• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فضل التلبية
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    ركائز الحماية المجتمعية في الإسلام من خلال خطبة ...
    محمد السيد حسن محمد
  •  
    حرمة الدماء (خطبة)
    جمال علي يوسف فياض
  •  
    الاعتراف والمناجاة لمن أراد النجاة (خطبة)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خطبة: {إنا وجدناه صابرا} دروس وعبر من قصة نبي ...
    د. سامي بشير حافظ
  •  
    الدعاء لمن أقرض عند القضاء
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    أجمل ابتسامة في التاريخ
    عامر الخميسي
  •  
    الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (135-138)
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نظرة إجمالية في مقاصد سورة (ق) (PDF)
    حماد بن محمد يوسف
  •  
    رسالة: تقريب أحكام الأضاحي (PDF)
    أبو عبدالرحمن أيمن إسماعيل
  •  
    استدراجهم بصنوف النعم ليزدادوا إثما
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    وجاءت العشر (خطبة)
    جمال علي يوسف فياض
  •  
    The seven of Al-Mathani and the Great Qur’an (The ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    خطبة: أدب الحج
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    شروط الرضا بالله تعالى (1)
    إبراهيم الدميجي
  •  
    من أحكام الحج (خطبة)
    محمد بن حسن أبو عقيل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / علوم القرآن

عبادات وأعمال متعلقة بالقرآن الكريم

عبادات وأعمال متعلقة بالقرآن الكريم
عبدالرحمن بن بشير الهجلة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/4/2019 ميلادي - 23/8/1440 هجري

الزيارات: 13239

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عبادات وأعمال متعلقة بالقرآن الكريم

 

الحمد لله المحمود بكل لسان، والمعبود في كل زمان، والصلاة والسلام على خير الأنام، أما بعد:

فالقرآن الكريم هو كلام الله تعالى المنزَّل على رسوله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والقرآن الكريم هو الوحيد من الكتب السماوية المحفوظ من التحريف، وقد تكفَّل الله سبحانه وتعالى بحفظه في صدور عباده وسطور المصاحف، وهو آخر الكتب المنزلة التي نزلت على الأنبياء والرسل، وهي صحف إبراهيم، والزبور، والتوراة، والإنجيل، ويعد القرآن الكريم المعجزة الخالدة، ويجمع القرآن الكريم بين سطوره آيات تمتاز بالبيان والفصاحة والبلاغة.


وللقرآن الكريم عبادات وأعمال متعددة تتعلق به، أُمرنا أن نتعبد الله تعالى بها، منها ما يلي:

تلاوته وحفظه:

قال الله تعالى:﴿ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ﴾ [المزمل: 20].

عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظٌ له مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ وهو يتعا هده وهو عليه شديد، فله أجران»؛ رواه البخاري 4937، ومسلم 798.


وقال صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله، فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: ألم حرف، ولكن ألف حرف،ولام حرف، وميم حرف»؛ رواه الترمذي2910 وغيره.


فالمقصود بالحرف في هذا الحديث أحد حروف الهجاء، وليس الكلمة.


الاستماع إليه:

قال الله تعالى: ﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الأعراف: 204].

1- الاستماع إليه مباشرة من شخص: عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم:«اقرأ علي القرآن»، فقلت: يا رسول الله، أقرأ عليك وعليك أنزل؟ قال:«إني أحبُّ أن أسمعه من غيري»، فقرأت عليه سورة النساء حتى جئت إلى هذه الآية: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 41]، قال:«حسبك الآن»، فالتفتُّ إليه فإذا عيناه تذرفان؛ متفق عليه؛ (البخاري 4583 ومسلم 800).


2- الاستماع إليه مسجلًا:

والاستماع المباشر من شخص أفضل من الاستماع إليه مسجلًا، وهنا ملحظ وتوجيه لأئمة المساجد والقراء بالاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وطلب القراءة من حسن الصوت والمجيد للقرآن، والاستماع له.


تحسين الصوت بتلاوته:

إن كان تحسين الصوت به لا يصل إلى حد الغناء به، فذلك حسن، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب حسن الصوت بالأذان والقرآن، ويستمع إليه، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن ويجهر به»؛ متفق عليه؛البخاري (6989)، ومسلم (1319)، ولقوله صلى الله عليه وسلم: «زيِّنوا القرآن بأصواتكم»؛ رواه أبو داود (1468)، والنسائي (1015)، وابن ماجه (1342)، وأحمد (18517)مختصرًا، والحاكم (2125).


وجمال الصوت نعمة مِن نِعم الله على العبد إن استعمله فيما يُرضي به ربُّه؛ كما قال ابن مسعود رضي الله عنه لزاذان: ما أحسن هذا الصوت لو كان في قراءة كتاب الله تعالى؛ ذكرها ابن قدامة في كتابه (التوابين).


وقد امتدح النبي صلى الله عليه وسلم أبا موسى الأشعري فقال: (لو رأيتني وأنا أسمع قراءتك البارحة، لقد أوتيت مزمارًا من مزامير آل داود)؛ رواه مسلم 793.


تعلُّمه:

ما شرفت هذه الأمة ولا سمت بين الأمم إلا بتعلُّم كتاب والعمل به، وما حازت قصب السبق، ولا علوَّ الكعب على سائر الأمم، إلا بهذا الكتاب؛ عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خيرُكم من تعلَّم القرآن وعلَّمه)؛ رواه البخاري 4758.


تعليمه:

تعليم القرآن الكريم باب عظيم من أبواب الدعوة إلى الله عز وجل ومجالاتها؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33]، قال الحافظ ابن حجر: والدعاء إلى الله تعالى يقع بأمور شتى، من جملتها تعليم القرآن، وهو أشرف الجميع؛ فتح الباري.


بل إن معلم القرآن والعامل به من خيار الأمة، فهو خيار من خيار؛ قال تعالى: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ [آل عمران: 110].


التحاكم إليه:

إن من صميم الإيمان بكتاب الله، اعتقاد وجوب التحاكم إليه، وعدم جواز تحكيم غيره من قوانين البشر المخالفة له، أما ما لم يخالف حكم الله، فالأصل فيه الإباحة، والإيمان بوجوب التحاكم إلى كتاب الله يدخل في معنى كلمة التوحيد: (لا إله إلا الله)، فالإله المعبود بحق هو الحاكم، ومن أجاز التحاكم إلى غير كتاب الله، فقد أخل بمعنى (لا إله إلا الله)، وذلك من الشرك الأكبر المخرج من مِلَّة الإسلام، وينطبق هذا على جميع الكتب السماوية السابقة التي أنزلها الله على رسله قبل نزول القرآن الكريم؛ (دروس في الإيمان (52-54)؛ د.عبدالله الأهدل). يقول الله تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].


التداوي به:

قال الله تعالى:﴿ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ﴾ [فصلت: 44]، فالقرآن أعظم دواء؛ قال الرسول عليه الصلاة والسلام: «خير الدواء القرآن»؛ رواه ابن ماجه (3500).


قال العلامة عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسيره: فالقرآن مشتمل على الشفاء والرحمة، وليس ذلك لكل أحد، وإنما ذلك للمؤمنين به المصدقين بآياته، العاملين به.


وأما الظالمون بعدم التصديق به، أو عدم العمل به، فلا تزيدهم آياته إلا خسارًا؛ إذ به تقوم عليهم الحجة.


والأدلة على أن القرآن شفاء للمؤمنين به كثيرة، وكلام أهل العلم في ذلك كثير:

قال الإمام ابن القيم:

فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية،وأدواء الدنيا والآخرة،وما كل أحد يؤهل ولا يوفق إلا للاستشفاء به، فإذا أحسن العليل التداوي به،ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقَبول تام،واعتقاد جازم واستيفاء شروطه، لم يقاومه الداء أبدًا؛ زاد المعاد 4 /322.


العمل به:

ثبت في صحيح مسلم (556) عن أبي مالك الأشعري يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: «القرآنُ حجة لك أو عليك» ويذكر عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: «القرآن شافع مشفَّع، فمن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلف ظهره ساقه إلى النار»؛رواه ابن حبان في صحيحه (124)، والمعنى من عمل بما فيه ساقه إلى الجنة، ومن تركه وغفل عنه وأعرَض، ساقه إلى النار والعياذ بالله.


تدبره:

قال الله تعالى:﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].

وقد صح عن أبي الدرداء رضي الله عنه موقوفًا قوله:"تفكُّر ساعة خيرٌ من قيام ليلة"؛ رواه ابن المبارك في الزهد (949).


يقول ابن القيمرحمه الله: "فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده، وأقرب إلى نجاته - من تدبُّر القرآن، وإطالة التأمل، وجمع الفكر على معاني آياته، فإنها تُطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما؛ مدارج السالكين 1 /145.


مدارسته:

ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن جبريل عليه السلام كان يلقى النبي صلى الله عليه وسلم في كل ليلة من رمضان، فيدارسه القرآن؛ (البخاري 6 ومسلم 2308).


والمدارسة سُنَّة نبوية، غفل عنها بعض المسلمين اليوم، وزهد فيها آخرون، على الرغم مما فيها من منافع كثيرة، وفوائد جليلة.


محبة القرآن الكريم:

محبتُهُ أصلٌ من أصول الإيمان، وسببٌ من أسباب محبة الرحمن، فعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (من أحبَّ أن يحبَّهُ اللهُ ورسولُهُ فلينظر، فإن كان يحبُّ القرآنَ، فهو يحبُّ اللهَ ورسولَه)؛ رواه البيهقي 843 موقوفًا.


وتتجلى محبةُ كتابِ الله تعالى وتعظيمُه في جملة من الأفعال، وهي: الحفظ، والتلاوة، والتدبُّر والفهم، والتَّعَلُّمُ والتَّعْلِيم، والعمل بمدلول خطابه.


اعتقاد أهل السنة في القرآن الكريم:

القرآن الكريم كلام الله تعالى، وإضافته إليه إضافة حقيقية، من باب إضافة الكلام إلى قائله، فالله تعالى تكلم به، وهو الذي أنزله على رسوله ليكون للعالمين نذيرًا، وهذه الحقيقة قد صرح بها القرآن الكريم، في مثل قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ ﴾ [النمل: 6]، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا ﴾ [يوسف: 2]، وصرَّح بهذا نبيُّنا محمد صلى الله عليه وسلم في مثل قوله: «ما من الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات ما مثله آمَن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيًا أوحاه الله إليَّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعًا يوم القيامة»؛ رواه البخار ي4981، ومسلم 152.


تم بحمد الله





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التعريف بالقرآن الكريم لغة واصطلاحا
  • الاكتفاء بالقرآن الكريم
  • العناية بالقرآن الكريم
  • إعلاء الشان لمن شرف بحمل القرآن
  • من خصائص القرآن الكريم
  • (ونأى بجانبه) في القرآن الكريم وكلام العرب
  • كتاب القرآن الكريم

مختارات من الشبكة

  • أقسام العبادات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شهر رمضان: عبادات وأعمال واجبة ومستحبة(مقالة - ملفات خاصة)
  • أقوال وأعمال ونيات تهدم طاعات وتبطل عبادات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العبادة النافعة عبادة القلب الموجبة لعمل الجوارح(مقالة - موقع الدكتور عبدالله بن محمد الغنيمان)
  • في السحر ثلاث عبادات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبادات تدفع الخوف والحزن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عبادات يسيرة أجورها عظيمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبادات ميسورة، أجورها موفورة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تجعل العادات عبادات؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبادات تكفر بها السيئات(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للعام الثاني على التوالي ملعب بلاكبيرن يستضيف صلاة عيد الأضحى
  • أكثر من 80 مشاركا بالمسابقة القرآنية في بلقاريا
  • نشر الثقافة الإسلامية بمنطقة مورتون جروف بولاية إلينوي الأمريكية
  • دورات قرآنية صيفية للطلاب المسلمين في بلغاريا
  • عيادة إسلامية متنقلة بولاية كارولينا الشمالية
  • حملة إسلامية للتبرع بالدم لأطفال الثلاسيميا في ألبانيا
  • معرض للثقافة الإسلامية بمدينة كافان في أيرلندا
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/12/1443هـ - الساعة: 15:21
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب