• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الصانع المتقن (خطبة)
    مدحت عبدالعظيم
  •  
    فاحشة قوم لوط عليه السلام (2) تزييف المصطلحات ...
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    صيام الست والمداومة على العمل الصالح (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    هن قدوتي (12): زينب بنت رسول الله صلى الله عليه ...
    أم تميم
  •  
    {وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده} (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    فلنكن من أصحاب الهمم أصحاب المعالي والقمم (خطبة)
    الشيخ فؤاد بن يوسف أبو سعيد
  •  
    فوائد من جامع العلوم والحكم للحافظ ابن رجب
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الشافعون في الآخرة
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    الابتسامة وإفشاء السلام
    هيام محمود
  •  
    مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة ...
    خالد بن حسن المالكي
  •  
    خطبة الجمعة بعنوان: اليقين
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي التميمي
  •  
    ومساكن طيبة في جنات عدن
    مريم بنت حسن تيجاني
  •  
    جدول أصحاب الفروض (PDF)
    عبد الشكور معلم عبد فارح
  •  
    سلوا الله العفو والعافية
    صلاح عامر قمصان
  •  
    {فلا تقل لهما أف} (خطبة)
    خالد بن حسن المالكي
  •  
    الرحمن على العرش استوى
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / علوم القرآن

التعريف بالقرآن الكريم لغة واصطلاحا

د. أمين الدميري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/12/2016 ميلادي - 8/3/1438 هجري

الزيارات: 382911

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التعريف بالقرآن الكريم لغة واصطلاحًا

 

التعريف بالقرآن الكريم لغةً:

بالرُّجوعِ إلى معاجِمِ اللغة والتَّفاسيرِ التي تهتمُّ بمعاني القرآنِ، تبيَّن أن هناك قولينِ: الأوَّل: أن القرآنَ اسمُ عَلَمٍ على كتابِ الله ليس مشتقًّا، والثاني: أنه مشتقٌّ من فعلٍ مَهْموز؛ وهو: "قرأ، اقرأ"، ويَعْني: تفهَّم، تفقَّه، تدبَّر، تعلَّم، تتبَّع، وقيل: تنسَّك، تعبَّد، وقيل: "اقرأ": تحمَّل؛ فالعربُ تقول: (ما قرأَتْ هذه النَّاقَةُ في بطنها سَلًا قَطُّ؛ أي: ما حمَلَت جنينًا قط)؛ "لسان العرب"؛ فالمعنى: تحمَّل هذا القرآنَ؛ بقَرِينةِ قولِه تعالى: ﴿ إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ﴾ [المزمل: 5]، واستعنْ على تحمُّلِ القول الثَّقيل بقيامِ الليلِ ﴿ قُمِ اللَّيْلَ ﴾ [المزمل: 2]؛ وهو ما أُمِرَ به في أَوَّل السُّورة (ولَقد حُمِّل اليهودُ التَّوراةَ فلم يحملوها).. وقيل: مِنَ القَرْءِ، وهو الجَمْعُ والضَّمُّ... وقيل: من فعل غيرِ مهموزٍ (بدون همزة)، وهو "قرَن"؛ من قرنْتُ الشَّيءَ بالشيءِ، وهو القِرانُ، وقيل: من القِرى (بكسرِ القاف)، وهو الضِّيافةُ والكرم أوِ الإكْرام؛ ففي حديثِ أبي هُريرةَ عنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إِلا نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وحَفَّت بِهِمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ))؛ رواه مسلم (2699)، وعن عَبْدِاللهِ بنِ مسْعودٍ قال: قال رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ هَذَا القُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللهِ، فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ))؛ (ذكرَه ابنُ كَثيرٍ في فضائلِ القرآن، والبَيْهقيُّ في شُعَب الإيمان)، فيقال: مأدُبةٌ بضمِّ الدالِ وفتحِها منَ الأدبِ؛ قال القُرطبيُّ: (وتأويلُ الحديثِ أنه مثَلٌ؛ شبَّه القرآن بصَنِيعٍ صنعه الله عز وجل للنَّاسِ، لهم فيه الخيرُ والمنافعُ، ثم دعاهم إليه؛ يُقال: مأدُبة ومأدَبة؛ فمن قال: مأدُبة، أراد الصَّنيعَ يصنعه الإنسان فيدعو إليه الناس، ومن قال: مأدَبة، فإنه يذْهبُ به إلى الأدب، يجعله مَفْعَلةً منَ الأدب).

 

تلك بعضُ معاني "اقْرأْ" التي قال عنها أهلُ العلمِ: (عُنْوانُ القرآن)، وأولُ ما نزل منَ الوَحْيِ ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ [العلق: 1].

 

التعريف بالقرآن الكريم في الاصطلاح:

هو " كلامُ اللهِ تعالى المُنزَّل على نبيه مُحمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، المُعْجِز بلفْظه ومعناه، المُتعبَّدُ بتلاوته، المنقول إلينا بالتواتر، المكتوب في المصاحف من أَوَّلِ سورة الفاتحة إلى آخِرِ سورة الناس"، وهو التعريف المختار.

 

بيان المفردات:

"كلام": أي: كلامُ الله تعالى اللفظيُّ، وهو اختيار الفقهاء، وليس المُرادُ به الكلامَ النفسيَّ كما يقول المُتَكلِّمون والفلاسِفَةُ؛ فالله تعالى متكلمٌ بكلام؛ لقوله تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ [النساء: 164].

 

"الله": اسمُ عَلَمٍ على الإله المعبود بحقٍّ، غيرُ مُشْتقٍّ، وقيل: مشتقٌّ من (وَلِهَ)؛ أيْ: تحيَّر، وقيل: من (أَلَهَ)؛ أيْ: تنسَّك وتعبَّد، فهو المأْلوهُ الذي تُؤلِّهه القلوبُ حبًّا وتعظيمًا، وإنابةً وخوفًا ورجاءً، وتوكُّلًا واستعانةً، واستغاثةً واستعاذةً؛ وقيل: من (لاه)؛ أي: تعالى وسما؛ منَ السُّمُوِّ والارتفاع.

 

ومن خصائص هذا الاسمِ الأعظمِ: أنه لم يُسَمَّ به أحدٌ غيرُ الله، وأنه أصلٌ لكلِّ الأسماء الحُسنى وإليه مَرْجِعُها؛ فيُقال: (الرحمن، الرحيم، القُدُّوس، السلام، العزيز، الحكيم) من أسماء الله عز وجل، ولا يُقالُ: (اللهُ) من أسماء الرحيم، ولا من أسماء العزيز، ونحو ذلك.

 

ومن خصائصه: أنه لا يَقبل التثنيةَ ولا الجمع، والألفُ واللامُ أصليَّتانِ وليستا للتعريف؛ فكلُّ حرفٍ فيه أصليٌّ؛ بحيث لو حُذف حرفٌ واحدٌ لتغيَّر المعنى؛ مثل كلمةِ (لا إله إلا الله) مكوَّنةٌ من أربعةِ أجزاءٍ، لكنْ لا يُقال إلا "كلمة"؛ كقولِنا: كلمةُ التَّوحيد، والكلمة الباقية؛ لأن كلَّ جزء منها أصلٌ فيها، وكذا كلُّ حرفٍ في لفظة (الله)، ولا يصحُّ الذِّكرُ ولا التعبدُ بقول: "الله الله الله..."؛ وإنما يكونُ الذكرُ بقول: "لا إله إلا الله"، وهو أفضلُ الذكرِ؛ لِما ورد في الحديثِ عن جَابرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عنهما قال: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((أَفْضَلُ الذِّكْرِ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ: الحَمْدُ لِلهِ))؛ رواه الترمذي وحسَّنه، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1497)، كما لا يصحُّ قولُ: "يا ألله" إلا إذا تبِع النداءَ دعاءٌ.

 

"المُنزَّل": وللقرآن ثلاثةُ تنزُّلاتٍ:

1- ثُبُوتُه في اللوحِ المحفوظ.

2- نزوله جملةً واحدةً ليلةَ القدْر.

3- نزولُه مُنجَّمًا مُفرَّقًا قِطعًا قِطعًا في ثلاثةٍ وعشرين عامًا.

 

وفي القرآن ما يشيرُ إلى ذلك؛ فكلمة (أُنزل) في القرآن تنصرف إلى الإنزال جملةً واحدة، وكلمة (نزَّل) تنصرف إلى إنزاله مُنجَّمًا؛ فقولُه تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾ [القدر: 1]، وقوله: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ﴾ [الدخان: 3] - يشيران إلى الإنزال جملةً واحدة، وقولُه تعالى: ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴾ [الفرقان: 1]، وقولُه: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ [الكهف: 1] - يشيران إلى التنزيل مُنجَّمًا.

 

وفي القرآن - أيضًا - ما يشير إلى التنْجيمِ؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ﴾ [النجم: 1]؛ أي: القرآنِ إذا نزل؛ بقرينةِ قوله تعالى: ﴿ ما ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 2 - 4]؛ وقولِه: ﴿ فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴾ [الواقعة: 75]؛ أي: نجومِ القرآن؛ بقرينةِ أن المقسَمَ عليه هو القرآنُ الكريم: ﴿ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴾ [الواقعة: 77].

 

"نبيه محمد صلى الله عليه وسلم": هو الذي اصطفاه ربُّه وصنعه على عَيْنِه، وعصمه، وعصم نَسَبَه، وزكَّاه، ونبَّأَه بــ﴿ اقْرَأْ ﴾ [العلق: 1] ثلاثَ سنواتٍ، ثم أرسَله بـ﴿ قُمْ فَأَنْذِرْ ﴾ [المدثر: 2]؛ فكان نبيًّا رسولًا، كما زكَّى بلده (مكةَ أمَّ القُرى)، وزكَّى لُغته، وزكَّى قرْنه (خير القرون)، وزكَّى خلفاءه وصحابتَه رضي الله عنهم.

 

"المعجِز": والمعجزةُ فعلٌ من أفعالِ الله تعالى الخارقةِ، يُجْريه الله تعالى على يدِ مُدَّعٍ للنبوة حالَ دعواه تصديقًا لدعْوته؛ والقرآن الكريم هو المعجزةُ التي أيَّد الله تعالى بها نبيَّه، وتحدَّى به العربَ في مكةَ؛ تحداهم أن يأتوا بمثله: ﴿ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ [الإسراء: 88]، وتحداهم بعشر سور: ﴿ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [هود: 13]، وتحداهم بسورة: ﴿ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [يونس: 38]، ثم كان التحدي "بسورة من مثله" في قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 23، 24]؛ كما تحدى أهل الكتاب في المدينة، ولا يزالُ التحدي قائمًا إلى يومِ الدين؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَنْ تَفْعَلُوا ﴾ [البقرة: 24].

 

"المنقول إلينا بالتواتر" عن جبريلَ عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم عن الصَّحابة، حتى أمَر بجمعه أبو بكرٍ رضي الله عنه بعدَ حروب الرِّدَّة، لمَّا قال له عمرُ رضي الله عنه: (لقدِ اسْتحرَّ القتلُ بالقرَّاء، فلو أمرتَ بجمع القرآن...)؛ وحتى جمَع عثمان رضي الله عنه الناسَ على مصحفٍ واحدٍ، بلغة واحدة، ولهجة واحدة، حيث قد انتهت أسبابُ ومبرِّرات قراءةِ القرآن على سبعة أحرفٍ، والله تعالى أعلى وأعلم وأجلُّ.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أربعون حديثا في فضائل القرآن
  • في ذكر فضائل القرآن العظيم
  • في ذكر فضائل القرآن العظيم وفاتحته
  • فضائل القرآن الكريم
  • عبادات وأعمال متعلقة بالقرآن الكريم

مختارات من الشبكة

  • هيئة التعريف بالرسول عليه الصلاة والسلام تصدر موسوعة التعريف بنبي الرحمة باللغة الإنجليزية(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • لغة التعريف وتعريف اللغة (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تعريف المجتهد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشروعات جديدة للتعريف بالرسول باللغة الإسبانية تتبناها هيئة التعريف بالرسول واتحاد الأئمة بأسبانيا(مقالة - ملفات خاصة)
  • مفهوم المفهوم والفرق بينه وبين المصطلح(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تعريف القاعدة الفقهية لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف التقوى لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القضاء لغة واصطلاحا(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • تعريف التقليد لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الزكاة لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- شكر وتقدير
محمد حكيم علي - العراق 06-10-2021 09:52 PM

جزاكم الله خير الجزاء على ما تبذلونه من جهد في إيصال العلم لطلبته نفع الله بكم وهدانا وإياكم إلى طريق الصواب والسداد.

4- الأخ صابر زياد - رد
أسامة البلخي - سورية 03-04-2021 06:52 AM

وعن عائشة رضي اللَّه عنها قالَتْ: قالَ رسولُ اللَّهِ ?: الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكِرَامِ البَرَرَةِ، وَالَّذِي يقرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُو عليهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْران متفقٌ عَلَيْهِ.

3- جزاكم الله خير الجزاء
نزار الناصح - العراق 28-03-2021 10:57 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - أسعدالله أوقاتكم بكل خير وسعادة، جزاكم الله خير الجزاء على نشر مثل هذه المقالات المفيدة، أنا ساكن في مدينة (أربيل- كردستان العراق) في جامعة صلاح الدين - كلية التربية - قسم اللغة العربية - الحمد لله بدأت بكتابة وجمع المعلومات عن القرآن الكريم لكي أضم هذه المعلومات في كتاب خاص، لكي يستفيد شبابنا اليوم في كردستان وأرى مكتباتنا فقيرة جدا بمثل هذه المعلومات، فلذلك أريد تقييمكم  للعنوان الذي اقترحته : ( القرآن الكريم: كلام الله ومعجزة نبيه - صلى الله عليه وسلم -) . جزاكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

2- حول قراءة القرآن
صابر زياد - المغرب 04-10-2017 09:40 PM

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
ايها الأفضل نحن في المغرب بعد صلاة الصبح وبعد صلاة المغرب يجتمع الناس على قراءة القرآن - بغض النظر عن الطريقة - المهم يقرأ بدون قواعد التجويد
فهل هذه الصفة تخرج بقيد : المنقول إلينا بالتواتر .
فالذي يقرأ ليس الذي نقل إلينا بالتواتر حيث لا غنة ولا ترقيق ولا ولا ولا ,,,
فهل مايتلى بهذه الطريقة يعد قرآنا؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1- تعريف مختصر مفيد
إبراهيم الدسوقى عبد الرحمن - مصر 31-12-2016 11:26 AM

هذا تعريف كامل شامل تعرض للمعنى أو المقصود اللغوى ثم إلى المعنى الاصطلاحي بشمول ودقة فى التعبير أثاب الله كاتبه ونفع به طلاب العلم، وجزاه الله الخير الكثير وزاده علما.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المسابقة الدولية للقرآن الكريم في تتارستان
  • مسجد أيرلندي يفتح أبوابه لتعريف الناس بالإسلام
  • الدورة 62 من المسابقة الدولية للقرآن الكريم في ماليزيا
  • مركز طبي إسلامي يخدم 4500 شخص مجانا كل عام في ميلووكي
  • مسجد بريطاني أطعم 400 أسرة أسبوعيا خلال رمضان
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بمدينة نواذيبو الموريتانية
  • المسلمون الكنديون يدعمون بنوك الطعام قبل رمضان
  • مسلمون يزرعون أكثر من 1000 شجرة بمدينة برمنغهام

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/10/1443هـ - الساعة: 9:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب