• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حرب "المصطلحات" ودور المسلم المعاصر فيها
    خالد بن حسن بن أحمد المالكي
  •  
    المدخل إلى الملكة الأصولية لأحمد بن مسفر العتيبي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    العبث بالفرص
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    نصائح لتجنب الأخطاء الطبية
    د. صالح بن عطية بن صالح الحارثي
  •  
    يوسف بن يعقوب بن إسحاق (2)
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    كتاب العصا للأمير أسامة بن منقذ تحقيق محمد بن يوسف القاضي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الشعوبية
    محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    أهمية الحوار الحضاري
    أ. د. عبدالحليم عويس
  •  
    النوازل المتعلقة بالجنائز في المسجد الحرام والمسجد النبوي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    وحي الرسالة لأحمد حسن الزيات في طبعة جديدة
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التعليق على التحفة المدنية في العقيدة السلفية للشيخ عبد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    يوسف بن يعقوب بن إسحاق (1)
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    مختصر غريب القرآن للحفاظ، لابن قتيبة الدينوري
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    العبث بالسلاح
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    واجبات وقتية للخطاب الدعوي
    شوقي عبدالله عباد
  •  
    العبث بالمركبة
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

العقل والشرع ( العقل والتأويل )

العقل والشرع ( العقل والتأويل )
د. فهمي قطب الدين النجار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/3/2014 ميلادي - 10/5/1435 هجري
زيارة: 7860

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العقل والشرع

( العقل والتأويل )


التأويل في اللغة: هو مِن آل الشيءُ يؤول إلى كذا؛ أي: رجع إليه.


قال أبو عبيدةَ معمر بن المثنَّى:

"التأويل: التفسير والمرجع والمصير"، وهذا ما جاء أيضًا في لسان العرب[1].


وهذا ما قرَّره أبو جعفر الطبري؛ حيث قال:

"وأما معنى التأويل في كلام العرب، فإنه التفسير والمرجع والمصير، وأصله من آل الشيء إلى كذا إذا صار إليه، يؤول أَوْلاً، وأوَّلتُه أنا: صيَّرته إليه"[2].


أما التأويل في المصطلح؛ فهو: صرف اللفظ عن معناه الظاهر إلى معنى مرجوح يحتمله، لدليل دلَّ على ذلك.


وهذا الصرف لا يقوم على القطع، بل يسير في ساحة الظن؛ ولذلك فرَّقوا بينه وبين التفسير في الاصطلاح: بأن التفسير تبيينُ المراد من الكلام على سبيل القطع، أما التأويل: فإنه تبيينُ المراد من الكلام على سبيل الظن؛ ولهذا يحرُمُ التفسيرُ بالرأي دون التأويل، والتأويل بهذا المعنى بابٌ من أبوابِ الاستنباط العقلي، وطريق من طرق الاجتهاد في بيان النصوص[3].

 

لفظ التأويل في القرآن:

يؤكِّد ابن تيمية أن معنى التأويل في القرآن المعنى اللُّغَوي الظاهر للفظ، وليس المعنى الاصطلاحي، يقول - رحمه الله -: "إن لفظ التأويل في القرآن يُرادُ به ما يؤولُ الأمر إليه، وإن كان موافقًا لمدلولِ اللفظ ومفهومه في الظاهر، كما يُرادُ به تفسير الكلام وبيان معناه، وإن كان موافقًا له، وهو اصطلاحُ المفسِّرين المتقدِّمين؛ كمجاهد وغيره، ويراد به أيضًا صرفُ اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى احتمال المرجوح لدليل يقترن بذلك".


"وإن لفظ التأويل بمعنى صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح، إنما يُوجَد في كلام المتأخِّرين"[4].


ومعنى التأويل في القرآن هو ما فهِمه السلفُ - رحمهم الله - حيث "يُرادُ به ما أراده الله - تعالى - بلفظ التأويل في مثل قوله: ﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ ﴾ [الأعراف: 53]، وقوله: ﴿ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]، وقوله: ﴿ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ ﴾ [يوسف: 100].


وهكذا فإن السلف يَعْنُون بالتأويلِ المعنى اللُّغوي؛ لأن القرآن نزَل بلسان عربي مبين، وهم يفهَمونه على أساليب العربية ومدلولات ألفاظها في الخطاب، وكذلك كان التأويل عند العلماء الأوَّلين، عند الشافعي - رحمه الله - في الرسالة، والطبري في مقدِّمة تفسيره[5].


وهذا ما فهِمه ابن تيمية - رحمه الله - من لفظ التأويل في القرآن، يقول:

"قال - تعالى -: ﴿ بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ ﴾ [يونس: 39]؛ أي: كذَّبوا بالقرآن الذي لم يُحيطوا بعلمِه ولمَّا يأتِهم تأويلُه، فتبيَّن أنه يُمكِن أن يُحِيط أهلُ العلم والإيمان بعلمه ولمَّا يأتِهم تأويلُه، وأن الإحاطة بعلم القرآن ليست إتيان تأويله، فإن الإحاطة بعلمِه معرفةُ معاني الكلام على التمام، وإتيانُ التأويل نفس وقوع المخبَر به، وفرقٌ بين معرفة الخبر وبين المخبَر به، فمعرفة الخبر هي معرفة تفسير القرآن، ومعرفة المخبر به هي معرفة تأويله"[6].


ويوضِّح ابن تيمية هذه المسألةَ بأسلوبٍ نفسيٍّ وعقلي في الوقت نفسه، فإنه يميِّز بين المعنى الذهني والحقيقة الخارجية؛ حيث يقول:

"ونكتةُ ذلك أن الخبر لمعناه صورة علمية، وجودها في نفس العالم، كذهن الإنسان مثلاً، ولذلك المعنى حقيقةٌ ثابتة في الخارج عن العلم، واللفظ إنما يدل ابتداءً على المعنى الذهني، ثم تتوسَّط ذلك أو تدل على الحقيقة الخارجة، فالتأويل هو الحقيقة الخارجة، وأما معرفةُ تفسيره ومعناه، فهو معرفة الصورة العلمية"[7].


ويدلِّل ابنُ تيمية على أن التأويلَ هو وقوع المخبَر به نفسه من السنة وآثار السلف بقوله:

"فتأويل الكلام الطلبي: الأمر والنهي، هو نفس فعل المأمور به، وترك المنهي عنه، كما قال سفيان بن عيينةَ: السنة تأويل الأمر والنهي، وقالت عائشة: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في ركوعه وسجوده: ((سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي))، يتأوَّل القرآن[8]، وقيل لعروة بن الزبير: فما بالُ عائشة كانت تصلِّي في السفر أربعًا؟ قال: تأوَّلت كما تأوَّل عثمان، ونظائرُه متعددة"[9].


وكذلك تأويلُ أمور الغيب، كذاتِ الله واليوم الآخر، فهو نفس الحقيقةِ التي أخبر عنها، يقول: "وأما تأويل ما أخبَر الله به عن نفسِه وعن اليوم الآخر، فهو نفس الحقيقة التي أخبر عنها، وذلك في حق الله - هو كُنْه ذاته وصفاته التي لا يعلمها غيره؛ ولهذا قال مالك وربيعة وغيرهما: الاستواء معلوم، والكيف مجهول، وكذلك قال ابن الماجشون[10] وأحمد بن حنبل، وغيرهما من السلف يقولون: إنا لا نعلمُ كيفيةَ ما أخبَر الله به عن نفسه، وإن علِمنا تفسيره ومعناه؛ ولهذا ردَّ أحمد بن حنبل على الجهمية والزنادقة فيما طعَنوا فيه من متشابه القرآن وتأوَّلوه على غير تأويله، فردَّ على مَن حمله على غير ما أريد به، وفسَّر هو جميع الآيات المتشابهة، وبيَّن المراد منها"[11].


وخلال مفهوم ابن تيمية للتأويل، وهو تأويل السلف نفسه، والتأويل اللُّغوي ذاته، ردَّ على الفلاسفة والمتكلِّمين والمتصوفة الذين أوَّلوا آيات القرآن والسنة، ووقَعوا في شُبُهات وبدعٍ فضلُّوا بها، ودعا إلى كشفِ ضلالات هؤلاء الفلاسفة، وعدم تصديقهم وموافقتهم في لفظٍ مجمل، حتى يتبيَّن معناه ويعرف مقصوده.


ويرى أن كل تأويل يريد معنى صحيحًا، ويكون موافقًا لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - يكون حقًّا، وكل تأويل يريد معنى مخالفًا لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - يكون باطلاً[12].


وعلى الرغم من أن أبا حامدٍ الغزالي - رحمه الله - وضع قانونًا للتأويل، وذلك ليكونَ التزامُه بهذا القانون حائلاً دون الغلوِّ في تأويل النصوص[13]، فإن ابن تيمية لم يسلِّم بما في القانون وغيره من قوانين التأويل التي وضعها الفلاسفة والمتكلمون وغيرهم، فقال: "أما هذا القانون الذي وضعوه - أي الفلاسفة - فقد سبَقهم إليه طائفة، منهم أبو حامد، وجعله قانونًا في جواب المسائل التي سئل عنها في نصوص أشكلت على السائل، كالمسائل التي سأله عنها القاضي أبو بكر بن العربي (ت 543هـ)، وخالفه القاضي أبو بكر في كثير من تلك الأجوبة"[14].


ويصفُ ابن تيمية العملَ بهذا القانون، فيقول:

"مثل هذا القانون الذي وضعه هؤلاء، يضع كل فريق لنفسه قانونًا فيما جاءت به الأنبياء عن الله، فيجعلون الأصل الذي يعتقدونه ويعتمدونه هو ما ظنُّوا أن عقولهم عَرَفته، ويجعلون ما جاءت به الأنبياء تبعًا له، فما وافق قانونَهم قبِلوه، وما خالفه لم يتبعوه"[15].


وهؤلاء - عند ابن تيمية - يفترضون تعارضًا بين العقل والنقل، ثم هم بعد ذلك يؤوِّلون الألفاظ لتتَّفِق مع نظرياتهم العقلية والفلسفية، فهم بهذا يسلِّمون بنظريات العقل ثم يصوغون النصوص وَفْق هذه النظريات، أو أنهم يحوِّلون النصوص إلى ما يوافق معتقداتهم.


أما ابن تيمية، فلا يسلِّم بوجود التعارض بين العقل والنقل، أو حسب عبارته - رحمه الله - "بين العقل الصريح والنقل الصحيح"، وهو يعتقد أن العقول قد تخطئ وقد تصيب، والأدلة غير القطعية من الأحاديث الموضوعة أو المدسوسة هي للتضليل بين الصحيح في أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم[16].


وهكذا نرى أن ابن تيمية - يرحمه الله - يفهمُ التأويل كما فهمه السلف - رحمهم الله - وكما هو في اللغة العربية، التفسير والمرجع والمصير، وهو معنى التأويل في القرآن، وليس هو المعنى الاصطلاحي؛ أي: "صرف اللفظ عن معناه الظاهر إلى معنى مرجوح يحتمله لدليل دلَّ عليه"، ذلك أن المعنى الاصطلاحي شطَّ بالكثير إلى الانحراف الكامل عن المعنى الحقيقي للنصوص الشرعية في القرآن والسنة، كما نجد ذلك عند الفلاسفة والمعتزلة والمتصوفة.



[1] مجاز القرآن: 1/87، طبع سنة 1374هـ، ولسان العرب، مادة أول.

[2] تفسير الطبري: 1/77.

[3] انظر: تفسير النصوص، للدكتور محمد أديب الصالح 1/366.

[4] درء تعارض العقل والنقل 1/206.

[5] انظر: تفسير النصوص، مرجع سابق 1/359.

[6] فتاوى الرياض 13/283.

[7] المرجع السابق.

[8] رواه مسلم 2/50 كتاب الصلاة، باب ما يقول في الركوع والسجود، والبخاري 2/159 كتاب الصلاة، باب التسبيح والدعاء في السجود.

[9] درء تعارض العقل والنقل 1/206، 207.

[10] هو عبدالعزيز بن عبدالله بن أبي سلمة، من أئمة المحدثين، توفِّي ببغداد سنة 164هـ؛ انظر: الأعلام للزِّرِكلي 4/145، 146.

[11] درء تعارض العقل والنقل 1/207.

[12] انظر: منطق ابن تيمية ومنهجه الفكري، ص 227، ودرء تعارض العقل والنقل 1/206 وما بعدها.

[13] انظر: بين الدين والفلسفة، محمد يوسف موسى، ط دار المعارف، القاهرة 1959م، ص 111.

[14] انظر: منطق ابن تيمية ومنهجه الفكري ص 219 وما بعدها، وقد ألَّف ابن العربي كتابًا سماه أيضًا قانون التأويل، وقد حقَّق هذا الكتاب ونشَره مع دراسة له محمد السليماني، صدر عن دار القبلة للثقافة الإسلامية في جُدَّة، ومؤسسة علوم القرآن في بيروت 1406هـ/1986م.

[15] المرجع السابق، ص 219 وما بعدها.

[16] المرجع السابق.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • العقل عند الإمام ابن تيمية.. الإدراك الحسي والعقلي
  • معاني العقل عند الإمام ابن تيمية
  • العقل والقلب عند الإمام ابن تيمية
  • العقل والشرع ( العقل والغيب )
  • العقل والشرع ( العقل والذكاء )

مختارات من الشبكة

  • العقل والشرع ( فضل العقل، العقل والنقل )(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقتضيات تعظيم الوحي(مادة مرئية - موقع أ.د. عبدالله بن عمر بن سليمان الدميجي)
  • الرد على من قال: إن معيار صحة الحديث النبوي هو العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نعمة العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صور من ذكاء وكمال عقل الصحابة رضي الله عنهم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تنمية العقل عند السلف الصالح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أهمية العقل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نتائج العقول(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دلائل حجية العقل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلاقة بين القرآن والعقل(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
  • مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي
  • 276 ألف مسلم لاتيني في الولايات المتحدة
  • بمناسبة ذكراها الخامسة والثلاثين مؤسسة إسلامية تقدم 35 ألف وجبة للمحتاجين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/6/1442هـ - الساعة: 10:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب