• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مقصرة في حق زوجي وبناتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أخي شاذ
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجي عقيم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    محتار بسبب شكل خطيبتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أهلي يفرضون علي تطليق زوجتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    رؤيا بالخطوبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزنت لزواج معلمتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    ماذا أفعل مع ابني؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أعود لزوجتي أم لا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسكت عن خيانة زوجتي أم أفضحها؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    مداعبات في فترة الملكة بعد عقد القران
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زواج عن بُعد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية
علامة باركود

أصبحت شيخًا وأنا في ريعان الشباب

شيخ كبير أم شاب صغير
أ. أميرة خلفاوي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/6/2023 ميلادي - 16/11/1444 هجري

الزيارات: 1269

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب لديه مشاكل نفسية وصحية؛ فقد حمَّل جسده عملًا بدنيًّا شاقًّا، أُصيب على إثره بمشاكل مزمنة في العمود الفقري، ثم أُصيب بدوالٍ في الخصية، ودهون على الكبد، وضعف في البصر، فهو يلوم نفسه على ما فعله بجسده، ويرى نفسه شيخًا كبيرًا لا شابًّا صغيرًا، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

أنا شابٌّ في السابعة والعشرين من عمري، عندما كنت في سن الثامنة عشرة، كنت بصحة جيدة، ثم أُدمنت العادة السرية، والآن لديَّ مشاكل صحية ونفسية كثيرة، تفسد عليَّ تفكيري، عملت عملًا يتطلب مجهودًا بدنيًّا كبيرًا؛ لأنني في حاجة للمال، فأُصبت بمشاكل مزمنة في العمود الفقري، وتركت العمل، وبعد أربع سنوات أُصبت بدوالٍ في الخصية، ودهون على الكبد، وضعُف بصري، ألوم نفسي كثيرًا لأنني حمَّلت جسدي فوق ما يحتمل، وأراني شيخًا كبيرًا لا شابًّا صغيرًا، ولم أعُدْ أفكر في الزواج، ما النصيحة؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين؛ سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد:

فنشكرك على تواصلك معنا، وثقتك بنا، ونسأل الله أن يعافيك ويشفيك.

 

لا يخفى على أحد مدى تأثر حالتنا النفسية بحالتنا الجسدية والعكس، فلا تجد مريضًا سعيدًا، وهذا أمر طبيعي؛ لأن المرض يعوقه عن ممارسة حياته بشكل طبيعي، كما أن الحالة النفسية تؤثر في صحتك الجسدية؛ فقد أجرى مختصُّون على مرضى سرطان تجربة؛ إذ أحضروا مجموعتين من مرضى السرطان، متشابهتين في العدد والعمر، والجنس ودرجة المرض... وقدموا لكل مجموعة نفس العلاج بتغيير بسيط للمجموعة الثانية التي أضافوا لها الدعم النفسي، واهتموا بصحتهم النفسية، وبعد مضيِّ بضعة أشهر، وُجد أن أجساد المجموعة الثانية أكثر تفاعلًا وتقبلًا للعلاج مقارنة بالمجموعة الأولى، وهذا يدل على أهمية العناية بصحتنا النفسية حتى في مواجهة مرض مميت؛ لأن الأمل لا يُقطَع من الله سبحانه وتعالى.

 

إن لومك لذاتك ومعاتبتك لها عن شيء مضى لا يزيد إلا الطين بِلَّة، فكأنك تبكي على لبن قد سُكِب على الأرض، فلا تكون قادرًا على شربه، ولا على ملء كأس جديدة، فالماضي قد مضى ولن يعود، يجب أن نتعلم منه الدرس، ونستمر بالعيش في الحاضر الذي سيتحول غدًا إلى ماضٍ؛ لذا من الحكمة جعل حاضرنا ذكرى طيبة.

 

إن تراكم العلل يُنهِك النفس والبدن، والتركيز عليها يُضعِف العزيمة، ويُوقِعنا في شباك الحزن والهم، الذي استعاذ منهما سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي علمنا أيضًا أن نستغفر الله إن أخطأنا، ونسأله التوبة عن زلَّاتنا؛ فقد ذكر في كتابه الشريف: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الأنفال: 33]، فالاستغفار منجٍّ لنا من البلاء بإذن الله، وما أنت فيه – أخي - امتحان قد مرَّ به الصالحون من قبلك، وعلى رأس القائمة سيدنا أيوب عليه السلام، فاطمئن واعلم أن الله معك، وكل هذا بأجره إن شاء الله.

 

وحتى لا تعلق في شباك الحزن والهم؛ عليك بالعمل، ونقصد هنا القيام بعمل يناسب حالتك الصحية، فالإنسان يستشعر قيمته بما صنعت يداه، فتفريج كرب شخص آخر، ولو بكلمة أو جبر خاطر يعتبر صنيعًا يزيدك عزيمة ورغبة في المواصلة، ابدأ الآن واكسِر قيود الهمِّ، وادعُ الله عز وجل أن يشفيك وجميع مرضى المسلمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • مشكلاتي مع أخي الكبير
  • ذنب كبير جعل حياتي سوداء
  • تقابلني عقبة كبيرة في طريقي الدعوي

مختارات من الشبكة

  • هل أصبحت شاذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت بين الناس نكرة(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت لا أعرف من أنا!(استشارة - الاستشارات)
  • حين أصبحت أبا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تغير حالي وأصبحت منطويا(استشارة - الاستشارات)
  • لقد أصبحت الكماليات في العصر الحديث بلا ضوابط(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أصبحت أشك في كل النساء(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أصبحت مسؤولة عن أسرتي(استشارة - الاستشارات)
  • "ما بال أقوام" هل أصبحت سنة مهجورة في النصيحة؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصبحت جدا!(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو مدينة ألميتيفسك يفتتحون مسجدا جديدا
  • اليوم السنوي للمسجد المفتوح في ألمانيا
  • بدء الموسم الجديد من الأمسيات الإسلامية بمسجد كوبيلي
  • مساجد برمنغهام تشارك في حملة لسلامة الطرق
  • مساجد أستراليا تستضيف دورة مجانية للإسعافات الأولية
  • مسلمو موسليوموفسكي يفتتحون مسجدا جديدا
  • للعام الخامس على التوالي مسلمو روتشستر يساعدون 1000 شخص من المحتاجين
  • مساجد بولتون ‏تتبرع لصالح جمعيات الصحة الخيرية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1445هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/3/1445هـ - الساعة: 14:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب