• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ضياع الأمانة من أشراط الساعة
    د. ناصر بن سعيد السيف
  •  
    شروط وجوب الصوم
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    التنبيه على ضعف حديث في فرضية صوم رمضان على الأمم ...
    وائل بن علي بن أحمد آل عبدالجليل الأثري
  •  
    على رسلكما إنها حفصة
    السيد مراد سلامة
  •  
    تسبيح الكائنات لخالقها سبحانه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الإسراف في الطعام والشراب
    هيام محمود
  •  
    مع القرآن في رمضان (1)
    د. علي أحمد عبدالباقي
  •  
    ليلة الجن
    السيد مراد سلامة
  •  
    من آداب الصيام: تبييت النية من الليل في صوم ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    رمضان والخشية وعمارة المساجد والمصاحف (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من سلسلة أحاديث رمضان حديث: تسمعون ويسمع منكم ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الفاتحة وتوحيد الأسماء والصفات
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    صلاة القيام جماعة في المسجد الحرام في خلافة عمر ...
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    من يرخص لهم الفطر في رمضان
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حماية جناب التوحيد
    ولاء بنت مشاع الحربي
  •  
    حكم أكل لحم الكلاب
    وحيد بن عبدالله أبو المجد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
د. فهد بن بادي المرشدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/2/2021 ميلادي - 4/7/1442 هجري

الزيارات: 5679

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

 

قال المصنف -رحمه الله تعالى-: (والهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام)

 

قال المصنف -رحمه الله تعالى-: (والهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام): وهي فرض بقيدين، وهما:

 

الأول: ألَّا يستطيع المسلم أو المسلمة إظهار دين الإسلام.

 

والثاني: أن يكون قادراً على الهجرة.

فالهجرة فريضة واجبة على كل من لا يستطيع إظهار دينه في بلد الكفر إن كان قادراً على الهجرة؛ وسبب إيجاب الهجرة: أن المؤمن يجب عليه أن يُظهر دينه، معتزاً بذلك، مبينا للناس، مخبراً أنه يشهد شهادة الحق؛ لأن الشهادة لله بالتوحيد ولنبيه بالرسالة فيها إخبار غيره، وهذا الإخبار يكون بالقول والعمل، وإظهار الدين به: يكون إخبار غيره عن مضمون الشهادة ومعنى الشهادة، فلهذا كانت الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام واجبة إذا لم يستطع المسلم إظهار دينه؛ لأن إظهار الدين واجب في الأرض، وواجب على المسلم أن يظهر دينه، وأن لا يستخفي به، فإذا كان إظهاره لدينه غير ممكن في دار ما؛ فإنه يجب عليه أن يتركها و يهاجر[1]؛ فالهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام واجبة إذا اجتمع شرطان:

أولهما: عدم القدرة على إظهار الدين، أي: عدم التمكن من إظهار شعائر الدين التي لا يقوم الدين إلاّ بها؛ وعليه حمل قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ﴾[2]، أي: لم نستطع إظهار الدين، فالاستضعاف هنا بمعنى عدم استطاعة إظهار الدين، فكان الجواب: ﴿ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ﴾ [النساء: 97]، فدل هذا على أنها واجبة، لأنه توعدها عليهم بجهنم، فدل على أنَّ من ترك الهجرة إذا لم يستطع إظهار الدين فهو آثم، وأن الهجرة واجبة عليه [3].

 

والثاني: القدرة على الخروج من بلد الكفر، وأما غير القادر فيعذر لعجزه.

 

فالهجرة تكون واجبة في حق من لم يتمكن من إظهار دينه في بلاد الكفر، فيجب عليه أن يهاجر إن استطاع الهجرة؛ وأما من كان متمكناً من إظهار دينه في بلد الكفر فالهجرة في حقه مستحبة[4].

 

والمستفاد من كلام أهل العلم أن الهجرة من بلد الكفر ثلاثة أضرب، والناس فيها ثلاثة أصناف[5]:

الصنف الأول: من تجب عليه الهجرة، وهو القادر عليها مع عدم إمكان إظهار دينه.

 

الصنف الثاني: من لا هجرة عليه وهو العاجز عن الهجرة إما لمرض أو إكراه على الإقامة بحيث لا يستطيع الخروج أو ضعف من النساء والولدان وشبههم فهؤلاء لا هجرة عليهم؛ وعليه أن يعتزل الكفار ما استطاع ويظهر دينه ويصبر على أذاهم.

 

الصنف الثالث: من تستحب لـه الهجرة ولا تجب عليه كما تجب على الصنف الأول، وهذا في حق من يقدر على الهجرة لكنه متمكن من إظهار دينه، فهذا تستحب لـه الهجرة لأجل أن يتمكن من تكثير المسلمين والتخلص من الكفار ومخالطتهم، وقد لا تستحب إذا كان في بقائه بين أَظهرهم مصلحة دينية من دعوة إلى التوحيد والسنة وتحذير من الشرك والبدعة علاوة على إظهاره دينه[6]، فهذه ثلاثة أصناف هي أصناف الناس بالنسبة للهجرة.

 

وإظهار الدين: يحصل بإعلانه، وعدم التخفي به، فالمظهر لدينه: هو الذي يتمكن من إعلانه، ولا يُضطهد على ذلك، ولا يُخفيه. والألف واللام في (الدين) للعموم، فالدين يشمل جميع مراتبه الثلاثة: (الإسلام والإيمان والإحسان)، فمتى قدر الإنسان على إظهار هذه الأمور، وعدم إخفاء شيء منها، فهو المظهر لدينه، ومتى عجز عن إظهارها أو إظهار شيء منها، فهو عاجز عن إظهار دينه، فلو كان يقدر أن يصلي ويصوم، لكنه لا يقدر أن يُظهر توحيده وإيمانه وعقيدته، كان عاجزاً عن إظهار دينه[7].

 

ونص جماعة من أهل العلم: على أن إظهار الدين لا ينحصر في أداء شعائره الظاهرة؛ كالأذان والصلاة والصيام والحجاب وغيرها، بل لا بد أن يُظهر إبطال دين المشركين فيصرح ببطلان دينهم، فمن كان كذلك فإنه مظهر لدينه، فالذي يسكت عن دين المشركين وهو مقيم بين أظهرهم لا يبين بطلانه، لا يكون قادراً على إظهار دينه[8]، فالرجل لا يكون مظهراً لدينه حتى يتبرأ من أهل الكفر الذي هو بين أظهرهم، ويصرح لهم: بأنهم كفار، وأنه عدوٌ لهم[9].

 

فإظهار الدين يحصل بأمرين:

الأول: إعلان شعائره، وهو الجهر بشرائعه الظاهرة؛ كالأذان والصلاة والصيام.

 

والثاني: إبطال دين المشركين، ببيان ضلاله، والتصريح بعداوته، والبراءة منه، وآكده ما كان سببُ كفره، فالذي في بلاد وثنية لا يكفيه عيب دين النصارى المسيح الذي ألَّهوه، وإنما يعيب الأوثان [10]؛ فإن الكفر له أنواع، وكل طائفة من طوائف الكفر فلا بد أن يشتهر عندها نوعٌ منه، ولا يكون المسلم مظهراً لدينه حتى يخالف كل طائفة بما اشتهر عندها، ويصرح لها بعداوته، والبراءة منه: فمن كان كُفره بالشرك، فإظهار الدين عنده: التصريح بالتوحيد أو النهي عن الشرك والتحذير منه؛ ومن كان كفره بجحد الرسالة، فإظهار الدين عنده: التصريح بأن محمداً رسول الله، والدعوة إلى اتباعه؛ ومن كان كفره بموالاة المشركين والدخول في طاعتهم، فإظهار الدين عنده: التصريح بعداوته، والبراءة منه ومن المشركين، وبالجملة: فلا يكون مظهراً لدينه، إلا من صرَّح لمن ساكنه من كل كافر ببراءته منه، وأظهر له عداوته لهذا الشيء الذي صار به كافراً وبراءته منه [11]. قال الشيخ محمد بن إبراهيم -رحمه الله تعالى-: «وإظهاره دينه ليس هو مجرد فعل الصلاة وسائر فروع الدين واجتناب محرماته من الربا والزنا وغير ذلك؛ إنما إظهار الدين: مجاهرته بالتوحيد، والبراءة مما عليه المشركون من الشرك بالله في العبادة، وغير ذلك من أَنواع الكفر والضلال»[12]، وقال الشيخ إسحاق بن عبدالرحمن بن حسن -رحمه الله تعالى-: «ولا يكفي بغضهم بالقلب، بل لا بد من إظهار العداوة والبغضاء، قال تعالى: ﴿ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ﴾[13]، فانظر إلى هذا البيان الذي ليس بعده بيان، حيث قال: ﴿ وَبَدَا بَيْنَنَا ﴾ [الممتحنة: 4]، أي: ظهر؛ هذا هو إظهار الدين، فلا بد من التصريح بالعداوة، وتكفيرهم جهاراً، والمفارقة بالبدن،... ودعوى من أعمى الله بصيرته، وزعم: أن إظهار الدين، هو عدم منعهم ممن يتعبد، أو يدرس، دعوى باطلة؛ فزعمه مردود عقلاً وشرعاً»[14]، وقال الشيخ محمد بن عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن-رحمه الله تعالى-: «فغلطتم في إظهار الدين، وظننتم أنه مجرد الصلوات الخمس، والأذان والصوم وغير ذلك، وأنكم إذا جلستم في بعض المجالس الخاصة، قلتم: هؤلاء كفار، هؤلاء مشركون، وليس معهم من الدين شيء، وأنهم يعلمون أنا نبغضهم، وأنا على طريقة الوهابية، وتظنون أن هذا هو إظهار الدين، فأبطلتم به وجوب الهجرة، فليس الأمر كما زعمتم، فإن الله سبحانه ذكر في كتابه المرادَ من إظهار الدين، وأنه ليس ما توهمتم، فقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: ﴿ قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴾ [الكافرون: 1، 2]، إلى آخر السورة؛ فأمره أن يقول لهم: إنكم كافرون، وإنه بريء من معبوداتهم، وإنهم بريئون من عبادة الله، وهو قوله: ﴿ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴾ [الكافرون: 3]، وقوله: ﴿ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴾ [الكافرون: 6]: تصريح بالبراءة من دينهم الذي هو الشرك، وتمسك بدينه الذي هو الإسلام؛ فمن قال ذلك للمشركين ظاهراً، في مجالسهم ومحافلهم وغشاهم به، فقد أظهر دينه... فمن صرح لهم بذلك، فقد أظهر دينه وصرح بالعداوة؛ وهذا هو إظهار الدين، لا كما يظن الجهلة، من أنه إذا تركه الكفار، وخلوا بينه وبين أن يصلي، ويقرأ القرآن، ويشتغل بما شاء من النوافل، أنه يصير مظهراً لدينه. هذا غلط فاحش؛ فإن من يصرح بالعداوة للمشركين، والبراءة منهم، لا يتركونه بين أظهرهم، بل إما قتلوه، وإما أخرجوه إن وجدوا إلى ذلك سبيلاً، كما ذكره الله عن الكفار... وهل اشتدت العداوة بين الرسل وقومهم، إلا بعد التصريح بمسبة دينهم، وتسفيه أحلامهم، وعيب آلهتهم؟ وقال شيخ الإسلام والمسلمين، محيي ما اندرس من الملة والدين، محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله، في ستة المواضع التي من السيرة النبوية: أنه لا يستقيم للإنسان إسلام، ولو وحد الله وترك الشرك، إلا بعداوة المشركين، والتصريح لهم بالعداوة، كما قال تعالى: ﴿ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ﴾[15]، انتهى. فصرحَّ الشيخ -رحمه الله- بأن الإسلام لا يستقيم إلا بالتصريح للمشركين بالعداوة والبغضاء. وتأمل ما استدل به على ذلك، تجد الأمر واضحاً بحمد الله»[16].

 

وهناك قول آخر، بأن إظهار الدين:

إعلانه دون اضطهاد، وهذا يحصل بإقامة شعائر الدين، وإظهار أصوله وشرائعه دون اضطهاد، فإذا كان المسلم يؤدي عباداته ويجهر بعقيدته ويدعو إليها، فهو مظهر لدينه، ولا يلزمه تسفيه الكفار ومجاهرتهم بالعداوة علانية؛ فإن ذلك يباعدهم عنه، لكن إن سألوا أخبرهم مع عدم ملازمة إظهار التسفيه[17]؛ واستدلوا على ذلك بأن الصحابة } لما ذهبوا في الهجرة الأولى للحبشة، لم يَعْلَم أهل الحبشة أنهم يُسفهون دين النصارى، إلا بعد أن جاء كفار قريش في طلبهم[18]؛ وقالوا: إن ضابط إظهار الدين وإقامته أن لا يُفتن المرء على دينه[19]؛ كما نص عليه الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى – في قوله: «ودلت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن فرض الهجرة على من أطاقها إنما هو على من فُتِنَ عن دينه بالبلد الذي يُسْلم بها؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لقوم بمكة أن يقيموا بها بعد إسلامهم: منهم العباس بن عبد المطلب، وغيره؛ إذ لم يخافوا الفتنة، وكان يأمر جيوشه أن يقولوا لمن أسلم: إن هاجرتم فلكم ما للمهاجرين، وإن أقمتم فأنتم كأعراب؛ وليس يخيرهم إلا فيما يحل لهم» [20].



[1] شرح ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ (208، 213).

[2] سورة النساء، الآية [97].

[3] ينظر: شرح ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ (212).

[4] ينظر: شرح ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ (212)؛ وتعليقات على ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالله العصيمي (55).

[5] حصول المأمول بشرح ثلاثة الأصول، عبدالله بن صالح الفوزان (171).

[6] فتاوى ورسائل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ (1/ 91).

[7] الفتاوى السعدية، عبدالرحمن بن ناصر السعدي (106).

[8] تعليقات على ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالله العصيمي (51)؛ وينظر: الدرر السنية في الأجوبة النجدية (8/ 295)، و (12/ 398-418).

[9] سبيل النجاة والفكاك، حمد بن علي بن عتيق (95)، تحقيق: الوليد بن عبدالرحمن الفريان، الناشر: دار طيبة، الرياض، ط. 1409هــ.

[10] تعليقات على ثلاثة الأصول، صالح بن عبدالله العصيمي.

[11] سبيل النجاة والفكاك، حمد بن علي بن عتيق (92، 93).

[12] فتاوى ورسائل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ (1/ 91).

[13] سورة الممتحنة، الآية [4].

[14] الدرر السنية في الأجوبة النجدية (8/ 305).

[15] سورة المجادلة، الآية [22].

[16] الدرر السنية في الأجوبة النجدية (8/ 433-435).

[17] ينظر: الاستعانة بغير المسلمين في الفقه الإسلامي، د. عبدالله بن إبراهيم الطريقي (79)، الناشر: مؤسسة الرسالة، ط. الثانية: 1414هــ؛ وقواعد ومسائل في توحيد الألوهية، عبدالعزيز الريس (94).

[18] ينظر: الفتاوى السعدية، عبدالرحمن بن ناصر السعدي (107)؛ وشرح ثلاثة الأصول، د. عبدالعزيز الريس (99).

[19] شرح ثلاثة الأصول، د. عبدالعزيز الريس (99).

[20] كتاب: الأم، لمحمد بن إدريس الشافعي (4/ 169)، الناشر: دار المعرفة، بيروت، ط. 1410هـ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • حكم السكن بين الكفار، ومتى تلزم الهجرة؟
  • الهجرة غير الشرعية والحفاظ على الأنفس (خطبة)
  • الهجرة هي: الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام..

مختارات من الشبكة

  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • رمضان بين الهجرة والهجر(مقالة - ملفات خاصة)
  • للمبتعث الهجرة لله والهجرة المضادة لها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دعوة للهجرة في ذكرى الهجرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح حديث: الأعمال بالنيات (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نموذج تطبيقي لتنمية المجتمع المحلي الإسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهجرة باقية إلى قيام الساعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "إن الله معنا" درس من دروس الهجرة النبوية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/9/1444هـ - الساعة: 15:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب