• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ما لا يسع أطفال المسلمين جهله (PDF)
    يزن الغانم
  •  
    إتحاف الكرام بمشجرة الصيام (PDF)
    محمد عبدالعزيز محمد عبدالعزيز
  •  
    ترجيحات القاضي أبي بكر ابن العربي في كتابه (أحكام ...
    محمد امبالو فال
  •  
    الميسر في أحكام الصوم وآدابه (PDF)
    عبدالشكور معلم عبد فارح
  •  
    هكذا بشر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بقدوم ...
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الدروس المهمة: أركان الإيمان (7) مترجما ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الكتابة والأصوات (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرسوم والوسائل البارزة في تعليم الرياضيات ...
    خالد فايز السليمان
  •  
    تخريج الأحاديث والآثار المسندة التي سكت عنها ابن ...
    د. هناء بنت علي جمال الزمزمي
  •  
    حلة البهاء في تعلم الإملاء - كتاب التمرينات (PDF)
    يوسف عبد الجليل صالح
  •  
    الشهيد واليوم الموعود
    خميس النقيب
  •  
    التركيب الإفرادي في الجملة العربية من خلال سورة ...
    أ. د. إبراهيم إبراهيم بركات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الشاهد الشعري في كتب طبقات الشعراء بين ابن قتيبة وابن المعتز

سحر بنت فيصل بن محمد الصحفي

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية اللغة العربية
التخصص: الأدب
المشرف: أ.د. عبدالله بن محمد العضيبي
العام: 1424 هـ - 1425 هـ

تاريخ الإضافة: 16/11/2013 ميلادي - 12/1/1435 هجري

الزيارات: 15707

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الشاهد الشعري

في كتب طبقات الشعراء بين ابن قتيبة وابن المعتز


المقدمة

الحمدُ لله الذي تفوتُ آلاؤه عدد العادِّين، وتسَعُ رحمته ذُنوب المُسرِفين، الحمدُ لله الذي لا تُحجَب عنه دعوةٌ، ولا تخيبُ لديه طلبةٌ، ولا يضلُّ عنده سعيٌ، الحمدُ لله الذي رَضِيَ عن عظيم النِّعَمِ بقليل الشُّكر، وغفَر بعقد الندَم كبير الذُّنوب، ومَحَا بتوبة الساعة خَطايا السنين.

 

والصَّلاة والسَّلام على المبعوث هُدًى للعالمين، وعلى آله وصَحبِه أبدًا ما طما بحر، وذر شارق.

 

وبعدُ:

فكانت المنظومة الفكريَّة تتعاقَبُ تعاقُبَ حلقات التاريخ التي ضمَّتْها، وكانت كلُّ مرحلةٍ من مَراحِلها تفيضُ بالعطاء المقترِن بمشقَّة الطلب وقَسْوة التحصيل، المتمثِّل في ذلك الزَّخم المتواتر من الأسماء العِلميَّة التي شملت كافَّة التَّخصُّصات، وتجاوزت وحدة التَّوجُّه إلى موسوعية الفكر.

 

واستمرَّ التَّلاقُح الفكري الأصيل بين مَوارِد العلم الرئيسة؛ كالعُلوم الشرعيَّة والعُلوم اللسانيَّة، واستمرَّت حلقات النُّضج الفكري تستمدُّ من حُقول المعرفة مُقننات منهجيَّة لا مُباشرة، توظف الحقل الجديد بِمُعطَيات الحقل الأكثر نُضجًا، فتترقَّى به في مَدارِج الفكر دُون الحاجة إلى انتِظار مَراحِل التَّواتُر الزمني المعهودة لاختِمار المعلومات ومُلاحظة أطوار النموِّ للإضافة والتعديل.

 

كان عُلَماؤنا يُمازِجُون بين التَّخصُّصات، ويستفيدون من الحقول المعرفيَّة النشطة التي تتعلَّق بالقُرآن والسُّنَّة، والتي اختصَّت بهممٍ عاتية تستنطقُ مكممات معارفها دُون رُكودٍ أو كَلَلٍ.

 

لذلك رئيت عُلومنا العربيَّة وهي تعرج في رُتَبٍ سنيَّة، ممَّا قيَّضَه الله لها من اهتمام، وبما بعَث في هِمَمِ أصحابها من عزيمةٍ، فبلغت سِنَّ النُّضج مُبكِّرًا، وساوى محكم منهجيَّتها منهجيَّة الحضارات التي تقدَّمتها بآلاف السنين، بل تفوق عليها.

 

ثم تقادَمَ العهدُ وحمل الخالفُ عن السالفِ أَزِمَّةَ الأمور، فتراخَتْ في يَدِه حين لم تقبضْ عليها بعزيمةٍ جادَّة، وكانت الرزيَّة أنْ يتقاصر فَهْمُ بعض مَن شاركوا في حملِها عن كنه مُقننات النجاح تلك.

 

واتُّهِمَ الأوائل بافتِقار مُصنَّفاتهم إلى التَّنظِيم الذي جادَتِ الحضارات الأُخرى به عليهم، وقرَأْنا كثيرًا عن أثَر الحضارات ني عُلوم العربيَّة منهجيًّا وفكريًّا.

 

لذلك دعت الحاجة الماسَّة إلى البحث في طَرائق تفكير القوم؛ لإثبات أصالة المعرفة عِندهم ومُتابعة مَراحِل نُضج المعلومة منذُ كانت وليدةً في أذهانهم، وحتى استقرَّت في ذهن المتلقِّي.

 

ولأجل ذلك كان هذا البحث الذي ينطلقُ من الشاهد الشعري باعتباره مِفتاحًا للشخصيَّة التي اختارَتْه، واستِكناه هذه الحقيقة من خِلال إدراك مُعطَيات تلك الشخصيَّة التي أسهَمَتْ في تكوينها عواملُ مختلفة تتحدر من مُؤثِّرات خارجيَّة تتعلَّق بالواقع المحيط، وأخرى داخليَّة تنبُع من طبيعة الفرد.

 

ثم تأتي المرحلة الثانية التي تُعنَى بتسليط الضوء على المادَّة المختارة (الشاهد الشعري)، وتكثيف محاور الدِّراسة الممكنة لاستِنطاقه.

 

وقد تَمَّ انتِخاب هذه المحاور باعتبار العقليَّة التي انتخبت هذه الشَّواهد، فهي (أي: المحاور) تتابع خط سَيْرِ المؤلف الفكري بدءًا باستِدعائه لنَماذِجه الشعريَّة، ثم تقليبها في فِكره، ومُلاحظة مُراعاتها للسِّياق الذي ستُدرَج فيه، إلى أنْ يتمَّ اطِّراح أجزاء منها قُبَيْل ضمِّها؛ ليضمن تحقيقها لأهداف استِدعائها، ولترى ثمرة توجيهها في المتلقِّي أولاً وأخيرًا.

 

وقد اقتضَتْ طبيعة الدِّراسة أنْ تنتَظِمَ مباحثها في أبوابٍ أربعة تسبقُها مقدمة، وتتلوها خاتمة تجمل ما توصَّلت إليه الدِّارسة من نتائج، وهي على النحو التالي:

الباب الأول: ويشتملُ على فصلين تَناوَلا الناقدين والطبقات بالدِّراسة؛ ففي جانب الشخصيَّة سلَّطت الضوء على العوامل التي أسْهمت في تكوينها الثقافي، ثم درست مؤلفاتها ولونها الثقافي؛ وُصولاً إلى تأصيل قاعدةٍ عريضة تسند كافَّة أبواب الدِّراسة، ثم تناولت دَواعِي تأليف الطبقات، ومنهجها العام.

 

أمَّا الباب الثاني: فقد تناولت فيه عواملَ استِدعاء الشاهد الشعري التاريخيَّة والفنيَّة.

 

وقد قسَّمته إلى فصلين ومُوازنة:

الفصل الأول وكان يتناول هذه العوامل في طبقات ابن قتيبة، والفصل الثاني يتناولها عند ابن المعتز، ثم عقدت الموازنة بين الاثنين.

 

أمَّا الباب الثالث: فيشتملُ على فصلين أيضًا، ويدرس اتِّجاهات المضمون عند الناقدين في الفصلين الأول والتاني، ثم أتبعتُ الفصلين بموازنة.

 

وجاء الباب الرابع والأخير: ليدرس اتجاهات الشَّكل عند الناقدين ويُوازن بينها في فصلين.

 

وأخيرًا خاتمة البحث.

 

هذا، ويتبقَّى العرفان بما قدَّمَه أستاذي الدكتور: عبدالله العضيبي من توجيهاتٍ نهضت بعِبء الكلمة في نفسي، وجعلتني رغم طُول العهد وعنَت الطريق، أتمثل الثَّمرة، وأُجاهد في سبيل الوُصول إليها، فجَزاه الله خير ما جزى أُستاذًا عن تلاميذه، ونفع الله بعِلمه وسِيرته.

 

كما أتوجَّه بعَمِيق شُكري، وخالص ثَنائي إلى كلِّ مَن مَدَّ يَدَ العون لي، وأخصُّ بالذِّكر العم أبا صهيب، فقد كان مُتابِعًا للبحث حتى آخِر كلمة سطرت فيه.

 

كما أتوجَّه به إلى مَن يتقاصر القول عن شُكرهم، والفعل عن برِّهم، إلى أبي وأمي وزوجي، سائلةً المولى أنْ يُثِيبهم على صَبْرِهم، ووَفائهم أعظم الدرجات.

 

وبعدُ:

لقد كانت هذه الرحلة ممتعةً على ما فيها من عُسْرٍ، شيِّقة على ما اقتضَتْه من صُعوبةٍ، بدأتها يوم بدأتها كراكب التِّيه بلا زادٍ ولا راحلة، وتقضَّى من عُمري ما تقضَّى وأنا أجاذبُ حَقائِقَها، فلا يزيدني هذا إلا شغفًا بها، وزيادة في طلبها واستِجدائها.

 

فإنْ سدد مقصدي فيها وبلغت الغاية فبتوفيقٍ من الله - عزَّ وجلَّ - وإلا فحسبي أنَّني طلبتُ الحقيقة فيها طلبَ الأم المضلَّة ولدَها وليس لها غيره.

 

فالحمدُ لله على ما أجزل حمدًا كثيرًا طيِّبًا مباركًا، لا إلهَ إلا هو سبحانه عليه توكَّلتُ وإليه أُنِيب.

 

الخاتمة

الحمدُ لله وكفَى، والصَّلاة والسَّلام على نبيِّه المصطفى، وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

 

وبعدُ:

إنَّ محاولة التأطير لشخصيَّةٍ ما بشكلٍ يُجلِّي أبرز ملامحها، ويرصد نقاطَ التمايز بينها وبين غيرِها من العُلَماء المبرزين، لا يتأتَّى من خِلال استعراض المعطيات المتعلِّقة بالشخصيَّة (كتاريخ الولادة والوفاة، والعائلة، والثقافة... إلخ) استعراضًا يقومُ على سرْد الحقائق دون البحث في أغْوارها عن المؤثِّرات الخفيَّة التي أسهَمتْ في بينونتها عن غيرها؛ إذ لا بُدَّ من تصنيف هذه المعطيات أولاً، وترتيبها باعتبار مرحليَّة التأثير في الشخصيَّة، ثم القيام باستِبطان حَقائقها بشكلٍ يصلُ الحِلَقَ مع بعضها، ويُجلِّي كثيرًا من الأمور المسهمة في بنائها المعرفي المتنامي.

 

ولَمَّا كان الناقدان ابن قُتَيبة وابن المعتز هما محورَا هذه الدِّراسة وقد استَقطَبا بشُهرتهما أقلامًا عديدةً تناولت جوانب مُتعدِّدة من شخصيَّتَيْهما، ومُصنَّفاتهما، وغير ذلك، فقد آثَرتُ دراسة جانب الشاهد الشعري عندهما، وقد خلصت من هذه الدِّراسة - باعتبار كلِّ ما سبق - إلى ما يأتي:

إنَّ تناوُل الشاهد الشعري بالدِّراسة باعتباره مِفتاحًا لشخصيَّةٍ مختارة، يُسهِم في الكشْف عن أمورٍ مُتعدِّدة عَمِيقة تتعلَّق بأهدافِ استدعائه، وتستَجلِي مَدَى تحقيقه لها، وقُدرته على الكشف عن تجربة الشاعر، إلى معرفة المعايير التي كان الناقد يتحرَّك من خلالها.

 

وقد فرضَتْ طبيعة المنهج على الدِّراسة أنْ تنطلقَ في آفاق النَّصِّ وفق معايير وضوابط كان من اللازم تحصيلها؛ ليؤتي هذا البحث ثمرةً من ثماره، فكان التعرُّف على الناقد ولونه الثقافي الخاص من خِلال عُموم مُصنَّفاته مَدْعاةً لاستجلاء كثيرٍ من غَوامِض العلاقة بين الشواهد في سِياقها العام.

 

وقد توصَّلتِ الدِّراسة من خلال الوصل بين ذائقة الناقد المنتخَبة وشَواهدها الشعريَّة إلى جوانب خفيَّة تتعلَّق برصْد روابط فكريَّة في مُصنَّف من مُصنَّفاتنا التراثية أسهمت في إثبات أصالة النظام الفكري في مراحل التصنيف الأولى.

 

وقد كان تعدُّد المحاور الذي انطَلقتِ الدراسة منه أشبهَ ما يكون بعقد الافتراضات، والبحث في التِئام نتائجها وتوافُقها، وقد تمثَّل ذلك في تسليط محاور عديدة على الشاهد لاستجلاء أدقِّ خَفاياه، واستنطاقه بكلِّ ما يُمكن البوح به كمحور عَوامل استِدعاء الشاهد الشعري، ومحور اتِّجاهات المضمون، واتِّجاهات الشَّكل، وقد كان ذلك - على صُعوبته واتِّساعه - أَجْدَى للدراسة؛ كي يعتصر عودها بقدرِ ما يلينُ في قبضةٍ ضعيفة.

 

وقد خلصت الدِّراسة إلى نتائجَ منثورةٍ على صفحات هذا البحث، أبرزها ما يلي:

• إنَّ الكشف عن شخصيَّة الناقد من خِلال نماذجه الشعرية لا يتأتى إلا بعد استِكناه الواقع في الشخصيَّة، فالشاهد ينبعُ منها ويعودُ إليها.

 

• إنَّ البحث في دَواعِي التأليف العامَّة عند الناقد تقودُ إلى معرفة خصوصية تُفسِّر كثيرًا من توجُّهات المنهج الغامضة التي قد يعدُّها البعض نقاطَ قصورٍ فيه.

 

• الطبقيَّة في مفهومها العام لا تتَّفق عند الجميع؛ فقد تُمثِّل مفهومًا خاصًا عند كلِّ مؤلف ينبعُ من الغاية التي عرَض لأجلها تراجمَه، فهي عند ابن قتيبة تجعلُ السلب قسيمًا للإيجاب لا يقلُّ شأنًا عنه، بل يُسهِم في بناء معرفي يقوم على الاسترشاد بالأخطاء وُصولاً إلى الصواب، أمَّا عند ابن المعتزِّ فهي ليست طبقيَّة قائمة على التقسيم الفني كما قد كان يظنُّ، بل هي عبارة عن طبقيَّة سياسيَّة تصنف الشُّعَراء وفقًا لولائهم لدولة بني العباس.

 

• البحث في عوامل استِدعاء الشاهد الشعري، منهجيَّة تُناقش عمليَّة الانتخاب في أطوار تطوُّرها، بدءًا بانعقادها في نفس الناقد إلى أنْ يستقرَّ الشاهد في موضعه.

 

• المنهج الذي تقوم على أساسه عمليَّة استدعاء الشاهد الشعري منهجٌ جزئي، لا يمكن التِقاط تفاصيله إلا من خِلال المجموع العام.

 

• دراسة المضامين تقومُ على تأصيل عمليَّة التعليم اللامباشر، أو التربية بالأنموذج، وذلك من خِلال رُؤى متكاملةٍ تنعقدُ حول هذا الأنموذج، بدءًا بالشاعر الملتقط، وانتهاء بالمجتمع المتلقِّي.

 

• الدراسة الشكليَّة دراسةٌ تطبيقيَّة عمليَّة لمراحل تكوين الشاهد الشعري، وما تَمَّ في هذه العملية من اطِّراح أو تقديم أو تأخير.

 

وأخيرًا:

ما زال الباب مفتوحًا على مِصراعَيْه لكلِّ راغبٍ في الوُلوج، وأنا لم أُقدِّم إلا اليسير الذي لا يبلُّ الغُلَّة، بذلتُ فيه جهدي، فإنْ كان من إضافةٍ فبفضلٍ من الله، وإن تكن كما قال الشاعر:

وَأَلْقَيْتُ دَلْوِي فِي دِلاءٍ كَثِيرَةٍ
فَأُبْنَ مِلاءً غَيْرَ دَلْوِي كَمَا هِيَا

 

فحسبي أنِّي أخلصتُ النيَّة.

 

والحمد لله ربِّ العالمين.

 

الفهرس

الموضوع

رقم الصفحة

المقدمة

أ

الباب الأول: الناقدان والطبقات

2

الفصل الأول: ابن قتيبة الناقد الموسوعي

3

أ- العوامل المسهمة في تكوينه الثقافي

4

ب- مؤلفاته

7

جـ- لون ثقافته

20

ثانيًا: طبقات الشعراء

23

أ- دواعي التأليف

23

ب- المنهج

30

الفصل الثاني: ابن المعتز الناقد الشاعر

49

أ- العوامل المسهمة في تكوينه الثقافي

50

ب- مؤلفاته

55

ثانيًا: طبقات الشعراء

62

أ- دواعي التأليف

62

ب- المنهج

66

الباب الثاني: عوامل استدعاء الشاهد الشعري

 

الفصل الأول: عوامل استدعاء الشاهد الشعري عند ابن قتيبة

75

أولاً: العامل التاريخي

77

ثانيًا: العامل الفني

100

الفصل الثاني: عوامل استدعاء الشاهد الشعري عند ابن المعتز

113

أولاً: العامل التاريخي

114

ثانيًا: العامل الفني

122

• الموازنة

159

الباب الثالث: اتجاهات المضمون

 

الفصل الأول: اتجاهات المضمون عند ابن قتيبة

167

أولاً: المديح

168

ثانيًا: الغزل

176

ثالثًا: الرثاء

188

الفصل الثاني: اتجاهات المضمون عند ابن المعتز

196

أولاً: الغزل

197

ثانيًا: المديح

203

ثالثًا: الهجاء

209

رابعًا: الرثاء

216

• الموازنة

221

الباب الرابع: اتجاهات الشكل

 

الفصل الأول: اتجاهات الشكل عند ابن قتيبة

227

أولاً: بناء الشاهد الشعري

228

ثانيًا: لغة الشاهد الشعري

276

ثالثًا: الصورة البيانية

280

رابعًا: موسيقى الشاهد الشعري

285

• الموازنة

290

الخاتمة

295

المصادر والمراجع

298

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات


مختارات من الشبكة

  • الشواهد والمتابعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشاهد الشعري النحوي عند الفرّاء (ت:207هـ) في كتابه (معاني القرآن) دراسة نحوية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صدر حديثاً كتاب (الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم) لعبدالرحمن الشهري.(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • النحو الكوفي من خلال الشاهد الشعري(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الشاهد الشعري في الدرس الأصولي: الإمام الشاطبي أنموذجا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (3/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (2/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد الشعري في مبحثي الفصاحة والبلاغة (1/3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشاهد النحوي في كتاب: مصابيح المغاني في حروف المعاني لابن نور الدين المَوزعي (825 هـ)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة طبقات المفسرين (طبقات من فسر القرآن العظيم ومن وصف بمعرفة تفسيره)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/8/1444هـ - الساعة: 23:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب