• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

ضيق الصدر ووساوسه

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/3/2011 ميلادي - 13/4/1432 هجري

الزيارات: 76418

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام علكم ورحمة الله وبركاته،،،

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، ثم أما بعد:

فأسأل الله أن يغفر لنا ولكم، وأن يهدينا سبيل الرشاد، مشكلتي كالتالي: الحمد لله؛ أنا شاب ملتزم منذ سنة تقريبًا؛ ولله الحمد والمنة، كباقي الشباب الملتزمين.

 

في أيام التزامي الأولى كان الأمر عاديًّا إلى أن حدثت لي حادثة، وهي كالتالي: في أحد الأيام بعدما فرغت من صلاة الصبح، عدت لأنام قليلًا, وضعت رأسي على الوسادة, فبينما أنا كذلك وفي مرحلة بين النوم واليقظة، فجأةً...أُصبت بشللٍ كليٍّ، وأقول: شلل كلي بمعنى الكلمة، بحيث لم أستطع تحريك أصبع ولا حتى أن أحرك لساني.

 

استمر الأمر بضع ثوان فقط، ثم ارتخيت وعدت إلى حالتي الطبيعية، دهشت، وكانت هذه أول مرة يحدث لي مثل هذا الأمر، نسيت الأمر في ذلك اليوم، وفي الغد - وفي نفس الوقت بالضبط - حدث لي نفس الأمر, وبدأ الأمر يتكرر - يوميًّا - في البداية، وبعد ذلك، أصبح الأمر يحدث مرتين في الأسبوع، فمرة واحدة, فمرة كل أسبوعين، إلى أن أصبح الأمر يحدث - ربما - مرة في كل شهر.

 

المهم لم أبال بالأمر، ولكن المشكلة - الآن - هي مشكلة الضيق الشديد الرهيب، والوساوس، وقد بدأ الأمر - على ما أعتقد - حينما كنت أقرأ بعض الردود على شبهات الملحدين.

 

في البداية لم أبال، ولكن مع المدة، أصبحت الوساوس والتساؤلات لا تُقاوم، مع أنني أعرف أن شبهاتهم باطلة، وأنهم يخرفون، إلا أن الشيطان يريد أن يزين لي أقوالهم، وأنا على يقين - إن شاء الله - أن الله سيجعل لي مخرجًا، وإنما وضعت استفساري هنا، لعلي أن أجد عندكم بعض الأمور التي قد تريح خاطري، فكيف أستطيع تجاوز الأمر؟

 

وأنا أعلم أنكم قد تقولون لي: إن تلك الوساوس هي صريح الإيمان، ولكني أريد أن أتجاوز الأمر، و كيف أقوي يقيني وإيماني بالله؟

الجواب:

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فاعلم - حفظنا الله وإياك - من شر أنفسنا، ومن شر الشيطان وشَرَكِه، أن الشيطان - عليه لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة - يكثر التسلط والتعرض للعبد المسلم، إذا أناب إلى الله، وفرّ إليه بالعبادة، أو طلب العلم الشرعي الشريف بالوساوس والشبهات، ولذلك؛ يجد طلاب العلم والعُباد من الوساوس ما لا يجد غيرهم؛ ليصدهم اللعين عن شرع الله، بخلاف غيرهم من المعرضين عن شرع الله، والمقبلين على شهوات النفس.  

 

وكلما كان الإنسان أعظم رغبة في العلم والعبادة، وأقدر على ذلك، كان ما يفتتن به - إن تمكن منه الشيطان - أعظم، والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا به.

 

وقد كان الواجب عليك قطع تلك الوساوس والخطرات، وعدم الاسترسال معها؛ إذ أن الشيطان حريص على الكيد لأهل الإيمان بالوسوسة لهم، والتلبيس عليهم، قال الله - تعالى - حاكيًا قول إبليس اللعين -: ﴿ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ* ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴾ [الأعراف: 16،17].

 

ولم ينج أحد من كيد الشيطان، إلا من عصمه الله – تعالى - حتى خير القرون، قد شَكَوْا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يجدون من وسوسته، فأرشدهم - صلى الله عليه وسلم - إلى كيفية رده.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان، وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره؛ كما قالت الصحابة: يا رسول الله، إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخر من السماء إلى الأرض أحبُّ إليه من أن يتكلم به، فقال: ((ذاك صريح الإيمان))، وفي رواية: ما يَتعاظَم أن يَتكلمَ به، قال: ((الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة))؛ أي: حصول هذا الوسواس، مع هذه الكراهة العظيمة له، ودفعه عن القلب، هو من صريح الإيمان؛ كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه؛ فهذا أعظم الجهاد، و"الصريح": الخالص، كاللبن الصريح.

 

وإنما صار صريحًا؛ لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية، ودفعوها؛ فخلص الإيمان، فصار صريحًا.

 

ولا بد لعامة الخلق، من هذه الوساوس، فمن الناس من يجيبها؛ فيصير كافرًا أو منافقًا، ومنهم من قد غمر قلبه الشهوات والذنوب، فلا يحس بها، إلا إذا طلب الدين؛ فإما أن يصير مؤمنًا، وإما أن يصير منافقًا، ولهذا؛ يعرض للناس من الوساوس في الصلاة ما لا يعرض لهم إذا لم يصلوا؛ لأن الشيطان يكثر تعرضه للعبد إذا أراد الإنابة إلى ربه، والتقرب إليه، والاتصال به، فلهذا؛ يَعرِض للمصلين ما لا يَعرِض لغيرهم، ويَعرِض لخاصة أهل العلم والدين أكثر مما يعرض للعامة، ولهذا؛ يوجد عند طلاب العلم والعبادة من الوساوس والشبهات ما ليس عند غيرهم؛ لأنه لم يسلك شرع الله ومنهاجه؛ بل هو مقبل على هواه، في غفلة عن ذكر ربه. وهذا مطلوب الشيطان، بخلاف المتوجهين إلى ربهم بالعلم والعبادة، فإنه عدوهم، يطلب صدهم عن الله. قال - تعالى -: ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ ﴾[فاطر: 6]، ولهذا؛ أُمر قارئُ القرآن أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم؛ فإن قراءة القرآن على الوجه المأمور به، تورث القلب الإيمان العظيم، وتزيده يقينًا وطمأنينةً وشفاءً.

 

وقال - تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ﴾[الإسراء: 82]، وقال - تعالى -: ﴿ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 138]، وقال - تعالى -: ﴿ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2]، وقال - تعالى -: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [التوبة: 124].

 

وهذا مما يجده كل مؤمن من نفسه؛ فالشيطان يريد بوساوسه أن يشغل القلب عن الانتفاع بالقرآن؛ فأمر الله القارئ إذا قرأ القرآن أن يستعيذ منه؛ قال - تعالى -: ﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ ﴾ [النحل: 98،99،100]؛ فإن المستعيذ بالله مستجير به لاجئ إليه مستغيث به من الشيطان؛ فالعائذ بغيره مستجير به؛ فإذا عاذ العبد بربه، كان مستجيرًا به متوكلًا عليه؛ فيعيذه الله من الشيطان ويجيره منه، ولذلك؛ قال الله - تعالى -: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 34، 35، 36].

 

وفي "الصحيحين" عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((إني لأعلم كلمة لو قالها، لذهب عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم))؛ فأمر سبحانه بالاستعاذة عند طلب العبد الخير؛ لئلا يَعُوقَه الشيطان عنه، وعند ما يعرض عليه من الشر ليدفعه عنه عند إرادة العبد للحسنات، وعند ما يأمره الشيطان بالسيئات، ولهذا؛ قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يزال الشيطان يأتي أحدكم، فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق اللهَ؟ فمن وجد ذلك، فلْيستعذْ بالله ولْينتهِ))؛ فأمر بالاستعاذة عندما يطلب الشيطان أن يوقعه في شر، أو يمنعه من خير؛ كما يفعل العدو مع عدوه.

 

وكلما كان الإنسان أعظمَ رغبة في العلم والعبادة، وأقدر على ذلك من غيره، بحيث تكون قوته على ذلك أقوى، ورغبته وإرادته في ذلك أتم؛ كان ما يحصل له - إن سلمه الله من الشيطان – أعظم، وكان ما يفتتن به إن تمكن منه الشيطان أعظم، ولهذا؛ قال الشعبي: "كل أمة علماؤها شرارها، إلا المسلمين فإن علماءهم خيارُهم". اهـ. مختصرًا من "مجموع الفتاوى" [7 /282-285].

 

أما وسائل النجاة غير ما ذكرنا: فمن أهمها طلبُ العلم الشرعي؛ قال القاضي عياض في "ترتيب المدارك وتقريب المسالك": "قال ابن وهب: "كان أول أمري في العبادة قبل طلب العلم، فولع بي الشيطان في ذكر عيسى - عليه السلام - وكيف خلقه الله، فشكوت ذلك إلى شيخ، فقال لي: اطلب العلم؛ فكان سبب طلبي".

 

ومنها: اتخاذُ رفقة صالحة من طلاب العلم النافع؛ فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية، وقد قال الله – تعالى -: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾ [الكهف: 28].

 

ومنها: إدمانُ الذكر وجعل أوراد يومية من كتاب الله؛ قال الله – تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، مع المحافظة على أذكار الصباح والمساء، وأدبارِ الصلوات المكتوبات، وأذكارِ النوم.

 

ولمعرفة بقية سبل النجاة راجع على موقعنا تلك الاستشارات: "الله أكبر، الحمدلله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة، وساوس وخوف ، الخوف والندم والرهبة".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • كيف أتخلص من الوساوس المتكررة؟
  • أركب مع السائق وحدي رغما عني
  • لا أستطيع العيش بدون الآخرين
  • ضيق في الصدر وشعور بالتشتت والسرحان
  • شكوك ووساوس تتعلق بالكفر
  • وساوس تتعلق بالزواج
  • العوز وضيق ذات اليد

مختارات من الشبكة

  • ضيق الصدر: آثاره وعلاجه (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • كيف عالج الإسلام الهم وضيق الصدر؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعاني من قلق وضيق في الصدر(استشارة - الاستشارات)
  • تبلد الإحساس والمشاعر(استشارة - الاستشارات)
  • وساوس في الطهارة وصحة الصلاة(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتغلب على الوساوس؟(استشارة - الاستشارات)
  • وساوس كفرية(استشارة - الاستشارات)
  • الأفكار السلبية والوساوس تطاردني(استشارة - الاستشارات)
  • وساوس تتعلق بالتوبة(استشارة - الاستشارات)
  • وساوس تتعلق بالإحباط في الحياة(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 10:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب