• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

الرهاب الاجتماعي والشك والقلق

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/3/2011 ميلادي - 23/4/1432 هجري

الزيارات: 16674

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم، أعاني معاناةً شديدة من القلق والشكِّ والرهاب الاجتماعيِّ، والخوف الشديد من الطَّائرات، ولا أعرف أن أتعامل مع الناس، وذهبت إلى طبيبٍ نفْسي لِحَلِّ هذه المشكلة، وكتب لي دواء "لوستيرال" نصف حبَّة لمدَّة أسبوع، في أول ثلاثة أيام أحسستْ بِخُمول ونوم وتثاؤب، واليوم الرَّابع أحسست بشعور صعبٍ جدًّا كأنَّه هبوطٌ في ضغط الدَّم، وعرق شديد في الجوِّ البارد، وعصَبِيَّة لمدَّةٍ لَم تتجاوز خمْسَ دقائق، وصِرت أخاف من الدَّواء، فأوقفْتُه، ثم رجعْتُ له ثانية، ولكن ربع حبة، وصرت أشعر بقلق شديدٍ كلَّما تناولتُه، وأراقب نفسي، وأحس بعصبيَّة شديدة.

 

ما الحل؟ الرَّجاء مساعدتي، هل هذا الدَّواء يُمْكن أن يسبِّب خطورةً على حياتي؟ سمعت بدواءٍ اسمه "بروزاك"، هل هو أحسن من "لستورال" من ناحية الأعراض الجانبيَّة؟ جزاكم الله كل خير.

الجواب:

الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله.

مرحبًا بك في شبكة "الألوكة" وأهلاً وسهلاً.

في الواقع: مِن النَّادر أن يسبِّب الدَّواءُ هذه الأعراضَ الجانبية عند جرعاتٍ قليلة منه، وعلى كلِّ حالٍ هي أعراضٌ غيْرُ خطيرة أو مُؤْذية، ولِتَلافي هذه الأعراض نُعْطي دواءً آخر في الأيَّام الأولى فقط؛ لتقليل القلق، قد لا أنصح بالعودة إلى نفس العلاج، خاصَّة وأنَّ لدينا العديد من الخيارات؛ "البروزاك" دواءٌ جيِّد، وقد يسبِّب القلق أيضًا في بعض الأحيان، فيُمْكِنك البدايةُ بِجَرعة عشرين مليجرام، ويجب مراجعة الطَّبيب؛ لتقرير أيِّ زيادةٍ، أو عند حدوث أيِّ أعراض جانبيَّة، لا سَمَح الله.

 

لا بُدَّ أن أؤكِّد أيضًا على أهَمِّية استخدام أساليب العلاج النَّفسي القائم على مُناقشة الأفكار المعيقة، والتي تشغل ذِهْنَ الشَّخص، وتَمْنحه الشُّعور السلبِي، يجب أن نتذكَّر القاعدة الذَّهبية وهي: "ليست الأحداث هي التي تُسبِّب المشاعر، بل إنَّ ما نُحدِّث به أنفُسَنا عن الْحَدث هو الذي يسبِّب الْمَشاعر"، فالاجتماع بالناس ليس هو المسبِّبَ للشُّعور بالقلق، بل ما يدور في أذهاننا عند اللِّقاء هو الذي يسبِّب القلق، عندما أحدث نفسي: "الجميع يَنْتقدُنِي الآن، يَنْظر إلَيَّ، أنا لا أبدو بِخَير، سيتضاحكون بينهم عليَّ"... وهكذا، مِمَّا يسبب القلق والخوف، وهكذا تلعب الأفكار دورًا رئيسًا في مشاعرنا، ومن هنا كانت أهمية مراقبة هذه الأفعال وتَحدِّيها وتغييرها، وبالتالي تتغير الْمَشاعر.

 

الأمر الآخر يعتمد على تغيير السُّلوك؛ أيِ: القيام بِسُلوكيَّات صحِّية تُعَزِّز الثِّقة بالنَّفْس تدريجيًّا؛ مثل الصَّلاة بالأصدقاء لِمَن يَخْشى الإمامةَ في الصلاة جماعةً، ومِن ذلك أيضًا: إلقاء كلمة على أصدقاء من باب التَّدريب، أو حضور دورةٍ تدريبيَّة في الْخَطابة، أو غير ذلك من السُّلوكيات التي تَهْدف لِمُحاربة القلق والخوف بالتَّدريج ودون استعجالٍ للنَّتائج، هناك عدَدٌ كبير من المقالات في الإنترنت تُرْشِد إلى الكثير من التقنيات الْمُهمة لِمُحاربة القلق، وتَخْفيف أثره علينا.

 

أتَمنَّى لك حياةً هانئة، وأهلاً وسهلاً بك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • ضعف التركيز والاستيعاب
  • أعاني من نوبات الهلع والقلق الاجتماعي
  • شخص يشك في أن لدي علاقات محرمة
  • زوجي كثير الشك.. فما الحل؟
  • زوجي والشك المرضي
  • الشك المرضي والشعور بالدونية
  • صدمة نفسية شديدة
  • شخصيتي متوترة
  • سرحان وعدم تركيز
  • كيف أتخلص من التفكير السلبي ؟
  • كثرة النظر إلى الساعة

مختارات من الشبكة

  • الرهاب والقلق الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • أثر الرهاب الاجتماعي على التكليف الشرعي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • علاج الرهاب الاجتماعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر الرهاب الاجتماعي على الخطبة والرؤية الشرعية(استشارة - الاستشارات)
  • أثر دواء زيروكسات 20 في علاج الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي دمر حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي والسيروكسات.. استشارة نفسية(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي وتسارع دقَّات القلب(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/9/1444هـ - الساعة: 12:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب