• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الوصية بذكر الله
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة: رمضان... ودأب الصالحين (القيام)
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    الفاتحة وشرط المتابعة
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    خطبة: الستر على المسلمين
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    الخلف وسوء الأخلاق في رمضان
    هيام محمود
  •  
    أحكام اللقطة في الطريق
    الشيخ صلاح نجيب الدق
  •  
    نوازل معاصرة في الصيام (خطبة)
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    من آداب الصيام: تأخير السحور
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    من سلسلة أحاديث رمضان حديث: طوبى لمن رآني وآمن بي
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    ما حكم الصوم للمسافر والمريض؟ (PDF)
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    التكافل وقت الأزمات: مواقف وعظات
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    هل لك سر عند الله؟ (خطبة)
    خالد بن حسن المالكي
  •  
    مستحبات الصيام وآدابه
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    سلسلة جود قراءتك للمبتدئين (الحلقة الثانية)
    أبو مارية محمد أحمد عبده
  •  
    عندما تتكافأ أقوال الفقهاء في مسألة
    محمد عبدالعزيز محمد عبدالعزيز
  •  
    الدنيا بحر عميق غرق فيه ناس كثير
    السيد مراد سلامة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

أهمية الإيمان باليوم الآخر

علي حسن فراج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/4/2010 ميلادي - 19/4/1431 هجري

الزيارات: 120500

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أهمية الإيمان باليوم الآخر

 

الإيمان باليوم الآخر هو أحدُ أرْكان الإيمان السِّتَّة، التي لا بدَّ منها، وإذا نظرْنا إلى القرآن الكريم وجدْناه مِن أوَّله إلى آخِره يُعطي اهتمامًا كبيرًا للتذكير بهذا اليوم، حتى إنَّه لَيقْرِنُ ذلك بالأحكام التشريعية، فيُلمح إلى ضرورةِ انتِباهِ المكلَّفِ في تعاطيه للمُعامَلات الدُّنيويَّة إلى أنَّه موقوفٌ غدًا بين يدي ربِّه مجازًى بعمله، إنْ خيرًا، وإنْ شرًّا.

 

فمِن ذلك: قوله تعالى في سورة الطلاق: ﴿ فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ﴾ [الطلاق: 2].

 

وقليلةٌ هي السُّوَر التي لم يأتِ فيها ذِكْرٌ لِقضيَّة البعْثِ والنشور، ممَّا يدلُّ على أهمية الإيمان باليوم الآخِر في حياة المسلِم خاصَّة، وفي حياة الأمَّة عامَّة.

 

وقد يوجد كثيرٌ مِن الناس، مَن يؤمِن بالله تعالى، ولكنَّه لا يؤمن باليوم الآخر، وقد وقع ذلك في قديم الدهْر وحديثِه، فقد كان مُشْرِكو العرب يؤمنون بالله تعالى، ولكنَّهم لا يؤمنون بالبعْث، واليومَ يوجد في العالَم أعدادٌ غفيرة تؤمِن بوجود الخالق، ولكنَّها لا تؤمن بقضية البعْث: إمَّا إنكارًا لها واستبعادًا لوقوعها، يَحْضُرُني مِن ذلك مقولةُ العالِم الألماني الشهير (ألبرت إينشتين): "... فأنا لا أستطيع أنْ أتخيَّل الرَّبَّ الذي يُكَافئ ويُعاقِب مخلوقاتِه، حسبي أن أتأملَ في سِرِّ خلود الحياة، أتأمَّل في البنيان البديع لهذا الكون، الذي لا نستطيعُ إدراكَه إلَّا إدراكًا مبهمًا ..."، مع أنَّ هذا الرجل ممَّن يقول بنفْي الصُّدفة في إحْداث الكون، وأنَّ وراءه مُحْدِثًا له.

 

وإمَّا أنْ يكُون عدمُ الإيمان باليوم الآخِر عن غفلةٍ وذهول عن قضية البعْث والاستعداد لها، وتجِدُ مثالَه الصارخَ في أفراخ الليبراليِّين والعلمانيِّين، الذين جعلوا الحياةَ الدنيا أكبرَ همِّهم، ومَبلغَ عِلمِهم.

 

ولعلَّ السبب في تبايُن موقف الناس مِن القضيتَيْن: أنَّ قضية وجود الخالق، وأنَّ هذا الكون صادرٌ عن مسبِّب له ومُريدٍ لإيجاده، مِن الظهور بحيْث لا يَقْدِر العقلُ السليم على إنكارها إلَّا على جهة المُكَابَرة، فمِن ثَمَّ يُسلِّم الكثيرون لها، ثم إنهم لا يُريدون أن يُكلِّفوا أنفسَهم أيَّ تَبِعات على التسليم بهذه القضية، فلا يخضعون لتكاليفَ شرعيَّة، ولا يؤمنون بقضايا غيبيَّة مِن بعْث وجزاء، وثواب وعقاب؛ لأنَّ كل ذلك يُكدِّر خاطرَهم، ويُشَوِّش على تمتُّعهم بشهواتهم ونزواتهم.

 

تأمَّلتُ في كثيرٍ مِن القضايا المثيرة للجدَل بيننا وبيْن الليبراليِّين والعلمانيِّين العَرَب، الذين يَزعمون أنهم ما زالوا يَلتزمون بالإسلام، ويَرضونه دِينًا، فإذا كثيرٌ مِن هذه القضايا كان يمكن رفْع الخلاف فيها، لو قوي عندَهم باعثُ الإيمان باليوم الآخر والجَنَّة والنار.

 

كم مِن قضية على الساحة نحتاج فيها لإثبات صحَّتها العقليَّة، وأنَّها موافِقة للمَصالح البشرية، ويَكْثُر الضجيجُ والأخْذ والرد، بينما لو وَضَع المسلِم إيمانَه باليوم الآخر نُصْبَ عينيه، فبادَرَ للامتثال، لأراح نفسَه وغيْرَه مِن الكثير مِن العناء، والخِصام والجدال.

 

خذْ مثلًا قضايا الأمْر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتحريم الربا، والاختلاط والتبرُّج والسُّفور، يُتعب العلمانيُّون أنفسَهم ويُتعبون غيرَهم في زحزحتها عن مكانها في ميزان الشرع؛ لأنَّها تُعارِض الحريَّة الشخصيَّة في زعْمهم، ونجتهد نحن في إثبات أنَّ ما جاء به الشرع في هذه القضايا هو الأَمْثَلُ والأجْدَى للفرْد والمجتمع من الناحية الدنيويَّة قبلَ الجهة الشرعيَّة، وتكتب الكُتب والرُّدود، والمقالات والأبحاث.

 

بينما لو وَضعوا نُصْبَ أعيُنهم أنَّهم مبعوثون ليومٍ عظيم، وأنَّه إما الامتثال وجزاؤه الجَنَّة، وإما المخالفة وجزاؤها النار، لرجعوا عن موقفهم، وسلَّموا لربِّهم، وأذعْنوا له؛ لأنَّ في امتثالهم وتسليمهم الجَنَّةَ، وفي عصيانهم وتمرُّدهم النار، وهذا يكفي أيَّ عاقلٍ لِيُذْعِنَ ويَقْتَنع، بجانبِ يقينه أنَّ الله تعالى حكيم عليم، لا يشرع إلا ما فيه جلْبُ منفعةٍ، ودَفْعُ مَفْسَدة.

 

فإذا ما عَلِمَ المرأةُ والرجُلُ جميعًا، وأيقَنوا أنَّ في تمتُّعهم بما يُسمَّى الحرية الشخصية عصيانًا لربِّهم، سيصِلُ بهم إلى غضبه ومعاقبته، وحِرْمانهم مِن رِضاه وجَنَّتِه، كان ذلك حافزًا عظيمًا على التضحية بالحريَّة المزعومة؛ لِمَا يترتب على التمتُّع بها مِن فوات نعيمٍ عظيم، والوقوع في عذابٍ أليم.

 

إنَّ الإنسان إذا ما خالَط الإيمانُ باليوم الآخِر بشاشةَ قلْبه، ووقع منه الموقعَ اللائق؛ لَيَرَى الحياةَ الدنيا على حقيقتها، صغيرةً قصيرةً، فلا يكُون همُّه إدراكَ مأْربه فيها، بل همُّه أنْ يضْمن النجاةَ والسعادة في الحياة الأُخرويَّة؛ لأنها هي الباقية بلا انقطاع، ولا زوال.

 

إنَّ مِن أكبرِ أَوْجُهِ الاختلافِ بيْن منهج الإسلام وسائر المناهج الإنسانية المعاصرة: كونَ هذه المناهج والأفكار قامتْ على نظرة إلحاديَّة في الأصْل، تجعل الحياة الدنيا هي المستقرَّ والمآل، وأنها الغاية التي تنتهي عندَها حياةُ الفرْد، ومِن ثَمَّ ينبغي أن يحقِّق الفردُ فيها كلَّ أمنياته وأهدافه ومآربه، فيستمتع بالشهوات والملذَّات، ولا يقف مِن ذلك عندَ حدٍّ، إلا إذا عاد ذلك بضررٍ عليه في حياته الدنيا فقط.

 

وكثيرٌ مِن الأمور لا يكُون ضررُها الدنيويُّ كبيرًا أو ظاهرًا، أو عامًّا لكل الأماكن والأشخاص، بل يكون ضررُها الأكبر أُخرويًّا مِن إفساد العلاقة بيْن المرء وربِّه، والحيلولة دون وصوله إلى رحمتِه والجَنَّةِ، وها هنا يأخذ الإسلام بأتْباعِه إلى سبيل السلامة والرَّشاد، فيَمنَعهم مِن كلِّ ما يضرُّ بآخرتهم، كما يمنعهم مِن كلِّ ما يضرُّ بدنياهم سواءً بسواء، بل وإذا كان لا بدَّ مِن وقوع أحدِ الضررَيْن، فإنَّ الإسلام يختار حصولَ الضررِ الدُّنيويِّ دون الأخروي؛ لأنَّه أخف وأهون، والدنيا أيَّام قصيرة فانية، والآخرة آباد باقية.

 

في حين أنَّ المناهج الأرضيَّة الحديثة لا وجودَ للمصالح الأُخرويَّة فيها، فضلًا عن مراعاتها، وهذا هو جوهرُ الاختلاف في قضايا الحريَّة وحقوق الإنسان بيْن الإسلام والمناهِج الحديثة، وإلَّا فهناك كثيرٌ مِن الجوانب تلْتقي فيها هذه النظريَّات والمناهِج مع الإسلام، كالسعْي لاحترام إنسانية الفَرْد، وتحقيق كرامته ومصالحه، وتمتُّعه بالطَّيِّبات مِن الرِّزق والملذات، لكن الإسلام - كما تقدم - يَضَعُ نُصبَ عينيه سعادةَ الإنسان في الآخرة؛ فيَمْنع مِن بعض الملذَّات والشهوات، ويُحجِّم مِن الحريَّات والرغبات؛ رعايةً لوصول الإنسان إلى حياة هانِئة سعيدة في الدار الآخرة، يتمتَّع فيها بكلِّ الطيبات والملذَّات، بلا حظْر ولا منْع ولا قيْد؛ لأنَّها عندئذٍ قد خلَتْ مِن الجوانب السلبية التي توجد فيها في حياتنا الأرضيَّة هذه.

 

مِن هنا يجب التركيزُ على إثارة قَضية الإيمان باليوم الآخِر مع التيارات الليبرالية والعلمانية في مجتمعاتنا، التي يَزعم أصحابُها أنَّهم ما زالوا مسلمين، وأنَّهم مِن أهل الصلاح والتقوى، ولكنَّهم يريدون تحريرَ الإنسان - والمرأةِ على الخصوص - مِن القيود والأغلال التي فرَضَها رِجالُ الدِّين - في زعمهم - مع أنَّ هذه الأمور لو سلَّمْنا أنَّها أغلال، فهي مِن الدِّين الإسلامي، لا مِن وضْع رجاله - كما يحاول العلمانيون والليبراليون أنْ يُلقوه في أسماع الناس وعقولهم؛ ليتهيَّأَ لهم الانحلالُ مِن هذه القيود بسهولة بعدَ نفي كونها مِن الدِّين أصلًا.

 

وتلك لُعبةٌ ماكرة، ومقصِد خبيث يُعبِّر عن عدم نزاهة صاحِبه، بل يُبَرْهِن على تدليسه وخِداعه لنفسه قبلَ الآخرين، فإنَّ تلكم القضايا لم يزلْ أئمة المسلمين الأخيار يَنْقلونها عن سابقيهم جيلًا بعدَ جيل، كما نقلوا لنا سائرَ العبادات، بل هذا كتابُ الله تعالى، وسُنَّة نبيِّه صلَّى الله عليه وسلَّم، فيهما الفصْل في هذه القضايا محلِّ النِّزاع والاختلاف، ولكنَّ ضَعْفَ الإيمانِ باليومِ الآخرِ، وحُبَّ الدُّنيا، واتِّباعَ الهوى، والاقتداءَ بمَن لا يَرْجُون الله واليوم الآخر - يحمل صاحبَه على فِعْل هذا وأكثر منه.

 

فنسأل الله تعالى أنْ يملأَ أفئدتَنا باليقين، وأنْ يُثبِّتَ قلوبَنا على دِينه، غيرَ مُبَدِّلين ولا مُحَرِّفين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • ذكر شيء من أوصاف اليوم الآخر
  • اليوم الآخر بين أهل الحق وأهل الباطل
  • الإيمان باليوم الآخر
  • الصراط
  • اليوم الآخر أمر غيبي يجب التصديق به
  • فوائد الحديث عن اليوم الآخر
  • مدى عناية القرآن باليوم الآخر
  • سر اهتمام القرآن باليوم الآخر
  • الإيمان باليوم الآخر
  • الإيمان باليوم الآخر (وقت الساعة – أشراط الساعة)
  • الحكمة من اليوم الآخر
  • ثمرات الإيمان باليوم الآخر
  • آيات عن الإيمان باليوم الآخر
  • الإيمان باليوم الآخر وما يتضمنه
  • الإيمان باليوم الآخر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أهمية الحسنة والسيئة يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل الإسلام وأهمية تجديد الإيمان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية الدعاء وأثره في تقوية الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية الإيمان(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • أهمية شرح أركان الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية الإيمان بالملائكة وعلاماته النفسية والاجتماعية والخلقية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث جبريل وسؤاله عن الإسلام والإيمان والإحسان (7)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آثار الإيمان باليوم الآخر(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- تنبيه هام
أبو محمد عبد الفتاح آدم المقدشي - الصومال 08-04-2010 01:33 PM

"يحضرني مِن ذلك مقولةُ العالِم الألماني الشهير (ألبرت إينشتين)"
يرى كثير من العلماء المحققين كشيخنا صالح بن فوزان أن لا يُلقب الكفار بهذا اللقب الشريف وهو " عالم" لأنهم لا يستحقونه ,
ولقد درج هذا الغزو الفكري في مجتمعاتنا حتى قد لا ينتبه لها المثقفون وبعض العلماء فضلاً عن غيرهم بأن يسموا العلوم المادية التجريبية علما بينما يسمون العلوم الدينية أدب, بل هذا الأمر مطبق في المدارس والجامعات والله المستعان.
حتى نشأت ناشأتنا بذلك فتراهم يستدلون بها على الدين ويقولون: هذا أثبته العلم أو نحوها من الكلمات والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العي العظيم.
وجزاكم الله خيرا على ما قدمت لنا من الفوئد في هذا الموضوع المهم.

1- بوركتم
جاسم - السعودية 05-04-2010 04:20 PM

بارك الله فيكم وزادكم علماً ونفعاً

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 0:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب