• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / كيف أتفوق
علامة باركود

النجاح والفشل في البعثات الدراسية

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2015 ميلادي - 12/8/1436 هجري

الزيارات: 5908

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب يدرس الطب خارج بلاده، لكنه لا يستطيع إكمال الدراسة لسيطرة شعور الفشل والإحباط عليه، ولا يريد أن يخيب رجاء أهله فيه، ويسأل عن الحلول التي من خلالها يستطيع تخطي هذه الأزمة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبٌ مبتعثٌ إلى دولة أخرى لدراسة الطب، درستُ سنة اللغة وكانتْ سهلة، ثم السنة التحضيرية للطب، وتجاوزتُها بطُرُق ملتويةٍ وبصعوبة.


في بداية دراستي للطب - السنة الثالثة في الغربة - أحسستُ فجأة بالضياع؛ كأني نمتُ واستيقظتُ ووجدت نفسي أدرس الطب الذي صار غريبًا عليَّ، اختلف عليَّ جو الدراسة، وأصبحتْ علاقتي الاجتماعية ضعيفة، وأصبحتُ أتحاشى الناس.


لم أعدْ أحضُر، ولا أجْرُؤ على أنْ أُخْبرَ أهلي بما يحدُث معي؛ لأني كنتُ مُصِرًّا على السفر.


أصبحتُ أشعُر بالدونية، مع أني لم أحاول الدراسة بجِدٍّ، وأخيرًا صارتْ هواجس الفصل والإقصاء والفشل والاستهزاء وجَلْد الذات بشكل عام تتربَّص بي، أتغيَّب عن الحضور، وأنا أعلم عواقب ما يحدث، ومع ذلك لا أحرِّك ذلك ساكنًا، أصبحت مُضطربًا وقلقًا ولا أخرج مِن المنزل.


أفَكِّر في العودة إلى الدراسة، لكني أخشى مِن مُساءلتي عن غيابي، وأخشى من تعليقات زملائي وتوبيخهم لي، أصبحتُ مهزوزًا جدًّا، وكارهًا لضعفي وإهمالي، فالمطلوب مني فقط هو الدراسة، ولكني كارهٌ لها بشدة.


أُفَكِّر في تغيير التخصُّص، لكن ستترتب على ذلك إجراءات شبه مستحيلة، وإن نجحتْ فلا أدري ماذا سأختار؟!


أحس أني خذلتُ عائلتي، وهذا الشعور يقتلني، كما أنَّ هناك مفارقتين غريبتين:

الأولى: أني كنتُ الأول على مدرستي الثانوية، فكيف سأبرِّر لهم بأني أكره الدراسة.


الثانية: رغم أني كاره للدراسة، إلا أنني تكبَّدْتُ عناءً كبيرًا للحصول عليها، وأكملتُ إجراءاتٍ كثيرةً في سبيل ذلك، فكيف جبنتُ اليوم وأريد التراجُع؟


لي أصدقاء كثُر، لكن ليس لي أصدقاء ثِقات أثِق فيهم

 

أنا في حيرةٍ وضياع، مع أنَّ كل الظروف مناسبة للدراسة، إلَّا أنني لا أستطيع الاستمرار!

الجواب:

 

ابني الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا انضمامك إلى شبكة الألوكة، سائلين المولى القديرَ أن يُسَدِّدَنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.


وأَوَدُّ أن أشيدَ بما لمستُه فيك مِن قدرةٍ على مراجعة الذات، بأسلوبٍ ناقدٍ ومنطقيٍّ، مما يُشير إلى اتِّسامك بذكاءٍ مميزٍ، أتمنى أن تؤمنَ به وبغيره مِن السمات الإيجابية التي استخلصتها مِن رسالتك، وأن تُعَزِّزَها في نفسك، مهما واجهتْك التحديات.


ابني الكريم، مِن المشكلات الدراسية الشائعة التي تُواجه الطلبة المتفوقين في دراستهم الثانوية وما قبلها تَفاجُؤُهم - بما يُقارب الصدمة أحيانًا - من أسلوب الدراسة، وكمّ المادة العلمية، ونوعها، وعدد الساعات اللازمة للإيفاء بمتطلباتها، عند التحاقهم بالمرحلة الجامعية، ولا سيما في التخصُّصات الطبِّية والهندسية وغيرها، فيتسبَّب هذا الأمر في شعورٍ بالقلق والخوف والتردُّد في مُواصَلة الدراسة، أو تغيير التخصُّص، وغيرها من المشاعر التي تُؤَكِّدها في نفسه حصوله على مستوى درجات أقل مما اعتاد عليه في المراحل السابقة.


ويُعَدُّ هذا الأمر طبيعيًّا؛ لأنه يَزول مع مرور الوقت، ومع انشغال الطالب بموضوعات المقررات الجديدة، وكذلك تكيفه شيئًا فشيئًا مع أسلوب الدراسة، ووضع الأسئلة وطريقة تصحيحها، وأجد أنَّ هذا هو ما حدَث معك، لكن ما زاد في الأمر معك هو تلازُمه مع وُجودك في بيئة غريبة عنك تحتاج لأن تتكيف مع أجوائها، ومع شعورك بالحنين لأهلك ولبلدك.


لم أجدْ مِن سياق رسالتك ما يُشير إلى كرهك للدراسة، بل وجدتُ ما يشير إلى عكس ذلك، وأرى أنَّ استسلامك لمشاعر الخوف والقلق وعدم مواجهتك لها بالسعي والاجتهاد - كما فعَل زملاؤك - جعَلَك تقدِّم تفسيرات خاطئة لحالتك، كما أن شعورك بتأنيب الضمير بسبب لجوئك إلى أساليب ملتوية - كما وصفتَها - في اجتياز السنة الأولى دفَعك أيضًا إلى الاعتقاد بأنك تكره الدراسة؛ لأنك لم تشأ أن تدرسَ بجدٍّ، ولم تفسرها بأنها قد تكون محاولةً للهروب مِن مشاعر الخوف مِن الفشَل.


ولذلك أنصحك يا بُني بأن تبادرَ إلى تقدير قدراتك وإمكانياتك بإنصاف أكثر، فهو ما سيعيد إليك الرضا الذاتي وثقتك بالنفس، واعزمْ على العودة إلى الدراسة والاجتهاد في تحصيلها، واضعًا في فكرك هدفًا واحدًا فقط، هو تعويض ما فاتك دون الالتفات أبدًا إلى لَوْمٍ هنا أو هناك؛ لأن آراء مَن حولك اليوم ستتغير تمامًا بتغييرك لوضعك وتعاطيك السليم مع مشكلتك الحالية.


كما أنصحك بمُرافقة زملائك المتفوقين والطَّموحين، وأن تتبادلَ معهم الآراء والنقاشات حول رؤيتكم للمستقبل، وبالطبع فإنَّ ذلك يكون بعد عودتك الجادة للدراسة - بإذن الله تعالى.


إياك والنظر إلى الوراء، إلا للاستفادة مِن تجاربه، وتأكَّدْ يا بني أنَّ بإمكانك اليوم - بعد توكلك على الله تعالى - أن تحققَ نجاحًا دراسيًّا يُنسيك كل ما مرَّ بك، بل يُغَيِّر واقعك إلى عكسه كليًّا إن تسلَّحْتَ بالصبر والجدِّ والتركيز على الهدف، وحينها ستضع ذكاءك وقدراتك المتميزة في إطارها الصحيح.


وأخيرًا أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يُصْلِحَ شأنك كله وينفع بك

 

وسنسعد بسماع أخبارك الطيبة مجدَّدًا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • كيفية التغلب على عوائق التفوق في الدراسة
  • صدمة دراسية
  • كيف أختار تخصُّصي للدراسات العُلْيا؟
  • دراستي سبب تعاستي
  • حيرة دراسية والخوف من المستقبل
  • كيف أصلح تعثري الدراسي
  • كيف أخبر أهلي بانخفاض معدلي الدراسي ؟
  • كيف أقنع خاطبي بإكمال دراستي؟
  • اتخاذ القرار في الدراسة
  • أصاب بالإحباط بسرعة
  • نظرتي للحياة سوداوية بسبب رسوبي
  • ابنتي ضعيفة في مادة الرياضيات
  • أهل زوجتي يريدون ابتعاثها للدراسة
  • كيف أتخلص من مشاعري السلبية وأحقق النجاح؟
  • أريد أن أكون ناجحة

مختارات من الشبكة

  • معادلة النجاح والفشل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين بدر وحنين .. مقولات النجاح والفشل!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • طريق النجاح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفشل رأس مال النجاح (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفشل أول درجات النجاح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل أنت ناجح في حياتك؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمة عن النجاح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حول أخبار العالم الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • البعثات في العصر الحديث(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من أسرار النجاح المدرسي (دليل المتعلم والمتعلمة)(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب