• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أريد الهرب من أسرتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الزواج من أربعيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    عقدة لساني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ملتزمة دينيا لكن غير موفقة في الحياة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فتاة ذهبت مع رجل إلى بيته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أريد أن أعود إلى طليقي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السكن في بيت زوجتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أمارس العادة السرية وأصبت بالوسواس فماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي مدمن للمواقع الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تخونني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي مضيع للصلاة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ملتزمة وقعت في ذنوب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / مشاكل مع أهل الزوج والزوجة
علامة باركود

تخاف من أهل زوجها

تخاف من أهل زوجها
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/7/2015 ميلادي - 28/9/1436 هجري

الزيارات: 7399

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة لديها صديقةٌ متزوجة تَعْرِض حالتها مع أهل زوجها، الذين يُعامِلُونها معاملةً سيئةً، ويهزؤون بها، ولا تستطيع مواجهتهم وزوجها يقف في صف أهله، وتريد بعض النصائح التي تُوَجِّهها لها؛ بحيث تستعيد حالتها النفسية.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

زوج صديقتي من عائلة معروفةٍ بتسلُّطِها على الزوجة، وعدم احترامها، ويصل حدُّ التعامُل إلى الضَّرْب أحيانًا، كما يُجبِرها على فعلِ أشياء لا تريد فعلها، بل وفيها ضرر عليها؛ فمثلًا: يُجبِرها على زيارة أهله مدة امتحاناتها، ويأمرها أن تَلحَق به ويكون الوقت متأخرًا!


أمَّا ابنُها فإنْ أرادتْ أن تُرَبِّيه كما تُريد فإن والده يتدخَّل ويمنعها، كما أن الولد يسبُّ أمَّه كثيرًا، أعانها الله عليه وعلى أبيه.


أخطر ما في الأمر - والذي هو بيت القصيد، والذي كتبتُ مِن أجْلِه هذا الموضوع - هو مرضُها النفسي، أو على أقل تقدير: عقدتها النفسيَّة؛ فقد وعدتُها بأنْ أبحثَ لها عنْ حلٍّ؛ لأنَّ زوجَها يُجبِرُها على طاعة أمه وأخواته، وفي المقابل لا تجد منهنَّ الاحترام، بل يُسْمِعنَها الكلامَ الجارحَ، والحقدَ والتعالي عليها وعلى أهلها، وزوجها ليس في صفِّها، علمًا بأن فيه بعض الصفات الجيدة؛ مثل: سماحه لها بإكمال دراستها.


أصبحتْ إن قابلتْ أحدًا مِنْ أهلِه يتحوَّل وجهها إلى اللون الأحمر، وتضطرب وتتلعثَم في الكلام، وترتجف مِن الخوف، والكل يُلاحظ عليها هذه العلامات، ويسألونها: لماذا أنتِ هكذا؟! ويستهزئون بها.


حاولتُ أن أساعدها وأخبرها بأدعية تقرؤها إن هي رأتْهم، وحاولتُ أن أعزِّز ثقتها بنفسها، وحاولتْ هي جاهدةً التخلُّص من هذه الحالة، لكنها لم تستطع التخلُّص منها.


فأرجو أن تساعدوني بطرح بعض النصائح التي أُوَجِّهها لها؛ بحيث تستعيد حالتها النفسية

 

وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعِدنا أن نرحِّب بكِ في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعكِ وينفع جميع المستشيرين.


كما أودُّ أن أُحيِّي حبَّكِ ووفاءكِ لصديقتِكِ، وحرصكِ على سعادتها؛ آملة أن تستثمري هذه السمات الإيجابية في تحرِّي السبُل الصائبة لمساعدتها، وهذا ما لمستُه فيكِ أيضًا.


إنَّ ما تواجهُه صديقتُكِ مع زوجها يعدُّ مِنَ المشكلات الزوجية الشائعة الانتشار في مجتمعاتنا العربية؛ فكثير من الزوجات يشتكين قلَّة احترام، وسوء تعامل الأزواج وأهلهم، وقلة إنفاقهم، وغير ذلك.


ولأنَّ هذا النوع مِنَ المشكلات شائع جدًّا، فيكون مِنَ الأسلم ألا تفسِّر الزوجة - (والنساء عمومًا) - تلك المشكلات بمبالغةٍ تَشعُر معها أنها تُواجِه تلك الآلام بمفردِها، بينما تتمتع غيرُها بالسعادة؛ فطبيعة التنشئة في أغلب مجتمعاتنا تأخذ للأسف بعاداتٍ وتقاليدَ لا تَمُتُّ بصلةٍ للإسلام ولسنة النبي - عليه الصلاة والسلام - وتعامله مع الزوجة.


ولذلك فإني أنصح الزوجةَ عمومًا - وصديقتَك خصوصًا - بالتعاطي مع هذا الأمر بحكمةٍ وعقلانيةٍ، مِنْ خِلال اجتهادها قدْر الإمكان في التقليل مِن تلك المواقف السلبية، ويكون ذلك بقيامِها بمراجعة فكرية للأسباب التي تُثِير غضبَ الزوج، فقد تكون الزوجةُ أحيانًا على حقٍّ في موقفٍ ما، ولكن رد فعلِها يكون سببًا في إثارة غضب الزوج، ولو أخذ هذا الردُّ شكلًا آخر لكان أكثر تأثيرًا في نفسه، ولتجنَّبتْ معه ما يَسوءُها، وبتقليل مثل تلك المواقف - وإطالة الزمن بينها - سيجد الأزواج صعوبة بعد ذلك في إبداء غضبِهم على هذا النحو، خاصة إذا ما استثمرتِ الزوجةُ تلك الفتراتِ في التودُّد إلى زوجها، وإظهار صفاتها الجيدة وميزاتها الشخصية، التي قد تَغِيبُ عنه في ظل تلك المهاترات، والأمر ينطبق أيضًا في التعامل مع أهل الزوج، بالإضافة إلى اعتمادها التغاضي والتجاهل - نفسيًّا وظاهريًّا - لكثيرٍ من التعليقات ونحوها.


كما أنصح صديقتكِ بإدخال ما يسرُّ نفسَها إلى حياتها بشكلٍ دوري؛ كممارسة رياضة تميل إليها، أو حضور لقاءات ثقافية، أو غير ذلك؛ لتكون عاملًا تصرف من خلاله ضغوطاتها النفسية، كما أنها تسهم في إيجاد مشاعر انتظار وأمل إيجابية.


كذلك عليها الحرص على مُواصَلة تعليمها، والاجتهاد في تفوُّقها فيه، ولتستثمر سماح زوجِها لها بذلك رغم ما تواجهه مِن مَصاعِب؛ فهو أمرٌ يُحسَب له أتمنَّى منها أخذه في الحسبان؛ حيث لا يَسمَح كثيرٌ من الأزواج بذلك لزوجاتهم، فإن مواصلتها التعليم سيرفع تدعيمَها النفسي، وشعورها بالرضا الذاتي، وثقتها بنفسها، والتي ألمس حاجتها لذلك في ظِلِّ ظروفها الحالية.


أما عن تعامُلها مع ابنها، فلا بدَّ لها مِن إعادة بناء علاقتها معه على أساسٍ من الحبِّ والحنان، وحواره بما يتناسبُ مع سنِّه في أخطائه، والثناء عليه عند ترْكِه لأي سلوك سلبي مهما كان يسيرًا؛ فإن ذلك سيُقَرِّبها منه، ويجعله يأخذ لاحقًا ما تعلَّمه بإقبال واقتناع.


وأخيرًا، أختم بدعاء الله تعالى أن يُصلِح شأن صديقتكِ وزوجها وابنها، وأن ينفع بكم جميعًا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • زوجي يسيء معاملتي، ما الحل؟
  • زوجي أفقدني الثقة بنفسي
  • زوجي وألفاظه الجارحة ولا مبالاته
  • معاملة زوجي السيئة
  • ضرب زوجي لي وتدخل أهله
  • زوجي يشتم أهلي
  • زوجي لا يهتم بمشاعري، فهل أطلب الطلاق؟!
  • مشاكلي مع زوجي وأهله!
  • تنازلي مع زوجي أدى إلى ضعف شخصيتي
  • زوجي يعاملني معاملة سيئة جدًّا
  • زوجي سيئ المعاشرة لي، أريد الطلاق
  • زوجي يتركني ويبيت عند أهله
  • أهل زوجي يتهمونني بالسرقة
  • زوجي متعلق بأخته تعلقا مرضيا
  • أخي تعرض لزوجتي في غيابي
  • التلميح لمتزوجة بالزواج منها إذا طلقت
  • مشكلتي مع أخت زوجي

مختارات من الشبكة

  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • خدمة الزوجة لأهل زوجها(استشارة - الاستشارات)
  • الزوجة بين مشكلات أهل زوجها وطاعته !(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • { وجعل منها زوجها ليسكن إليها } إلى كل زوجة مؤمنة(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • حكم تصرف الزوجة في مالها بالتبرع دون إذن زوجها (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تحمل الزوجة لأم زوجها(استشارة - الاستشارات)
  • صبر الزوجة على زوجها المريض(استشارة - الاستشارات)
  • تطاول الزوجة على زوجها(استشارة - الاستشارات)
  • نظر الزوجة في محادثات جوال زوجها دون إذنه(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/7/1444هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب