عمره، وتوفي بها، في صفر سنة ثمان وستمائة. هذه الترجمة مصاغة مما جاء في : التكملة لكتاب الصلة : 4/ 33-34،و الديباج المذهب :1/219.وقد أطلت في التعريف به لأن الذين نشروا كتابه : ترتيب العلل الكبير للترمذي لم يهتدوا لترجمته.
(2) يوجد للكتاب نسخة خطية فريدة في مكتبة سراي أحمد الثالث بتركيا تحت رقم (530) وهي بخط مغربي.وعن هذه المخطوطة صدرت له طبعتان:
- الأولى في مجلدين بتحقيق حمزة ديب مصطفى، عن مكتبة الأقصى بالأردن ط(1) 406ه (1986م)، وهي عبارة عن رسالة ماجستير أشرف عليها الدكتور أحمد محمد نور سيف. وهذه الطبعة على أهميتها وتقدم سنة طباعتها لم أتمكن من الحصول عليها إلا مؤخرا. وتجدر الإشارة هنا إلى أن المحقق ذهب واهماً إلى أن مرتب الكتاب هو أبو طالب محمود بن علي بن أبي طالب بن عبد الله بن أبي الرجا التميمي الأصبهاني، المعروف بالقاضي المتوفى في (- 585 ه ) ينظر : 1/54، ولو بحث المحقق وهو يترجم لرواة سند الكتاب لما وجد أحدا بهذا الاسم في تلاميذ ابن بشكوال، كما أن سند النسخة رواته كلهم أندلسيون باستثناء راوي الكتاب وشيخه.
- الثانية عبارة عن نشرة في مجلد واحد صدرت عن عالم الكتب .ط(1) 1409ه (1989م) بعناية السيد صبحي السامرائي وزميليه. وهي أكثر تداولا من الطبعة الأولى، والظاهر أن الواقفين عليها لم يطلعوا على الطبعة السابقة.وهؤلاء لم يكلفوا أنفسهم عناء التعرف على مرتب الكتاب أو التعريف به. وستـتم الإشارة في هوامش البحث لهذه الطبعة، وإذا أُريدت سابقتُها أُشيرَ إليها باسم محققها.ينظر " مصطلحات الجرح والتعديل وتطورها التاريخي في التراث العلمي المطبوع للإمام البخاري" د.محمد اولاد عتو ط دار السلام بالقاهرة 2014. مع التحية والتقدير للفاضل الشيخ عاطف الفاروقي.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/9/1444هـ - الساعة: 13:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب