• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ألم الفراق
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أريد الهرب من أسرتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الزواج من أربعيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    عقدة لساني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ملتزمة دينيا لكن غير موفقة في الحياة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فتاة ذهبت مع رجل إلى بيته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أريد أن أعود إلى طليقي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السكن في بيت زوجتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أمارس العادة السرية وأصبت بالوسواس فماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي مدمن للمواقع الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تخونني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي مضيع للصلاة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجتي ذهبت لأهلها بدون إذني

زوجتي ذهبت لأهلها بدون إذني
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2015 ميلادي - 20/1/1437 هجري

الزيارات: 20360

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

رجل متزوج اختلَف مع زوجته حول العمل، فتركتْ زوجتُه البيت وذهبتْ لأهلها بدون إذنِه، وعندما سألها عن السبب لَم تُوَضِّحْ، ويسأل: هل يجوز لها ما فعلت؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجل متزوِّج منذ سنواتٍ، ولديَّ ولدٌ، أَحَبَّتْ زوجتي أن تعملَ عمَلاً إضافيًّا بجانب وظيفتِها الأساسية، لكنني رفَضْتُ، وبسبب ذلك بدأت المشاكل تظْهَر بيننا، وأخذتْ تُراوِغ فأغلقتُ الموضوع تمامًا، وأخبرتُها بأن ذلك من مسؤوليتي، فغضبتْ مِن رفضي، وذهبتْ لبيتِ أهلها، ولَم تستأذنْ منِّي ورفضَت الرجوع.


حاولتُ الحديث معها عن السبب، فأنكرتْ أنَّ السببَ رفضي للعمل، ولم توضِّح سبب ذهابها لأهلها.


الآن منذ عام وهي عند أهلها، وهم في صفِّها

 

فهل يجوز لها ما تفعل؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فقد اقتضتْ حِكمةُ الله تعالى في خَلْقِه أيها الأخُ الكريم أنْ جَعَلَ قوامةَ الأسرة في يد الرجل، فكلف الرجلَ بتلك المسؤولية، ووَهَبَهُ ما يُعينه على القيام بشؤون المرأة والأبناء وحمايتها والدفاع عنها والنظَر في مَصالحها، وهذا يتطلَّب بداهةً طاعة المرأة والأبناء للزوج في المَعروف، حتى الذهاب للمسجد لعبادة الله تحتاج الزوجة لإذْنِ زوجِها، فأخذ الإذن فيما هو دونه أَوْلَى وأَحْرَى.


ومِن مسؤولية الرجل إلْزامها بحُقوق الله تعالى؛ مِن المحافَظة على فرائضه وكفها عن المفاسد، والإنفاق عليها مِن المطعم والملبس والمسكن، وغير ذلك مما هو مَعلوم.


واللهُ تعالى قد جعَل القوامةَ للرجل لِحِكَمٍ، بعضُها يُدْرَك بضرورة العقل، والآخر يُدرك بنظر العقل؛ قال تعالى: ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34]؛ قال ابن كثير (2/ 292): "الرَّجلُ قَيِّم على المرأة؛ أي: هو رئيسُها وكبيرُها والحاكمُ عليها، ومُؤَدِّبها إذا اعوجتْ...؛ عن ابن عباس: ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ﴾؛ يعني: أمراء عليها؛ أي: تُطيعه فيما أمرها به من طاعته، وطاعتُه: أن تكونَ مُحْسِنَةً إلى أهله، حافظةً لماله، وكذا قال مقاتل، والسُّدِّي، والضَّحَّاك".


ففضَّل اللهُ جنسَ الرجل على جنس المرأة، ووَضَع فيه ما يناسب طبيعة وظائفه الحياتية، فجَعَلَهُ أقوى عقلاً، وأبعدَ نظرًا، وأحسن تدبيرًا، ويظهر هذا عند مواجَهة الملِمَّات والأمور الطارئة، ولذلك جعل الله النبوَّة وإدارة شؤون البلاد والجهاد والعمل والكسب وما شابهها من خصائص الرجال، فإذا ترَك الرجل النفقة، وتخلَّى عن رعاية أسرته، سلبتْ منه القوامة، وفرَّق بينه وبين زوجته.


كما خصَّ سبحانه المرأة بخصائص تمكِّنها من تربية الأجيال والقيام بشؤون البيت، فحباها سبحانه بما يلزم لتلك الوظائف، فجَعَلَها أضعف بدنًا، وأقوى عاطفةً، وألين عريكة، فمدارُ أمرها على الحبِّ والحنوِّ والرأفة والرحمة؛ حتى تعادل جديَّة الرجل وعقلانيته فيحصل التكامل الأسري بينهما، فتخلِّي المرأة عن واجباتها الأساسية والبحث عن غيرها خارج حدود البيت ضياعٌ للأسرة وتفكيكٌ لها، وأما عدم الانقياد لزوجها والإيباء وعدم الاستجابة لأوامره يُقوض الأسرة حسيًّا ومعنويًّا.


وقد ذكَر اللهُ في كتابه العظيم صفةَ الزوجة المسلمة التي يجب أن تكونَ عليها فقال: ﴿ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ﴾ [النساء: 34]؛ أي: مطيعات لأزواجهنَّ حافظات لأنفسهنَّ وأموالهم؛ كما قال ابن عباس.


وحِفْظُ المرأة الصالحة لمال زوجها ولنفسها عند غيابه عنها بسبب إعانة الله تعالى وتسديده لها.


ومِن بديع القرآن الكريم أنه سبحانه ذكَر في نفس الآية صفة المرأة المتمَرِّدة على زوجها، فقال سبحانه: ﴿ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ﴾ [النساء: 34]، والنشوزُ هو: عصيان المرأة لزوجها وترفُّعها عليه وخروجها عن طاعته في المعروف، وقد أَرْشَدَ الله الأزواج للعلاج الناجع، فإن لَم ينفع معها فقد قوِيَ المرض، وعظم الشقاق، فتعين تدخُّل العقلاء لرأب الصدع؛ قال تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا ﴾ [النساء: 35].


هذا، وقد سألت أيها الأخ الكريم: هل يجوز للزوجة أن تفعلَ ما تشاء؟


ولعلك أيقنتَ أن الجواب: لا، وأزيدك بأدلَّة تَذْكُرها لزوجتِك عسى الله أن يُصْلِحَها:

• قد ذكر العلماءُ أن طاعة الزوجة لزوجها مِن أوجب واجبات الشرْع، ما لم تكنْ في معصية اللهِ تعالى، وأنها مُقدَّمة على طاعة كلِّ أحد، حتى الوالدين، ولا يجوز لها عصيان أمره، أو تفويت حقه، حتى قال الإمامُ أحمد في امرأةٍ لها زوج وأمٌّ مريضة: "طاعة زَوجها أَوجَب عليها من أمِّها، إلَّا أن يَأذَن لها"؛ كما في المغني.


• وقد وردتْ في الأمر بطاعته والوعيد على مخالفته أحاديث؛ فروى ابن حبَّان عن أبي هريرة قال: قال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إذا صلَّت المرأةُ خمسَها، وصامتْ شهرها، وحَصَّنت فرجَها، وأطاعت زَوجها، قيل لها: ادخُلي الجنَّة من أيِّ أبواب الجنَّة شئت))؛ صحَّحه الألباني.


• ورَوَى ابنُ ماجه عن عبدالله بن أُبَي، قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لو كنتُ آمرًا أحدًا أن يَسجُدَ لغير الله، لأمَرتُ المرأة أن تَسجُد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تُؤدِّي المرأة حقَّ ربِّها حتى تُؤدِّيَ حقَّ زوجها، ولو سألها نفسها وهي على قَتَب لَم تَمنَعه))؛ صحَّحه الألباني، والقَتب: رَحْل صغير يُوضَع على البعير.


• وروى أحمدُ والحاكمُ عن الحُصين بن مِحصن: أن عمَّةً له أَتَت النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في حاجة، ففرغتْ من حاجتها، فقال لها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((أذات زوج أنت؟))، قالت: "نعم"، قال: ((كيف أنت له؟))، قالت: "ما آلُوه - أي: لا أُقصر في حقه - إلَّا ما عجزتُ عنه، قال: ((فانظُري أين أنت منه؛ فإنَّما هو جنتك ونارك))".


• وقال ابنُ قُدامة في "المغني": "وللزَّوج مَنعُها من الخروج مِن منزله، إلَّا ما لها منه بدٌّ، سواء أرادتْ زيارة والِديها أو عيادتهما". اهـ.


وقال في "الإنصاف": "لا يَلزمها طاعة أبويها في فِراق زوجها، ولا زيارة ونحوها، بل طاعة زوجها أحقُّ".


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (32/ 261 -263): "المرأةُ إذا تزوجتْ كان زوجُها أمْلَكَ بها مِن أبويها، وطاعةُ زوجها عليها أوجب؛ قال الله تعالى: ﴿ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ﴾ [النساء: 34]، وفي الحديثِ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة؛ إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمَرْتَها أطاعتك، وإذا غبتَ عنها حفظتك في نفسها ومالك...)).


وفي الصحيح عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأَبَتْ أن تجيء فبات غضبانَ عليها - لَعَنَتْها الملائكة حتى تُصبح))، والأحاديثُ في ذلك كثيرةٌ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم.


وقال زيدُ بن ثابت: الزوجُ سيد في كتاب الله، وقرأ قوله تعالى: ﴿ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ﴾ [يوسف: 25]، وقال عمر بن الخطاب: النِّكاح رِقٌّ، فلْيَنْظُر أحدكم عند من يرق كريمته، وفي الترمذي وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((استوصوا بالنساء خيرًا، فإنما هنَّ عندكم عوان))، فالمرأةُ عند زوجها تُشبه الرقيق والأسير، فليس لها أن تخرجَ مِن منزله إلا بإذنه؛ سواء أمرها أبوها أو أمها أو غير أبويها باتفاق الأئمة.


وإذا أراد الرجلُ أن يَنْتَقِلَ إلى مكان آخر مع قيامه بما يجب عليه، وحفظ حدود الله فيها، ونهاها أبوها عن طاعته في ذلك - فعليها أن تُطيعَ زوجها دون أبويها؛ فإن الأبوين هما ظالمان؛ ليس لها أن ينهياها عن طاعة مثل هذا الزوج، وليس لها أن تطيعَ أمها فيما تأمرها به من الاختلاع منه أو مضاجرته حتى يُطلقها، مثل أن تطالبه من النفَقة والكِسوة والصَّداق بما تَطْلبه ليطلقها، وإذا نهاها الزوج عما أمر الله أو أمرها بما نهى الله عنه - لَم يكن لها أن تطيعه في ذلك؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)). ا.هـ.


أما الآن وقد ذهبتْ زوجتُك لأهلها، فوَسِّط بعض أهل الخير للصُّلح بينكما

 

وليُبَيِّنوا لزوجتك ما يجب عليها مِن طاعة وحُسن عشرة بما يضمن استمرار حياتكما واستقرارها

 

ويقوي أواصرها





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • زوجتي وزملاء العمل
  • خطيبي وراتب عملي
  • زميلتي في العمل ولسانها
  • هل أترك عملي كصحفية؟
  • كيف أقنع خطيبي باستمراري في العمل؟!
  • عشقت رئيسي في العمل بعد أن كرهته
  • أهلي يرفضون تزويجي بحجة الدراسة والعمل
  • بين زوجي وعملي
  • كيف أوفق بين بيتي وعملي؟
  • زوجي يهينني ولا ينفق علي، فهل تجب علي طاعته؟
  • زوجتي كانت تعمل مع الرجال
  • زوجي يخيرني بينه وبين أهلي
  • مشكلة زوجية
  • خروج الزوجة بدون إذن زوجها
  • الزوج المستبد
  • زوجتي تسمع كلام أختها

مختارات من الشبكة

  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي غيرت مفتاح البيت وذهبت لأهلها(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تخرج بدون إذني ، فكيف أنصحها؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تخرج بدون إذني، فماذا أفعل؟!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجي يجبرني على الذهاب إلى بيت زوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أفكر في الزوجة الثانية بسبب إهمال زوجتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شباب مسلمون يهدون آلاف الوجبات للمحتاجين في بلوفديل
  • سلسلة ندوات تثقيفية للنساء في بلغاريا
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/7/1444هـ - الساعة: 18:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب