• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التعليقات الواضحة الوجيزة على الدرة الأرجوزة في ...
    محمود محمد محمود مرسي
  •  
    الشاتمون محمدا (قصيدة)
    د. وليد قصاب
  •  
    محنة الشعر (قصيدة)
    أ. محمود مفلح
  •  
    في رثاء العم إبراهيم بن محمد المسعد رحمه الله
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    حب الناس (قصيدة)
    رياض منصور
  •  
    كلمة أجرم أو الإجرام
    محمد هادفي
  •  
    الوقت
    أبي العلوش
  •  
    التشبيه في قصيدة جيل الطيبين للشاعر الدكتور ...
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    زهور من الرسول الأعظم
    د. معتز علي القطب
  •  
    محمد نبي الرحمة (3): قصيدة الرفق بالحيوان
    د. تيسير الغول
  •  
    بين الكتاب والمقال صورة من فنون المناظرة
    د. عبدالمنعم مجاور
  •  
    من روائع الدكتور عبدالرحمن العشماوي الشعرية ...
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    نشيد الكشافة
    رياض منصور
  •  
    الأدب بين العالمية والمحلية
    بوزباخ محمد أمين
  •  
    جفاء الحبيب (قصيدة)
    طارق الأكرمي
  •  
    خير الصحب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية

قراءة في ديوان: "يا قدس إنا قادمون"

محمد أحمد حسن فقيه

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/5/2009 ميلادي - 26/5/1430 هجري

الزيارات: 14240

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قراءة في ديوان: "يا قدس إنا قادمون"
للشاعر الفلسطيني/ محمد عبدالرازق أبو مصطفى
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 

عندما تختلط الروح بذرَّات الوطن، وإذا كان ذلك الوطن هو البُقْعة المباركة فلسطين، بيت المقدس وأكناف بيت المقدس، فهل يبقى لشيء آخَر مساحة في تلك الرُّوح، وداخل ذلك القلب النَّابض بالحب؟! إنَّه الحبُّ الذي يطير بصاحبِه ليعْبُر به الحدود والصَّحاري، ليبقى في عناقٍ دائم مع البقعة المباركة، فلا يشغل عقله شيء سوى ذلك.

إنَّه الشَّاعر الفلسطيني الكبير/ محمَّد عبدالرازق أبو مصطفى، في ديوانه الرَّائع: "يا قدس إنَّا قادمون"، لَم يُزاحم قلبَهُ ووجدانَه غيرُ حبِّه للقدْسِ والمسجِد الأقصى وفلسطين، لتشكِّل مُفْردات هذا الدِّيوان مع الانتِفاضة والطفل، وحَماس وكتائب عزِّ الدين القسَّام، ووقفات مع شيخ الشهداء أحمد ياسين - رحِمه الله - في تناغُم يعكِس مدى الألم، واتِّساع الأمل وأعْراس الشهادة، ينفُثها قطفات ملْتهِبة من غضب البُركان العربي الإسلامي الثَّائر.

يرسم لنا الطَّريق إلى القُدْس، والنِّداء يعمر الأرْجاء تصديقًا لكلِّ النُّبوءات التي جعلت القدس مِحْور كلِّ الصِّراعات، والنقْطة التي تلتقي عندها كلُّ الطُّرق ليملأ الآفاق النِّداء الخالد: "يا قدس إنَّا قادمون".

 

فِي وَجْهِكَ الوَضَّاءِ كُلُّ شُمُوعِنَا        وَدُمُوعِنَا وَحُرُوفِنَا، أَنْتَ الأَحَبّْ
أَطْلَقْتَ  فِينَا  صَرْخَةً  لا   تَنْتَهِي        يَا صَرْخَةَ الحُبِّ المُجَلَّلِ بِالغَضَبْ
يَا  طَلْعَةَ   الإِسْرَاءِ   فِي   قُرْآنِنَا        يَا طَلْقَةَ الأَرْوَاحِ تَخْتَرِقُ الحُجُبْ
فَلأَجْلِ   عَيْنَيْكَ   الحَبِيبَةِ    دَائِمًا        سَنَظَلُّ نَكْتُبُ  بِالدِّمَاءِ  وَبِاللَّهَبْ[1]
 


فَلأجل عيني القدس تُبْذَل المهج، ويرخص في سبيلها كل غالٍ، ويبتدئ نحوها الطريق.

 

هَذِي  عُيُونُ  القُدْسِ   تَلْقَانَا   عَلَى
وَضَحِ النَّهَارِ وَفِي دُجَى اللَّيْلِ العَمِيقْ
فِي       كُلِّ       أَرْجَاءِ       الدُّنَا
فِي      كُلِّ       مُتَّسَعٍ       وَضِيقْ
وَإِذَا       نَفِرُّ       إِلَى        طَرِيقْ
تَطْوِي      لَنَا      سَفَرَ      الطَّرِيقْ
هَذِي          عُيُونُ           القُدْسِ
نَفْدِيهَا         بِحَبَّاتِ         العُيُونْ
وَإِذَا       أَحَاطَ       بِهِ       حَرِيقْ
نُلْقِي           بِهَا            أَرْوَاحَنَا
حُبًّا،     وَلا      نَخْشَى      الحَرِيقْ[2]
 


ويتداخل حب الوطن مع شغاف الرُّوح، وتتداخل مع حبَّات البرتقال وظلال اللوز والزيتون، في تناغمٍ لا يُعْرف له مثيل، فكيف للمتآمِرِين مهْما حاولوا أن يفصلوا بين الجسد والرُّوح.

 

مَنْ   قَالَ   إِنَّ    تَآمُرَ    الأَحْقَادِ
يَخْلَعُ مِنْ أَهَازِيجِ الشَّقَائِقِ وَجْهَهَا
أَوْ     يَقْتُلُ     الأَرْجَاءَ      عِطْرًا
قَدْ  تَدَفَّقَ  فِي  شُمُوسِ   البُرْتُقَالْ
أَوْ  يَجْرُفُ  الأَجْفَانَ   وَالأَحْدَاقَ
مُذْ     صَارَتْ     ظِلالُ     اللُّوزِ
وَالزَّيْتُونِ      تَرْعَاهَا       العُيُونْ
حَتَّى     وَإِنْ     خَلَعُوا     هَوَى
الوَطَنِ         المُقَدَّسِ          مِنْ
قُلُوبِ                     العَاشِقِينْ
فَمُحَالُ مَهْمَا حَاوَلُوا أَنْ  يَخْلَعُوا
عِشْقَ       المُحِبِّينَ        احْتِرَاقًا
مِنْ      فُؤَادِكَ       يَا       وَطَنْ[3]
 


إنَّه الوطن يصوِّره الشَّاعر إنسانًا يُبادل أحبابه الحبَّ والعِشْق، حتَّى وإن خلعوا من المحبِّين حبَّه، فمن المحال أن يَخلعوا هوى العاشقين من فؤاده.

وتهزُّ الشاعرَ مظاهرُ الصُّلح الزَّائف والخونة، يَبيعون مقدَّسات الأمَّة وأعزَّ ما تملك، قُدْسها ومسجِدها الأقْصى تحت دعاوى السَّلام، ويَرى النَّصْر قريبًا يطلُّ من وراء الجراح:
 

بُشْرَى اقْتِرَابِ النَّصْرِ فِي وِجْدَانِي        لَهَبٌ   يُؤَجِّجُ   أَضْلُعِي   وَكِيَانِي
وَيَشُدُّ  نَارَ  الشَّمْسِ  مِنْ  أَجْفَانِهَا        لِتَصُبَّهَا   حُمَمًا   رُؤَى    أَجْفَانِي
يَا أَيُّهَا الجُرْحُ العَمِيقُ مَدَى  المَدَى        هَيَّا    لِنَهْتِكَ    وَصْمَةَ    الخِذْلانِ
لَمْ   يَبْقَ   ثَانِيَةٌ    لِصُلْحٍ    بَعْدَمَا        بِيعَتْ  قَدَاسَةُ  مَسْجِدِي  لِلجَانِي
يَا جُرْحُ كَيْفَ تُبَاعُ قُدْسِي خِدْعَةً     لِلكَافِرِينَ   بِذِلَّةٍ  وَهَوَانِ؟![4]
 



وكان اغتِيال شيخ المجاهدين أحمد ياسين - رحمه الله - بركانًا فجَّر مشاعر الأمَّة، وأزاح عنْها شيئًا من سُباتِها، ويرسم لنا الشَّاعر مشاعِره في هدْأة الفجر، مرسِلاً عزاءَه لغزَّة الباسِلة ولكل بقاع المسلمين:
 

فِي  هَدْأَةِ  الفَجْرِ  الحَزِينِ  لِقَاءُ        ضَجَّتْ  لَهُ  الآفَاقُ   وَالأَرْجَاءُ
شَيْخُ الجِهَادِ يَجُودُ فَيْضُ  دِمَائِهِ        لِتَهُزَّنَا    فِي    نَعْيِهِ    الأَصْدَاءُ
وَامْتَدَّ فِينَا أَلْفُ  جُرْحٍ  غَامِضٍ        وَاشْتَدَّ   فِي    آهَاتِنَا    الإِعْيَاءُ
وَغَدَتْ خُطَانَا كَالصُّخُورِ ثَقِيلَةً        مِنْ بَعْدِ أَنْ عَصَفَتْ  بِنَا  الأَنْبَاءُ[5]
 


مرسلاً عزاءه لغزَّة الباسلة، لتضمَّ ذلك الجسد الطَّاهر بكلِّ الحبِّ والحنان.
 

يَا غَزَّةَ الأَحْرَارِ ضُمِّي  شَيْخَنَا        حُبًّا   يُكَلِّلُهُ   الهَوَى    المِعْطَاءُ
جُودِي عَلَيْهِ مِنَ الدُّمُوعِ مَنَابِعًا        لِيَفِيضَ  مِنْ   أَكْبَادِنَا   الإِيحَاءُ[6]
 


ولا يفتُّ في عضده استِشْهاد الشيخ أحمد ياسين، بل يدعو إلى مُواصلة الجهاد والمضي على نفس الدرب، داعيًا إلى رصِّ الصفوف والتَّلاحم ما بين كل المسْلمين في كلِّ مشارق الأرض ومغاربها:
 

يَا  زَهْرَةَ  اللَّهَبِ  المُدَوِّي   ثَوْرَةً        رُصِّي  الصُّفُوفَ  لِيَرْحَلَ  الغُرَبَاءُ
يَا قَلْعَةَ  البُرْكَانِ  فِي  وَجْهِ  العِدَا        يَحْمِي   حِمَاكِ   القَادَةُ   الأُمَنَاءُ
وَكَتَائِبُ  القَسَّامِ  فِي  كُلِّ  الدُّنَا        لِلقُدْسِ   جُنْدٌ    لِلجِهَادِ    عَطَاءُ
وَجُمُوعُ  كُلِّ   المُسْلِمِينَ   قَوَافِلٌ        فِي    زَحْفِهَا    دَيْمُومَةٌ    وَفِدَاءُ
تَمْضِي عَلَى كُلِّ الدُّرُوبِ يَضُمُّهَا        فِي   طَلْعَةِ   الفَجْرِ   الأَبِيِّ   لِقَاءُ[7]
 


إنَّه الفجر القادم رغْم كل المآسي والآلام، فإنَّه موعد النَّصر والتَّمكين، ولأنَّ تألُّق الأبطال لا يَخبو مهما طال أسْرهم، أو عجل قتلهم، فيظلُّون ضياء النَّصر في ظلام الليل أو في وضح النَّهار:
 

يَا   بَاقَةَ    الأَبْطَالِ    فِي    تَارِيخِنَا
يَا  أَنْجُمًا  فِي   حَالِكَاتِ   الظُّلْمَةِ
العَمْيَاءِ  لا  تَخْبُو  وَلا   يَهْتَزُّ   مِنْهَا
الضَّوْءُ    مَهْمَا    أَطْبَقَ     الإِظْلامُ
أَوْ مَهْمَا  تَوَهَّجَ  بَيْتَهَا  ضَوْءُ  النَّهَارْ
أَنْتُمْ  نُجُومُ  النَّصْرِ   فَوْقَ   رُؤُوسِنَا
وَالنَّصْرُ   لا   يَخْفَى    تَأَلُّقُهُ    وَلَوْ
كَانَتْ سُجُونُ رُمُوزِهِ تَحْتَ البِحَارْ[8]
 


هل النُّجوم تظهر في النهار؟!
لكن نجوم النَّصر لا يحجبها النَّهار، ولا يخنقها الحصار، أو تغيِّبُها سجون الاحتلال، ولو كانت تحت البحار.

وأصبح الوطن السليب منبت الجراح، كيف لا وقد ترعرعت فيه؟! وأصبح لا يذكر سوى بالدُّموع والدماء في سيمفونيَّة بكاء وعشق لا ينتهيان.

 

عَاشِقٌ أَنْتَ يَا وَطَنُ الجِرَاحْ
وَقَلْبُكَ الدَّامِي يُمَزِّقُهُ الهَوَى
تَأْتِي  رِيَاحُ  العِشْقِ  مُفْعَمَةً
بِأَلْوَانِ                الأَسَى
فِي  صَدْرِكَ  المَكْلُومِ  تَنْطِقُ
كُلُّ      حَبَّاتِ      العُيُونْ
وَتُصَفِّقُ    الأَكْبَادُ    شَوْقًا
تَغْتَلِي       فِيَّ       السِّنِينْ
يَا    كُلَّ    آيَاتِ    الحَنِينْ
هَذَا   هُوَ   الوَطَنُ    الَّذِي
عَشِقَ                 الجِرَاحْ[9]
 


ويا قدس إنا قادمون مع كل إطلالة فجر، وبزوغ أمل من قلب كل مسلم، شبابًا وشيوخًا وأشبالاً، حادينا كتاب الله والذَّود عن مسرى رسولِ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم.

 

يَا قُدْسُ جَادَكَ غَيْثُ الحُبِّ  يَنْهَمِرُ        بُشْرَاكَ  كُلُّ  جُمُوعِ  الحَقِّ  تَنْتَشِرُ
بُشْرَاكَ مِنْ  كُلِّ  قَلْبٍ  فِي  تَوَقُّدِهِ        نَارُ  البَرَاكِينِ  كَمْ  تَغْلِي   وَتَسْتَعِرُ
مِنْ كُلِّ لَيْثٍ عَلَى أَوْصَالِهِ انْتَحَرَتْ        دُنْيَا  العَذَابِ  وَكُلُّ  القَهْرِ   يَنْتَحِرُ
مِنْ كُلِّ شِبْلٍ لَهُ فِي الحَرْبِ  دَمْدَمَةٌ        دَوَّى   بِقَبْضَتِهِ   المِقْلاعُ   وَالحَجَرُ
يُرَتِّلُ  الآيَ  وَالذِّكْرَ   الحَكِيمَ   بِهِ        صَدْرٌ  يُقَدِّمُهُ   إِنْ   هَمَّكَ   الخَطَرُ[10]
 

فيا قدس إنَّا قادمون.

 

ــــــــــــــــ
[1]   ديوان "يا قدس إنا قادمون" قصيدة: سنظل نكتب بالدماء وباللهب ص 92،91.
[2]   نفسه، قصيدة: عيون القدس ص 28،27.
[3]   نفسه، قصيدة: "حماسيون" لا يغتالنا صدأ القيود ص 50.
[4]   نفسه، قصيدة: القدس في نبض القلوب ص 29.
[5]   نفسه، قصيدة: لقاء الشهادة ص 8.
[6]   نفسه، قصيدة: لقاء الشهادة ص 9.
[7]   نفسه، قصيدة: لقاء الشهادة ص 9.
[8]   نفسه، قصيدة: يا باقة الأبطال يا أسد الوغى ص 105،104.
[9]   نفسه، قصيدة "حماسيون" لا يغتالنا صدأ القيود ص 47.
[10]   نفسه، قصيدة يا قدس إنا قادمون ص109.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • بيت المقدس.. المكانة والأمانة
  • الحنين إلى القدس (قصيدة)
  • قراءة في ديوان: ملحمة التاريخ
  • كفكفة لـ "دموع الرجال"

مختارات من الشبكة

  • الدواوين في الخلافة الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة شرح ديوان أبي تمام ( شرح ديوان الحماسة لأبي تمام )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قراءة في ديوان الشعر السعودي(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • قراءة في ديوان: من يطفئ الشمس؟ لحيدر الغدير(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القراءة المقبولة والمردودة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مقدمة ديوان " لحن الجراح "(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • منهج الزمخشري في الاستشهاد بالقراءات القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- القدس في قلوبنا وعيوننا
شحدة سعيد - فلسطين 15-01-2011 04:13 AM

لأن القدس في كل قلب وعين فهي باقية، لأن القدس تجري في الجسد كما تجري الدماء في العروق فهي باقية، لأن القدس بوصلة تتحرك باتجاة قوة الأمة العربية وضعفها تذل اذا ذلوا وتعز اذا عزوا، فهي المؤشر على حياتهم أو موتهم، فلا غرابة أن نجد الشعراء يكتبون في القدس أجمل القصائد لأنها من أجمل البقاع في الأرض، فمن الجميل لا يأتي إلا كل جميل

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • نشر الثقافة الإسلامية بمنطقة مورتون جروف بولاية إلينوي الأمريكية
  • دورات قرآنية صيفية للطلاب المسلمين في بلغاريا
  • عيادة إسلامية متنقلة بولاية كارولينا الشمالية
  • حملة إسلامية للتبرع بالدم لأطفال الثلاسيميا في ألبانيا
  • معرض للثقافة الإسلامية بمدينة كافان في أيرلندا
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية
  • توزيع مصاحف إلكترونية للمكفوفين وضعاف البصر في البوسنة
  • المسلمون يفتتحون أول مسجد بمدينة Venice الإيطالية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1443هـ - الساعة: 15:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب