• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

شاب منسوب إلى شخص غير والده

شاب منسوب إلى شخص غير والده
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/1/2016 ميلادي - 22/3/1437 هجري

الزيارات: 14940

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب عرف عن طريق شخص ما أنَّ والده المنسوب إليه ليس والده الحقيقي، وإنما هو زوجُ أمِّه، ويسأل عما يَلْحقه وأمه وزوج أمه مِن إثمٍ.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في العشرين مِن العمر، عرَفتُ عن طريق شخصٍ موثوق أنَّ أبي طلَّق أمي وهي حامل بي ولم تكنْ تعرف أنها حامل، وبعد الطلاق بفترةٍ يسيرة تقدَّم رجُلٌ لأمي (زوجها الحالي) وتزوَّجها.


بعد الزواج اكتشف أنها حامل، فتَرَكَها حتى وضعتْ حَمْلها، ثم ردَّها أو تَزَوَّجَها مِن جديدٍ، ولا أدري هل ردَّها بعقدٍ جديدٍ أو بالعقد القديم؟


المشكلة أنهم بعد الوضع لَم ينسبوني إلى أبي الحقيقي (الزوج الأول)، وإنما نَسَبَتْني أمي لزوجها الجديد، وعشتُ على هذا ودرستُ وتخرجتُ، وأنا أُنْسَبُ للزوج الجديد على أنه أبي، ولا أعرف عن أبي الحقيقيِّ شيئًا؛ فقد تُوُفِّيَ رحِمَهُ اللهُ تعالى، وكلُّ أوراقي الثُّبُوتيَّة تنسبني لزوجِ أمِّي الثاني وهو زوجها حاليًّا.


وهنا أريد أن أسأل: ماذا عليَّ أن أفعَلَ تُجاه أمي التي زَوَّرَتْ نسبي، وتجاه زوجها الذي زوَّر نسبي إليه وأضاع حُقوقي؟ وما هي حقوقي مِن أبي الحقيقي؟ وهل لي حقٌّ في أنْ أُطالِبَ أمي وزوجها بتعويضٍ لي عما أصابني؟ وهل يَلْزَمني تغيير بياناتي الشخصيَّة لأعودَ لِنَسَبي الحقيقيِّ؟

 

وما الإثم الذي يلْحَق أمي وزوجها في فعلتِهما هذه؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فإنَّ ما تَذْكُره أيها الابنُ الكريم أمرٌ خطيرٌ جدًّا، ويَتَرَتَّب عليه أمورٌ أشد خطورة، وهذا يُوجِب عليك التثبُّت مِن تلك المعلومات التي اكتشفتَها عن طريق ذلك الشخص الذي تثق به، فالعادةُ تقضي أن أمرًا كهذا لا يخفى عن أقربائك لأمِّك، وكلِّ مَنْ له اطِّلاع على تلك الفترة، وكذلك والدتك وزوجها، فاسألهما عن تلك المعلومات، فإن تيقنتَ مِن ذلك فخَوِّفْهما بالله تعالى، وذَكِّرْهما بما وَرَدَ مِن الوعيد الشديد لمن انتسب لغير أبيه؛ قال الله تعالى: ﴿ ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ﴾[الأحزاب: 5].


وثَبَتَ في الصحيحين عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليس مِن رجُلٍ ادعى لغير أبيه وهو يعلمه إلا كفَر، ومَنِ ادَّعى قومًا ليس له فيهم، فلْيَتَبَوَّأ مقعده مِن النار))، وفي رواية عند البخاري: ((إنَّ من أعظم الفِرى أن يدعى الرجل إلى غير أبيه)).


ولا شك أن هذا الوعيد الشديد يتناول كلَّ مَن تعمَّد هذا الفعل الشنيع، وفي الصحيحين أيضًا عن سعد رضي الله عنه، قال: سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه، فالجنة عليه حرام))، روى أبو داود عن أنس أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنةُ الله المتتابعة إلى يوم القيامة))، وهذا الوعيدُ والتهديدُ لِمُرْتَكب تلك الجريمة لتغييره نسبه وخلطه في الأنساب، وهذا يترتب عليه فسادٌ كثيرٌ؛ يترتب عليه حرمان وارث، وتوريث من ليس بوارث، وتحريم أبضاع مباحة، وإباحة أبضاع محرمة، إلى غير هذا من الفساد والآثار السيئة.


ومِن أجْل ذلك استوجب لعنة الله المتتابعة، كما في الحديث السابق، بل إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم تَوَعَّدَ مَن انتسب إلى غير أبيه وشدَّد في ذلك حتى حكم عليه بالكفر؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا ترغبوا عن آبائكم، فمَن رغب عن أبيه فهو كفر))؛ متفق عليه.


إذا تَقَرَّرَ هذا فالواجبُ على كلِّ مَن شارك في ذلك الفِعل التوبة النصوح مما فرط منهم؛ قال تعالى: ﴿ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ﴾ [طه: 82].


أما ما يَلْزمك أنت فهو المبادَرة إلى تغيير اسمك إلى النسَب الحقيقي، والانتساب إلى أبيك، ولا شيء عليك، أمَّا أنت فلم تَتَعَمَّد فِعْل شيء، والإثْمُ كلُّه على أمك وزوجها.


فإنْ حيل بينك وبين تصحيح نسبك واسمك بسبب التعقيدات القانونية، أو غير ذلك، فإن لك حكم المضطر، والإثم على مَنْ أَلْجَأَك إلى هذا الوضع، وحال بينك وبين حقك المشروع.


وفقك الله لكلِّ خيرٍ، وألْهَمَك رشدك، وأعاذك مِن شَرِّ نفسك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • نوم الطفل مع والديه
  • مشكلتي مع زوج أمي
  • والـدي
  • أمي تستولي على ميراثي من أبي
  • ظُلِمتُ من أبي وإخواني؟
  • أتمنى موت والدي.. فهل أنا مخطئ!
  • أبي معه المال ويبخل علينا، فما العمل؟!
  • هل لي حق في مال أبي؟!
  • زهايمر والدي ووقوع الطلاق والوراثة منه
  • خلافات كثيرة بيني وبين أبي وأمي
  • أيتام .. وأبي على قيد الحياة!
  • أريد فسخ عقد الزواج بسبب النسب
  • إخوتي لأبي يضربونني
  • هل نحن عاقون لوالدنا؟
  • معاملة أمي قاسية

مختارات من الشبكة

  • رسالة تاج الدين السبكي إلى والده، وجواب والده عليها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نتائج بحث: ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أخذ من والده دينا بنية رده ثم توفي الوالد، كيف يتصرف ببقية المال؟(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (باب النون والهاء)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (باب الكاف واللام والميم)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (الفاء والقاف)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (الطاء والعين والغين)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب: باب الصاد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما جاء على لفظ المنسوب وليس بمنسوب (باب السين والشين)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 10:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب