• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

العادة السرية وتأثيرها على الزواج.

أ. مروة يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/2/2011 ميلادي - 2/3/1432 هجري

الزيارات: 33236

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا خجلةٌ منكم كثيرًا، وأودُّ أن أسأل أنه مؤَخرًا أصبحتُ أمارس هذه العادة، رغم أنِّي أنهى نفسي دائمًا عنها، ولكن أحس برغبةٍ شديدةٍ، وبحرارة مرتفعة في جسدي، فأضْغط على فرْجِي بقُوَّة، لدرجة أنه ينزل منِّي مرات سائل ليس شفافًا وظهَر حتى على لباسي، فخِفْتُ أنْ يكونَ قد تأثَّر غِشاء البكارة.

 

لقد خفت كثيرًا أن يحدث له شيء، وأعتذر عن هذا الكلام، ولكن أنا أُؤَنِّب نفسي كثيرًا على ما فعلت، وكذلك أحس بألَم في بطني بالأسفل، حتى في ثديي.

 

كما أعلمكم أنه قد تَقَدَّمَ لِخطبتي رجلٌ، ولكن كلَّما طلبتُ منه أنْ يُعَجِّلَ الزواج، قال لي: إن له ظروفًا يودُّ أن يضْبطها، ثُم يتقَدَّم إليَّ، فأنا أودُّ أن أسرعَ في الزَّواج لكي أتَخَلَّص من هذا، فبمَ تشيرون عليَّ؟ جزاكم الله كل خير.

 

أنتظر ردكم في أقرب وقت.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الله المستعان على فتَن هذا الزمان!

الحمد لله أنكِ لَم تعتادي هذه العادة الخبيثة ولَم تستمر معك وقتًا طويلاً, فقولك: "مؤخرًا" يدل على أنك لَم تفعلي ذلك إلا مرات معدودة، ولَم تعْتَد نفسك وجسمك هذا الأمر القبيح, فممارستها لمدة طويلة قد تصيب الجسد بما لا يُحمد عقباه, وتزيد من صعوبة التخلص منها والقضاء عليها, لكن تدارك المشكلة قبل استفحالها وقبل أن تتحول إلى سلوك إدماني يصعب السيطرة عليه - مِن خير ما يعين على ترْكها وسهولة التخَلُّص منها - بإذن الله.

 

أولاً: لا بُدَّ من إخلاص النية لله - تعالى - فالسَّعي لترْك تلك العادة أو غيرها من المعاصي يكون خالصًا لله الذي قال في كتابه الحق: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ} ﴾ [المؤمنون: 5 - 7], لم يستثنِ الله إلا الأزواج ومِلْك اليمين فقط, فتوجَّهي إلى الله بالتوبة النصوح، واعزمي على تركها خشية لله وخوفًا من عقابه، قبل أن يكون خوفكِ من أضرارها وبُعدًا عن مخاطرها, والله - عز وجل - يُعين مَن يصدق في الالتجاء إليه، ويعزم على التقَرُّب إليه, ((وإنْ تَقَرَّب إليَّ بشبر تقرَّبت إليه ذراعًا، وإن تقرَّب إليَّ ذراعًا تقرَّبت منه باعًا, وإن أتاني يمشي أتيته هرولة))؛ متفق عليه.

 

فبالإخلاص لله يسهل الأمر، وتكسبين رضا وعون الله.

 

ثانيًا: التعَرُّف على أضرارها والإحاطة بما تسببه من ألَمٍ نفسي وجسدي؛ كالعجز الجنسي والإرهاق المستمر، وضعف الذاكرة، وتوتُّر الذهن, وغيرها من الأضرار التي يأبى بعضُ ممن يصرون على إنكار خطورتها إغفال هذه الأضرار, لكنها ثابتة ومقررة بالإحصاءات المسَجَّلة, ومَن ينكرها فقد جانب الصواب.

 

كما أن الاطلاع على ما يعانيه من يمارسها من مشكلات بعد الزواج وفتور لا يتمكن من التغلب عليه؛ فيحيا حياةً زوجيَّةً بائسة، قد تؤَدِّي في الكثير من الحالات إلى الطلاق.

 

التعرُّف على ذلك، والإحاطة بمدى خطورتها، قد يحول الرغبة في ترْكها لديك إلى عزم صادق وإرادة حقيقيَّة.

 

ثالثًا: يقول الله - عز وجل -: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾ [الكهف: 28].

 

فالنفس ضعيفة، وتكون أكثر ضعفًا متى خَلتْ؛ فيكون للشيطان عليها من السبُل ما لا طاقة لها به, والصُّحبة الصالحة خير ما يعين على الطاعة والعبادة وترْك ما يغضب الله, وإن لَم تجديها في محيطك فابحثي عنها في بعض المنتديات الإسلامية النسائية، وإياكِ والمختلطة منها؛ فهي باب آخر من أبواب الشر التي كثرتْ في زماننا المليء بالفتن.

 

نظِّمي مع بعض الصديقات جداول لمراجعة أو حفظ القرآن، واعقدْن معًا بعض المسابقات في قراءة كتاب فقهي أو ما تحبين من الفنون النافعة الطيبة؛ فأنفسنا - يا عزيزتي - إن لم نشغلها بالحق شغلَتْنا بالباطل.

 

رابعًا: مراقبة النفس، فالوصول إلى مرحلة الشعور بالسخونة في جسدك وغيرها من تلك الأعراض التي تدل على لحظات فقدان السيطرة عليها، لن يكون بإمكانك تركها، والتراجع في هذا الوقت؛ لهذا عليك بتدارك نفسك قبل أن تصل لهذا الوقت الحرج, تأمَّلي حالك، ولاحظي جيدًا الكيفية التي تصلين إليها لتلك الحالة المخزية, فلا بُدَّ أن التفكير يتدرج معك ويسير على خطوات, وهذه أهم مرحلة في العلاج.

 

فقبل أن يتأثَّر جسدُك، قومي على الفور من مكانك وغيِّري من حالك, فإن كنت نائمة اجلسي، وإن كنتِ جالسة فقفي، وتوجَّهي إلى بعض الأهل, أو افتحي النافذة واستنشقي بعض الهواء, أو قومي بتصفُّح بعض الكُتُب، وخصِّصي ما تحبين من الكتب، واجعليه بقربك دائمًا، وفي مثل هذه الأوقات قومي بالاستعانة به على الفور, المهم أن تشغلي نفسك عنها قبل البدْء, فلو كان مجرد التفكير في أمر ما هو البداية, فمن السهل عليكِ منْع هذا التفكير، في حين سيصعب عليك بعد أن يتجاوب الجسد.

 

خامسًا: ليكن جلوسك دائمًا مع الأهل أو الأخوات أو من يعيش معك في البيت، وإن كانت إحدى أخواتك تشاركك غرفتك مثلاً, فلا تذهبي إلى سريرك إلا بصُحبتها, وأنصحك بالوضوء قبل الذهاب إلى النوم, واتقاء النوم على البطن واحتضان بعض الأشياء أثناء النوم, وليكن لك مع أختك حوار تُذكّرن بعضكن بالله فيه، وتتعاونين معها على فعل طاعة معينة، أو تتحدثان حول بعض الأمور والاهتمامات المشتركة, ثُم تختمين ذلك بقراءة أذكار النوم حتى يداعبَ النوم عينيك.

 

سادسًا: إن كنت تَطلعين على برامج التلفاز أو الصور أو الأفلام المثيرة، فاقطعي ذلك على الفور، وقومي بالتخلص منه في أسرع وقت ممكن، واستعيضي عنه بغيره من الأنشطة النافعة التي لا تثير الشهوة، ولا تعين على ممارسة هذه العادة, فبعض الفتيات تكون من النمط البصري؛ فتؤثِّر فيها المشاهد بصورة قد تؤدي إلى الانحراف, والله - تعالى - يقول: ﴿ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ﴾ [النور: 31], فإطلاق البصر مقترن بالانحراف, لهذا أتبع النهي عنه بالأمر بحفظ الفرج, وقد تكون الفتاة من النمط السمعي الذي يستجيب لكلمات الأغاني بصورة مبالَغ فيها, وتذكري - أيتها الفاضلة - أنَّ في كل المعاصي - مرئية كانت أو مسموعة - سنجد تلك الآثار الهدامة، والتي لا تجني منها النفس إلا كل همٍّ وغم, والله - عز وجل - يقول: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 124].

 

سابعًا: لا بُدَّ من التعجيل بالزواج، إن كان خاطبك لَم يتهيأ بعدُ للزواج, فحاوري أهلك أو ناقشي والدتك مثلاً حول التيسير على الخاطب على قدْر المستطاع، وعدم مُطالبته بأي شيء, وإن كان في مقدوركم مساعدته والتعاون معه في تأسيس البيت فأخبروه بذلك، ولْتكن تكاليف الزواج في إطار المعقول, فإن علم ذلك فلعله يتمكَّن من العقد عليك، ويتم إرجاء الزفاف إلى حين الاستعداد التام, لكن عليك أن تسعي لذلك؛ لأن فيه صيانة لك، وبعدًا عن الزلل.

 

وحتى ييسر الله لكما العقد أو الزواج، فأنصحك بصيام النافلة، وقد اقترب شهر شعبان, وهو فُرصة طيبة للصيام والاستعداد لرمضان, وقد جاء في الحديث: ((يا معشر الشباب، مَن استطاع الباءة فليتزوَّج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومَن لَم يستطعْ فعلَيْه بالصوم، فإنه له وجاء))؛ متفق عليه.

 

ثامنًا: لا يَتَبَيَّن لي مما ذكرتِ أنك قد فقدتِ عُذريتك - إن شاء الله - ولكنك مُعرضة لذلك بلا شك, فكم من فتاة فقدتْ بكارتها أثناء ممارسة تلك العادة, وما نفعها الندَمُ بعد ذلك! فاحمدي الله أنْ حفَظكِ وأنت تعصينه, احذري الوُقُوع في هذه المصيبة، وتنَبَّهي قبل فوات الأوان, وأمَّا عن السائل الذي ذكرتِ, فإن كان منيًّا فالاغتسال منه واجبٌ عليك.

 

تاسعًا: المحافَظة الدائمة على أذكار الصباح والمساء؛ فعن شداد بن أوس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (("سيد الاستغفار: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أَبُوء لك بنعمتك، وأبوء لك بذنبي, فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، أعوذ بك من شر ما صنعت"، إذا قال حين يمسي فمات دخل الجنة، أو كان من أهل الجنة، وإذا قال حين يصبح فمات من يومه, مثله))؛ رواه البخاري.

 

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: وكلني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بحفظ زكاة رمضان، فأتاني آت، فجعل يحثو من الطعام، فأخذته فقلت: لأرفعنك إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقص الحديث, فقال: إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي، لن يزال معك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح, وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((صدقك وهو كذوب، ذاك شيطان))؛ رواه البخاري.

 

وحافظي على قراءة ورد يومي من القرآن الكريم, وتأمل آيات العذاب وآيات الرحمة، وتصفُّح ما جاء في تفسيرها, كما أنَّ المحافَظة على الصلاة في أوقاتها - وخاصَّة صلاة الفجر - خير علاج للنفس الضعيفة والأمَّارة بالسُّوء, وفيه من الطمأنينة والراحة ما لا يستشعره إلا من جرَّبه وداوَم عليه.

 

عاشرًا: أُذَكِّرك بضرورة الدُّعاء والإلحاح على الله – تعالى - والثقة فيه؛ يقول الله: ﴿ أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ} ﴾ [النمل: 62], كما أن الإقبال على الله والمسارعة في فعل الخير من موجبات استجابة الدعاء وحصول الفرَج؛ ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].

 

قال ابن عاشور: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ... ﴾ , جملة واقعة موقع التعليل للجمل المتقدمة في الثناء على الأنبياء المذكورين، وما أوتوه من النصر، واستجابة الدعوات، والإنجاء من كيد الأعداء، وما تبع ذلك.

 

حادي عشر: لا تيئسي، وتذكري أن هذه الدنيا لم يجعلها الله إلا للابتلاء والتمحيص ومجاهدة النفس, وقد جاء في الحديث: ((حُفت الجنة بالمكاره، وحُفت النار بالشهوات))؛ رواه مسلم.

 

فجاهدي واصبري وصابري، وجددي نيتك كلما ضعفت, وقوي عزيمتك وإرادتك.

 

وهذه استشارة نافعة للأستاذة شريفة السديري - حفظها الله – بعنوان: "كيف أتخلَّص من العادة السريَّة؟", أنصحك بالاطِّلاع عليها.

 

أخيرًا:

يقول عباس محمود العقاد: "ما الإرادة إلا كالسيف يصدئه الإهمال، ويشحذه الضَّرب والنِّزال".

 

وفي المثل الإنجليزي: "متى توَفَّرت الإرادة، سهلت الطريقة".

 

وقد لمستُ إرادتك ورغبتك الصادقة في التوبة والصَّلاح, فكوني ثابتةً، وإياكِ والتراجُعَ والإهمال, وفَّقك الله وحفظك مِن كلِّ سوء، وعجل لك بالزَّوج الصالح الذي تسْعدين به ويسعد بك، ويكون لك خير معين على كل طاعة والبُعد عن كل معصية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • هل ما أعاني منه مشكلة؟
  • سؤال صِحِّي
  • التخلص من العادة السرية
  • هل تعود حالتي الجنسية كما كانت؟؟
  • تسرعت في زواجي.. ولا أجدها مناسبة
  • لماذا يتزوجون غير الملتزمات؟
  • أحب رؤية المشاهد العنيفة
  • أخطاء الصغر وتأثيرها في الكبر
  • تزوجت رجلا لا يملك وقتا للحب
  • مقبل على الزواج وضعيف الثقة في نفسه
  • ما رأيكم في الزواج المبكر للشاب؟
  • الفتن كثيرة حولي وأريد الزواج
  • أغار من المتزوجين
  • العادة السرية والعزلة الاجتماعية
  • إدمان النظر للنساء

مختارات من الشبكة

  • أمارس العادة السرية وأصبت بالوسواس فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت عذريتي بسبب ممارسة العادة السرية، فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • والدتي تظنني أمارس العادة السرية(استشارة - الاستشارات)
  • الهروب من ازدراء الناس بممارسة العادة السرية(استشارة - الاستشارات)
  • العادة السرية تؤرقني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يمارس العادة السرية ويدفن أنوثتي(استشارة - الاستشارات)
  • العادة السرية ( أضرارها - حكمها - أسبابها - علاجها )(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أبعد أخي عن العادة السرية(استشارة - الاستشارات)
  • إدمان العادة السرية سبَّب لي الاكتئاب!(استشارة - الاستشارات)
  • من التحرش إلى العادة السرية إلى الانتحار!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 0:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب