• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي عقيم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    محتار بسبب شكل خطيبتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أهلي يفرضون علي تطليق زوجتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    رؤيا بالخطوبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزنت لزواج معلمتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    ماذا أفعل مع ابني؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أعود لزوجتي أم لا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسكت عن خيانة زوجتي أم أفضحها؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    مداعبات في فترة الملكة بعد عقد القران
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زواج عن بُعد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني أدمن ألعاب القتل الإلكترونية
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    التشكيك في التوبة من الشيطان
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / كيف أتفوق
علامة باركود

الفشل في الدراسة

الفشل في الدراسة
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2017 ميلادي - 8/7/1438 هجري

الزيارات: 8848

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة حَصَلَتْ على مُعدَّلٍ قليلٍ في دراستها، وأهلها يُعايرونها بسبب ضعف درجاتها، وتسأل: ماذا أفعل؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 17 عامًا، عندما كنتُ في الصف الأول الثانوي كنتُ أذاكر بجدٍّ، لكن الصدمة أنني حَصلتُ على معدلٍ ضعيف، فبدأتْ عائلتي في تعنيفي وإهانتي، وعايروني بأنَّ ابنةَ خالتي أفضل مني؛ لأنها حصلتْ على معدلٍ أعلى مني، فقد حصلتُ على (90 %) وهي (94 %)!


قررتُ أنْ أبذُلَ جُهدًا أكبر في السنة التي تليها، وفعلتُ ذلك بعد أن ضاعفتُ جهدي، واخترتُ التخصصَ العلمي، لكني الآن لا أستطيع إكماله؛ فقد حصلتُ على نسبة (82 %) لأول مرة فِي حياتي!


بدؤوا كالعادةِ بالتعنيف والمُعايرة، حتى وَصَل بي الحال إلى أني لا أريد المذاكَرة، ولا أريد أنْ أبذُلَ أي جهد، فقد فعلتُ ولم أحصلْ على شيء، رغم معرفتي أنَّ السنة القادمة مهمة، وأنها ستُحدِّد مصيري، لكنني لم أعُدْ أهتم!


أريد المكوث في المنزل، وإعادة السنة، مع اختيار التخصص الأدبي، ولو كان الأمرُ بيدي لقررتُ المكوث في المنزل دون دراسةٍ!


الآن أنا لا أُصلي، ولم أعُدْ أستطيع النوم، وأتمنَّى لو أقتل نفسي؛ فقد أصابني اليأسُ والإحباط مِن كلِّ شيء.

منذ بداية العام دعوتُ الله تعالى أن أحصلَ على نسبة (90 %)، لكن الله لم يستجبْ لي، ولم أَعُدْ أعرف كيف أجمع شتات حياتي، ولا كيف سأتصرف في دراستي، بعد أنْ كنتُ متفوقة طوال 10 سنوات؟!


نَقْصُ درجاتي ومستواي كان بسبب الشعور بضغطٍ قويٍّ على قلبي ونفسي، حتى إنني لم أستطعْ إكمال بعض الامتحانات!

أخبِروني كيف أتصرف بارك الله فيكم؟

الجواب:

 

ابنتي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا أن نُرحِّبَ بك في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أنْ يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.

تعكس رسالتكِ وما تضمَّنَتْه مِن عباراتٍ أنكِ تعيشين مشاعرَ شديدة مِن السخط والإحباط، يزيد منها خوفك وقلقك الواضح مِن حصولك على معدل (لا يُرضي) أسرتك، وخشيتك مِن تَكرار المواقف السلبية المشابهة التي مرَّتْ بك، وسماعك عبارات تجرح وتُؤذي مشاعرك.


ورغم أنك ركَّزتِ في رسالتك على أن مشكلتك تَكمُن في ردة فِعل أهلك تجاه حُصولك على مُعدلاتٍ لا تُرضيهم، فإنَّ سياقَ رسالتك يُشير بشكلٍ واضحٍ إلى أن المشكلة (الرئيسة) تتمثَّل في حساسيتك المُبالغ بها، واستجابتك الغاضبة نفسيًّا تجاه المواقف المُزعجة التي تُواجهك بشكل عام، ومنها موقفُ أهلك في موضوع المُعدَّل.


شدةُ غضبك يا عزيزتي أَخَذَتْك للتفكير في الانتحار، وتَرْك الصلاة؛ لأنَّ الله تعالى لم يستجبْ لكِ دعاءك بالحصول على معدل يزيد عن (90%)! وأَنْسَتْكِ أنكِ نجحتِ وبتفوُّق أيضًا، وإنْ لم يكن التفوقُ الذي تتمنينه حصل.


عزيزتي، إن كان موقفُ أهلك في (تقديس الدرجات) كما وصفتِ في أسباب المشكلة يُعتبر مأخذًا عليهم، فإنَّ (ردة فعلك) تجاه صفتِهم هذه تُحسَب عليكِ خطأً كبيرًا، ليس تجاه ربكِ فقط، بل تجاه نفسكِ أيضًا.


فالأجدى يا بُنيتي أن تشغلي فكركِ بهَدَفك وحلمك المستقبلي، وبأنَّ غايتك مِن الدراسة واجتهادك فيها هي مِن أجل تحقيقهما، وتحقيق ما تطمحين إليه أنتِ، فبهذا السياقِ الفكري ستَتَمَكَّنين مِن التركيز أثناء مذاكرتك وعند تقديمك الامتحانات، وسيُقلل تأثرك بأيِّ كلام مِن نتائجك، أو يُقارنك بشخص آخر؛ لأنَّ هدفك مِن الحصول على هذه الدرجات أصبح أسمى وأرفع مِن غايات المُقارنة بالآخرين، أو الظهور أمامهم بمنظرٍ أفضل، وما إلى ذلك.


تأكَّدي يا عزيزتي أنَّ تبنِّيك هذه المفاهيم الإيجابية - مع يَقينك بأنَّ كل ما يَكتبُه الله تعالى لكِ خير، حتى ما لا يبدو لكِ كذلك - سيضعك على سكة آمنة في مستقبلك المهني، والذي هو غاية الطلبة ودافعهم للتفوُّق!


الدرجةُ العالية التي تُفرحك اليوم سيتم نسيانها غدًا مِن قِبَل الجميع، وكذلك الكلام الجارح بسبب المُعدَّل، لكن الذي يبقى نفعُه هو فهمك العميق لما تتعلمينه وتدرسينه، وهو ما سيجعلك تتفوَّقين على غيرك في مجال العمل في المستقبل.


أنصحك أن تُفكِّري مليًّا في أسباب رغبتك في الالتحاق بالقسم الأدبي، فإن كان بسبب رغبتك فيه كتخصصٍ، فيُفضَّل أن تقومي بذلك، أما إن كان ذلك بدافع الهروب مِن مقارنة أهلك بابنة خالتك، أو لعدم حصولك على معدلاتٍ تُرضيهم وما إلى ذلك، فإياك أن تتركي تخصصًا يتوافق مع ميولك وإمكاناتك المهنية لاحقًا مِن أجل مواقف مهما كبر إزعاجُها تبقى (طارئة)، وستزول بعد أيام؛ فأنتِ اليوم يا بُنيتي ترسمين مستقبلك العملي الشخصي، وليس مِن الحكمة أن تجعلي للأشخاص والمواقف المؤقتة تأثيرًا على ذلك.

وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يُصلح أمرك كله، ويفتحَ لك أبواب العلم والخير وينفع بك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • التغلب على الفشل
  • كيف أخرج من الفشل؟
  • ما سبب عدم حصولي على الدرجة الكاملة؟
  • كيف أخبر أهلي بانخفاض معدلي الدراسي ؟
  • أشعر بالفشل في كل شيء!
  • محبطة من معدلات القبول في طب الأسنان
  • درجاتي متدنية في التخصص الجامعي
  • أذاكر كثيرا ودرجاتي منخفضة
  • قلق الأطفال من المدرسة
  • الحياة السطحية
  • طردت من الجامعة وأعاني من الاكتئاب
  • أجلت دراسة الثانوية فندمت
  • هل أنا إنسان فاشل ؟
  • تعثرت في دراستي الجامعية
  • ذكريات أيام الدراسة
  • أشعر بأني كبرت على الدراسة
  • الفشل المتكرر في الخطوبة
  • نقص الدرجات في الدراسة

مختارات من الشبكة

  • أسباب الفشل في بناء الأسر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفشل قريني في الحياة(استشارة - الاستشارات)
  • تجنب الفشل تنجح(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الفشل في الثانوية العامة(استشارة - الاستشارات)
  • الفشل قرار والنجاح قرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • شماعة جاهزة لتعليق كل أنواع الفشل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفشل في التعليم(استشارة - الاستشارات)
  • تثبيط الهمم وإشاعة الفشل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءات اقتصادية (10): قوة الفشل(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أعاني من الفشل بسبب ضعف شخصيتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مساجد برمنغهام تشارك في حملة لسلامة الطرق
  • مساجد أستراليا تستضيف دورة مجانية للإسعافات الأولية
  • مسلمو موسليوموفسكي يفتتحون مسجدا جديدا
  • للعام الخامس على التوالي مسلمو روتشستر يساعدون 1000 شخص من المحتاجين
  • مساجد بولتون ‏تتبرع لصالح جمعيات الصحة الخيرية
  • مدينتي بيرات وبوغراديس ‏تتزينان بمسجدين جديدين وسط ألبانيا
  • مسلمو ديربي يثقفون الناس عن الإسلام تزامنا مع ذكرى المولد النبوي
  • الموسم الثاني عشر لمدرسة اليوم الواحد الإسلامية في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1445هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/3/1445هـ - الساعة: 15:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب