• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك أفعال الله تعالى
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    اغتنام فضائل الأوقات (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    فرصة الحج لمن ناله، وغنيمة العشر لمدركها
    د. عبدالعزيز حمود التويجري
  •  
    أقبلت العشر فأكثروا من الذكر (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الأعمال العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    تفسير: (ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    من شعائر الحج الافتقار إلى الله
    مهدي غيدان سلمان
  •  
    جنة النعيم لمن أتى الله بقلب سليم (خطبة)
    الشيخ فؤاد بن يوسف أبو سعيد
  •  
    نصرة خير البشر (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    الرضا بالله ربا وإلها (2) (خطبة)
    إبراهيم الدميجي
  •  
    الطي والنشر لفضائل العشر (خطبة)
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    الذكر عقب السلام من الوتر
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    التعريف بالمعتزلة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    من أقوال السلف في التقوى
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    فضل الاكتساب من حلال والعمل باليد
    الشيخ وحيد عبدالسلام بالي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم قرآن

الكلام على إثبات حروف المد وحذفها عند الوقف عليها

الكلام على إثبات حروف المد وحذفها عند الوقف عليها
الشيخ محمد عبدالمنعم المسلمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/2/2014 ميلادي - 16/4/1435 هجري

الزيارات: 87589

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الكلام على إثبات حروف المد وحذفها عند الوقف عليها


إثبات حروف المدِّ وحذفُها من خصائص الرسم العثماني المطلوب اتباعه شرعًا، فيجب على القارئ معرفةُ الثابت والمحذوف رسمًا؛ ليقف على ما ثبت رسمًا بالإثبات، وما حُذف بالحذف؛ لأن الوقف عليها كرسمِها إثباتًا وحذفًا.


ومعنى هذا أنه إذا وقفتَ على كلمة آخرُها حرفٌ من حروف المد الثلاثة ألفًا كان أو واوًا أو ياء، من بنية الكلمة أو لا، فانظر إليه فإن كان ثابتًا وصلاً ورسمًا، فإن الوقف عليه يكون بالإثبات، كذلك كالألف في: ﴿ قَالَا رَبَّنَا ﴾، والواو في: ﴿ قَالُوا خَيْرًا ﴾، والياء في: ﴿ إِنِّي مَعَكُمْ ﴾.


وإن كان محذوفًا وصلاً ورسمًا، فإن الوقف عليه يكون بالحذف كذلك؛ كالألف في: ﴿ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ﴾ [التوبة: 18]، و(فيمَ) الاستفهامية؛ نحو: ﴿ فِيمَ أَنْتَ ﴾ [النازعات: 43]، والواو في: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ ﴾ [النحل: 125]، والياء في: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ ﴾ [الشورى: 32].


وإن كان ثابتًا رسمًا لا وصلاً، فإنه يُوقَف عليه بالإثبات؛ عملاً بحالته في الرسم ودون النظر إلى حالته في الوصل؛ كالألف في: "﴿ الظُّنُونَا ﴾، و﴿ الرَّسُولَا ﴾[1]، و﴿ السَّبِيلَا ﴾" بالأحزاب، والواو في: ﴿ مُرْسِلُو النَّاقَةِ ﴾ بالقمر، والياء في: ﴿ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ﴾ بالأنبياء.


وإن كان ثابتًا وصلاً لا رسمًا، فإنه يُوقَف عليه بالحذف؛ عملاً بحالته في الرسم دون نظر إلى حالته في الوصل؛ كالواو في ﴿ إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ ﴾ [البروج: 13]؛ أي: إن الوقف على الكلمات التي آخرَها حرفُ مدٍّ ليس تابعًا في الإثبات والحذف لحالتها في الوصل، وإنما هو تابع لحالتها في الرسم إثباتًا وحذفًا، وافق في ذلك رسمها أو لا.


ويُستثنَى من هذه القاعدة ألف "سلاسلا" بالدهر، وياء ﴿ آتانِ ﴾ بالنمل، فإن الأُولى ثابتة رسمًا، والثانية محذوفة رسمًا، ويجوز في كلٍّ منهما مع ذلك الوقفُ عليه بالإثبات والحذف.


كما يستثنى من ذلك أيضًا ألف: "ثمودا" بهود والفرقان والعنكبوت والنجم، فإنها ثابتة رسمًا محذوفة وقفًا على ما سيأتي بيانه.


وفيما يلي تفصيل ما يثبُت وما يحذف وقفًا من حروف المد الثلاثة.

 

أحوال إثبات الألف في الوقف دون الوصل وجوبًا كرسمها:

فأما الألف، فإنها تثبت كرسمها وقفًا لا وصلاً في ثمان أحوال وجوبًا، وهي:

1- في كل ما تثبت فيه رسمًا وحُذِفت منه للتخلص من التقاء الساكنين؛ نحو: "﴿ عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ ﴾ - ﴿ كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ ﴾ - ﴿ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾".


2- وفي لفظ (أيها) حيث وقع في القرآن؛ نحو: "﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ - ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ﴾ - ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ ﴾"، إلا في ثلاثة مواضع يجب الوقف على كل منها بحذف الألف تبعًا لرسمها كذلك، وهي: ﴿ أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ بالنور - ﴿ يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ ﴾ بالزخرف - ﴿ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ ﴾ بالرحمن.


3- فيما تثبت فيه رسمًا لا وصلاً من رؤوس الآي في: "﴿ الظُّنُونَا ﴾- ﴿ الرَّسُولَا ﴾- ﴿ السَّبِيلَا ﴾" ثلاثتها بالأحزاب، ﴿ وقَوَارِيرَا ﴾ الأولى بالدهر، أما الثانية فمحذوفة وقفًا ورسمًا ووصلاً.


4- وفيما تثبت فيه رسمًا لا وصلاً بدلاً من نون التوكيد الخفيفة في موضعيها الواردين في القرآن، وهما: ﴿ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ ﴾ بيوسف، و﴿ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ ﴾ في العلق.


5- أو بدلاً من التنوين في كل اسم منصوب؛ نحو: "﴿ شَيْئًا ﴾ - ﴿ اهْبِطُوا مِصْرًا ﴾".


6- وفي (إذًا) المنونة نحو: ﴿ إِذًا لَابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 42].


7- وفي "أنا" الضمير؛ نحو: ﴿ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا ﴾ [الكهف: 34].


8- وفي لفظ: ﴿ لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي ﴾ [الكهف: 38].

 

وجوب حذف الألف في الوقف على خلاف رسمها ووجهه:

وتحذف الألف وقفًا تبعًا لحذفها وصلاً رغم ثبوتها، وعلى خلاف القاعدة المتقدمة في (ثمودا) من قوله - تعالى -: ﴿ أَلَا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ ﴾ بهود - ﴿ وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ﴾ بالفرقان - ﴿ وَعَادًا وَثَمُودَ وَقَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ ﴾ بالعنكبوت - ﴿ وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى ﴾ بالنجم فقط لمن يقرؤها مُنوَّنة إذا وقف عليها.

 

جواز الإثبات والحذف في ألف "سلاسلا" وقفًا ووجهه:

ويجوز في ألف "سلاسلا" بالدهر فقط الإثبات والحذف وقفًا مع مد المنفصل أربع أو خمس حركات، والحذف فقط مع قصره من طريق المصباح وروضة ابن المعدل، مع ثبوتها رسمًا لا وصلاً.

أما الإثبات، فمتابعة للرسم وموافقة لقراءة مَن يثبتونها إذا وقف عليها، وأما الحذف، فعلى خلاف القاعدة، مع أنه أرجح من الإثبات؛ مراعاة للوصل.

 

حالتا إثبات الواو وحذفها في الوقف وجوبًا كرسمها:

وأما الواو، فإنها تثبت وقفًا وجوبًا في كل ما تثبت فيه رسمًا وحذفت منه وصلاً لالتقاء الساكنين، دون التفاتٍ إلى كونها من بنية الكلمة؛ نحو: ﴿ يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ [الرعد: 39]، أو واو جماعة؛ نحو: ﴿ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴾ [الفجر: 9]، ونحوهما في كل ما جاء في القرآن، إلا في المواضع الخمسة التالية:

1- ﴿ وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ ﴾[الإسراء: 11].

2- ﴿ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ ﴾ [الشورى: 24].

3- ﴿ يَدْعُ الدَّاعِ ﴾ [القمر: 6].

4- ﴿ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [التحريم: 4].

5- ﴿ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ﴾ [العلق: 18].


وقد نظم العلامة المتولي مواضع هذه الخمسة في اللؤلؤ المنظوم:

يمحُ بشورى يومَ يَدْعُ الدَّاعِ مَعْ
ويَدْعُ الإنسانُ سَنَدْعُ الواوَ دَعْ
وهكذا وصالِحُ المؤمنينَ الَّذي وَرَدْ
في سورةِ التحريم فاظفَرْ بالرَّشَدْ

 

حالتا إثبات الياء في الوقف دون الوصل وجوبًا كرسمها:

وأما الياء، فإنها تثبت كرسمها وقفًا لا وصلاً وجوبًا في حالتين، وهما:

1- في كل ما ثبتت فيه رسمًا وحذفت منه وصلاً للتخلص من التقاء الساكنين، وذلك في: ﴿ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ﴾ [البقرة: 196] - ﴿ مُحِلِّي الصَّيْدِ ﴾ [المائدة: 1] - ﴿ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ ﴾ [التوبة: 2] موضعين بالتوبة - ﴿ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا ﴾ [مريم: 93] - ﴿ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ ﴾ [الحج: 35] - ﴿ مُهْلِكِي الْقُرَى ﴾ [القصص: 59]، وفي جميع هذه الكلمات يقول الشاعر:

ويا مُحِلِّي حَاضِري مَعْ مُهلِكي
آتِي المُقِيمي مُعْجِزي معًا لا تترُكِ

أي: لا تتركِ الوقف بالياء على هذه الكلمات.


2- قوله تعالى: ﴿ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ ﴾ [ص: 45] بالإثبات.


أما ﴿ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 17] بالسورة نفسها، فبالحذف تبعًا للرسم وصلاً ووقفًا، وفي هذه المسألة يقول بعضهم:

ويا أُولِي الأَيْدِي بإثباتٍ وُصِفْ
ويا ذا الأيدِ لكلِّهم حُذِفْ

 

حالتا حذف الياء في الوقف كرسمها وجوبًا:

وتحذف الياء وقفًا وجوبًا تبعًا لحذفها رسمًا في حالتين، وهما:

1- إذا حذفت في الرسم والوصل للرواية؛ نحو: ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ﴾ [الفجر: 4] بالفجر وما يشبهها من ياءات الزوائد محذوفة لحفصٍ عن عاصم.


2- إذا حذفت في الرسم والوصل للتخلُّص من التقاء الساكنين، دون التفات إلى كونها من أصل الكلمة أو لا؛ وذلك في: ﴿ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النساء: 146] - ﴿ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 3] موضعي المائدة - ﴿ نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 103] - ﴿ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ ﴾ [طه: 12] - ﴿ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ ﴾ [الحج: 54] - ﴿ عَلَى وَادِ النَّمْلِ ﴾ [النمل: 18] - ﴿ الْوَادِ الْأَيْمَنِ ﴾ [القصص: 30] - ﴿ بِهَادِ الْعُمْيِ ﴾ [الروم: 53] - ﴿ إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ ﴾ [يس: 23] - ﴿ صَالِ الْجَحِيمِ ﴾ [الصافات: 163] - ﴿ قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [الزمر: 10] - ﴿ يُنَادِ الْمُنَادِ ﴾ [ق: 41] - ﴿ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ ﴾ [القمر: 5] - ﴿ وَلَهُ الْجَوَارِ ﴾ [الرحمن: 24] - ﴿ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ ﴾ [النازعات: 16] - ﴿ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ ﴾ [التكوير: 16].


جواز إثبات ياء ﴿ آتَانِ ﴾ وحذفها في الوقف ووجهه.


ويجوز في ياء ﴿ فما آتَانِ اللهُ ﴾ [النمل: 36] الحذف والإثبات وقفًا مع مدِّ المنفصل أربع أو خمس حركات، والحذف فقط مع قصره من طريق المصباح وروضة ابن المعدل، مع حذفها وقفًا - وأما الحذف، فلمتابعة الرسم وهو الراجح - وأما الإثبات، فعلى خلاف القاعدة، ومراعاة لأنها توصل بياء مفتوحة، والله أعلم.


وإليك ما ذكره صاحب "لآلئ البيان" في الحذف والإثبات بقوله:

وقف مُعجِزي مُحلِّي حاضري
آتِي المُقِيمي مُهلِكي باليا دري
وحذفُها من قبل ساكنٍ رسا
عند ينادِ مَعْ نُنْج يونسا
واخشونِ مع يؤتِ النساءِ والوادِ
ووادِ والجوارِ مع الهادي
وهادِ روم صالِ تُغنِ بالقمرْ
يُرِدْنِ مع عبادِ أولي الزُّمَرْ
وحذفُ واوٍ في ويمحُ يدْعُ
الدَّاعِ والإنسانُ مع سنَدْعُ
وصالحُ التحريمِ مثلُ الألف
في آيةِ الرحمنِ نور الزخرف
وفي سلاسلا وما آتانِ قِفْ
بالحذف والإثبات في اليا والألفِ
وقف بها في لفظِ لكنَّا أنا
حيث كانت قواريرَ السبيل ربنا
وقبله الرسولا والظنونا
وصل بحذفِها تكن مصونا



[1] "لكنا هو" بحذف الألف وصلاً، وإثباتها وقفًا.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أحكام المد والقصر
  • بعض الأحكام التي تجب لحفص حال الإشباع في المد المتصل من طريق طيبة النشر
  • المد العارض للسكون ( أقسامه وأحكامه والأمور الملحقة به )
  • المد الجائز البدل
  • أقسام المد اللازم
  • مراتب المد الفرعي
  • الكلام على الوقف القبيح

مختارات من الشبكة

  • الترهيب من الكلام فيما لا يعني وفضول الكلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام فيما لا يعني (ترك فضول الكلام)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تلاميذنا من فهم الكلام إلى إبداع الكلام (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إثبات صفة الكلام لله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام عند ابن جني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حفظ اللسان وفوائده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة فائدة في الكلام في القرآن والكلام هل هو حرف وصوت أم ليس كذلك(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أوتيت جوامع الكلم، واختصر لي الكلام اختصارا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- سؤال
عبير - الجزائر 31-10-2017 10:25 PM

لماذا مدت كلمة الداع في هذه الآية (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان) و شكرا

2- شكر
ثروت محمود - مصر 18-11-2016 02:55 AM

شكرا علي العرض الجميل ونتمني المزيد من المعلومات القيمة

1- الشكر
يحيي الحسن سنكارى - مالى 11-05-2016 07:01 PM

جزى الله القائمين على هذه الفوائد الجمة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • نشر الثقافة الإسلامية بمنطقة مورتون جروف بولاية إلينوي الأمريكية
  • دورات قرآنية صيفية للطلاب المسلمين في بلغاريا
  • عيادة إسلامية متنقلة بولاية كارولينا الشمالية
  • حملة إسلامية للتبرع بالدم لأطفال الثلاسيميا في ألبانيا
  • معرض للثقافة الإسلامية بمدينة كافان في أيرلندا
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية
  • توزيع مصاحف إلكترونية للمكفوفين وضعاف البصر في البوسنة
  • المسلمون يفتتحون أول مسجد بمدينة Venice الإيطالية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1443هـ - الساعة: 9:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب