• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عبارة (الأهم فالأهم) ونظائرها أمثلة وشواهد
    مروان البواب
  •  
    قبس من الصحراء (قصيدة)
    جواد عامر
  •  
    مرحبا ألفا (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    التأريخ الهجري (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    السبيل اقتحام العقبة (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    أنا متـرجم إذا أنا مبدع!
    أسامة طبش
  •  
    يوم الحصاد (قصيدة للأطفال)
    أ. محمود مفلح
  •  
    بلعام بن باعوراء (قصيدة)
    عامر الخميسي
  •  
    اللهم بلغنا رمضان (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللغة الحاسوبي - المفهوم والتاريخ (PDF)
    أ. د. أحمد مصطفى أبو الخير
  •  
    الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات ...
    محمد عبدالرحمن ولد أب
  •  
    قضية أثر الإسلام في الشعر
    المصطفى المرابط
  •  
    الكلام المعسول
    أ. د. هاني علي سعيد
  •  
    مواقف أهل اللغة من الاحتجاج بالقراءة الشاذة (PDF)
    عمر السنوي الخالدي
  •  
    شواهد ومشاهد (4)
    عامر الخميسي
  •  
    خلت الديار (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

حوار مع الأستاذ فريد البيدق حول الأدب الإسلامي

د. عبدالفتاح أفكوح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/5/2011 ميلادي - 5/6/1432 هجري

الزيارات: 5899

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار الدكتور عبد الفتاح أفكوح "أبي شامة المغربي" معي حول الأدب الإسلامي 

 

حوار أجراه الدكتور النشط المتميز عبدالفتاح أفكوح المشهور بأبي شامة المغربي، مع اللغوي الأديب، الأستاذ فريد البيدق، المشرف على منتديات رواء الأدبية، حول الأدب الإسلامي

 

حواري مع الأخ الكريم مع الأستاذ فريد البيدق

سلام الله عليك أخي الكريم فريد ورحمته وبركاته،

وبعد:

قبل أن أهديك أخي الكريم فريد البيدق علامات استفهامي على هذه الصفحة المزهرة المتألقة، وفي رحاب هذه الواحة الثقافية الإسلامية الزاهرة - أبدأ لقائي الحواري معك بهذه الحروف التمهيدية، وأسأل الله لنا جميعا التوفيق والسداد في القول، والحرف، والعمل...

 

يستطيع المرء أن يلاحظ في غير عناء ودون مشقة نقاشا وجدالا مثيرا للفضول العلمي حول " الأدب الإسلامي"، وهذا يبعث المرء على المبادرة إلى السؤال في شأن ما يسمع من أحاديث، وبخصوص ما يقرأ من كتابات تتخذ لها "الأدب الإسلامي" محورا ومدارا ...

 

ترى هل الدافع الحقيقي إلى كل ما أثير ويثار عن "الأدب الإسلامي" قديمه وحديثه كامن في طبيعة وخصائص هذا الضرب من الأدب؟ أم أن معظم ما كتب وقيل في حقه، ما هو إلا تحصيل حاصل، ولا يعدو كونه حواشي وحواشي على الحواشي؟

 

سؤالي الأول: ما الذي يعنيه الأدب الإسلامي بالنسبة إليك؟ وما الذي يدل عليه في رأيك؟

 

سؤالي الثاني: هل الأدب الإسلامي ظاهرة ثقافية عابرة؟ أم أن هذا اللون من الأدب ذو أصل ثابت، وذو جذور عتيقة؟

 

سؤالي الثالث: كيف ترى صفة الأديب الذي يكتب الأدب الإسلامي، هل هو أديب مسلم أم أديب إسلامي؟

 

سؤالي الرابع: أثمة من صلة مميزة بين الأدب العربي والأدب الإسلامي؟

 

سؤالي الخامس: حسب اعتقادك هل يجسد الأدب الإسلامي جسرا ممتدا بين الأدب والإسلام؟ ثم ما جوهر العلاقة القائمة بينهما؟

 

سؤالي السادس: ما الذي تراه في شأن رسالة الأديب المسلم؟

 

سؤالي السابع: كيف تنظر اليوم إلى حال الأدب الإسلامي مقارنة بحاله في الماضي؟

 

سؤالي الثامن: ما هو في رأيك الجنس الأدبي الذي ينفرد بالحظ الأكبر من الأدب الإسلامي المعاصر؟

 

سؤالي التاسع: هل ثمة من إضافات نوعية للأدب الإسلامي قصب السبق فيها؟

 

سؤالي العاشر: ما حقيقة الصلة بين النقد والأدب الإسلاميين في الظرف الراهن؟

 

سؤالي الحادي عشر: حسب اعتقادك، ما نصيب الأدب الإسلامي القديم والحديث من البحث العلمي الجامعي المعاصر؟

 

سؤالي الثاني عشر: ترى هل سبق أن قرأت بعض السير الذاتية الأدبية الإسلامية، نثرية كانت أم شعرية؟

 

سؤالي الثالث عشر: ما حظ فريد البيدق الصبي من كتابات فريد البيدق اليوم؟

 

هذا غيض حروف حوارية بهية من فيضها السني، أهديه إليك أريجا وطيبا، وعطرا وشذى في مزهرية روائية ...

 

في انتظار حروف إجاباتك مسهبة ومقتضبة.

حياك الله،

د. أبو شامة المغربي

 

 

سؤالي الأول: ما الذي يعنيه الأدب الإسلامي بالنسبة إليك؟ وما الذي يدل عليه في رأيك؟

الأدب شكل ومحتوى.

 

وهو من حيث الشكل يشتهر عنه أنه لا يختلف؛ فهو آلة ووعاء، وهو بهذا الاعتبار محايد يصلح لأي استعمال. وهو من حيث المحتوى ينحاز إلى ما يكسبه اسمه من أجناس وموضوعات.

 

والأدب الإسلامي من حيث الشكل قد لا يختلف عن غيره، أما من حيث الموضوع فلا بد أن يختلف.

 

كيف؟

إن الصبغة الإسلامية تأتيه من الموضوع الذي ينبغي أن يحمل خصائص الإسلام الصحيحة وقيمه السديدة.

 

وله صورتان لمستهما تتمثلان في البعد التاريخي الإسلامي، والبعد الإسلامي المعاصر من رواية حكايات اضطهاد الأنظمة الحاكمة للمسلمين النشطين.

 

والصورة الثالثة التي تستلهم الواقع ولحظاته لم تظهر الظهور الذي يضمن لها انتشارا يجعل منها ظاهرة تنافس الموجود من الأدب الآخر غير الإسلامي موضوعا وإن أنتجه مسلمون.

 

سؤالي الثاني: هل الأدب الإسلامي ظاهرة ثقافية عابرة؟ أم أن هذا اللون من الأدب ذو أصل ثابت، وذو جذور عتيقة؟

إذا أخذنا الشكل فالأدب الإسلامي حديث حداثة هذه الأشكال التي دخلت ديار الإسلام من الغرب، وإذا أخذنا المحتوى فالقص خصيصة إنسانية لا تفارق الإنسان مهما كان زمنه ومهما كانت عقيدته.

 

ويدور حديث من يثبت وجود القص في التاريخ الإسلامي حول المقامات، وينفي ذلك من يعارض لاختلاف سمات الشكل والمضمون.

 

والأمر في حاجة إلى بحوث استقرائية تتقصى ذلك في الموجود المبثوث في تضاعيف كتب العلوم المختلفة، فالمعهود أن الغوص في إنتاج التراث ينتج دررا لا يعرفها من يأخذه الانشغال بالمعطى الآني من الغرب.

 

سؤالي الثالث: كيف ترى صفة الأديب الذي يكتب الأدب الإسلامي، هل هو أديب مسلم أم أديب إسلامي؟

لا يشترط؛ لأن الأدب الإسلامي أدب محتوى، فكل من اقتنع بهذا المحتوى وأبرزه بضوابطه في إنتاجه فأدبه أدب إسلامي. ونحن نرى أغلب الأدباء المسلمين ينتجون أدبا اشتراكيا أو يساريا أو غيره ممن يقتنوع به منهجا لحيواتهم.

 

سؤالي الرابع: أثمة من صلة مميزة بين الأدب العربي والأدب الإسلامي؟

يحتمل ذلك لو راعينا التاريخ السياسي الذي يقسم وفقه الأدب العربي، أما إذا راعينا الموضوع فلا كما جاء في السؤال السابق.

 

سؤالي الخامس: حسب اعتقادك هل يجسد الأدب الإسلامي جسرا ممتدا بين الأدب والإسلام؟ ثم ما جوهر العلاقة القائمة بينهما؟

أبحث منذ بدء الحوار عن القواعد الفقهية الحاكمة لهذا الفرع من السلوك الإبداعي وهو الأدب عموما، ولم أجد شيئا شافيا إلى الآن!

 

أما بالنسبة للأدب الإسلامي فهو وسيلة إلى الإسلام باحتواء مضامينه، والعلاقة بينهما علاقة محتوى بوعاء.

 

سؤالي السادس: ما الذي تراه في شأن رسالة الأديب المسلم؟

عرض الإسلام صحيحا عرضا أدبيا بعيدا عن عبثية الفن للفن؛ فالحاكم على كل السلوك البشري لدى المسلم هو الإسلام وليس شيئا آخر.

 

سؤالي السابع: كيف تنظر اليوم إلى حال الأدب الإسلامي مقارنة بحاله في الماضي؟

النظرة اليوم مشرقة مفاضلة بالماضي، ويزداد الإشراق إذا نظرنا إلى المستقبل.

 

لماذا؟

لأن المساحة الإسلامية بدأت تزداد، وبدأ الأمر يخرج شيئا ما من أيدي العلمانيين والملحدين المسيطرين على منافذ النشر. وستزداد هذه المساحات مما يؤدي إلى البروز والبلورة، وسيؤدي البروز إلى زيادة في عدد الأدباء المنتجين للأدب الإسلامي مسايرة للشائع المنتشر.

 

سؤالي الثامن: ما هو في رأيك الجنس الأدبي الذي ينفرد بالحظ الأكبر من الأدب الإسلامي المعاصر؟

كل الأجناس من رواية وقصة قصيرة وأقصوصة ومسرحية؛ فهناك نهضة.

 

سؤالي التاسع: هل ثمة من إضافات نوعية للأدب الإسلامي قصب السبق فيها؟

الإضافة الرئيسة تتمثل في المحتوى، وقد يؤدي ذلك بتوالي النشر وتراكمه إلى تغيير في الشكل والسمات الفنية المتبعة في الأجناس الأدبية.

 

سؤالي العاشر: ما حقيقة الصلة بين النقد والأدب الإسلاميين في الظرف الراهن؟

سؤالي الحادي عشر: حسب اعتقادك، ما نصيب الأدب الإسلامي القديم والحديث من البحث العلمي الجامعي المعاصر؟

لا اطلاع لي على نماذج بالحجم المطلوب لإبداء رأي.

 

سؤالي الثاني عشر: ترى هل سبق أن قرأت بعض السير الذاتية الأدبية الإسلامية، نثرية كانت أم شعرية؟

نعم، منذ زمن أظنه طويلا.

 

سؤالي الثالث عشر: ما حظ فريد البيدق الصبي من كتابات فريد البيدق اليوم؟

فريد الصبي مصدر من مصادر فريد اليوم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الأستاذ الدكتور عبدالرحمن العدوي في ضيافة شبكة الألوكة
  • آخر حوار مع خبير مقارنة الأديان اللواء المهندس أحمد عبد الوهاب علي
  • حوار مع رئيس الجمعية الإسلامية للإصلاح في مالي
  • حوار مع الداعية الإسلامي التنزاني الشيخ إسماعيل محمد سالم

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الأستاذ الدكتور: مصطفى حلمي حول مستجدات الأمور في العالم الإسلامي(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • حوار شبكة الألوكة مع الأستاذ فايز الفايز حول (البوسنة والهرسك)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نتائج الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حوار حول التعامل الإسلامي مع ذوي الاحتياجات الخاصة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/9/1444هـ - الساعة: 13:4
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب