• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية
علامة باركود

سأترك رسالتي العلمية

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/12/2009 ميلادي - 28/12/1430 هجري

الزيارات: 5920

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
فضيلةَ المستشار، وفقه الله، سأعرض مُشكلتي وأُجمل، مع أنِّي حقيقةً لا أدري تحت أيِّ تصنيف تندرج، أتحت الاستشارات العلميَّة أم النَّفسية؟ ولو حصلت الإجابة ممن هو على دِراية بهما، فهو خَير على خير. 

مُشكلتي: أنِّي طالبة دراسات عليا، وقد سجَّلت موضوعًا في تخصُّصي، ولا أجد أيَّ رغبة في البَدء في البحث، رغم أنَّ المدة بدأت تنقضي، والسبب يعود إلى أنَّني غير واثقة من قُدراتي؛ حيثُ إنَّني لم أُوَفَّق في السنة التحضيرية، فاضطررت لدراسة بعض المواد مرة أخرى لرفع المعدل. 

هذا سبب، والسبب الآخر: هو أنَّ ما قدمته من بحوث أثناء الدراسة لم تلقَ أي ثناء من أي أستاذ، فضلاً عن درجاتي المُتوسطة، والأقل من المتوسطة، الثناء الوحيد الذي تلقيتُه كان من أحد الأساتذة، وقد أثنى على ورقة قدَّمتُها، ولا تَسَلْ عن نفسيتي المرتفعة، كلَّما تذكرت ذلك. 

الذي حصل أنَّني قَدمْت على الإعادة في تخصُّص آخر - وهو نفس تخصص الأستاذ الذي أثنى على ورقتي - بناء على إلحاح إحدى الزَّميلات، المهم أنِّي استشرت هذا الأستاذ، فلم يُبدِ أيَّ تحمس لتغيير التخصُّص، وفضَّل أن أبقى في تخصصي، و ذكر عددًا من المبرِّرات. 

بعد فترة، علمت أنَّ طالباتٍ من نفس تخصصي، قَدمْن على هذا القِسم للإعادة، فرحَّب بهن، وطلب مِنهن التفرُّغ لذلك، وتَرْكَ التخصص الأول، ولم تقف الأسباب التي ذكرها الأستاذ لي حائلاً دون قَبولِهن، رغم أنَّها مُتشابهة، بعد هذا الموقف أدركت أنَّ ثناءه عليَّ ما كان إلاَّ مُجاملة، ورفعًا للمعنويات، وليس حقيقةً؛ إذ لو كنت كما قال، لَرغب أن تكون هذه الطالبة في قسمه.

كل هذه الأسباب أوصلتني إلى قناعة أنَّني غير ناجحة، ولست أهلاً لعمل رسالة قيِّمة؛ لذا قَدْ أَنسحبُ؛ لأنني لم أَرَ أيَّ نجاح في حياتي الأكاديمية؛ حتَّى لا أعرِّض نفسي لفشل من (عِيَارٍ) ثقيل. 

هذا سؤالي، أودُّ لو أجبتم عليه بموضوعيَّة تامَّة، بعيدة عن المُجاملة.
الجواب:
عزيزتي، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
عنونتِ استشارتك بقولكِ: "سأترك رسالتي العلمية"، فماذا عنيتِ بذلك؟ إنَّكِ قررتِ وانتهيتِ؛ إذًا ما جَدوى طلب الاستشارة؟! كان عليكِ أن تكتبي مثلاً: هل أترك رسالتي العلميَّة؟

على أيَّة حال، سأعتبر عنوانكِ هذا مُجرد سوء صياغة لا أكثر، وليس قرارًا؛ لأنَّه بكُلِّ تأكيد قرار أرعنُ، هذا رأيي بكل موضوعيَّة، وبُعدٍ عن المُجاملة.

أتجدينها قسوة مني؟ لابُدَّ من ذلك من باب العلاج بالصَّدمة؛ لأنَّكِ غير واعية لعواقب هذا القرار، الذي تُريدين به تفجير مُستقبلك، أَجَل، أشعر بثقل الإحباط على كاهلك، وأنت تكتبين هذه الاستشارة، فكُلُّنا قد مررنا بأوقاتٍ كهذه في مراحلَ مُختلفة من حياتنا، ولأسباب مُتنوعة، فالدُّنيا لا تسير على وتيرة واحدة، ولا يدفعُنا فيها تيَّارٌ واحد، لكن هذا لا يعني اليأس، بل لابُدَّ من المُصابرة والعزيمة، والتَّمسك بالأمل، والثِّقة بالله، بأنه لن يضيِّع جهدنا، حتَّى وإن ضيعه الآخرون، وضاع منَّا في دوامة النسيان؛ قال تعالى: {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى} [آل عمران: 195].

لقد قطعتِ كلَّ هذه الأشواط، فهل من المعقول أنْ تتوقَّفي في اللحظة الحاسمة؟! ما قيمة الماجستير بدون رسالة ماجستير؟!

مُشكلتك الحقيقية تكمُن في عدم ثِقتك بنفسك، وفي اعتمادك الكُلِّي في الشُّعور بالنَّجاح والتفوق والسعادة على كلمات الثَّناء والتشجيع والتقدير، فهل تظُنِّين أن كل من ينال التقدير هو أهل للتقدير؟! وأن من لا يناله غير مُؤهَّل؟!

يجب أن تتذكري أنَّ الكثيرات يتمنَّيْن أن يقِفْن في البقعة التي تضعين قدمك عليها الآن، لكنَّك لا تريدين الاستمتاع بالقمَّة التي تقفين فوقها؛ بل الاستمتاع بقيمة كلمات المديح، وأثرها على نفسك.

أجل، الكلمة الطيبة صدقة، لكن أَنَسْتَجْدِيها لتصبح حقًّا صدقة؟ من السهل في هذا الزَّمان أن نتلقى النَّقد الجارح، والإساءة، والتوبيخ، والقسوة، لكن من الصَّعب، بل ومن النَّادر جدًّا أن تجدي شخصًا يقول لك: أنت رائعة، وعظيمة، ومبدِعة، وتستحقين منَّا كلَّ الشُّكر والتقدير؛ فلا تحزني يا حنان؛ فهذا ليس خَطَأَك، بل خطأ الناس، خَطؤُك الحقيقي يكمُن حين اتَّكَلْت على ألسنة الناس لتتفوَّقي.

ثم حسب علمي، لا يتم القَبول لدراسة الماجستير إلاَّ إذا حصل الطالب أو الطالبة على تقدير "جيد جدًّا" على الأقل في المرحلة الجامعيَّة، ويُقدِّم تزكيتين عِلميتين من أساتذة سَبَق لهم التدريس له، ألا يكفيك هذا لتثقي بنفسك؟!

لقد قطعتِ سنة تكميليَّة كاملة، ثم زدتِ عليها فصلاً دراسيًّا لرفع المعدل - كما فهمتُ - لأنَّه يفترض ألا تزيد المرحلة التكميلية عن ثلاثة فصول دراسية، لكن ما يجب أن تعرفيه أنَّ المدة الزمنية لاجتياز المقررات التكميلية، لا تُحتسب ضِمن المُدَّة المحددة للحصول على الدَّرجة، كما لا تدخل المقررات التكميلية في احتساب المعدل التَّراكمي لمرحلة الدِّراسات العليا، فلا تقلقي بشأنها. 

فيما يتعلق بالتحويل من تخصُّص إلى آخر، أنصحك بقراءة المادة الحادية والثلاثين من نظام القَبول والتَّسجيل، المُتَّفق عليه في لائحة أهداف الدِّراسات العليا في الجامعات السُّعودية، والتي تنصُّ على ما يلي: "يجوز تحويل الطالب من تخصص إلى آخر داخل الجامعة؛ بناءً على توصية مَجلسَيِ القسم المحول إليه والكلية، ومُوافقة مَجلس عمادة الدِّراسات العليا مع مراعاة ما يأتي: 

1- توافر شروط القبول في الطالب المحول، وأي شروط أخرى يراها القسم ضرورية. 

2- يجوز احتساب الوحدات الدِّراسية التي سبق دراستها في الجامعة، إذا رأى القسم المختص أنَّها مطابقة للبرنامج الذي يريد التحول إليه، وتدخل ضِمن معدله التراكمي. 

3- ألاَّ يكون الطالب قد أُلْغِي قيدُه لأيٍّ من الأسباب الواردة في المادة (26) من هذه اللائحة. 

4- تحتسب المدة التي قضاها الطالب في البرنامج المحول منه ضِمن المدة القُصوى المحددة للحصول على الدَّرجة.  

5- يكون التَّحويل من برنامج إلى آخر لمرَّة واحدة، خلال المدة المحددة للحصول على الدرجة.

فهل تظنين بعد اطِّلاعك على هذا القرار أنَّ أستاذك قد رفض قبولك لمجرد الرَّفض؟ بالتأكيد هو يريد مصلحتك، وإلاَّ ما مصلحته في مدحك فيما سبق؟ أتظنين به خيرًا حين مدحك، ثم تُسيئين به الظَّن حين نصحك؟! ثُم لماذا هذه المقارنة بينك وبين صديقاتك؟ هذا طبع سيِّئ، لا يقود إلاَّ إلى التعب النَّفسي، فتجنَّبيه، فأنت نسيجٌ وحدك، ولكُلِّ إنسان حظُّه وقدره في هذه الدنيا، ثُمَّ إن صديقاتك اللاتي انتقلن الآن إلى تخصص آخر، سيقضين وقتًا أطولَ لإنهاء الدِّراسات العليا، في الوقت الذي تجاوزتِ فيه الكثيرَ من المراحل الصَّعبة، وقاربتِ فعليًّا على الانتهاء.

ألا تجدينها فرصة سانحة بتحويل صديقاتك لتخصص آخر؛ كي يصبح الجو بينك وبين أستاذك المشرف عليك أكثر هدوءًا، وأفضل للإشراف على رسالتك والاهتمام بموضوعك؟ لقد راودك الشعور بالملل، ولم تنتهي من الدراسة بعد، فكيف بك إذا حولتِ إلى تخصص آخر غير تخصصك؛ لمجرد أن الأستاذ جيد ورائع؟

يبدو أن تخصصك هذا صعب قليلاً حتَّى تفرَّ صديقاتك منه إلى تخصُّصات أخرى، لكن تذكري أنَّ هذه إرادتك مُنذ البداية، وقد قطعتِ ثلثي الشوط، فأتمي الثلث الباقي، مستعينة بالله تعالى، ومبتغيةً بذلك وجهه الكريم في طَلَب العلم، مُتذكرة فضل طلب العلم وأجره؛ فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من سلك طريقًا يطلب فيه علمًا، سلك اللَّه به طريقًا من طرق الجنة، وإنَّ الملائكة لتضع أجنحتها رضًا لطالب العلم، وإن العالِم ليستغفر له مَن في السموات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلةَ البدر على سائر الكواكب، وإنَّ العلماء ورثة الأنبياء، وإنَّ الأنبياء لم يُورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، ورَّثوا العلم؛ فمن أخذه، أخذ بحظٍّ وافرٍ))؛ رواه أبو داود.

وقال سفيان الثوري: "ليس عمل بعد الفرائض أفضل من طلب العلم".

عليكِ دائمًا أن تتذكري العناء والألم الذي كابده العُلماء لنشر العلم وتدوينه، تذكَّري الإمام السرخسي، فلم يؤلِّف كتابه: "أصول السرخسي" في السجن، بل في بئر مُعطَّلة، ويُعَدُّ كتابه هذا عمدة الكتب في المذهب الحنفي، وأنت، ماذا تُريدين أن يكتب عنكِ التَّاريخ؟ صدِّقيني - يا أخيتي - ستنسَيْن كلَّ هذا الألم، حين تنتهين من رِسالتك، لكنك ستقضين بقية عمرك كلِّه في ألم إذا تركتِها فجأة، ولأسباب واهية، وغير مُقنعة.

ما تحتاجينه الآن بحق هو أنْ تُحبي رسالتك، وتستمتعي بكونك تُحضِّرين رسالة علميَّة، لا تفكِّري في رأي النَّاس فيكِ؛ بل فكِّري في قيمة العلم الذي ستتركينه لما بعد الموت - أطال الله عمرك على طاعته - فعن أبي هريرة: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إذا مات الإنسان، انقطع عنه عملُه إلاَّ من ثلاثة: إلاَّ من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له))؛ رواه مسلم.

ربَّما الخطأ الحقيقي يكمُن في سوء اختيارك لموضوع الرِّسالة، والذي يجب أنْ يتميَّز بالجدة والأصالة والمتعة أيضًا، فهل يكفيك الوقت الآن لتغيير الموضوع؟ ألا ترين معي أنَّ تحويلك إلى موضوع آخر أفضل من إضاعة عُمرك في التَّحويل إلى تخصص آخر؟ وإن لم يكن بالإمكان تغيير موضوعك، فلا بأس؛ أحِبِّي موضوعك، واستمتعي بالبحث فيه، ارتدي نظَّارة الأستاذ، وابدئي البحث عن الأشياء التي تجعلك تُحبين هذا الموضوع، خصوصًا أنَّه من تخصُّصك، ولم تخرجي عنه، اربطيه بالأحداث الجارية، والتَّطورات المتلاحقة في هذا الوقت.

وإذا استصعب عليك شيء، فعليك بثلاثة:
1- الصبر. 

2- الصلاة؛ قال تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة: 45]. 

3- الاستغفار؛ يقول ابن تيميه - رحمه الله تعالى -: "إن المسألة لتغلق عليَّ، فأستغفر الله ألف مرَّة، أكثر أو أقل، فيفتحها الله عليَّ".

عزيزتي، توكَّلي على الله، وأكملي رسالتك بعزيمة، وإذا شعرت بأنَّني قد أُفيدُك في أمرٍ ما، فلا تتردي في طلبي، طمئنيني عليك، وعن تقدُّمك العلمي بين الفَيْنَة والأخرى، وبشِّريني عن نتيجتك؛ كي أباركَ لك من القلب.

وفَّقك الله ورعاك، ولا تنسيني من صالح دعائك.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أضعت سنوات المنحة الدراسية ولم أنجز البحث
  • كيف أحقق أحلامي ؟
  • التوفيق بين الدراسة والبيت

مختارات من الشبكة

  • أشيروا علي سأترك الدراسة من أجل النقاب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • قول: يا ساتر، أنا عبد مأمور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة القول الجلي الوافر في طهارة المريض ومسحه على الساتر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • هل فرعون ذكي ؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الستير جل جلاله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جزيرة الفئران (مسرحية للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيفية النجاة من أخطاء الوالدين(استشارة - الاستشارات)
  • كلمة (رسالة أو الرسالة) - تأملات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البحوث والرسائل العلمية التي اعتنت بكتاب البرهان للإمام الزركشي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة الرسالة في فضل الصلاة على سيد البرية وأمين الرسالة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب