• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم الجمعة
    خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    صور من فتن نساء بني إسرائيل في الحديث النبوي
    عواطف حمود العميري
  •  
    حديث: أيصلح لي أن أطوف بالبيت قبل أن آتي الموقف؟
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    ريحانة الحفاظ في ضبط بعض الآيات المتشابهة الألفاظ (PDF)
    يوسف عبد الجليل صالح
  •  
    شرح حديث ابن عباس في قصة عيينة بن حصن مع عمر بن الخطاب
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
  •  
    الحكم على الحركة (الماسونية)
    فتاوى علماء البلد الحرام
  •  
    الدعوة إلى العلم
    د. فهد بن بادي المرشدي
  •  
    أفشوا السلام وأطعموا الطعام
    الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
  •  
    فقه باب آداب الخلاء (PDF)
    محمد بن علي الغباشي
  •  
    شكر النبي صلى الله عليه وسلم لربه عز وجل
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    حكم الانتماء للحركة الماسونية
    فتاوى علماء البلد الحرام
  •  
    شرح حديث: من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه .. وأحاديث أخرى
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
  •  
    وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    دراسة وتخريج حديث عائشة رضي الله عنها في دعاء ليلة القدر: ...
    إبراهيم العشماوي محمد إبراهيم الشناوي
  •  
    خطبة عن الإخلاص والمخلصين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    خطبة عن سعد بن معاذ رضي الله عنه
    أحمد عبدالله صالح
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الصيام ورمضان وما يتعلق بهما
علامة باركود

دروس من رمضان (1)

د. محمد ويلالي

المصدر: ألقيت بتاريخ: 7/9/1430هـ
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/9/2009 ميلادي - 12/9/1430 هجري
زيارة: 156575

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دروس من رمضان (1)

 

عن أنسِ بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((افعلوا الخير دهرَكم، وتعرَّضوا لنفحات رحمة الله، فإنَّ لله نفحاتٍ مِن رحمته، يُصيب بها مَن يشاء من عباده، وسَلُوا الله أن يسترَ عوراتِكم، وأن يُؤمِّن رَوْعاتِكم))؛ رواه الطبراني في الكبير، وهو في الصحيحة.


قال المناويُّ في "فتح القدير": "((وتعرَّضوا لنفحاتِ رحمةِ الله))؛ أي: اسلكوا طرقَها، حتى تصيرَ عادةً وطبيعة وسجيَّة، فداوِموا على الطَّلَب، فعسى أن تصادِفوا نفحةً من تلك النفحات، فتكونوا مِن أهل السعادات".

 

فهذا رمضان، مناسبةٌ عظمَى للتعرُّض لهذه النفحات، فأين المُجِدُّون؟ وأين المجتهِدون؟ أين مَن وقفوا على حقيقة الصِّيام، فاستخلصوا الدروسَ المطلوبة، ووقفوا على العِبر المقصودة؟

 

1- أوَّل هذه الدروس: أنَّ رمضان حثَّ على حِفْظ اللِّسان، والصيامِ عن أذى الإنسان:

• عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله- صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ليس الصيامُ من الأكْل والشُّرب، إنَّما الصيام من اللَّغوِ والرفث، فإن سابَّك أحدٌ، أو جهِل عليك، فقل: إنِّي صائم، إنِّي صائم))؛ صحيح الترغيب.

 

• وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إذا أصبح أحدُكم يومًا صائمًا، فلا يرفث (الفحش من القول)، ولا يجهلْ، فإن امرؤٌ شاتَمه أو قاتله، فليقلْ: إنِّي صائم، إني صائم))، قال النووي في الأذكار: "قيل: إنَّه يقوله بلسانه، ويُسمِع الذي شاتَمه لعلَّه ينزجر، وقيل: يقوله بقلبه؛ لينكفَّ عن المسافهة، ويُحافظَ على صيانةِ صومه"، قال: "والأوَّل أظهر".

 

فعلامَ تكثُر الخُصومات والمشادَّات في رمضان؟! لماذا ترتفعُ أصوات بعض الصائمين بالسبِّ والشتْم والقذف، والنُّطق بالكلمات النابية التي يندَى لها الجبين، وكأنَّ رمضان مضمارٌ للعِراك والسِّباب، وليس مضمارًا للتعرُّض لنفحات رحمة الله، وفعل الخيرات؟!

 

• عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - قال: "إذا صمت، فليصمْ سمعُك، وبصرُك، ولسانك عن الكذب والمأْثَم، ودعْ أذى الخادم، وليكن عليك وقارٌ وسكينة يومَ صيامك، ولا تجعلْ يومَ فطرك ويوم صيامِك سواءً"؛ ذكره ابن أبي شيبة في "المصنف".

 

إنَّ الصيام صيامُ الجوارح عن أذى المسلمين، ولذلك كان أبو هريرة - رضي الله عنه - وأصحابه إذا صاموا جَلسُوا في المسجد - كما قال أبو المتوكِّل - حتى يحفظوا سمعَهم، وبصرَهم، وجوارحهم عن كلِّ ما حَرَّم الله.

 

• قال أبو ذر - رضي الله عنه -: "إذا صمتَ، فتحفَّظْ ما استطعت".
قال ابن رجب في كتابه "لطائف المعارف": "وعامَّة صيام الناس لا يجتمع في صومِه التحفُّظ كما ينبغي"، يقول هذا وهو ابن القرن الثامن الهجري، فكيف بنا نحن؟!

 

• وكان طليق إذا كان يومُ صومِه، دخل فلم يخرج إلاَّ لصلاة؛ مخافةَ أن ينقض صيامه بِغِيبة، أو نميمة، أو أن يقعَ بصرُه على مُحرَّم، وبخاصَّة ونحن في زمان لا تُميِّز فيه بعضُ فتياتنا بين رمضان وغيره، فيخرجنَ إلى الشوارع ليلاً ونهارًا كاسياتٍ عاريات، عليهنَّ من الزِّينة ما قد يُفسِد صيامَ غير المتحفظين، فلْيتقينَ الله في أنفسهنَّ، وليتقين الله في الصائمين.

 

• وقال أبو العالية: "الصائمُ في عبادة ما لم يَغتبْ".
فلله العجب! كيف ترى قومًا في رمضان فارغين، يقضون بياضَ يومهم في النوم، أو لَعِب الورق، أو الشطرنج، أو تقليب القنوات الفضائيَّة التافهة، ويقضون سوادَ ليلهم في التفنُّن في أنواع المأكولات، وصنوف الحلويات، ثم الإدلاف إلى المقاهي، والاشتغال بحديث الناس غِيبةً ونميمة، أو حضور الحفلات والسهرات اللَّيليَّة الراقصة، والمهرجانات الفارغة، والتهريجات المميتة للقلوب، ممَّا يُخشى أن يصدق على أصحابها قولُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: "رُبَّ صائمٍ حظُّه من صيامه الجُوع والعطش، وربَّ قائمٍ حظُّه من قيامه السَّهر"؛ رواه الطبراني في الكبير، وهو في صحيح الترغيب.

 

إِذَا لَمْ يَكُنْ  فِي  السَّمْعِ  مِنِّي  تَصاوُنٌ        وَفِي بَصَرِي غَضٌّ وَفِي مَنْطِقِي  صَمْتُ
فَحَظِّي إِذًا مِنْ صَوْمِيَ الْجُوعُ  وَالظَّمَا        فَإِنْ قُلْتُ إِنِّي صُمْتُ يَوْمِي فَمَا صُمْتُ

• قال الحسن البصريُّ: "إنَّ الله جعل رمضان مضمارًا لخلقه، يستبقون فيه إلى مرضاتِه، فسبَق قومٌ ففازوا، وتخلَّف آخرون فخابوا، فالعجبُ من اللاَّعب الضاحك، في اليوم الذي يفوز فيه المحسِنون، ويخسر فيه المبطِلون".

 

2- ثاني هذه الدروس: أنَّ رمضان مضمارٌ للتسابق إلى الجود والإنفاق:
• عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه في كلِّ ليلة من رمضان، فيدارسُه القرآن، فلَرسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أجود بالخير مِن الرِّيح المرسَلة"؛ متفق عليه، وخرَّجه الإمام أحمد بزيادة في آخره، وهي: "لا يُسألُ عن شيء إلاَّ أعطاه".

تَعَوَّدَ بَسْطَ الْكَفِّ  حَتَّى  لَوَ  انَّهُ        ثَنَاهَا  لِقَبْضٍ   لَمْ   تُجِبْهُ   أَنَامِلُهُ
تَرَاهُ   إِذَا    مَا    جِئْتَهُ    مُتَهَلِّلاً        كَأَنَّكَ تُعْطِيهِ  الَّذِي  أَنْتَ  سَائِلُهُ
هُوَ الْبَحْرُ مِنْ أَيِّ  النَّوَاحِي  أَتَيْتَهُ        فَلُجَّتُهُ الْمَعْرُوفُ وَالْجُودُ سَاحِلُهُ


• قال ابن شهاب: "إذا دَخَل رمضان، فإنَّما هو تلاوةُ القرآن، وإطعام الطعام".

 

ولا يُشترط - لكي تكون جوادًا - أن تكون غنيًّا من أصحاب الأموال الكثيرة، بل أن تتصدَّق ولو بالقليل؛ قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((سَبَق درهمٌ مائةَ ألف دِرهم))، فقال رجل: وكيف ذاك يا رسول الله؟ قال: ((رجلٌ له مال كثير، أَخَذ من عَرضِه مائةَ ألف درهم تصدَّق بها، ورجلٌ ليس له إلاَّ درهمان، فأخَذَ أحدَهما فتصدَّق به))؛ صحيح سنن النسائي.

 

فإذا قدَّمتَ لصائم تمرة، أو جرعة من ماء، فقد فَطَّرت صائمًا، ولكَ مثل أجر صيامه، عن زيد بن خالد الجهني - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَن فطَّر صائمًا، كان له مثلُ أجرِه، غير أنَّه لا ينقص من أجْرِ الصائم شيء))؛ صحيح الترمذي.

الخطبة الثانية

لقد ضَرَب السلفُ الصالح أروعَ الأمثلة في سخائهم وعطائهم في رمضان:
• قال ابن رجب: "كان كثيرٌ من السَّلف يواسون مِن إفطارهم، أو يُؤثِرون به، ويطوون".

 

• وكان ابن عمر لا يُفطِر إلاَّ مع المساكين، وكان إذا جاءه سائل وهو على طعامه، أخَذَ نصيبه من الطعام، وقام فأعطاه السائل.

 

• وجاء سائل إلى الإمام أحمد، فدَفَع إليه رغيفَين كان يعدُّهما لفطره، ثم طوى، وأصبح صائمًا.

 

• قال الإمام الذهبي: "وبَلغَنا أنَّ حماد بن أبي سليمان كان ذا دنيا مُتَّسِعة، وأنَّه كان يُفطِّر في شهر رمضان خمسمائة إنسان، وأنَّه كان يُعطيهم بعدَ العيد لكلِّ واحد مائةَ درهم، وكان قد توفي سنة 120هـ".

 

• وقال الشافعي - رحمه الله -: "أحبُّ للرجل الزيادةَ في الجود في شهر رمضان؛ اقتداءً برسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولحاجةِ الناس فيه إلى مصالحهم، ولتشاغل كثيرٍ منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبِهم".

 

نعم، كانوا يقتدون برسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ففازوا بصلاح الدنيا، والنجاة في الآخرة، وما ساءَتْ أحوال المسلمين في زماننا، حتى تطاول عليهم الأعداء، إلاَّ بسبب تَرْك الاقتداء، وترك تعظيم السُّنن.

 

بل صار رمضانُ عندَ بعض الأسر "شهر الديون"، حيث المشتريات الغذائية الزائدة، وكأنَّه شهر الطعام والشراب، وصار عند البعض الآخر "شهر التدخين" بأنواعه، حيث خرجتْ علينا آخِرُ الإحصائيات ببلدنا بكون تدخين السجائر في رمضان يرتفع بنسبة 18%، وتدخين الحشيش بنسبة 15%، ولا حولَ ولا قوَّة إلاَّ بالله!

 

ألاَ نستحقُّ - بعد هذا - أن ينعتنا أحدُ الغربيِّين الحاقدين بقوله: "العرب أمَّة لا تقرأ، وإذا قرأتْ لا تفهم، وإذا فهمتْ لا تُطبِّق"، نعم، عدم التطبيق هو الذي جَعَل ذلك المثبور الدانماركي يتجرَّأ ليضع رسومًا للرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وبعدما عرَّفوه برسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: "ظننتُه كأتباعه"، والله المستعان.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • صوم رمضان دروس وعبر
  • رمضان من رمضاء .. فهل نستفيد من دروسه؟

مختارات من الشبكة

  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • درجات الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: إن أحب الصيام إلى الله صيام داود(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • القول المفيد في أحكام صيام العبيد (بحث مفيد يجمع مسائل متعلقة بأحكام الصيام)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصيام المستحب (صيام التطوع)(مقالة - ملفات خاصة)
  • مراتب صيام عاشوراء وحكم إفراده بالصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم صيام عاشوراء، وصيام الأطفال فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج للمبتدئين في التربية: الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • رفع الإشكال عن صيام ستة أيام من شوال للحافظ العلائي(مقالة - ملفات خاصة)

 


ترتيب التعليقات
تعليقات الزوار
3- إنها أكثر من رائعة هادفة
بلال السيد أحمد سعيد - مصر 19-06-2015 07:41 PM

أرجو من أصحاب الصفحة أن يمنو علينا بمثل هذه المقتبسات اللتي تنفعنا في ديننا ودنيانا ولعل الله يعطكم عنا أعظم الثواب وأن يجعلنا وإياكم خير للطاعة وتبليغا عن رسولنا ورسالته صلى الله عليه وسلم

2- استقبال رمضان
ودباريس باريس - السودان 01-07-2014 12:24 AM

أنبه على استقبال رمضان بطاعة الله والابتعاد عن معصيته

1- جزاكم الله خير
لامعة بالأفق - السعودية 02-09-2009 11:51 PM
اثابكم الله على هذا الدرس وننتظر بقية الدروس بارك الله بكم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حملة رحمة للعالمين تجوب مدن أوكرانيا
  • رسميا افتتاح أول جامعة إسلامية دولية في إندونيسيا ديسمبر 2020
  • 5966 يشهرون إسلامهم إثر 32 قافلة دعوية في بوروندي
  • افتتاح مسجد Pawtucket بحلول صيف 2020
  • 60 مسلما جديدا وحفر بئر بقرى مالاوي
  • اختتام فعاليات الملتقى الثاني للقرآن الكريم بجامعة مونستر الألمانية
  • مسلمون جدد بقرية زوجيليجو شمال غانا
  • مسجد جديد بقرية ناربواغا شمال بنين

  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1441هـ / 2019م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/4/1441هـ - الساعة: 12:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب