• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    چون سورات الابن – الأمريكي المقبوض عليه في الإسكندرية ...
    د. يسرا محمد سلامة
  •  
    العبث بتقنية المعلومات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    صيرفي العلماء، وصائغ طلاب العلم
    السعيد صبحي العيسوي
  •  
    تحرير قول ابن تيمية في مسألة: حكم طلب الدعاء من الأموات ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    يوسف بن يعقوب بن إسحاق (4)
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    فقه آيات الأحكام على مذهب الحنابلة لعبد الله بن صالح منكابو
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الطموح النطوح
    ابتسام أزاد
  •  
    المناهج المعاصرة في التعامل مع النص الشرعي
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    العبث بالزمن
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الابتكار في الدرس والتصنيف عند ابن حجر العسقلاني
    د. محمد بن حميد العوفي
  •  
    تشجير قواعد تحقيق المخطوطات (PDF)
    ندى محمد فؤاد مسوتي
  •  
    يوسف بن يعقوب بن إسحاق (3)
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    أوهام سفيان بن عيينة في حديث الزهري لأسامة بن عبد العاطي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    حرب "المصطلحات" ودور المسلم المعاصر فيها
    خالد بن حسن بن أحمد المالكي
  •  
    المدخل إلى الملكة الأصولية لأحمد بن مسفر العتيبي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    العبث بالفرص
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

المملكة الفرنجية الكاثوليكية بعد وفاة شارلمان

أ. حسام الحفناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/6/2011 ميلادي - 28/7/1432 هجري
زيارة: 12858

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المَمْلَكة الفَرَنْجِيَّة الكاثُوْلِيْكِيَّة بعد وَفاة شارلمان

الجُذُور التَّارِيْخِيَّة لمَوْقِف الحُكُوْمَة الفَرَنْسِيَّة من الأُمَّة الإسْلامِيَّة (6)


لويس وَلَدُ شارلمان يَسِيْر على نَهْج أبيه تُجاه الأَنْدَلُس ويُعَمِّق النُّفُوذَ البابَوِي:

لما تُوُفِّيَ شارلمان، حاول وَلَدُه لويس المُلَقَّب بالوَرِع أن يَحْذُوَ حَذْوَ أَبِيْه في غَزْو ثُغُور الأَنْدَلُس العُليا، وتَحْرِيْض أَهْلِها على خَلْع طاعة المسلمين، وقد كان لويس أيام مُلْك أَبِيْه شارلمان حاكِمًا على إقليم أكيتانيا بجنوب غرب فرنسا، فكان له دَوْرٌ كبير في انْتِزاع بعض المُدُن والبِقاع بشَمال الأَنْدَلُس من المسلمين، والتي قامت فيها فيما بعد مَمْلَكة كتالونيا، ولا يَزالُ سُكَّانُ المنطقة بين مدينتي بربنيان الفرنسية وبَلَنْسِيَة الإسبانية يتحدثون لُغَةً قريبة من لُغَة أهل البروفانس بجنوب فرنسا.

 

وقد كان لويس حَرِيْصًا على تَعْمِيْق دَوْر الكَنِيْسة في السِّياسة العامَّة للإمبراطورِيَّة، مما أَدَّى لازْدياد النُّفُوذُ البابَوِيُّ تَبَعًا لذلك.

 

اسْتِنْجاد البيزنطيين بالفَرَنْجة من غَزَوات العَبَّاسِيِّين:

أَرْسَلَ الإمبراطور البيزنطي ثيوفيل وَفْدًا إلى لويس ابن شارلمان في سنة 839م، يَطْلُب مُساعَدَتَه بجَيْش كبير ضِدَّ العَبَّاسِيِّين، فاسْتَقْبَل لويسُ الوَفْدَ بحَفاوَة بالِغة، ولكن المشاكل الداخلية الكثيرة التي كانت تُعانِي منها دَوْلَتُه كانت تَسْتَنْفِذُ جُهودَه، وطاقات دَوْلَتِه، فتُوُفِّيَ رئيسُ الوَفْد البيزنطي في العام الذي يَلِيه، وتُوُفِّيَ لويسُ نَفْسُه بعده مُباشرة، دون أن يستطيع إجابةَ طَلَبِ الإمبراطور البيزنطي. [1]

 

تَفَكُّك الإمبراطورية نهائيًا عقب وَفاةُ لويس:

كان ضَعْفُ شخصية لويس، وسُوء إدارته قد بَذَرا بُذُورَ التَّفَكُّك والانْحِلال في الإمبراطورية الكارولنجية الفَرَنْجِيَّة، فدَخَلت في صِراعات داخِلِيَّة كبيرة، كانت اسْتِكْمالًا لما بَدَأ في عصر لويس من صِراعات داخِلِيَّة، حينما أراد تَقْسِيْم الإمبراطورية بين أَوْلاده.

 

شارلُ الأَصْلَع يُهادِن المسلمين وابنُ أخيه يَسْتَعِيْنُ بهم:

وقد كان الجنوب الفَرَنْسِي بأَكْمَله مَسْرَحًا لغَزَوات المسلمين البَرِّيَّة والبَحْرِيَّة في مُنْتَصَف القَرْن التاسع الميلادي، واضْطُّرَّ شارلُ الأَصْلَعُ وَلَدُ لويس في بعض الفَتَرات إلى تَقْدِيْم هدايا ثَمِيْنة؛ ليَقْبَل المسلمون بالصُّلْح، ويَكُفُّوا عن غَزْو جَنوب فرنسا، وكان شارلُ مُنْشَغِلًا في صِراع شديد مع أَخَوَيه، وابن أَخِيْه بيبين الذي اسْتَعان بمُسْلِمي الأَنْدَلُس على عَمِّه شارل.[2]

 

انْشِطارُ جُزْء كبير من مَمْلَكة الفَرَنْجة وظُهُور الأُمَّتَيْن الفَرَنْسِيَّة والأَلْمانِيَّة:

ثم تُوِّجَ شارلُ إمبراطورًا على الإمبراطورية الفَرَنْجِيَّة الغربية، والتي تُعَدُّ فرنسا الحالية امْتِدادًا تاريخيًا لها، بينما تُمَثِّل ألمانيا الحالية جُزْءًا كبيرًا من شَرْق الإمبراطورية الفَرَنْجِيَّة، ويُعَدُّ ذلك العَصْرُ مَرْحَلَةً حاسِمَةً في تَشَكُّل مَلامح الأُمَّتَيْن الفَرَنْسِيَّة والأَلْمانِيَّة فيما تَلَا ذلك من عُصُور.[3]

 

عَجْزُ الكارولنجيين عن حِماية مُمْتَلَكاتهم الإيطالية ومَقَرِّ البابَوِيَّة من غَزَوات المسلمين:

بَلَغ من تَفَكُّك الإمبراطورية وضَعْفها: أن شارل الثاني المُلَقَّب بالأَصْلَع - وهو وَلَد لويس - قد عَجز عن نَجْدة بابا رُوْما يوحنا الثامن، والذي أَرْسَل يَلْتَمِسُ لنَفْسِه وأَمْلَاكه البابَوِيَّة الحِماية من غَزَوات المسلمين - وكان ذلك في القَرْن الثالث الهِجْري التاسع المِيلادي - فلم يكن لَدَى شارل أُسْطُولٌ بَحْرِيٌّ يَتَمَكَّن به من مُواجَهة أَساطِيْل مُسْلِمِي صِقِلِّيَّة الأَغالِبة[4]، وهو الأمر نَفْسُه الذي عَانَى منه لويس الثاني الحاكمُ الكارولنجي الفَرَنْجِي على إيطاليا؛ إذْ فَشِل في إخْراج المسلمين من قَواعدهم الحَصِيْنة بجنوب إيطاليا بدون امْتِلاك قُوَّة بَحْرِيَّة، وكان المسلمون يَنْطَلِقُون من تلك القَواعِد لغَزْو قَلْبِ إيطاليا، ويَصُوْلُون ويَجُوْلُون في البِحار المُحِيْطة بها، ولم يُغْنِ عنه مُبارَكَةُ بابا روما لعَمَلِه ضِدَّ المسلمين.[5]

 

اسْتِقْلال مَمالك شَمال الأَنْدَلُس عن سُلْطَتَي الأَنْدَلُسِيِّين والفَرَنْجِيِّين:

وقد كانت المناطق الشَّمالِيَّة للأَنْدَلُس التي اسْتَوْلَى عليها شارلمان تابِعَةً فَتْرة من الزَّمَن لإمْبراطورية الفَرَنْجَة الكارولنجية، إلى أن تَمَكَّن أَهْلُها من النَّصارى من الخُرُوج عن طاعة الفَرَنْجة حين دَبَّ الضَّعْفُ إليهم، والاسْتِقْلال عنهم، وعن مُسْلِمي الأَنْدَلُس معًا.[6]

 

عِلَّةُ تَسْمِيَة نَصَارى شَمال الأَنْدَلُس في بعض المَصادِر الإسلامية بالفَرَنْجة:

لَعَلَّ البَواعِث على تَسْمِية المَصادِر الإسلامية للنَّصَارى الشَّمالِيِّين المُقاتِلِيْن لمُسْلِمي الأَنْدَلُس أحيانًا بالفَرَنْجَة، رُغْم كون أَهْل تلك البقاع من عِرْقِيَّات أخرى غير فَرَنْجِيَّة، كالقُوْط، والبشكنس، والغَال[7]، تتمثل في: دُخُولُ مُسْلِمي الأَنْدَلُس في صِراع مع الفَرَنْجة زَمَنًا عَقِب اسْتِكْمال فَتْح الأَنْدَلُس، وما صاحب ذلك من انْسِياحِ الفَتْح الإسلامي في جنوب فرنسا، ووَسَطها، ثم انْتِزاع الفَرَنْجة للجنوب الفَرَنْسِي الذي كان تابعًا للأَنْدَلُس الإسلامية, ثم لبعض المناطق الشَّمالِيَّة الأَنْدَلُسِيَّة من المسلمين في فَتْرة مُبَكِّرة من الوجود الإسلامي بشِبْه الجَزِيْرة الأَنْدَلُسِيَّة، ثم ما كان من مُعاوَنة مَمْلَكة الفَرَنْجة لمَمالِك نَصارى شَمال الأَنْدَلُس، لاسِيَّما بعد الدَعَوات البابَوِيَّة إلى الحُرُوب الصَّلِيْبِيَّة، والتي لم تَقْتَصِر على المَشْرق الإسلامي، بل كان للأَنْدَلُس منها نَصِيْبٌ كبير، سيأتي الحَدِيْثُ عنه مُسْتَقِلًّا إن شاء الله تعالى.


[1] انظر عن لويس الملقب بالورع: تاريخ غزوات العرب لشكيب أرسلان (ص142-150)، وتاريخ أوروبا الحديث لجفري براون (ص120-122)، ومعالم تاريخ أوروبا في العصور الوسطى لمحمود سعيد عمران (ص183)، وتاريخ أوروبا في العصور الوسطى للدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور (ص170،169)، والأندلسيون المواركة لعادل سعيد بشتاوي (ص55،54).

[2] انظر: تاريخ غزوات العرب لشكيب أرسلان (ص156،151).

[3] قسمت الإمبراطورية بين شارل وأخويه: لويس الجرماني، ولوثير. انظر: تاريخ أوروبا الحديث لجفري براون (ص122)، ومعالم تاريخ أوروبا في العصور الوسطى لمحمود سعيد عمران (ص183)، وتاريخ أوروبا في العصور الوسطى للدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور (ص170-172).

[4] انظر عن ذلك: تاريخ غزوات العرب لشكيب أرسلان (ص159)، والقوى البحرية والتجارية في حوض البحر المتوسط من سنة 500 إلى سنة 1100م لأرشيبالد لويس (ص219)، ترجمة أحمد محمد عيسى، وأسلافنا العرب لبوجن أولسومر (ص58)، والعرب والروم لفازلييف (ص164،163)، والسلم في العلاقات العباسية البيزنطية في العصر العباسي الأول للدكتورة نادية حسني صقر (ص108،107).

[5] انظر عن هذه الحادثة بعينها: القوى البحرية والتجارية لأرشيبالد لويس (ص218)، وعن غزوات المسلمين في إيطاليا على وجه العموم تاريخ غزوات العرب لشكيب أرسلان (ص151-156).

[6] كان الفرنجة قد سيطروا على برشلونة بشمال شرق الأندلس، وحاولوا إخضاع مملكة نافار النصرانية التي كانت تتخذ من بنبلونة عاصمة لها، وخرب شارلمان عاصمتهم مرتين، فهاجموا مؤخرة جيشه لدى عودته إلى بلاده في ممرات البرينييه الضيقة، وأنزلوا بجيشه فاجعة كبيرة، وكان البشكنس يأنفون من التبعية لأي أمة من الأمم المحيطة بهم، سواء كانوا من القوط النصارى الذين حكموا الأندلس قبل المسلمين، أو من بقاياهم التي حكمت مملكة جليقية بشمال غرب الأندلس، أو من المسلمين الذين فتحوا الأندلس، أو من الفرنجة النصارى. انظر: دولة الإسلام في الأندلس (1/173-183، 207-223، 353-363، 588-606)، وفجر الأندلس لحسين مؤنس (ص360-390 ،541)، والأندلسيون المواركة لعادل سعيد بشتاوي (ص55،54،51،50)، ودولة القوط الغربيين (ص126)، وفيه حديث عن صراعهم المتواصل مع قوط الأندلس قبل الفتح الإسلامي.

[7] كانوا المؤرخون المسلمون يعبرون غالبًا عن أهل مملكة أشتوريش بجليقية بالجلالقة، كما تراه بكثرة في تاريخ ابن خلدون، ونفح الطيب للمقري، والاستقصا للناصري، وغيرها من المصادر، والجلالقة خليط من القوط، والغال، ويعبرون أحيانًا عن أهل مملكة نافار البشكنس بالبشاكسة، وإن كان الحديث عنهم بهذا المسمى نادر في المصادر الإسلامية، كما كانوا يعبرون عن مملكتهم نافار باسم نبرة. وانظر: جمهرة أنساب العرب لابن حزم (2/502)، وقاعدة أربونة ودورها في الجهاد ضد الفرنجة للدكتورة منى حسن محمود (ص74).

وقد كانت العلاقة بين الممالك النصرانية الشمالية بالأندلس تتفاوت بين الصراع والتفرق حينًا، والتوحد والاندماج حينًا آخر، حتى تكون من توحدها في نهاية الوجود الإسلامي بالأندلس مملكة إسبانيا الحديثة، عدا ما كان من استقلال مملكة البرتغال التي ظهرت في أواخر القرن الخامس الهجري بغرب الأندلس. وانظر: دولة الإسلام في الأندلس (2/521-528)،  (4/169-185)، والأندلسيون المواركة لعادل سعيد بشتاوي (ص38-51)، والمسلمون في أوروبا وأمريكا للدكتور علي المنتصر الكتاني (1/190-192).




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • توقف المد الإسلامي في الأراضي الفرنسية
  • الإمبراطورية الكارولنجية الفَرَنْجِيَّة راعية الكاثوليكية
  • شارلمان الفرنجي وإحياء الإمبراطورية الرومانية الغربية
  • الصبغة الفرنسية للحملات الصليبية المشرقية
  • فرنسا مورد الحملات الصليبية ومَعينها (أ)
  • الدعم الفرنسي للحروب الصليبية بالأندلس
  • الدعم الفرنسي الصليبي لمملكتي قطلونية وأراجون النصرانيتين بالأندلس

مختارات من الشبكة

  • نشأة تعليم المكفوفين بالمملكة في المملكة العربية السعودية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اهتمام المملكة بالبيئة والشؤون البيئية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • هل تطوف الحائض للإفاضة لأجل ضرورة السفر ؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • قصة إعداد المعلم في المملكة العربية السعودية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حركة إحياء التراث في المملكة العربية السعودية لأحمد بن محمد الضبيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جهود المملكة في خدمة الحجيج(مقالة - ملفات خاصة)
  • خصائص المملكة العربية السعودية(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الرقابة على اندماج الشركات في ضوء الأنظمة المتعلقة بالمنافسة في المملكة العربية السعودية: دراسة مقارنة (PDF)(رسالة علمية - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • الوقاية من المخدرات: أساليب ومقترحات للمؤسسات التربوية في المملكة العربية السعودية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خصائص المملكة العربية السعودية(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 


تعليقات الزوار
4- لا أوجع الله تعالى، لك قلباً (يا حفناوي) ..!!
خادم قمر الشام - سورية 21-07-2011 01:06 AM

لا أوجع الله تعالى، لك قلباً أخي في الله يا ابن أرض الكنانة .. ونبتهل إلى الله عزّ وجل، أن يهدي من خلقه من انحرف من عبادنه إلى عبادة الأغيار، وأن يلهمهم الاتعاظ مما نعيشه جميعنا اليوم من أحداث وفواجع تذكرنا بما فعله "هولاكو" ومن قبله "فرعون" وأضرابه في أمم لم تكن لتلق بالاً لما جاءما من النيأ العظيم. فأن الله لا يُغيّر ما بقوم، حتى يُغيّروا ما بأنفسهم (صدق الله العظيم). اللهم ردّنا إلى ديننا رداً جميلاً، واغفر لنا تقصيرنا في جنبك، إنك مولانا .. عليك توكلنا .. وإليك المصير. آمين آمين آمين, والحمد لله ربّ العالمين .

إليك عاطر السلام من برّ الشام، ومن حلب الشهباء (مسقط رأسي)..! واسلم في رعاية الله وحفظه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . محبكم في الله خادم قمر الشام (الحلبي).

3- أوجعت قلبي يا شامي
حسام الحفناوي - مصر 20-07-2011 03:53 AM

أوجعت قلبي لما قرأت أنك من سورية الحبيبة أيها العزيز
دمشق في القلب قلب في هوى حلب
دمي حماة ونوح الجسر أغنيتي
الحقيقة أن الحديث عن المراسلات بين العباسيين والكارولنجيين، وبين الأمويين في الأندلس والبيزنطيين حديث يحتاج لمبحث مستقل؛ لأن ما ظهر لي بوضوح هو عدم ثبوت شيء مما ذكره المؤرخون الأوروبيون حول تلك المراسلات، والتي خلت منها تصانيف المؤرخين المسلمين، وتضمنت تفاصيل نربأ بخلفاء المسلمين ـ على ما وقع منهم من أخطاء ـ أن يقعوا في مثلها، كدعوى محالفة العباسيين للفرنجة ضد الأمويين في الأندلس، وتحريضهم عليهم، ودعوى محالفة الأمويين في الأندلس للبيزنطيين ضد العباسيين على الضد من ذلك.
ولا شك أن ما ذكر حول التحف والهدايا أمر يستطرف، وهو يظهر قدر الفارق الحضاري الهائل بين المسلمين المتحضرين في ذلك الزمان وأكثر أمم أوروبا المتبربرة الهمجية، والذي أذكره أن المؤرخين الذين تحدثوا عن المراسلات ذكروا أن الساعة الهدية كانت من أبي جعفر المنصور لبيبين القصير والد شارلمان.
بارك الله في الشام، وأهله، وعجل له بالفرج.

2- شكر وتنويه
خادم قمر الشام - سورية 09-07-2011 12:53 PM

سلام الله عليكم إخوة الإسلام .

أنا والعديد من أصدقائي معجبين جداً بما تقدمونه من مواضيع هامة ومفيدة على صفحات موقعكم المتميّز .. ونحن دائماً بانتظار المزيد والمزيد، جزاكم الله كل الخير . إن الجميع يعرف "شارلمان" الذي كان واحداً من أبرز الرموز المعادية للإسلام، وكبف استطاعت "الديبلوماسيّة الإسلامية الخارجية" أنذاك تحت قيادة خليفة المسلمين "هارون الرشيد" -رضي الله عنه- من ممارسة أرقى عمليات "الحوار البنّاء" في سياق سياسة إسلامية" ناجحة مع أولئك الأعداء، والتي كان لها بالغ الأثر على المناخ (الجيو-بوليتيكي) الذي كان سائداً ومؤثراً على انتشار رقعة الإسلام في القارة الأوروبيّة حينئذ، في وقت كانت أوروبة تسبح في ظلمات من الجهل والتخلّف واستغلال الكنيسة الكاثوليكية لشعوبهاوبيعهم (صكوك الغفران)التي تضمن لدافع الثمن مكاناً لائقاً في الجنّة !!.. بينما يقوم الخليفة العبّاسي بإهداء "شارلمان" ساعة لضبط الوقت، من اختراع وتصميم إسلامي محض يقدم الدليل الأبلج على عظمة الأمة الإسلامية، وارتقائها في مدارج الحضارة والتنوير . وسوف نكون حميعا في غاية السرور والإمتنان لو ألقيتم المزيد من الضوء حول هذا الموضوع الهام . ولكم أطيبنا السلام من برّ الشام .

1- شكر وتنويه
خادم قمر الشام - سورية 09-07-2011 12:08 PM

سلام الله عليكم إخوة الإسلام .

أنا والعديد من أصدقائي معجبين جداً بما تقدمونه من مواضيع هامة ومفيدة .. ونحن بانتظار المزيد والمزيد، جزاكم الله كل الخير، ولكم أطيب السلام من برّ الشام .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو ميشيغان يقدمون 1200 صندوق طعام لمتضرري كورونا
  • مسجد مركزي غرب وسط إنجلترا يقدم اختبارات لفيروس كورونا
  • إسلام 43 بقرية إنكنشينا شمال غانا
  • انطلاق الموسم الثالث من برنامج اعتدالنا
  • جامعة سيدني الأسترالية تدرس مادة بعنوان عربية القرآن للمرة الأولى
  • مؤسسة إسلامية تدعم مئات المتضررين من فيروس كورونا جنوب لندن
  • 113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/6/1442هـ - الساعة: 10:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب