• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

أخاف أن أفقد زوجي بسبب غيرتي!

أ. مروة يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2012 ميلادي - 9/5/1433 هجري

الزيارات: 41442

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أرجو إجابتي وإفادتي بسرعةٍ؛ نظَرًا لسوء حالتي النفسيَّة، وجزاكم الله خيرًا.

 

أنا امرأةٌ مُتزوِّجة، وزوجي محافظٌ على صلاته، ويتميَّز بأخلاقٍ عالية، ونحبُّ بعضنًا كثيرًا، والكلُّ يمدَحُ علاقتنا، والحمد لله حياتنا مستقرَّة.

نقيمُ في دولة أجنبيَّةٍ، ونملك مَشروعًا صغيرًا يعمل فيه زوجي وصديقٌ له وفتاة نصْرانيَّة.

تكمن المشكلة في أن الفتاةَ متبرِّجة وتخضع في الكلام معه، وهذا ما يشعلُ نارَ الغيرة والشك في قلبي ويثيرُ غضبي.

ما يُقلقني ويُدخلني في دوَّامة التفكير: خَوفي من أنْ يقعَ زوجي في الإعجاب بها وبِمَفاتنها، أو النظَر إلى جسدها، خُصوصًا عندما أراهما يتحدَّثان معًا في العمل، فلا أحبُّ أنْ أراها بقُربِه.

من كثرة إثارة المشاكل من طرفي بسبب هذا الموضوع، وسؤالي له: هل غضَّ البصَر أو لا؟ وغيرها مِن الأسئلة - بدأ زوجي يغضبُ؛ فهو يرى أنَّني مُبالغة في الموضوع، وأنَّني مريضة بالوسواس والغَيْرة الزائدة، وأنِّي أضخِّم الموضوع كثيرًا، فقد سَئِمَ من التحدُّت فيه؛ لأنها مجرَّد خادِمة، وأنا زوجته، ولا توجد بيننا مقارنةٌ، وأنها لا يمكن أنْ تثيره أو تُعجِبه؛ لأنَّنا في مجتمع منحلٍّ، وقد تعوَّد على عُريهن، وأصبح مألوفًا له، وأنهن لَم ينَلنَ إعجابَه قبلَ الزواج، فما بالك بعدَه؟! فهو مقيمٌ هنا منذ وقتٍ طويل، وأنا معه منذ سنوات عدة.

وفي آخِر مرَّة تَشاجرنا بسببها، فصَلَها منَ العَمَل، ونظَرًا لصُعوبة عمَلِه هو وصديقه وحدهما، طلَبتُ منه أنْ يرجعَها، ووعدتُه بأنِّي لن أتدخَّل في عمله، وللأسف لم أستطعْ أن أتحمَّل، ولا يمكن أنْ يعمل عندنا رجل؛ نظرًا لضعف دخلنا، ولا يمكن أيضًا الاعتمادُ على الفتيات العربيَّات لقلتهنَّ، وإذا وُجدن فلا تتوافر فيهنَّ المؤهلات المطلوبة.

فسؤالي الذي يُقلقني هو:

هل يمكن أنْ يفتتنَ زوجي بها، حتى لو كان يقول العكس؟

وكيف أتغلَّب على مشاعر الغيرة تجاهها؟ وكيف أتحاشى المشاكلَ؟

وهل فعلاً أنا مُبالِغة في غيرتي؟ وبماذا تنصحونني؟

 

وأعتذر عن الإطالة.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الأخت الكريمة، حيَّاكِ الله وكلَّ مستشيرٍ في كلِّ وقتٍ، ومرحبًا بِمَن يُحسِن الظنَّ بنا، ويحطُّ رحاله عندنا، سائلين اللهَ - عزَّ وجلَّ - أنْ يُفرِّجَ كروبَكم، وأنْ يجعلنا عونًا لكم على تخطِّي الآلام وتجاوُز المِحَنِ.

 

الغيرة، وما أدراكِ ما الغيرة!

تعذَّبَ بها المحبُّون، وتحدَّثَ عنها الأدباء، وتحيَّرَ منها الحكماءُ؛ فريقٌ شبَّهَها بالتنين يذبَحُ نارَ الحبِّ تحت شعار المحافظة عليه، وقالوا: إنها السمُّ السريع الذي يبيدُ الحبَّ في قلب المحبوب ويَقضِي عليه، واتَّهَموها بأنها أمُّ الشَّقاء، وفريق آخَر ترفَّق بها، بل امتدَحَها، فوصَفُوا مَن لم يعرفْها بأنَّه بلا إحساسٍ، وأعلَنُوا أنها دليل المحبَّة الصادقة، ومِقياسها الدقيق، وأمَّا الفريق الثالث فقد اعتدَلَ في الحكم عليها؛ حيث وسموها بأنها كالهواء للأزهار اليانعة؛ قليله يُنعش، وكثيرُه يَقتل.

 

هذه أسئلتكِ:

1) هل يمكن أن يُفتن بها زوجكِ؟

من المستحيل أنْ يجيبَ عن هذا التساؤل بَشَرٌ بنعم أو لا؛ لأنَّ هذا من الغيبيَّات، والله - تعالى - يقول فيها: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ ﴾ [آل عمران: 179]، ﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ﴾[الأنعام: 59]، ﴿ قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ﴾ [النمل: 65]، ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا ﴾ [الجن: 26]، فلِمَ نُكلِّفُ أنفسَنا بما تعجزُ عن تحمُّله؟ ولِم نُحمِّلُها ما لا طاقةَ لها به؟ دَعِي التفكيرَ في الأمس فليس بنافعكِ، وذَرِي الغد لخالقه ومُدبِّره؛ فهو كافيكِ:

 

مَا الدَّهْرُ إِلاَّ النَّاشِئَانِ تَوَالِيًا
يَومٌ يَرُوحُ لَنَا وَيَوْمٌ يَغْتَدِي
فَالأَمْسُ لَيْسَ بِرَاجِعٍ لَكَ عَهْدُهُ
وَاليَوْمُ لَيْسَ بِمُدْرِكٍ ما فِي الغَدِ

 

فليس المهم أنْ تعلمي هل سيُفتن بها أو لا، وإنما المهمُّ أنْ تتذكَّري واجبكِ كزوجةٍ، وكيف تتفنَّنين في كسْب قلب زوجكِ وإعانته على طاعة الله والوُصول به إلى الجنَّة.

 

2) كيف تتغلَّبين على مشاعِر الغيرة تجاهها؟ 

أنت بالفعل بحاجةٍ للتغلُّب على ما تَراكَمَ داخل قلبكِ من مشاعر سلبيَّة، عكَّرت عليكِ أيَّامًا من المفترض أنْ تكون على الأقل أيَّامًا جميلة.

هذا ابتلاءٌ وقَع لكِ، ولتعديل الفكرة السلبيَّة التي تكوَّنت وحُفرت داخلَ قلبكِ أنصحكِ بالتعمُّق داخل نفسكِ أكثر: ما الذي يُشعركِ بغيرة زائدة؟

كثيرًا ما يتولَّد الشُّعور بالغيرة نتيجة عدم الشعور بالأمان؛ فأنتِ تخشين أنْ يُعجَب بها زوجكِ فينجذب إليها أكثر ممَّا ينجذبُ إليكِ، ويتدرَّج في الابتعاد عنكِ مع الاقتراب منها، وفي النهاية تخشين خَسارته، أليس كذلك؟

أولاً: لا بُدَّ أنْ نُذكِّر أنفسنا على الدَّوام بأنَّ أقدارَ الله واقعةٌ، سواء علينا أَتَّخَذْنَا حِذرَنا أم لم نفعل، وما علينا إلا الأخْذُ بالأسباب، ثم تفويض الأمر إلى خالقِنا ومدبِّرِ أمورنا؛ ﴿ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴾ [الزمر: 38]، فلا تُرهِقي تفكيركِ في بذْل المزيد من أخْذ الحذر، ولا تُحاولي السَّعيَ وراء ما لا حيلةَ لكِ فيه، وإنما الاعتدالُ والتوسُّط، فلا يكن حالك كحال أهل الكفر والضَّلال؛ يرى الرجل زوجه بصُحبة رفيقِها فلا يُحرِّك ساكنًا، وترى المرأة زوجها يُقبِّل محبوبتَه فلا تستقبلُ ذلك إلا بابتسامةٍ باردة كبرودة الخنزير!

نعم نَغارُ، لكن لا ننشغلُ بغيرتِنا عن حياتِنا كلِّها، ولا نهمل في سبيلِها كلَّ ما فيه صلاحُ حالِنا ومَعاشِنا.

ثانيًا: عليك السعي إلى ضبطِ مشاعركِ والتحكُّم فيها على نحوٍ يجعلكِ أكثرَ هدوءًا وأشدَّ حكمة؛ فمن غير المناسب أنْ يعتادَ زوجكِ رؤيتكِ عابسةً، ومن غير اللائق أنْ يراكِ تصيحين كلَّ حينٍ، ولا همَّ لكِ إلا الحديث عن تلك الفتاة، في حين تُبدي هي كلَّ رقَّةٍ ومرحٍ يجعلُ كفَّتَها دائمًا رابحةً، ومَن الذي وضعها في الكفَّة المقابلة للمقارنة بينك وبينها سواكِ؟!

قد تشعُرين ببعض الضَّجر أو الحزن على حالٍ ليس في إمكانكِ تغييره، لكنْ بإمكانكِ التحكُّم في ردود أفعالكِ دائمًا؛ فلو كانت نصيحتكِ بلطفٍ ولين وبابتسامةِ دلالٍ، لكان لها وقعٌ أفضل من الصُّراخ عندما تُحاوِلُ بخبثٍ أو عن غير قصدٍ الاقتراب منه وهي تحادثُه.

ثم إنَّ كثرةَ الحديث عنها بوجهٍ خاص يلفتُ انتباهَه إليها بشكلٍ أكبر.

ثالثًا: انظُري إلى نفسكِ في المرآة، واعمَلِي على استعادة الثقة التي سلبَتْكِ إياها تلك الفتاة التي لا تُضاهيكِ دينًا ولا خُلُقًا، وربما ولا جمالاً، إن كانت فتاة صغيرة فعمركِ لا يزيدُ على عمرها سوى عام واحد، إنْ كانت جميلةً فلديك بلا شكٍّ مواطن جمال كثيرة بحاجةٍ لاستنهاض ذلك الجمال الذي تَمَّ وأدُه تحت أنقاض الحزن، وحُوصِر بسوار الضِّيق، ونُهِشَ بمخالب اللوم والتوبيخ وملاحقة زوجكِ بالأسئلة التي لن تجنيَ منها سوى إدخالها إلى عقله وعرضِها على قلبه، وكأنَّكِ تقولين له: ما أجمَلَها! كيف لا تفتتن بها؟!

 

3) هل أنت مُبالِغة في غيرتكِ؟ 

قد يكونُ، ولكن لا أنصحكِ بإخباره بكلِّ ما يجيش به صدرُكِ، فليس دائمًا يكونُ الخير في التحدُّث بمكنون أنفسنا ولا خَبايا قلوبنا؛ حيث تبقَى هناك دائمًا بعض الأمور التي يجب أنْ نحتَفِظَ بها لأنفُسِنا ولأنفُسِنا فقط، وكما يقولُ فولتير: كشفُ المرء سرَّه حماقةٌ، وكشفُه سرَّ غيرِه خيانة!

فلو غلبتكِ أحزانكِ أو شعرتِ بالغلِّ، فلا يعني بالضرورة أنَّكِ مخطئة أو مُبالِغة في مشاعركِ، ولكنَّ الحكمة تقتضي ألا نُظهِرَ كلَّ مشاعرنا، ولا نُبقِي منها في صُدورِنا شيئًا.

 

4) بِمَ ننصحكِ؟ 

- أنصَحُكِ وكلَّ امرأة رزَقَها الله زوجًا أنْ تُحسِنَ رعايتَه، وتتَّقي الله فيه، فقد يُخطِئُ الزوج أو يَنسَى، لكن هل ترَيْنَ أنَّه من المناسب أو اللائق بمكانته أنْ نُحاسِبَه كما الأطفال؟

هل يجوزُ ملاحقتُه بالأسئلة وكأنَّه في موضع اتِّهام؟

بل هل يجوزُ أصلاً أنْ نسأل شخصًا: هل عصيتَ الله ونظرتَ إلى محارمه؟

 

أنتِ بذلك ترتَكِبين خطأين:

أولهما: سُوء الأسلوب وتنفيرُه من حديثكِ وطريقتكِ.

وثانيهما: أنَّكِ تضَعِينه في موضع حرجٍ؛ فإمَّا أنْ يعترف بما فعل ويجاهرَ بالمعصية، أو يكذب ليتخلَّص من الموقف!

استَمتِعي بحياتكِ، وأسعِدي زوجكِ برقَّتكِ وجمالكِ وطيب أخلاقكِ وجميل حديثكِ، ومرحكِ الذي لا يجعَلُه يفكر في غيركِ:

 

وَحَدِيثُهَا السِّحْرُ الحَلالُ لَوَ انَّهَا
لَمْ تَجْنِ قَتْلَ المُسْلِمِ المُتَحَرِّزِ
إِنْ طَالَ لَمْ يُمْلَلْ وَإِنْ هِيَ أَوْجَزَتْ
وَدَّ المُحَدَّثُ أَنَّهَا لَمْ تُوجِزِ

 

فعلامَ تضعُ المرأة نفسَها في موضعٍ كهذا؟ وعلامَ تفتحُ على زوجها أبوابَ الفتنة، بدلاً من السعي لسَدِّها بالتفنُّن في التزيُّن وتطييب الحديث، وسُكون قلبه بالمعاملة الحسنة؟

- أنصَحُكِ أيضًا بالتقرُّب إلى الله، وتذكير زوجكِ بالله دُون التعريض بأمرِ الفتاة، أو التحدُّث بلسان الغيرة، ولتكن نصيحتكِ نابعةً من قلبٍ يخشى الله، ويحرصُ على هداية مَن يحبُّ لأجل الله وطلب مَرضاته.

- أنصَحُكِ بالسَّعي لتعيين رجلٍ مسلم للعمل معهما، فإنْ عجزتم فلتكن الفتاة المسلمة في مَواعِيد غير مواعيد وجود الرجل في المكان، وليكن لها وقتٌ محدَّد تُسلِّم العمل لهما، ولا تجالسهما أو تخالطهما؛ فالاختلاطُ محرَّم حتى لو كانت الفتاة مسلمةً، وقد يُيسِّرُ الله لكم الرجل الذي يعمل بالأجر القليل في زمنٍ زادَتْ فيه الحاجة، وكثُرت الأعباء، لكنِ استمرُّوا في البحث ولا تيئسوا.

- أنصحكِ أخيرًا بالسعي إلى العودة إلى وطنِكم، والفرار بدِينكِ وأهلكِ من تلك البلاد التي يُقاسي المسلمون بُغض أهلها، وسوء نظرة المجتمع لهم، فإن لم يتيسَّر هذا الأمر فليكن الحِرصُ على الارتِباط برفقةٍ صالحةٍ تُعِينُ على أمر الدِّين، وتُذكِّر الإنسان بالله، والْزَمِي بابَ الدعاء؛ فهو السِّلاح الذي لا يخطئ، والطريق الذي لا يُضلل.

 

وفَّقكِ الله، وأسعَدَ قلبكِ بزوجكِ، وأسعَدَ قلبه بكِ، وأقرَّ عُيونَكم بما تحبُّون، ووَقاكم شرَّ كلِّ ذي شرٍّ، ونشرُفُ بالتَّواصُلِ معكِ في كلِّ وقتٍ؛ فلا تتردَّدي في مراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أكره المزاح حول الزوجة الثانية
  • أغار على زوجتي.. فكيف أوضح لها ذلك؟
  • أغار على زوجي من كل الناس!
  • غيرتي على زوجي ستضيعه مني
  • غيرة زوجتي تحرجني أمام الناس
  • زوجي وغيرتي عليه
  • غيرتي سبب طلاقي
  • زوجي وغيرته علي

مختارات من الشبكة

  • أخاف أن أظلم ابنتي، وأخاف منه(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجي غير متكافئ معي، وأخاف أن أظلمه(استشارة - الاستشارات)
  • أخاف أن يعود زوجي إلى طليقته(استشارة - الاستشارات)
  • كذبت على زوجي وأخاف أن يكتشف ذلك(استشارة - الاستشارات)
  • لا أتقبل شكل زوجي وأخاف أن أكرهه(استشارة - الاستشارات)
  • أخاف أن يقع زوجي في الحرام(استشارة - الاستشارات)
  • أخاف أن أقصِّر مع زوجي في المستقبل(استشارة - الاستشارات)
  • أخاف أن يرتبط بغيري!(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت غيره وأخاف أن يفضحني(استشارة - الاستشارات)
  • أخاف على ولدي من زوجته(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 0:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب