• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    رفعت الحذاء على زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أبي مصاب بالفصام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    طليقة زوجي تريد العودة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / اضطرابات الكلام
علامة باركود

زوجتي تعاني من التأتأة

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/3/2009 ميلادي - 2/4/1430 هجري

الزيارات: 88593

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله،
زوجتي تبلغ من العمر 21 عامًا، ولديها طفلة جميلة عمرها عامان، طالبة بإحدى الكليات، وهذه السنة ستطبِّق أمام مجموعة من طالبات المدارس. 

مشكلتها أنها "تتتأتأ" في بعض الحروف والكلمات، لدرجة تشنج فمها وعينيها، وتتأخَّر حتى تنطق الكلمة، لاحظتُ أن هناك أكثرَ مِن فرد من أسرتها يعاني المشكلة نفسها (اثنان من أبناء خالتها، وأحد أعمامها).

الأمر الآن بدأ يؤثِّر عليها، ويضغط عليها أكثرَ؛ بسبب تخوُّفها من مواجهة الطالبات، وتتوقَّع أنها ستواجه استهزاءً شرسًا من الطالبات، وأيضًا فإنها تتخوف من تكوين صداقات جديدة؛ بسبب تصورها أن الآخرين لا يتقبلون وضعها، واستهزائهم بها.

ما الذي يمكنني عمله لها؛ حتى أقلل من هذه الضغوط، برغم تشجيعي لها باستمرار؟ 

بارك لله فيكم.

الجواب:

أخي الكريم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
حقيقةً أسعدني هذا الاهتمام بزوجتك، جعلها الله قرةَ عين لكَ، وجعلكَ قرةَ عين لها، وحَفِظ لكما ابنتَكما الجميلة.

الجميل أيضًا هذه المقدرة على وصف المشكلة، وتسميتها، ووضع الملاحظات عليها.

أجل، يا أستاذي، هذه هي التأتأة Stuttering تمامًا، وتُعرف في الأصل اللغوي باسم اللَّجْلَجة، وهي اضطراب في الكلام، أو تمتمة، أو انحباس للحظات، أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل، ويمكن أن يُصاحبَ هذا القطعَ للحديث حركاتٌ جسمانية مُشتِّتة للانتباه؛ مثل: طرف العين، والتوتر العصبي في الرقبة، والْتواءات الوجه، وكما لاحظتَ بنفسك مدى تأثير العامل الوراثي، وارتباطه القوي بظهور هذه المشكلة، حيث أظهرَتِ العديدُ من الدراسات أن نصف المصابين بالتأتأة، لهم في الغالب قريبٌ وثيق مصابٌ بهذه المشكلة أيضًا، هذا إضافة إلى العديد من الأسباب التي لم يُبَتَّ فيها حتى الآن، برغم تعدُّد النظريات حولها.

من أكثر الآثار السلبية المصاحبة للتأتأة: الصعوبةُ في ترقِّي السلم الوظيفي، وضعف العلاقات الاجتماعية؛ نتيجة الخوف والقلق من استهزاء الآخرين، وهذا مع الأسف ما يظهر الآن مع زوجتك.

في سن الحادية والعشرين تعتبر مشكلةُ التأتأة متقدِّمةً نسبيًّا؛ لكن هذا لا يعني صعوبة التخلص منها؛ بل على العكس، تُعدُّ التأتأة من المشكلات التي يمكن التخلصُ منها، حتى بدون تدخُّل علاجي، لكن في هذه الحالة فقط تلعب الشخصيةُ، والثقة العالية بالنفس دورًا جوهريًّا في حل المشكلة.

علاج التأتأة:

دعني أقلْ لك شيئًا قبل البدء بوضع أي خطة علاجية هنا: أرجو منكَ - يا أخي الكريم - أن تُذكِّر زوجتَك الكريمة بأن عليها بالفعل الإسراعَ في حل هذه المشكلة الآن؛ ليس من أجل الناس، ولا من أجل الخشية من استهزائهم، أو التندر عليها، كلاَّ، يجب ألاَّ تُلقي بالاً إلى كلام الناس، وهمزاتهم، ولمزاتهم، إنما عليها حل المشكلة؛ لأجل شخص واحد، له - ولمستقبل حياته - الأهمية الكبرى بالنسبة لكما أنتما الاثنان، وقد يتأثر سلبًا بهذه المشكلة، خصوصًا في مثل هذا الوقت.

أنا أتحدث عن ابنتكما الصغيرة؛ فعامل الوراثة سيرفع استعدادية ظهور المشكلة لدى ابنتك إلى نسبة 20 % - مع الأسف الشديد - وإذا سَلِمْنا من تأثير الجينات الوراثية، فلن نَسلَم من اكتساب المشكلة بالتقليد والمحاكاة؛ فالطفل يكتسب اللغة عادةً بدءًا من هذه السن، ويصبح تعلُّمُها من الأم أقوى منها من الأب؛ نتيجة للالتصاق العاطفي، فإذا شاهدَتِ الطفلةُ والدتَها تنطق كلمةً مثل (عنب)، على شكل (ع ع ع نب)، فستتعلَّمها على هذا النحو؛ أي: ستكتسب مشكلة التأتأة بالتعلم، وستظن أن هذا هو النطق الصحيح لكلمة (عنب)، وليس لأن لديها بالفعل مشكلة تأتأة.

أولاً: على زوجتك أن تتقبَّل المشكلة بهدوء، ولا تعطيها حجمًا أكبرَ من حجمِها، فهي ليست الأولى ولا الأخيرة التي لديها مشكلة متعلِّقة بالنطق؛ فسجلُّ التاريخ حافلٌ بأسماء العظماء الذين عانَوا مشكلاتٍ مختلفةً متعلِّقة بعيوب اللسان، ومع هذا لم تمنعْهم هذه الصعوباتُ مِن ارتقاء سُلَّمِ النجاح، ولعلَّ أعظمَ العظماء على الإطلاق ممن أُصيبوا بمشكلات لسانية: النبيُّ الكليم موسى - عليه الصلاة والسلام – فها هو يَصف معاناتَه بدقة في خطابه الجليل لرب العزة والجلال؛ قال – تعالى -: {قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ * وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ} [الشعراء: 12، 13]، لاحِظْ وصْفَ الحالة النفسية المرتبطة بمشكلة النطق في قوله - عليه السلام -: {أَخَافُ}، و{يَضِيقُ صَدْرِي}.

وكذلك اشتهر بعض المشاهير بنوع من أنواع مشكلات النطق؛ كأرسطو، ونيوتن، ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل، وغيرهم الكثير الكثير.

ثانيًا: الإكثار من دعاء موسى - عليه الصلاة والسلام -: {قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي} [طه: 25 - 28].

ثالثًا: على زوجتكَ القيامُ بمراقبةٍ ذاتيةٍ لنفسها؛ لتحديد نوع اللجلجة أو التأتأة التي لديها، كأن تكون مثلاً:
• تَكرار جزء من الكلمة: 
مثال: أ أ أ أنا.

• تكرار الكلمة كلها: 
مثال: أنا أنا أنا هنا.

• تكرار العبارة ككل: 
مثال: أنا هنا أنا هنا أنا هنا.

• تطويل الصوت: 
مثال: أنااااااااا.

وفي مثل هذه الحالات أنصحها بدايةً بمراجعة اختصاصية تخاطُبٍ، فستساعدها كثيرًا على حل هذه المشكلة، فالأمر ليس معيبًا، إنما العيب يكمن في ترك علاج المشكلة، برغم الاستبصار بمدى إعاقتها لتقدُّمِها على كل المستويات والأصعدة؛ العلمية والعملية، والنفسية والاجتماعية.

وفي البيت سيكون من المستحسن أن تَكتُب تلك الأحرفَ أو الكلمات التي تجد أنها تتلجلج فيها، ومن ثَم تقوم بترديدها بصوتٍ عالٍ أكثر من خمسين مرة، كما يفُضَّل تسجيلُ ذلك باستعمال أداة التسجيل، وإعادة الاستماع إليها؛ للتمكن من معرفة الأخطاء، ومن ثَم تصحيحها. 

رابعًا: مراقبة الأوقات التي تزداد لديها هذه المشكلة، كأن يكثر ذلك خلال المكالمات الهاتفية مثلاً، أو عند الحديث إلى والدتها، أو في الكلية خلال المشاركة في المحاضرات... إلخ، ومتى تمكَّنتْ من تحديد تلك الأوقات، فعليها التنبُّهُ إلى ممارسة تمارين التنفُّس والاسترخاء قبل وخلال تلك الأوقات الظرفية الطارئة.

أؤكِّد على أهمية تمارين التنفس هنا؛ لأن إحدى النظريات التي تبحث في أسباب التأتأة، تشير إلى وجود اضطراب في حركتي الشهيق والزفير أثناء النطق؛ مثل انحباس النفس ثم انطلاقه بطريقة تجعله يتشنج، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث التأتأة، ويُمكنها الحصولُ على تمارينَ معيَّنةٍ مخصصة لعلاج التأتأة، إذا توجَّهت إلى معالجة متدربة على العلاج الطبيعي، أو العلاج الوظيفي؛ لتُشرِف على علاجها.

خامسًا: عليها التمهُّلُ في النطق، وعدم الإسراع في الكلام، ففي الظروف العادية يخطئ حتى الإنسان الفصيح في الكلام إذا تحدَّث بسرعة وانفعال، فكيف بشخص يعاني مشكلاتٍ في النطق؟!

سادسًا: الالتحاق بحلقة تحفيظ للقرآن الكريم؛ لتصحيح مخارج الحروف، سيساعدها ذلك كثيرًا - بإذن الله - إنما هنا نحتاج إلى دفعات هائلة من الثقة بالنفس.

سابعًا: بما أنكَ الشخص الأكثر تفهُّمًا للمشكلة، ويسعى بقوَّة لمساعدتها، فاطلبْ منها أن تتدرَّب أمامك على النطق السليم، وللتمكُّن من مساعدتها على التخلص من تشنجات العينين والشفتين، اجعلها تطيل النظر إلى عينيك خلال حديثها معك، إنما في هذه الحالة – أعني: في حالة تدريبها على يديك - عليك أن تتفرَّغ لها تمامًا، وتمنحها الوقت الكافي للكلام، فعاملُ الوقت مهم جدًّا، ومتى شعرتْ بأن الوقت معها، فسيساعدُها ذلك كثيرًا على الحديث باسترخاء وتمهل؛ لكن حذارِ حذارِِ أن تُكمِلَ أواخر الجُمل عنها بُغيةَ مساعدتها، اصبرْ حتى تكمل الجُملَ بنفسها، ولا تقاطعْها إطلاقًا، أو تتكلم معها بسرعة، كما يمكنك اصطحابُها إلى طبيبة نفسية؛ لكي تقدِّم لها الدعم الطبي من خلال أدوية القلق، التي قد تساعد في حل مثل هذه المشكلة، وخصوصًا الأدويةَ المتعلقة بضبط الأدرينالين.

ثامنًا: طوَّر الأطباء في أمريكا جهازًا لعلاج مشكلة التأتأة، يُشبه السماعة الطبية، يوضع خلف الأذن، يُسمى The fluency master، يمكنك الاطِّلاع على هذا الرابط للمزيد من المعلومات: stutteringcontrol.com.

تاسعًا: أعتقد أن زوجتك الآن في السنة الثالثة من الكلية، وستطبِّق على طالبات المرحلة المتوسطة؛ أليس كذلك؟ إذًا لا تقلق كثيرًا؛ فالتعامُلُ مع طالبات المرحلة المتوسطة أسهلُ بكثير من التعامل مع طالبات المرحلة الثانوية، وحتى في حال أنها تلعثمت أمامهن، فلن يَسخرْنَ منها كما لو كان الوضع مع طالبات في سنٍّ أكبرَ، يجب أن تَطرُد شبحَ القلق والهواجس التي لا أساس لها من الصحة، وأن تعمل على دعم ثقتها بنفسها، بالتحضير الجيد، والحفظ الجيد للمعلومات، والتدريب عليها على شكل "بروفات" أمامك، والمهم أن يكون التدريب بصوتٍ عالٍ.

ختامًا:

ألاحظُ حرصَ زوجتكَ على مسألة تكوين الصداقات، وهذا مؤشر جيد، وبإذن الله تُعوَّض بصديقة صدوقة، تراعي مشاعرَها، وتهتم لأمرها؛ لكن - في رأيي - أن أعظم الصداقات، وأجلَّها، وأجملَها على الإطلاق تلك التي تكون بين الأزواج، فهل باستطاعتك أن تكون لها ذلك الصديقَ المخلص، كما أنت لها الآن ذلك الزوج المحب؟!

أمنياتي القلبية لزوجتك بالتوفيق في حياتها، والشفاء لعلاَّتها، وأن يديم على بيتِكما الاستقرارَ والسعادة والرضا، دمت بألف خير، ولا تنسنا يا أخي من صالح دعائك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أعيش في دوامة مع زوجتي
  • هل سأظلم زوجتي إذا طلقتها؟
  • كيف تتعامل المختصة الاجتماعية مع تأتأة الأطفال؟
  • محادثات زوجتي مع بنت أختها!
  • زوجتي تعاني من الاكتئاب وتطلب الطلاق
  • زوجتي خلعتني
  • زوجتي تضربني

مختارات من الشبكة

  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أفكر في الزوجة الثانية بسبب إهمال زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي ربة بيت لا زوجة(استشارة - الاستشارات)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي خانتني مع زوج صديقتها عبر الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • يريدون مني طلاقها وأنا أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت
  • فعالية تعريفية بالإسلام في مسجد هارتلبول

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/8/1444هـ - الساعة: 17:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب