• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

حرب بين عقلي وقلبي، فبماذا تنصحون؟

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/11/2013 ميلادي - 22/1/1435 هجري

الزيارات: 8113

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


لا أعلم - حقيقةً - مِن أين أبدأ؟


فأنا فتاةٌ متديِّنة ومحافظة، والحمدُ لله على معرفة بعالم الإنترنت منذ بداياته، والحمدُ لله لم أنزلقْ يومًا في علاقات تعارُف، سطحيَّة كانت أو عميقة!


الأمرُ الجديد هو أنَّ لديَّ حسابًا في إحدى شبكات التواصُلِ الاجتماعي، وتُوُفِّيَتْ لي قريبةٌ، فكتبتُ خاطرةً أنعيها، وتلقَّيْتُ الكثير مِن الردود المواسية، وشكرتُ الجميع بلا استثناء.


إلا أنَّ أحدَهم شدَّني تعليقُه، واستمررتُ في مُتابعتِهِ، ثم غاب مدَّة، فأرسلتُ له رسالة للاطمئنان عليه، والسؤال عن سبب تأخُّره!


فعلِمْتُ أنَّ لَدَيْه ظروفًا مع والدتِه، فكنتُ أدخل بين الفينة والأخرى لأطمئن عليها!

 

لم يتجاوز الحديث بيننا حدود الأدب، وكله يدور حول والدته وأمور عامَّة!

 

سؤالي:

هذه أولُ مرةٍ أُخاطب فيها رجلًا ليس بمحرمٍ، وأكره أن أكونَ خائنةً لأهلي، وبالرغم مِن أنني لم أتجاوز الحدود، فإنني أريد قطْعَ العلاقة!


أنا في حرْبٍ بين عقلي وقلبي، وأخاف أن يتعلَّقَ قلبي

 

فبمَ تنصحون؟

 


الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبِه ومَن والاه، أما بعدُ:


فلا تتردَّدي - أيتها الأخت الكريمة - واقطعي علاقتك فورًا، وخُذي ما يلزم مِن احتياطات ذلك مِن تغيير أو غلْق حسابك الخاص، والابتعاد فترة عن الإنترنت؛ حتى تنفطمي مِن ذلك الأمر.


وأُحِبُّ أن أُصارحك - أيتها الأخت الكريمة - فالمستشارُ مُؤتَمنٌ، فأنا على يقينٍ بأنك - الآن - تستغربين نفسك؛ كيف أنك تتكلَّمين مع رجلٍ أجنبي، وإن كان الكلامُ ليس فيه تجاوُزٌ، فأُحَذِّرك أنك إن استمرَّت العلاقة فستتعجبين بعد وقتٍ ليس بالطويل، وتقولين - أيضًا -: كيف وصلتْ بيننا العلاقةُ لهذا الحدِّ؟ وكيف سمحتُ لنفسي بتلك التجاوُزات... وهكذا؟ فكلُّ مَن تعرَّض لفتنةٍ، أهلكتْه!


ولذلك ترين أنَّ الله - سبحانه - قطَع طريق الغواية على عبادِه؛ كي لا يندموا بعد فوات الأوان، فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾[النور: 21].


فاللهُ - سبحانه - الخالقُ العليم بخلْقِه، وطبيعة تكوينهم هو الذي ينهى عن هذا، الذي خلق الرِّجال والنساء، يعلم أن المرأة تُثير الطمَع، وتهيج الفتنة في القلوب، فكيف بالمجتمع الذي نعيش اليوم فيه في عصرنا المريض الدنِس الهابط، الذي تهيج فيه الفِتَن، وتثور فيه الشهوات، وترف فيه الأطماع؟ كيف بنا في هذا الجوِّ الذي كل شيءٍ فيه يُثير الفتنة، ويهيج الشهوة، وينبِّه الغريزة، ويوقظ السعار الجنسي المحموم؟! كيف بنا في هذا المجتمع؟! في هذا العصر؟!


تأمَّلي - أيتها الأخت الكريمة - هذا الحديث، عن النوَّاس بن سمعان، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ضرب الله مثلًا صراطًا مستقيمًا، على كتفي الصراط سوران فيهما أبوابٌ مفتحةٌ، وعلى الأبواب ستورٌ مرخاةٌ، وعلى الصراط داعٍ يدعو يقول: يا أيها الناس، اسلكوا الصراط جميعًا، ولا تعوجوا، وداعٍ يدعو على الصراط، فإذا أراد أحدكم فتح شيءٍ من تلك الأبواب، قال: ويلك لا تفتحه؛ فإنك إن تفتحه تلجه، فالصراط: الإسلام، والستور: حدود الله، والأبواب المفتحة: محارم الله، والداعي الذي على رأس الصراط: كتاب الله، والداعي من فوق: واعظ الله في قلب كل مسلمٍ)).


وتأمَّلي هذا الحديث - أيضًا - عن عمران بن حصينٍ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن سمع بالدجال فلْيَنْءَ منه، مَن سمع بالدجال فلْيَنْءَ منه، مَن سمع بالدجال فلْيَنْءَ منه؛ فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمنٌ، فلا يزال به لما معه مِن الشبه حتى يتبعه))؛ رواه أحمدُ وأبو داود.


فنَهَى رسولُ الله عن أدنى ميلٍ أو ركونٍ، وبيَّن أنَّ مِن الناس مَن يأتيه، فيطيع الدَّجَّال مِن أجل ما يُثيره ويُباشره من الشبهات، والمشكلات؛ كالسحر وإحياء الموتى وغير ذلك، فيصير تابعه كافرًا، وهو لا يدْري!


فانجي بنفسك، وعُودي لسابق عهْدِك، ولا تُعَرِّضي نفسك للفِتَن - لا سيما - تلك الفِتَن التي لا يثبت أمامها أحدٌ، ولا ينفع فيها إلا غلْق الباب؛ كما أمرَنا الشارعُ الحكيمُ.

 

وقانا الله وإياك سائر الفِتَن






 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • الرقابة الذاتية عند الشباب في تصفح الانترنت
  • الحب عن طريق الإنترنت
  • شخص يلاحقني على الإنترنت ويَنال مِن عرضي
  • أدمنتُ الصداقة عبر الإنترنت حتى بعد الخطبة
  • تعرفتُ على شاب عبر الإنترنت ويريد خطبتي، فهل أتصل به؟!
  • أدمنت الإنترنت، فما العلاج؟
  • الإنترنت متنفسي الوحيد!
  • ضاع عمري بسبب الإنترنت

مختارات من الشبكة

  • أنا وقلبي وعقلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العقل في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أريد الموازنة بين قلبي وعقلي(استشارة - الاستشارات)
  • بين ديدن القلب والعقل موجة طمأنينة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرب الهوية.. الحرب على الإسلام(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • حروب الإسلام وحروب الجاهلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرب الفرقان: أولى الحروب الفلسطينية الإسرائيلية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحرب الدافئة... حرب الكلام وألغام المصطلحات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيهما أتبع: عقلي أم قلبي؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أُحكِّم عقلي أم أُحكِّم قلبي هذه المرة؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب