• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرك الأصغر وأنواعه
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    الشفاعة بين النفي والإثبات
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    ربي أطعمني وسقاني
    سمر سمير
  •  
    من أخلاق التاجر المسلم
    خميس النقيب
  •  
    وقفات مع سورة القصص
    سيد ولد عيسى
  •  
    ما يقال للكافر إذا عطس فحمد الله
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    فوائد من شرح الحافظ ابن رجب لبعض الأحاديث
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    سمو الدلالات القرآنية
    مريم بنت حسن تيجاني
  •  
    خطبة: لا يدخل الجنة إلا المؤمنون
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    تمييع العقيدة.. (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    حديث: تصدقوا. فيوشك الرجل يمشي بصدقته
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    تفسير: (قالت يا أيها الملأ إني ألقي إلي كتاب
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الحلم وكظم الغيظ
    هيام محمود
  •  
    التحذير من تقديم الرأي على الأثر
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    تفسير قوله تعالى: { يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    التحذير من التعصب المقيت
    د. محمود بن أحمد الدوسري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الدعوة وطلب العلم

20 مليونا متى يتحركون؟

20 مليونا متى يتحركون؟
د. جمال يوسف الهميلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/7/2018 ميلادي - 3/11/1439 هجري

الزيارات: 4125

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

20 مليونًا متى يتحركون؟


أكثر من 20 مليونًا..

أثناء زيارتنا إلى إندونيسيا أخبرنا أحد الدعاة أن عدد المعاهد الشرعية يُقارب 20000 (عشرين ألف) معهد في إندونيسيا، ذهلتُ وتوقفتُ وراجعتُ! هذا في إندونيسيا فقط، فماذا عن باكستان ونيجيريا والعالم العربي، وبقية دول العالم الإسلامي وغير الإسلامي؟! ماذا عن الجامعات الشرعية - وهي تختلف عن المعاهد - تلك المعاهد التي لا تخلو منها بلد إسلامي؟! ماذا عن المنصات الشرعية عبر النت؟ ماذا؟ ماذا؟!

 

يا تُرى كم عدد الخريجين في هذه الجامعات والمعاهد سنويًّا؟

لو افترضنا أن عددها 40000 (أربعون ألفاً)، وأن عدد خريجي كل معهد أو جامعة 50 (خمسون) فقط، فهذا يعني أن لدينا سنويًّا 2000000 (مليونين)؛ أي: إنه خلال عشر سنوات سيكون لدينا أكثر من 20 مليونَ متخرجٍ من معاهد وجامعات شرعية! هناك مئات وربما آلاف ممن يدرسون الماجستير والدكتوراه سنويًّا، ويبقى سؤال مهم:

ما أثر هؤلاء على البلاد والعباد؟

أليست العلوم الشرعية دافعةً نحو العمل والإنتاج، وتهذِّب السلوك والأخلاق، وترتقي بالأمة نحو التقدم في السباق، بل تجعل الأمة خير الأمم في الآفاق؟ لكني لا أرى ذلك، ولا أظن أنني مبالغٌ حين أقول: إن أمتنا الإسلامية ترتخي بينما غيرها ينطلق، وتتصارع بينما غيرها يتَّحد، وتتفرَّق بينما غيرها يتَّفق، فأين الخلل؟!


وبعد مراجعة وتدقيق وزيارة أكثر من 20 بلدًا، وتقديم دورات لأكثر من 10000 (عشرة آلاف) شخص من العاملين في الميدان الدعوي والتربوي - أيقنتُ أن أهم سبب هو الآلية (الطريقة) التي تُقدم بها العلوم الشرعية، فغالبًا ما تعتمد التلقين والحفظ وبنسبة كبيرة، ويكون التركيز في الاختبارات على كم المعلومات التي أخذها الطالب، وليس على الكيفية التي يتعامل معها في العلوم الشرعية.

 

وكما قيل: أعطني حلًّا، ولا تُعطني مشكلة، واختصارًا للكلام فإني أقترح خمسة أمور ضرورية ومهمة، ولا بد منها لتصحيح المسار، وللحصول على أفضل الثمار:

1- إعادة النسب:

يعتمد بناء الإنسان على ثلاثة محاور: معارف (معلومات) + مهارات + أخلاقيات (سلوكيات)، وبالنظر إلى واقع المعاهد والجامعات الشرعية، فإنه ينبغي إعادة النظر في تصحيح النسبة، لتكون أقرب لِما ينبغي عليه الإنسان، وخاصة في العصر الحديث[1].

 

2- إضافة:

لكي يُتقن العبد فنون الحياة والتعامل الأمثل مع متغيراتها، لا بد من دمج العلوم الأخرى مع العلوم الشرعية، وعدم الاكتفاء بالعلوم الشرعية الصرفة: (التوحيد + الفقه+ الحديث وغيرها)، ومن أهم العلوم التي يجب أن تضاف: علم الاجتماع وعلم النفس، والاقتصاد والإعلام.

 

3- التدريب:

كل المؤسسات العلمية الناجحة تتطلب تدريبًا على فن أو أكثر من الفنون، والمؤسسات الشرعية أولى الناس بذلك، فلا بد من وجود برنامج تدريبي لكل طالب، فلا يتخرَّج إلا وقد اجتاز عددًا معينًا من الدورات، ويكون اختيار الدورات بحسب البيئة، ومن أولويات قضايا التدريب ثلاثة: مهارات التفكير، مهارات التعامل مع الآخرين، مهارات التخطيط والإدارة.

 

4- التطبيق:

"العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتَحَل"، هكذا قال سلفُنا، ومنه فعلى المؤسسات الشرعية إدراج التطبيق العملي بوصفه جزءًا من برنامج الطالب، مع ملاحظة المتابعة والتوجيه أثناء التطبيق، نعم توجد بعض الجهات تعتمد التطبيق، لكن ليس كل الكليات، وليس كل الجهات، ليَكُنِ التطبيق فرصةً للطالب؛ ليتعرَّف على البيئة الحقيقة للعمل والدعوة.

 

5- المركز:

هناك العديد من الجهات الشرعية لديها خططٌ وبرامج، لكن الغالب يفتقر إلى منهجية التخطيط وأُسسه الصحيحة، أو ربما انعدامه لقلة الدعم المادي، أو لعدم وجود الكفاءات، وكعلاج لذلك مقترح إنشاء مركز يهتم بتطوير وتفعيل الجهات الشرعية، وتقديم الدعم المتجدِّد لها، مع متابعته المستمرة لكل جديد من العلوم، وحُسن توظيفها في الجهات الشرعية وَفق برامج عملية.

 

أعلمُ أن المشكلة أكبرُ من أن تُحلَّ في مقال، لكنه بداية على كل حال، وأن تسير خُطوة إلى الأمام خيرٌ من الوقوف على الدوام، بحسبي أني طرحتُ المشكلة وأقترح حلًّا.

 

ليس التحدي أن تَملِك معلومة فقط، فالمعلومات هائلة، وليس التحدي في الوصول إلى تلك المعلومة والتحقُّق منها، وليس التحدي أن تضيفَ معلومات بطرق جديدة، مع أهمية ذلك كلِّه، لكن التحدي الحقيقي هو توظيف تلك المعلومات في الحياة، واستثمارها في تحقيق الجديد والمفيد لكل العبيد، وأَولى الناس بذلك هم المسلمون، وبالأخص أولئك الـ 20 مليونًا، فهل يتحركون؟!

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



[1] ما ذكر إنما هو اجتهاد، ولا يوجد اتفاق عالمي على نسبة محددة، لكن الجميع متفق على ضرورة التركيز على المهارات أكثر من المعلومات فقط.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • إنها تحركني.. تدفعني.. وبقوة
  • إكسير التأثير

مختارات من الشبكة

  • متى.. متى؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • متى تبدأ كلمتك ومتى تنهيها ؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مهارات التفاعل الصفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة بناء الاختبار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة تطوير الأسئلة واستخدامها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارات التقويم واستخدام الأسئلة وإعداد الاختبارات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فهم المقاصد ووجوب الاجتهاد في اللغة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عناصر التفاعل الصفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من مهارات بناء الاختبارات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عشرون مهارة ذهبية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- لقد أسمعت
أبو ثنيان - المملكة العربية السعودية 31-08-2018 05:28 AM

لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رمأدي

نسأل الله أن يلهم الأمة رشدها ويعيذها من شرور أنفسها.
كلام جميل وعلاج نافع ولكن نسأل الله التطبيق والتبليغ.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لبناء مركز إسلامي بمقاطعة South Tyneside الإنجليزية
  • مسجد جديد بمدينة بلد الوليد الإسبانية
  • طلاب مسلمون يدعمون المحتاجين في مدينة أوتاوا
  • المسابقة الدولية للقرآن الكريم في تتارستان
  • مسجد أيرلندي يفتح أبوابه لتعريف الناس بالإسلام
  • الدورة 62 من المسابقة الدولية للقرآن الكريم في ماليزيا
  • مركز طبي إسلامي يخدم 4500 شخص مجانا كل عام في ميلووكي
  • مسجد بريطاني أطعم 400 أسرة أسبوعيا خلال رمضان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/10/1443هـ - الساعة: 13:54
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب