• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من أقوال السلف في الصيام
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تنبيه الصائمين بالعناية بالمساجد وكتاب رب ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    أهلا ومرحبا برمضان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر
    السيد مراد سلامة
  •  
    لا تر الناس أنك تخشى الله وقلبك فاجر
    السيد مراد سلامة
  •  
    الصيام وأقسامه
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    أعظم سورة في القرآن
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    أحكام الدية (خطبة)
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    من صفات عباد الرحمن: قيام الليل (خطبة)
    محمد بن أحمد زراك
  •  
    من فضائل شهر رمضان ووجوب صيامه (1)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    منهج الإمام يحيى بن سعيد القطان في توثيق الرواة ...
    أ. د. طالب حماد أبوشعر
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    حديث: إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    { أياما معدودات }
    د. خالد النجار
  •  
    أنواع الصبر
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم (خطبة)
    خميس النقيب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

تثبيط الهمم وإشاعة الفشل

الشيخ أسامة بدوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/3/2017 ميلادي - 9/6/1438 هجري

الزيارات: 22195

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من صفات المنافقين

تثبيط الهمم، وإشاعة الفشل

وإيقاد نار الفتن بين المسلمين، وتخذيل أهل الإيمان عند الشدائد


يتخاذلون عن نصرة المؤمنين، ويُخَذِّلون عن الكافرين، ويشيعون الفشل في صفوف المسلمين حتى لا ينتصروا على الكافرين.

فهم يخذلون أهل الإيمان عند الشدائد، وفي الجهاد، والغزو. فيفضح الله تعالى تكذيبهم، وما يُقسِمون عليه بالإيمان أنهم مسلمون منَّا.

• قال تعالى: ﴿ لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ [التوبة: 47 - 48].

﴿ وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ ﴾ [التوبة: 56].

 

• قال تعالى: ﴿ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ ﴾ [آل عمران: 167].

وسبب نزول هذه الآية: هو "أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ إلى غَزْوَةِ أُحُدٍ في ألْفِ رَجُلٍ مِن أصحابِهِ. حَتَّى إذَا كَانُوا بِالشَّوْطِ بَيْنَ الْمدِينَةِ وَأُحُدٍ، انْخَزَلَ (تراجع وتخاذل) عَنْهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبَيٍّ بن سَلُولَ بِثُلُثِ النَّاسِ، وَقَالَ: أَطَاعَهُمْ وَعَصَانِي، مَا نَدْرِي عَلَامَ نَقْتُلُ أَنْفُسَنَا هَاهُنَا أَيُّهَا النَّاسُ، فَرَجَعَ بِمَنِ اتَّبَعَهُ مِنْ قَوْمِهِ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ وَالرَّيْبِ، وَاتَّبَعَهُمْ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ حَرَامٍ، أَخُو بَنِي سَلِمَةَ، يَقُولُ: يَا قَوْمِ، أذكِّركم اللهَ أَلَّا تَخْذُلُوا قومكم ونبيّكم عِنْد مَا حَضَرَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَقَالُوا: لَوْ نَعْلَمُ أَنَّكُمْ تُقَاتِلُونَ لَمَا أَسْلَمْنَاكُمْ، وَلَكِنَّا لَا نَرَى أَنَّهُ يَكُونُ قِتَالٌ. قَالَ: فَلَمَّا اسْتَعْصَوْا عَلَيْهِ وَأَبَوْا إلَّا الِانْصِرَافَ عَنْهُمْ، قَالَ: أَبْعَدَكُمُ اللهُ أَعْدَاءَ اللهِ، فَسَيُغْنِي اللهُ عَنْكُمْ نَبِيَّهُ"[1].

فهؤلاءِ المنافقون كانوا يعلمون تمام العلم، ويوقنون تمام اليقين أن القتال لا محالة واقع، غير أنهم أرادوا تبرير مسلكهم السَّيِّئ. في أنهم يُظهِرون خلاف ما يُبطِنون.

 

• قال تعالى: ﴿ ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ [آل عمران: 154].

بعد غزوة أحد، وبعد أن قُتل من المسلمين ما يزيد على السَّبعين، ويُجرَح رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتَسيل دماؤه، ويُشاع قتله، يخرج هذا المنافق ليكون داعية للفشل والهزيمة ويقول: "هل لنا من الأمر شيء؟ أين ما وعدنا به من نصر من محمد وربه؟".

هم دعاة للفشل والفوضى، مثبِّطون لهمم المسلمين العالية، ليوهنوا العزائم، ويُضعفوا النفوس، ويُفرِّقوا الصفَّ ليكونوا عونًا للأعداء، ذلك حين تقع الهزيمة، ويمتحن بها المؤمنون، غير أن المؤمن القوي، الثابت في إيمانه، لا تزعزعه النكبات، ولا تضعفه البلايا والخطوب.

 

• وقال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [آل عمران: 156، 157].

كلمة نسمعها كثيرًا، قالها المنافقون الأوائل، ويقولها المنافقون في هذا الزمان ﴿ لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا ﴾، يريدون بلبلة الأفكار، وتثبيط همم الدعاة إلى الله، ودعوة منهم للهزيمة والاستسلام. وعندها يُصغي إلى هذه الأقاويل مرضى القلوب، وضعاف النفوس من الأمهات والأخوات والأزواج... مشهد مؤلم، لكن الله تعالى ردَّ على هذا القول الباطل ليطمئن المؤمنين، ويبشرهم بالمغفرة والرضوان، طالما كانوا يقاتلون في سبيل الله صادقين.

 

وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [آل عمران: 168].

هي دعوةٌ، الهدف الرئيسي منها التثبيط، ليكون ذلك مدعاة لعدم خروجهم مرة ثانية، وسببًا في تمرُّدهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، والملتزمين والمتمسِّكين بهديه في كل زمان ومكان. إنها دعوة للهزيمة والفرقة.

وقال تعالى: ﴿ وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 72].

تثبيط وإرجاف قبل بدء المعركة: ﴿ وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ ﴾، وعقب عودة المسلمين من المعركة: ﴿ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا ﴾، وهذا كقولهم: ﴿ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ﴾، فهم يغتنمون أي فرصة في أي وقت للإحباط وإشاعة الفشل، وتثبيط الهمم.

وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا * وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَاأَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا ﴾ [الأحزاب: 12، 13].

يريدون بأي شكل تعويق الأمة عن الجهاد في سبيل الله، وإشاعة الفشل. أولًا بالقول: ﴿ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ﴾ ﴿ يَاأَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ﴾، وثانيًا بالفعل: ﴿ وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا ﴾.

وقال تعالى: ﴿ قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [الأحزاب: 18].

وهذه الصفة من أهم آفات النِّفاق، فهي جزء من برنامج الطابور الخامس، الذين يعملون لحساب أعداء الأمة.

وانظر وتأمل دعاءهم ونداءهم للمجاهدين ليتمتعوا بالظلال والثمار والماء البارد. وتزيين التقاعد لهم.

 

ومن هنا يتضح لنا كيف أن المنافقين كانوا يقومون بدور خطير لصالح الأعداء، سواء كان ذلك عن قصد منهم، أو دَفَعَهُم الحقد والحسد والرغبة في الانتقام، يشيعون الأقاويل التي تحطِّم الروح المعنوية للمجاهدين، يبغون من وراء ذلك قتل روح حبِّ الجهاد والشهادة في سبيل الله عز وجل، وترغيبهم في البقاء. سبحان الله! فنٌّ في التعويق غريب وخطير، ولكن أنَّى لهم من سبيل في زعزعة عقيدة الموحِّدين، قد ينجحون في إيجاد الفرقة والانقسام، وإغراء ضعاف الإيمان، ولكن يفشلون بجهلهم أنهم سبب قدري في التمحيص والتصنيف حتى يرتدَّ مَن يرتدُّ، وينافِقَ مَن ينافِقُ، ويُداهِنَ مَن يداهِنُ، ثم تثبت الفئة المؤمنة، فيجعلها الله تعالى ستارًا لقدرته، وأداة لنصرة دينه في الأرض، ويمكِّن لهم، وينصرهم.

 

• ذلك فضل الله تعالى الذي كَلَأَ به دعوته، وتلك رحمته التي خَصَّت رسوله والمؤمنين من عباده.

هل كان للمسلمين أن ينتصروا إزاء تلك النكبات والتحديات التي أحاطت بهم في غزوة الأحزاب؟ هل كان لهم أن يتمتعوا بالحياة مرة أخرى بعد أن تألَّبت عليهم معظم قبائل العرب، وتحالف اليهود مع المشركين، وتنكَّروا للمسلمين؟

لكن الفضل لله تعالى، والمِنَّة منه سبحانه، والرحمة يختص بها من يشاء من عباده. قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا * إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 9 - 11].



[1] السيرة النبوية لابن هشام، تحقيق السقا (2 / 64).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • صفات المنافقين في القرآن
  • من صفات المنافقين (10) ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
  • تحذير المؤمنين من صفات المنافقين (خطبة)
  • من صفات المنافقين (11) ثم سئلوا الفتنة لآتوها
  • بغض المؤمنين من صفات المنافقين
  • همم وقمم
  • شيوع أمثال وعبارات تضعف الهمم
  • شماعة جاهزة لتعليق كل أنواع الفشل
  • تثبيط عزائم المتفوقين
  • الفشل قرار والنجاح قرار

مختارات من الشبكة

  • وهن المقارنة وتثبيط الهمم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التخصص الجامعي وتثبيط الآخرين(استشارة - الاستشارات)
  • التثبيط(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • الناجح.. والعثرات التي تواجه نجاحه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دعوة للتثبيت(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ضعف التفاعل والحماس للتغيير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بدأ الإبحار في عرض المحيط وبدأ الربان يشعر بالأمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ولا ترهقني من أمري عسرا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية معرفة معوقات وعقبات الدعوة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علو الهمة في طلب الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 11:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب