• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير سورة الأنبياء
    الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
  •  
    أيها المريض... صبرك واحتسابك طريقك إلى الجنة
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    طريق السعادة الذي رسمه القرآن الكريم (خطبة)
    د. وفا علي وفا علي
  •  
    من أحكام طعام المسلم
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    خطبة: الدعاوى الكيدية آثار وأضرار
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    شرح حديث عائشة: "أتقبلون صبيانكم؟"
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
  •  
    { ويحذركم الله نفسه }
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    الفوائد الضرورية المتعلقة بالرواية الحديثية (PDF)
    أبو الحسن علي بن حسن الأزهري
  •  
    اهتمام ابن كثير بشتى جوانب اللغة
    مبارك بن حمد الحامد الشريف
  •  
    منهج الإمام الحبر الترجمان في بيان معاني القرآن
    محمد السيد حسن محمد
  •  
    خطر المخدرات (خطبة)
    لاحق محمد أحمد لاحق
  •  
    أول سفير في الإسلام (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    تفسير سورة المنافقون كاملة
    رامي حنفي محمود
  •  
    المهاجرات إلى الحبشة
    د. سامية منيسي
  •  
    وقفات تفسيرية مع مصطلح "قرة أعين" المعاني والدلالات
    فدوى الأصيل
  •  
    شرح حديث أبي هريرة: "قبل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن ...
    سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

بلاء المخدرات والمسكرات

الشيخ أحمد الفقيهي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2009 ميلادي - 6/12/1430 هجري
زيارة: 18411

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بلاء المخدرات والمسكرات


عباد الله:

داءٌ خطير، وبلاء مُستطيرٌ، ما نشأ في مجتمع فسَكَتُوا عن إنكارهِ ومحاربته، إلا وكُتبَ على ذلك المجتمعِ الانهيارُ والانْحِدار.

 

داءٌ خطير، أثَرُهُ المُدَمِّر على الأمم والشعوب أشَدُّ من الحروب، التي تأكل الأخضر واليابس، وتدمِّر الحضارات.

 

أيها المسلمون:

لقد حرصَ أعداء الإسلامِ في كلِّ مكانٍ وزمانٍ على إفساد شباب هذه الأمة، ونَخْر أجسادهم وعقولهم، وقد ظهرتْ مُحاولات إفسادِهم في كلِّ ميدانٍ، بغَزْوٍ مُكَثَّفٍ من جميع الاتِّجاهات، ولعلَّ مِن أنكى الوسائل التي غزوا بها المجتمعات الإسلاميَّة/ المخدِّرات والمسكرات؛ حيث تَفَنَّنُوا في إرسالِها بشَتَّى الصور، ومختلفِ المسمّيات، وجعلوا تناوُلها وحَمْلها أمرًا في غايةِ السهولة على الصغار قبل الكبار، حتى انتشرتْ لدى كثيرٍ من شباب المسلمين.

 

عباد الله:

إنَّ الحديث عن تفَشِّي المسكرات والمخدِّرات، ونسبها، وقصصها، وآثارها - حديثٌ مُؤلِمٌ، ولكنَّ السكوتَ عنه لا يزيدُ الأمر إلا إيلامًا، فكم مزَّقَتِ المخدِّرات والمسكرات من صلاتٍ وقرابات! وكم فرَّقتْ من علاقات وصداقات! وكم شتَّتَتْ من أُسَرٍ وجماعات! والدٌ يشكو، وأمٌ تبكي، وزوجةٌ حيْرى، وأولادٌ تائهون في ضيعةٍ كبرى، فإلى الله وحده الشكوى، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾[1].

 

أيها المسلمون:

لقد كان انتشارُ المسكرات والمخدِّرات سِمَةً من سمات الجاهلية قديمًا، وكان ذلك من مفاخرهم، ومما أضاعَ عُقُولهم وأوقاتهم، حتى شَعَّ نُور الإسلام في أرْضهم، وجاء محمد - صلى الله عليه وسلم - مُحَرِّرًا لعقولِهم، ومُسْتَدركًا لما بقي من طاقتهم، ومُعْلنًا لهم ولغَيْرهم: ((ألا إنَّ كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع))؛ أخرجه الإمام مسلم.

 

عباد الله:

لقد جاء نبيُّكم محمد - صلى الله عليه وسلم - ليهديَ الناسَ إلى فطرة الله التي فَطَرَهُم عليها، ثبت في الصحيحَيْن في حادثة الإسراء: أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((وأتيت بإناءين؛ في أحدهما لبن، وفي الآخر خمر، قيل: خذ أيهما شئتَ، فأخذت اللبن فشربتُ، فقيل لي: هُديتَ للفطرة أو أصبتَ الفطرة، أما إنك لو أخذت الخمر، غَوَتْ أمتُك))، وفي بعض روايات ابن جرير - رحمه الله -: أن جبريل قال: ((أما إنها ستحرم على أمتك، ولو شربت منها لَم يتبعك مِن أُمَّتِك إلا القليل)).

 

أيها المسلمون:

لقد كان بعضُ أهل الجاهلية يَمْتنع عن المسكرات؛ لما ظهر له من خطرها وأثرها، هذا أحدُهم كان شرَّابًا للخمر، مولعًا بها، وذات يوم سكر، فغَمَز مؤخِّرةَ ابنته، وهو سكران، وشتم والديه، وأعطى الخمارَ مالاً كثيرًا، فلمَّا أفاقَ وأخبروه بما فَعَل؛ حرَّمها على نفسه، وقال:

رَأَيْتُ الخَمْرَ صَالِحَةً وَفِيهَا
خِصَالٌ تُفْسِدُ الرَّجُلَ الحَلِيمَا
فَلا وَاللهِ أَشْرَبُهَا صَحِيحًا
وَلا أَشْفِي بِهَا أَبَدًا سَقِيمَا
وَلا أُعْطِي بِهَا ثَمَنًا حَيَاتِي
وَلا أَدْعُو لَهَا أَبَدًا نَدِيمَا
فَإِنَّ الخَمْرَ تَفْضَحُ شَارِبِيهَا
وَتَجْنِيهِمْ مِنَ الأَمْرِ العَظِيمَا

 

عباد الله:

إنَّ للمسكرات والمُخدِّرات آثارًا سيئةً على الفرد والمجتمع، وعلى دين المرءِ ودنياه، كيف وقد حَكَمَ الإله أنَّها موقعةٌ للعداوةِ والبغضاء، صادَّة عن ذِكْر الله وعن الصلاة؟!

 

ولقد وقف الطبُّ الحديثُ معترِفًا بعظمة القرآن، ومؤكِّدًا الآثار السيئة والأضرار الصحية لهذا الوَباء، ومنها أثره على الأجنةِ والمواليد، ولو نظرْنا إلى انتشار الجرائمِ وتفشِّيها في المجتمعات، لَوَجَدْنا أن تعاطي المسكرات والمخدِّرات أحدُ الأسباب الرئيسة في ظُهُورها؛ حيث إنَّ المدمِن يُقْدِمُ على طلَبِ المالِ وتحصيله من أيِّ مصْدرٍ، وبأي وسيلة، حتى ولو استدعى ذلك منه ارتكاب الجرائم بشَتَّى صُورِها.

 

أيها المسلمون:

تفَنَّنَ المجرمون في زمانِنا المعاصر في إنتاج أنواع المخدِّرات، واستُخْدِمَ العقلُ لتدْمير العقلِ، وكان تصدير المخدِّرات بأنواعها المختلفة أحدَ الوُجُوه الكالحة لجاهلية القرن العشرين، ومع ذلك كله يبقى النصُّ القرآني عظيمًا وشاملاً في حرمته لكلِّ ما خامر العقلَ وغطَّاه، وإن لم يذكر بنَصِّه، وجاءتْ نصوص السنة النبوية شاملةً في التحريم للخمر، وجميع أنواع المسكرات؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ مسكر خمرٌ، وكل خمر حرام))؛ رواه الإمام مسلم.

 

قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: إن الحشيشة حرام، يُحَدُّ متناولها كما يُحَدُّ شاربُ الخمر، وهي أخبثُ من الخمر، من جهة أنها تُفْسد العقلَ والمزاجَ، حتى يصير في الرجلِ تخنثٌ ودياثة، وغير ذلك من الفساد. اهـ.

 

فيا أخا الإيمان، يا مَن تُقاد بأمر الإسلام، وتنتهي عند حدوده، كفاكَ تحذير القرآن، وأنها رجسٌ من عمَل الشيطان، فهل أنت مُنتهٍ عن العصيان؟!

 

يا عبد الله:

في السنة المطَهَّرة بيان أنَّ الإيمان وشُرْبَ الخمر لا يَجْتَمِعان، فهل ترضى لنفسك أن تكونَ من أتباع الشيطان؟! يا مسلم حين لا يهون عليك دينك، فعقلك حريٌّ بالعناية، وهو جوهرةٌ ثمينة، لا أخالك تفرط فيها لأتفه الأسباب.

أَتَأْمَنُ أَيُّهَا السَّكْرَانُ جَهْلاً
بِأَنْ تَفْجَأْكَ فِي السُّكْرِ المَنِيَّهْ
فَتَضْحَى عِبْرَةً لِلنَّاسِ طُرًّا
وَتَلْقَى اللهَ مِنْ شَرِّ البَرِيَّهْ

 

أيها المسلمون:

يأبى الله أن يكونَ الثراءُ فيما حرَّم الله، ومع ارتفاع أسعارِ المخدِّرات، فمُرَوِّجُوها من أفقر الناس، وأتعسهم حالاً، أما المتعاطون فلا تزال تُسْتَنْزَفُ أموالُهم، حتى يضيقوا بنفَقة أهليهم وأولادهم، وربما أضحتْ عوائلهم عالةً يَتَكَفَّفُون الناس، وقد يبيع المبتلَى أهلَه وعِرضه مقابل جرعة مخدِّر أو شربة مسكر!

 

فهل من قلوبٍ تعي، وعقول تفكِّر في النهاية الموحشة، والآثار المدمرة لهذه البلايا؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن)).

 

وقال الحسَن البصري - رحمه الله -: "لو كان العقلُ يشترى، لتغالَى الناس في ثَمَنِه، فالعجبُ ممن يشتري بمالِه ما يفسده!".

 

عباد الله:

لقد مَرَّ علينا في بلادنا هذه زمانٌ كان الذي يشربُ فيه الدخان يقاطَعُ ويُهْجَر، ويُرْمَى بالفسْق، ثم أدْخَل أعداءُ الله أنواعًا وأشكالاً منَ المخَدِّرات والمسكرات، فوقع فيها الغافلون؛ فأصبح الناسُ يحذِّرون منها، والآن تسَلَّط أعداء الله على كلِّ البلاد بلا استثناء بمختلف أنواع السموم، حتى تساهَلَ الناسُ في الخمر والمخدِّرات وشربها، ولَم نَعُدْ نسمع مَن يُنْكِر، أو نبصر مَن يزجر، كما كنا نرى ونسمع من قبلُ، ولو ائْتَمَرْنا فيما بيننا، ونَصَحنا المخالف منَّا، لَمَا وجد الشيطان سبيلاً إلى ضعيف بيننا.

 

أيها المسلمون:

لا بُدَّ من تكثيفِ التوعية بأضرار المسكرات والمخدِّرات، والتركيز على ذلك في وسائل الإعلام المختلفة؛ لتَسْتَيْقِظَ الأُسَرُ، وترعى أبناءَها، وتحافظ عليهم من رفاق السوء، الذين يَتَرَبَّصُون بهم كُلَّ مرصد، ولا بد كذلك أن يتكاتَفَ أفرادُ المجتمع مع الجهاتِ المسؤولة؛ لنَبْذِ المُرَوِّجين والتبليغ عنهم، والتحذير من التسَتُّر عليهم، أو التهاون معهم، أما المبتلَى فهو مريضٌ بحاجةٍ إلى المساعدةِ، لا إلى مجرَّد الشفَقة والسكوت، أو التسَتُّر السلبي.

 

وختامًا: ففي القصاص وقتل المهرِّبين والمرَوِّجين، الذين يَتَكَرَّر منهم ذلك - أثرٌ في الحدِّ من انتشارِ هذا الوباءِ، وإنَّ الله لَيَزع بالسلطان، ما لا يزع بالقرآن.

 

الخطبة الثانية

عباد الله:

أخرج النَّسائي، وابن حبان في صحيحه: أن عثمان - رضي الله عنه - قام خطيبًا، فقال: أيها الناس، اتَّقوا الخمر؛ فإنها أمُّ الخبائث، وإنَّ رجلاً كان ممن كان قبلكم من العُبَّاد، كان يختلف إلى المسجد، فلقيته امرأة سوء، فأمرتْ جاريتها فأدخلته المنزل، فأغلقت الباب، وعندها باطية من خمرٍ، وعندها صبيٌّ، فقالت له: لا تفارقني حتى تشربَ كأسًا من هذا الخمر، أو تواقعني، أو تقتل الصبي، وإلا صحتُ - يعني: صرخْتُ - وقلْتُ: دخل عليَّ في بيتي، فمَن الذي يُصَدِّقُك؟!

 

فضعف الرجلُ عند ذلك، وقال: أما الفاحشة، فلا آتيها، وأما النفسُ فلا أقتلها، فشربَ كأسًا من الخمر، فقال: زيديني فزادَتْه، فوالله ما برح حتى واقَعَ المرأةَ، وقتلَ الصبيَّ، قال عثمان - رضي الله عنه -: فاجتنبوها؛ فإنها أمُّ الخبائث، وإنه والله لا يجتمع الإيمانُ والخمر في قلْب رجل، إلا يوشك أحدهما أن يذهبَ بالآخر.

 

فاتَّقُوا الله - أيها المسلمون - واحْذَرُوا مِن كلِّ ما يُذْهِب عُقُولكم، ويمحق أُجُورَكم،

 

ثم صلوا على خير البرِيَّة وهادي البشرية.



[1] [المائدة: 90، 91].




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • داء المخدرات وموسم الامتحانات
  • مشكلة الإدمان والمخدرات
  • المخدرات في مجال الفقه الاسلامي
  • من أضرار الخمور والمسكرات والمخدرات
  • خطبة المسجد النبوي 15/ 1/ 1431هـ
  • المخدرات
  • أضاعوك وأي فتى أضاعوا (قصة)
  • الجمرة الخبيثة
  • الخمور والمخدرات وأضرارها
  • خطر الحشيش
  • المخدرات
  • التحذير من المسكرات والمخدرات
  • المحافظة على العقول وتحريم المسكرات
  • هدي الإسلام في علاج مشكلة المخدرات
  • التوعية الدينية ودورها في الحد من تعاطي المخدرات
  • التحذير من المسكر
  • المخدرات
  • أنواع المخدرات وخطورتها
  • المخدرات وخطرها على المجتمع الإسلامي
  • في بعض أحكام المواد المخدرة
  • آفة العصر: المسكرات والمخدرات (خطبة)
  • المسكرات والمخدرات (خطبة)
  • المسكرات والمخدرات: حقيقتها وأسبابها وأضرارها (1)
  • خطبة عن المخدرات والمسكرات
  • الشباب وتعاطي المخدرات

مختارات من الشبكة

  • أضرار المخدرات والمسكرات(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • الخمور والمخدرات والمسكرات، حكمها، أضرارها الدنيوية والأخروية، والأساليب الوقائية منها(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الخمور والمخدرات والمسكرات: أضرارها الدنيوية والأخروية، والأساليب الوقائية منها(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • من أضرار الخمور والمسكرات والمخدرات(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • البلاء والوباء من قضاء الله وقدره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد النبوي 4/7/1433 هـ - الصبر على البلاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن المسكرات والمخدرات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صوتية عن المسكرات والمخدرات(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • خطبة التحذير من المسكرات والمخدرات(مقالة - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • المسكرات والمخدرات: أضرارها وسبل الوقاية منها (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
  • مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/6/1442هـ - الساعة: 16:6
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب