• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدبر القرآن (خطبة)
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    تخريج حديث: ذر الناس يعملون، فإن في الجنة مائة ...
    الشيخ طارق عاطف حجازي
  •  
    الدعاء في ثلث الليل الأخير
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    التوافق بين الزوجين (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفسير: (ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    التبكير بالنوم بعد العشاء سنة نبوية وصحة بدنية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    صفات لله تعالى ثابتة على الحقيقة لا المجاز
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    منهج القرآن والسنة في التشويق إلى الجنة (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    مفاتيح الفرج الاثني عشر المتفق عليها
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    من أقوال السلف فيمن أراد الله بهم خيرا
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    من فضائل النبي: جعل الله رؤيته في المنام حقا لا ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    وأي داء أدوأ من البخل؟
    حسام الدين أبو صالحة
  •  
    لطائف من زاد المعاد في هدي خير العباد (4)
    سائد بن جمال دياربكرلي
  •  
    صناعة الأصفياء (1)
    د. جمال يوسف الهميلي
  •  
    خطبة الحجاب بين موت الغيرة، وقلة الحياء
    يحيى بن حسن حترش
  •  
    تأملات في قوله تعالى: { قل يا أهل الكتاب تعالوا ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الدعوة وطلب العلم
علامة باركود

الرحلة من الضياع إلى اليقين

ضياء صفوان عبداللطيف عبدالعزيز

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2018 ميلادي - 8/7/1439 هجري

الزيارات: 4533

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الرحلة من الضياع إلى اليقين

 

قبل البدء في قراءة هذا المقال، لا بدَّ أنْ نتَّفق على مسألةٍ ما، وهي أنْ كثيراً منَّا مرَّ في مرحلة الضياع والتِّيه المنهجي والفكري، وإنَّني من خلال هذا المقال سأذكر قبساتٍ من قصتي في تلك الرحلة علَّها تكون عِظةً وعبرةً لي ولكم.

 

إنَّ التقلب الفكري والمنهجي أمرٌ غير مستبعدٍ أن يصاب به الفرد المسلم، لا سيما في ظلِّ الفتن الهوجاء والأمواج المتلاطمة من المحن والابتلاءات، ويزيد ذلك تعقيداً غياب الشريعة الإسلامية المطهرة عن حياة كثيرٍ من المجتمعات المسلمة، وانتشار البدع والمُحدثات.

 

في بداية أمري كنت شابّاً لا أعرف عن الإسلام سوى الصلاة والصيام وشيءٍ من الشعائر الظاهرة، ظآنَّاً بذلك أنَّني مُكتفٍ بما أنا عليه، حينها لم أكن أعلم شيئاً عن المنهجيات والأفكار اللازمة للفرد المسلم في اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، لا أنكر أنَّني كنت غارقاً في مستنقعات الأفكار الوطنية وشيءٍ من القومية التي نشأت عقولنا عليها منذ الصغر نتيجة التعبئة القصرية التي كنا نعاني منها، ولم أكن أعرف رابطاً يربطني بالبشر سوى ذلك الرابط الوهمي المصطنع حول البقعة الجغرافية التي أعيش فيها، تلك الرحلة التي كنت فيها ضائعاً لا أعرف نفسي ولا هدفي، تلك رحلة الضياع التي يكون الإنسان فيها تحت سكرة الأفكار والمناهج المعْوَجَّة الضيّقة التي لا تصلح أو ترتقي أنْ تكون مشرع أمَّة إسلامية كاملة.

في تلك الرحلة غابت عني فطرتي السويَّة، أو دعني أقول غشَّاها ضباب تلك الأفكار، تلك الفطرة التي أودعها الله قلوبَ عباده المؤمنين، فيُعرفُ من خلالها الحقُّ من الباطل.

 

قليلاً قليلاً، حتى بدأَتْ تلك الغشاوة تنجلي، ولا أعرف سبباً مباشراً أو بارزاً، كلُّ ما أعرفه أنَّ الله عزّ وجلّ مَنَّ عليَّ بالصحوة ومعرفة حقيقة تلك السكرة التي كنت فيها، وربما ينصب الله لعبده من الأسباب الخفيّة ما لا يعلم حتى يهتدي ويعود إلى رُشده، وهذا من عظيم رحمة الله ولطفه والحمد لله.

 

في بداية أمري شعرت بشيء يجذبني نحو قضايا المسلمين حول العالم، بدأتُ أهتم بها شيئاً فشيئاً، بدأتُ أتابعها وأتأثر بها وأخوض مع زملائي في الجامعة الحديث حولها، بدأَتْ تلك الأفكار القديمة تتواهي في داخلي، حينها أدركت أنَّني واحدٌ من هذه الأمّة المسلمة التي شرّفها الله، شعرت بقيمة الرسالة العظيمة التي استودعنا اللهُ إيَّاها، هي رسالة من أشرف الرسالات، إنَّ الله استودعنا هذا الدين وأمرنا بتبليغه للناس وجَعَل الخيرية في الأمّة بهذا السبب، فقال: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ (آل عمران - 110).

 

بعد أن عرفت تلك الحقيقة التي غابت عني بدأتُ أبحث عن الطريق الصحيح الموصل للنتيجة المُرضية، عندنا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولكن كيف سأطبّق؟ كيف سأفهم؟ كيف سأدعو؟، كان لا بدَّ من منهج يضبط المسألة ويُحقق الغاية الحقيقية، فالكلَّ اليوم يدَّعي حَمْلَ الكتاب والسنّة، ولم يبق في ذلك إلا المفاضلة والبحث، فمَن أحقُّ الناس بفهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؟، أليسوا مَن ساروا على نهج مَن عايشوا النبي صلى الله عليه وسلم، أولئك الذين عايشوا نزول الوحي في كل واقعةٍ ونازلة، نعم؛ لعلّك تعرف الآن من أقصد، إنّهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنّهم السلف الصالح.

 

ولكنّ السؤال؛ ما هي فضائل السلف حتى اخترتُ منهجهم؟، فأنا لن أطيل الإجابة، فقد كتبت ذلك في مقالي السابق [قضايا الأمّة بين منهج السلف وانحراف الخلف]، ولكنني سأضرب مثالاً بسيطاً وواقعياً، فلو أنَّنا سمعنا بحادثةٍ وقعت في بلدة من البلدان، ونحن الآن لا نملك الكمَّ الكافي من المعلومات عنها ولا نفهم تفاصيلها وأسبابها، والناس كلُّهم خاضوا في تلك الحادثة بين أخذٍ وردٍّ وافتراءات، فما الحل؟، أليس الحلُّ الذي يذهب إليه كلُّ عاقلٍ هو أن نأخذ التفاصيل من أهل تلك البلدة الذين عايشوا تلك الحادثة وعاصروا أسبابها وتفاصيلها، ولو نظرنا الآن إلى الصحابة رضي الله عنهم فهم كانوا الأقرب لنزول الشرائع مكاناً وزماناً، مكاناً حيث كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حلِّه وترحاله، في مسكنه ومهجره، وزماناً لأنّهم عاشوا في زمن النبوة ونزول الوحي، لذلك كان اختياري لهذا النهج، فهو مَعينٌ صافٍ لفهم هذا الدين، وهو الأسلم والأعلم والأحكم، وهو اختيار كلّ عاقلٍ سليم.

 

أذكر عند بداية تأثري بمنهج السلف حينما كنت في الجامعة كان بعض الزملاء يُمازحونني ويُنادونني بـ [السلفي]، والبعض كان يعتبرها تهمة!، ولكنني كنت أشعر بسعادة داخلية حينما يُنادونني بذلك الاسم، سواءً كانوا يُنادونني من باب المُزاح أو من باب الازدراء والاتهام، فتلك السعادة لا يعلم قدرها إلا من ذاقها، وما زلتُ أحفظ تلك الكلمة التي قالها أحد السلف، وما زلتُ أرددها دائماً، حيث قال: [لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من السعادة لجالدونا عليها بالسيوف].

 

نعم حينها بدأتُ أواجه كثيراً من الصعوبات والعقبات، لا سيّما وأنَّ المجتمعات اليوم انتشرت بها كثيرٌ من العادات والتقاليد المخالفة، ولكنني كنت أتجاوزها بفضل الله، فقط لأنّني على يقين تامٍّ من هذه الطريق التي سلكتها خلافاً لكل تلك الأفكار السابقة الركيكة.

 

أنا لا أكتب هذه الكلمات لأجل تفريغٍ نفسيٍّ، ولا لأجل تسليةٍ أو إضاعةٍ للوقت، إنما أردت أن أوصل رسالةً أنَّ الحقَ على مرمى حجرٍ مِنّي ومنك، ولكن هناك غشاوة تمنعنا من الوصول إليه، فلا بدَّ للإنسان أن يبحث ويسعى في الوصول إلى الحق.

 

إنَّ الحقَ يا إخواني لا يحتاج إلى رخصة من أحد، ولا يحتاج حَمْلَ الحقِّ إلى شهادة خبرةٍ كتلك التي أرهقوا كواهلنا بها في بلادنا، إنّه يحتاج إلى تجردٍ وتوجهٍ لله عزّ وجلّ وبرآءةٍ من جملة العواطف والمصالح التي تكبّلنا، نحتاج إلى استسلامٍ لأمر الله ورسوله ورضًى وقناعةٍ بما قسم الله لنا.

 

واعلم أنّك في حملك لمنهج السلف والدعوة إليه تسلك أشرف السبل وأعلاها، ولا تظنُّ أنّك بذلك ستكون منبوذاً أو منعزلاً عن الناس، لا؛ بل حملك لهذا المنهج يُحتّم عليك العمل والمجاهدة والمزاحمة لنشر هذا الدين، لأنَّ ديننا ليس مجردَ شعائر تعبديةٍ نؤدّيها في المساجد ثم نتركها على عتبة المسجد ونخرج، بل ديننا منهج حياة بأكملها، هو في المسجد والمنزل، في السوق والعمل، في السياسة والاقتصاد، في السلم والحرب، وفي الحِلِّ والترحال.

وليس غريباً أنَّ هذا المنهج أخرجني الله به من العبودية الفكرية إلى إخلاص العبودية لله عزّ وجلّ، أخرجني إلى سِعة الطاعة والاتباع لأوامر الله وأحكامه.

 

وإنّني دوماً يُخالجني شعورٌ بالأسى والأسف على أولئك الذين عرفتهم وما زالوا غَرْقى في ظلمات الأفكار الباطلة والمناهج العوجاء، وإنّني لا أنساهم من دعوتي لهم ليتجرّدوا لله ولو مرّة، بأن يتفكروا ويستيقظوا من أوهامهم ويبصروا غايتهم وغاية كلَ مسلم موحد لله، ألا وهي حَمل هذه الرسالة العظيمة الشريفة التي أكرمنا الله سبحانه وتعالى بها، فلا رسالة ولا فكرة أعظم من رسالة الإسلام، ففيها سعادة الدنيا والآخرة.

 

ولو أجَلْنَا البصر قليلاً إلى البعض ممّن يُسخّرون جُلّ جهودهم وأوقاتهم في حمل رسالة دنيوية أو غاية مصلحية لوجدنا منهم تفانياً منقطع النظير في حمل تلك الرسالة والدعوة إليها وحرصهم على إدخال الناس فيها، أفلا تستحقُّ رسالة الله لعباده هذه الدعوة وهذا الحرص؟

 

لو نظرنا أيضاً إلى أيَّ مؤسسةٍ أو جمعيةٍ أو جماعةٍ لوجدنا عندها رسالةً وأهدافاً، ولوجدنا أصحابها يحفظون هذه الرسالة حرفاً حرفاً، بل ويحرصون كل الحرص على دعوة الناس إلى حمل تلك الرسالة وانضمامهم إليها، حتى إنّهم يَخشون من كلمةٍ تخدش سمعتهم أو سيرتهم، أفلا يستحقُّ هذا الدين العظيم أن نحمل أحكامه وأوامره؟، وأن نحرص على دعوة الناس إليه وحضِّهم عليه؟ وأن نخشى على ديننا أن تخدشه كلمةٌ من جاهلٍ هنا أو سفيهٍ هناك؟

 

لقد آنَ الأوان لكلٍّ منّا أن يقف مع نفسه وقفةً لله، وأن يضع حدّاً لتلك الرحلة الظلماء، التي أبعدتنا عن طريق الحقّ والنور، فليس الأمر مستحيلاً ولا هو ضربٌ من الخيال، بل هو الواقع الذي يجب علينا تحقيقه وإقامته بإذن الله تعالى؛ ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾ (ق: 37).

 

وأختم مقالي ببراءتي إلى الله من كلّ اعتقادٍ أو قولٍ أو فعلٍ نصرت به منهجاً باطلاً أو فكراً زائغاً، أو عطّلت به خطوةً كانت تسير إلى الحقِّ وأنا لا أعلمها، والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الرحلة
  • اليقين بين إيمان العجائز وإيمان العارفين

مختارات من الشبكة

  • الضياع في سنوات الضياع(مقالة - ملفات خاصة)
  • هولندا: فريق اليقين ينظم رحلة عمرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الرحلة في طلب العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التدابير الإلهية لحفظ أموال اليتامى من الضياع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخلاق على طريق الضياع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لسنا بقافلة الضياع (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • بعض قواعد المال وفن إدارته وحفظه من الضياع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الموهبة بين التنمية والنجاح أو الضياع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أنتشل أختي من الضياع؟(استشارة - الاستشارات)
  • انتشله من الضياع(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بدء الموسم الجديد من الأمسيات الإسلامية بمسجد كوبيلي
  • مساجد برمنغهام تشارك في حملة لسلامة الطرق
  • مساجد أستراليا تستضيف دورة مجانية للإسعافات الأولية
  • مسلمو موسليوموفسكي يفتتحون مسجدا جديدا
  • للعام الخامس على التوالي مسلمو روتشستر يساعدون 1000 شخص من المحتاجين
  • مساجد بولتون ‏تتبرع لصالح جمعيات الصحة الخيرية
  • مدينتي بيرات وبوغراديس ‏تتزينان بمسجدين جديدين وسط ألبانيا
  • مسلمو ديربي يثقفون الناس عن الإسلام تزامنا مع ذكرى المولد النبوي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1445هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/3/1445هـ - الساعة: 11:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب