• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ادفع الثمن يا بني
    داليا رفيق بركات
  •  
    أحزان إبليس (1)
    د. حيدر الغدير
  •  
    أجمل ابتسامة في التاريخ
    عامر الخميسي
  •  
    شعر عمر أبو ريشة: ناحية بلاغية
    سعيد المرتضى سعدي
  •  
    وا شوقاه إلى البيت الحرام (قصيدة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    عنترة شاعر المعاناة والتحديات
    ماجد محمد الوبيران
  •  
    مع الحجاج (قصيدة)
    د. معتز علي القطب
  •  
    التعليقات الواضحة الوجيزة على الدرة الأرجوزة في ...
    محمود محمد محمود مرسي
  •  
    الشاتمون محمدا (قصيدة)
    د. وليد قصاب
  •  
    محنة الشعر (قصيدة)
    أ. محمود مفلح
  •  
    في رثاء العم إبراهيم بن محمد المسعد رحمه الله
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    حب الناس (قصيدة)
    رياض منصور
  •  
    كلمة أجرم أو الإجرام
    محمد هادفي
  •  
    الوقت
    أبي العلوش
  •  
    التشبيه في قصيدة جيل الطيبين للشاعر الدكتور ...
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    زهور من الرسول الأعظم
    د. معتز علي القطب
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي

محنة العربية، أم محنة أبنائها؟

مصطفى محمد ياسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/5/2009 ميلادي - 26/5/1430 هجري

الزيارات: 9121

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أعلنت وزارة التربية والتعليم المصرية نتائج امتحانات "كادر المعلمين" الذي أجرته في أغسطس (آب) 2008م، جاء في النتيجة أن (60) ألفًا تقدموا للاختبار، رسبوا جميعًا في مادة اللغة العربية! ورسب في التخصص (رياضيات، علوم) (60) %! ورسب في (التربوي) 40 %، لا شك أنها نتائج صاعقة، وتكاد ألاَّ تصدق، ولو أجرينا هذا الاختبار في البلدان العربية الأخرى، فلا أظن أن النتيجة ستكون أفضل من ذلك؛ فالظواهر تجزم بهذا اليقين القاطع.

منذ أربعة عقود، كتب د. أحمد زكي - يرحمه الله - رئيس تحرير (العربي) الكويتية الأسبق، اقتراحًا قال فيه: "يجب اختبار المهندسين والأطباء كل عشر سنوات؛ لأن العلوم تأتي بجديد في كل يوم، وما لم يطالع المهندس والطبيب وغيرهما كل جديد في تخصصه، فإنه سيتخلف عن علوم عصره، وسوف تتآكل معارفه ومعلوماته، وتَتَحاتُّ كما تفعل أوراق الشجر في الخريف".

قال رأيًا له من خبرته ومعرفته بالناس، والمتعلمين منهم خاصة: "إن كثيرًا منهم ما أن يغادر الجامعة حتى تنقطع صلته بالكتاب، فتصيبه الأميةُ الراجعة، كما تفعل الحمى مع مَن أصابته من قبل".

وقد فطنت المؤسسات العامة والخاصة إلى تدني التحصيل العلمي لخريجي المعاهد والجامعات، حتى الجدد منهم، فلم تعد تقبل أحدًا في وظيفة إلا أن تخضعه لاختبار كتابي، تعلم فيه مقدار تحصيله العلمي، ومناسبته لوظيفته، ثم تتبع ذلك بمقابلة شفوية تستوثق من قدراته السمعية، ومن منطقه، وقوة شخصيته، وسرعة بديهته، ومدى مناسبته لشؤون العمل؛ حتى تقبله موظفًا كُفئًا لعمله المقبل عليه.

على أن دور المعلم في المجتمع المعاصر، وفي كل مجتمع، كان - ولا يزال - مهمًّا وحاسمًا، ويقوم عليه في النهضة والتنمية والتربية، وتقويم الخطط والسياسات والمنتجات النهائية للتعليم، فهو اللَّبِنة الأهم في العملية التعليمية، وعندما يثبت أن "معلم اللغة العربية" لا يستطيع أن يجتاز اختبار كفاءة في لغته، فإن ذلك من أكبر المصائب التي تبتلى بها الأمة في مستقبلها، وفي الحفاظ على هُوِيَّتها، فكيف يمكن أن يتخرج طالب في مدرسة ثانوية، يحسن لغته، في أسسها ومبادئها، وهو لا يجد في معلمه قدرة على أن يعلمه ذلك؟!

لا تنفك المؤتمرات العامة، والندوات الخاصة، رسمية وغير رسمية، تجد طريقها إلى الانعقاد، والدعوة إلى الاهتمام بالعربية، وتلقى فيها البحوث الرصينة، وقد شهد كاتب هذه السطور بعضًا من هذه الندوات، وقرأ بحوث بعض المؤتمرات، وتابع في الصحف بعض ما قيل في الاجتماعات، وما كتب في الصحف السيارة، وفي المواقع الإلكترونية، إنها تصف المشكلة، وتنبه إلى المآلات التي وصلت إليها العربية في أوطانها، لكنها لا تقول الحقيقة، ولا تحمِّل المسؤولية لأهلها.

مَن المسؤول عن الوضع المأساوي، بل عن الأزمة التي نحن بصددها في أحوال اللغة العربية، كما يعبر عنها الواقع؟





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • هدم اللغة العربية الفصحى!
  • اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها
  • العربيةُ تشكو أبناءَها
  • عتب اللغة العربية على أَهلها
  • العربية بين ماض زاهر...وحاضر عاثر
  • محاربة اللغة العربية
  • لماذا نطلب علوم العربية؟
  • هدم اللغة العربية
  • لغتنا العربية
  • اللغة العربية تعيق التنمية
  • الضاد تصرخ: لم تلحنون؟!
  • في سبيل تعليم العربية
  • فضائل وميزات لغة القرآن
  • العربية صوت القرآن وصورته
  • دور العربية في البعث المنشود بين الواقع والآمال
  • مَنْ أضاع العربية؟
  • منحة في ثياب محنة
  • جبل العربية الأشم انصدع

مختارات من الشبكة

  • محنة الإمام أحمد بن حنبل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • محنة الإمام مالك بن أنس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطوط عريضة عن أبرز المحن التي تعرض لها ابن تيمية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإمام أبو الفرج ابن الجوزي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإمام البخاري ومحنته في نيسابور(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • محنة الأقليات المسيحية في البلاد العربية والشرق الأوسط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقترحات لتدعيم منزلة العربية وترقيتها عالميا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أساس كاتب العربية لتعلم الكتابة والإملاء العربية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تقويم برامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في مراكز توعية الجاليات بالمملكة العربية السعودية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • رسائل الدراسات العليا في الجامعات العربية في خدمة اللغة العربية حاسوبيا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- اللغة والتعبير عن الذات
آمنة اليدك - الأردن 26-07-2011 09:07 AM

تلعب اللغة دورا هاما في قدرة الفرد على التعبير عن مشاعره وانفعالاته وحاجاته وما يختلج في صدره ، مما يزيد من قدرته على التواصل الاجتماعي الصحيح.. أرى أن تهميش اللغة له دور رئيس في تراجع العلاقات الاجتماعية وتراجع القيم لأننا لم نعد قادرين على جلب المصطلحات والعبارات التي تعبر عنا .. لم نعد نقدر الآخر ونعززه بالكلمات والمعاني التي كانت تصنع الرجال .. قاموسنا اللغوي فارغ إلا من كلمات أعجمية لا (تبل الريق) .. لم نعد نشكر الناس إلا ب (ثانكيو أو ميرسي..) وكلمة (أوكي) أصبحت مفتاح -التفاهم - السحري لكل العرب !!

1- ملاحظة
ناقد - مصر 21-05-2009 01:33 PM
غيرة محمودة من الكاتب الكريم على العربية لغة القرآن والحضارة الإسلامية

ولفت نظري أمران كنت أحب للكاتب ألا يقع فيهما:

الأول: قوله: (فهو اللَّبِنة الأهم ) فوصف اللفظ المؤنث (اللبنة) بمذكر (الأهم)،
وهذا مخالف لكلام العرب.

الثاني: استعمال (الكفء والكفاءة) في غير المعنى الفصيح، والصواب في موضعهما من المقالة أن يقول: (الكفي والكفاية)..

وعلى كل نحن بحاجة إلى مثل هذه المقالات الجيدة
نفع الله بها وبكاتبها وجزاه خيرا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للعام الثاني على التوالي ملعب بلاكبيرن يستضيف صلاة عيد الأضحى
  • أكثر من 80 مشاركا بالمسابقة القرآنية في بلقاريا
  • نشر الثقافة الإسلامية بمنطقة مورتون جروف بولاية إلينوي الأمريكية
  • دورات قرآنية صيفية للطلاب المسلمين في بلغاريا
  • عيادة إسلامية متنقلة بولاية كارولينا الشمالية
  • حملة إسلامية للتبرع بالدم لأطفال الثلاسيميا في ألبانيا
  • معرض للثقافة الإسلامية بمدينة كافان في أيرلندا
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/12/1443هـ - الساعة: 15:21
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب