• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شرح حديث: من نسي وهو صائم
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حديث: للمهاجر إقامة ثلاث، بعد الصدر، بمكة
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    تاريخ فرضية الصيام
    أبو عبد الله العياشي بن أعراب رحماني
  •  
    الدعاء عند سماع صياح الديك ونهيق الحمار
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    افرش له بساط ودك
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    شرح حديث أبي هريرة: "دينار أنفقته في سبيل الله"
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
  •  
    خصائص التربية الأخلاقية عند ابن كثير
    مبارك بن حمد الحامد الشريف
  •  
    موضوعات سورة البقرة (2)
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    لماذا نصوم؟
    عصام محمد فهيم جمعة
  •  
    تعس عبد الدينار
    د. علي أحمد عبدالباقي
  •  
    لا ينكح المحرم ولا ينكح ولا يخطب
    الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
  •  
    تفسير: (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    فرشي التراب يضمني
    عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
  •  
    لفتات رمضانية
    الشيخ خالد بن علي الجريش
  •  
    وقفة مع كرات الباطل
    عبدالله بن سعود آل معدي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / علوم القرآن
علامة باركود

النظرة الواقعية للإنسان عند ابن كثير

مبارك بن حمد الحامد الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2021 ميلادي - 20/7/1442 هجري
زيارة: 448

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النظرة الواقعية للإنسان من حوله من حيث تكوينه ولوازم ذلك

 

اهتمَّ ابن كثير رحمه الله بالإنسان من جميع جوانبه النفسية والعقلية، وميوله الذاتية والاجتماعية، ورغباته وطبيعته، واستجابته لأنواع المؤثِّرات من حوله، كما تعرَّض ابن كثير للفروق الفردية والتفاوت والاختلافات بين الناس، وغير ذلك مما يتعلق بالنظرة الواقعية للإنسان من حيث تكوينه ولوازم ذلك، ولعلنا نتعرف على نظرة ابن كثير للإنسان من خلال النقاط التالية:

 

1- يرى ابن كثير أن النفوس خلَقَها الله سويَّةً ومستقيمة على الفطرة، فيقول عند تفسير الآية: ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾ [الشمس: 7]: "أي خلَقَها سويَّةً مستقيمة على الفطرة القويمة، كما قال تعالى: ﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ﴾ [الروم: 30]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مولود يولَد إلا على الفطرة، فأبواه يهوِّدانه وينصِّرانه ويمجِّسانه، كما تولَد البهيمة بهيمةً جمعاءَ، هل تُحِسُّونَ فيها من جدعاءَ؟))[1]، وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يقول الله عز وجل: إني خلَقتُ عبادي حنفاءَ كلَّهم، فجاءتهم الشياطين فاجتالتْهم عن دينهم))"[2].

 

2- الإنسان طيب الأصل، فابن كثير يرى أن الإنسان طيِّبٌ أصلُه ومَعدِنُه حتى لو كان عدوًّا، بخلاف العدوِّ من الجن، فيقول رحمه الله عند كلامه على الاستعاذة: "قال تعالى: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199]، وقال تعالى: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ * وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ ﴾ [المؤمنون: 96 - 98]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 34 - 36]، قال ابن كثير: "فهذه ثلاث آيات ليس لهن رابعة في معناها، وهو أن الله يأمر بمصانعة العدوِّ الإنسي والإحسان إليه؛ ليرُدَّه عنه طبعُه الطيب الأصيل إلى الموالاة والمصافاة، ويأمر بالاستعاذة من العدوِّ الشيطاني لا محالة؛ إذ لا يَقبَل مصانعة ولا إحسانًا، ولا يبغي غير هلاك ابن آدم؛ لشدة العداوة بينه وبين أبيه من قبلُ"[3].

 

3- وكما أن الإنسان طيب الأصل، ومفطور على الخير، فإن من طبيعته أيضًا القنوطَ واليأس إذا أصابته شدة، فيقول عند تفسير الآية: ﴿ وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ ﴾ [هود: 9]: "يخبر الله تعالى عن الإنسان وما فيه من الصفات الذميمة، إلا من رحم الله من عباده المؤمنين، فإنه إذا أصابته شدةٌ بعد نعمة، حصل له يأس وقنوط من الخير بالنسبة إلى المستقبل، وكفر وجحود لماضي الحال، كأنه لم يَرَ خيرًا، ولم يَرْجُ بعد ذلك فرجًا، وهكذا إن أصابته نعمة بعد نقمة ﴿ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي ﴾ [هود: 10]؛ أي: يقول: ما ينالني بعد هذا ضيمٌ ولا سوء، ﴿ إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ ﴾ [هود: 10]؛ أي: فَرِحٌ بما في يده، بطرٌ فخور على غيره"[4].

 

4- وكذلك طبيعة أكثر الناس رديئة ومجبولة على مخالفة الأمر المطلوب منها، فيقول عند تفسير الآية: ﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا ﴾ [النساء: 66]:"يُخبِر تعالى عن أكثر الناس أنهم لو أُمِروا بما هم مرتكبوه من المناهي، لَما فعلوه؛ لأن طباعهم الرديئة مجبولة على مخالفة الأمر، وهذا من علمِه تبارك وتعالى بما لم يكن أو كان كيف يكون"[5].

 

5- وكذلك من طبيعته أنه إذا أنعَمَ الله عليه بحال وعافية، أعرَضَ عن طاعة الله ونأى بجانبه، يقول رحمه الله عند تفسير الآية: ﴿ وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ ﴾ [الإسراء: 83]: "يخبر تعالى عن نقص الإنسان من حيث هو، إلا من عصم الله تعالى، في حالتَيْ سرَّائه وضرَّائه، فإنه إذا أنعم الله عليه بمال وعافية، وفتحٍ ورزق ونصر، ونالَ ما يريد، أعرَضَ عن طاعة الله ونأى بجانبه... وبأنه إذا مسَّه الشرُّ، وهو المصائب والحوادث والنوائب، ﴿ كَانَ يَئُوسًا ﴾ [الإسراء: 83]؛ أي: قَنَطَ أن يعود يحصل له بعد ذلك خيرٌ"[6].

 

6- مراعاة ابن كثير للفروق الفردية بين الناس، وأن الله خلَقَهم وجعل بينهم تفاوتًا في الأرزاق والآجال، فيقول رحمه الله عند تفسير الآية: ﴿ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ ﴾ [الأنعام: 165]: "أي فاوَتَ بينكم في الأرزاق والآجال، والمحاسن والمساوئ، والمناظر والأشكال والألوان، وله الحكمة في ذلك"[7].

 

وقال عند تفسير الآية: ﴿ وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ * وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات: 20، 21]: أي فيها - الأرض - من الآيات الدالة على عظَمة خالقها وقدرته الباهرة مما ذرأ فيها من صنوف النبات... واختلاف أَلْسِنةِ الناس وألوانهم، وما جُبِلوا عليه من الإرادات والقُوى، وما فيهم من التفاوت في العقول والفهوم والحركات، والسعادة والشقاوه"[8].

 

7- خطر دعاة السوء، فابن كثير رحمه الله يحذِّر من خطر دعاة السوء، فيقول عند تفسير الآية: ﴿ قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 71]: "هذا مَثَلٌ ضرَبَه الله للآلهة ومن يدعو إليها، والدعاة الذين يدعون إلى الله عز وجل، كمَثَلِ رجلٍ ضلَّ عن الطريق تائهًا ضالًّا، إذ ناداه منادٍ: يا فلان، هلمَّ إلى الطريق، وله أصحاب يدعونه: "يا فلان، هلم إلى الطريق"، فإن اتبع الداعيَ الأول، انطلَق به حتى يُلقيَه إلى الهلَكة، وإن أجاب من يدعوه إلى الهدى، اهتدى إلى الطريق"[9].

 

8- أهمية إصلاح نفسه، وعدم نظره إلى فساد الناس، يقول رحمه الله: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ [المائدة: 105]: "يقول تعالى آمرًا عباده المؤمنين أن يُصلِحوا أنفسهم، ويفعلوا الخير بجهدهم وطاقتهم، ومخبرًا لهم أنه من أصلَحَ أمره، لا يضُره فساد من فسد من الناس، سواء كان قريبًا منه أو بعيدًا"[10].

 

9- وأخيرًا يؤكِّد ابن كثير على ألا تقتصر همة الإنسان على الدنيا فقط، بل تكون همته سامية إلى نيل المطالب العالية في الدنيا والآخرة، فيقول عند تفسير الآية: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [النساء: 134]: "أي: فلا يقتصر قاصر الهمة على السعي للدنيا فقط، بل لتكن همته سامية إلى نيل المطالب العالية في الدنيا والآخرة؛ فإن مرجع ذلك كلِّه إلى الذي بيده الضر والنفع، وهو الله الذي لا إله إلا هو، الذي قسم السعادة والشقاوة في الدنيا والآخرة بين الناس، وعدل بينهم فيما علمه فيهم، ممن يستحق هذا، وممن يستحق هذا"[11].

 

فمعرفة الدعاة لطبيعة المدعوِّين وحاجاتهم، ومراعاة الفروق بينهم - من الأمور المهمة لنجاحهم في أداء رسالتهم، وتأثيرِهم على الآخرين، فهناك من الناس من يؤثِّر فيهم الأسلوب العاطفي، فيحتاج إلى التذكير والموعظة الحسنة، بينما هناك آخرون يناسبهم المنهج العقليُّ وأسلوب الإقناع والحوار والمجادلة وهكذا، فالناس ليسوا على درجة واحدة من الفهم والذكاء، وكذلك تختلف طبائعهم وعاداتهم، مما يحسن بالداعية مراعاة ذلك والتنبُّه له، وسنتناول الحديث عن ذلك في مبحث العلم بأحوال المدعوِّين.

 



[1]الحديث متفق عليه، وأخرجه البخاري في كتاب الجنائز، باب إذا أسلم الصبي فمات هل يصلى عليه؟ وهل يعرض على الصبي الإسلام؟ رقم (1358)، ومسلم في كتاب القدر، باب معنى كل مولود يولد على الفطرة.. رقم (2658)، وأبو داود في كتاب السنة، باب في ذراري المسلمين بلفظ: "كل مولود..." رقم (4714)، والترمذي في كتاب القدر، باب ما جاء كل مولود يولد على الفطرة (2138).

[2] انظر تفسير القرآن العظيم 4/ 613. والحديث أخرجه مسلم في كتاب الجنة ونعيمها، باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقم (2865).

[3] المرجع نفسه 1/ 22.

[4] انظر تفسير القرآن العظيم 2/ 540.

[5] التفسير 1/ 637.

[6]انظر تفسير القرآن العظيم 3/ 87.

[7] المرجع نفسه 2/ 254.

[8] المرجع نفسه 4/ 276.

[9] انظر تفسير القرآن العظيم 2/ 186.

[10] المرجع نفسه 2/ 141، 142.

[11] انظر تفسير القرآن العظيم 1/ 689.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • مصادر تفسير ابن كثير
  • منهج ابن كثير في دعوة المرأة
  • عدل ابن كثير وإنصافه مع الخصوم
  • نبذ ابن كثير للجمود والتعصب الفكري
  • منهج ابن كثير في الدعوة إلى الإيمان بالله
  • خصائص التربية الأخلاقية عند ابن كثير

مختارات من الشبكة

  • نظرة الإسلام الجمالية إلى الإنسان .. النظرة المدرسية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظرة الإسلام الجمالية إلى الإنسان .. النظرة الكلية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الواقعية.. نظرة عن قرب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خصائص الواقعية الطبيعية والواقعية الاشتراكية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أشهر المناهج النقدية الحديثة في الغرب(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • النظرة المدرسية للإنسان في التربية الجمالية في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النظرة الكلية للإنسان في التربية الجمالية في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظرة الإسلام إلى الجمال الظاهر للإنسان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بين ابن المبارك وفتاة يتيمة النظرة العميقة لمعاني التعبد والإحسان(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • مخطوطة الرياض النظرة في مناقب العشرة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تعرف على عدد ساعات الصيام حول دول العالم
  • 111 عاما على تأسيس أقدم مركز قرآني بجنوب إثيوبيا
  • مشروع خيري لتوزيع أكثر من 6000 سلة غذائية خلال رمضان في ألبانيا
  • استعدادات الجاليات الإسلامية لرمضان في ظل كورونا بأمريكا وكندا وإنجلترا
  • وضع حجر الأساس لجامعة الإمام البخاري في كشن غنج بالهند
  • ندوة إسلامية ثقافية لمسلمي أمريكا الشمالية
  • مسجد أكسفورد المركزي يقدم مساعدات غذائية يوميا خلال رمضان
  • 250 طفلا يشاركون في مسابقة قرآنية كبيرة بموريتانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/9/1442هـ - الساعة: 11:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب