• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    موقف غوستاف لوبون من رسول الإسلام محمد صلى الله ...
    فرج كندي
  •  
    حجية السنة النبوية من القرآن
    سلطان بن سراي الشمري
  •  
    الأوبئة (12) التنجيم والعرافة والكهانة في الأوبئة
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الزلازل آيات يخوف الله بها العباد (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    عبودية خاتم النبيين والمرسلين صلى الله عليه وسلم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    شرح حديث: سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حكم عقوبة المدين المماطل بدفع غرامة مالية للدائن ...
    د. مرضي بن مشوح العنزي
  •  
    ضرر الدخان الصحي
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    تفسير: (فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: من أقام الصلاة، وآتى الزكاة، وحج ...
    الشيخ طارق عاطف حجازي
  •  
    من درر العلامة ابن القيم عن النفس
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الحلال والحرام
    أ.د. هاني علي سعيد
  •  
    من فضائل النبي: لين جانبه وبشاشته
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    خطبة عن الغيبة
    رافع العنزي
  •  
    يذكرنا الموت (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    حكم الزينة أثناء الإحداد
    د. علي حسن الروبي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

الصلاة ومكانتها في الإسلام

د. أمين بن عبدالله الشقاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/1/2010 ميلادي - 14/2/1431 هجري

الزيارات: 288845

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الصلاة ومكانتها في الإسلام


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، وبعد:

فقد عظَّم الإسلامُ شأنَ الصلاة، ورفع ذِكرَها، وأعلى مكانتَها، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، عن ابن عمر رضي الله عنهما؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بُني الإسلامُ على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان))[1].

 

والصلاة هي أول ما يُسأل عنه العبدُ يوم القيامة، عن عبد الله بن قرط رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أول ما يُحاسَب به العبدُ يومَ القيامةِ الصلاةُ، فإنْ صلحتْ، صلح سائرُ عمله، وإن فسَدَتْ، فَسَدَ سائِرُ عمله))[2].

 

والصلاة هي الفارق بين المسلم والكافر؛ قال تعالى: ﴿ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [التوبة: 11].

 

عن جابر رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بيْن الرجلِ وبيْن الشِّرْكِ والكفرِ تَرْكُ الصلاةِ))[3].

 

والصلاة حاجز بين العبد والمعاصي؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].

 

وكان مِن آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم وهو يُعالِج سكراتِ الموت: ((الصلاةَ الصلاةَ، وما ملكتْ أيمانُكم))[4].

 

ولها فضائل عظيمة:

منها: أنها كَفَّارةٌ للخطايا والذنوب، قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أرأيتُم لو أن نهرًا بباب أحدِكم يغتسلُ منه كلَّ يوم خمسَ مرات، هل يبقى مِن درنه شيءٌ؟))، قالوا: "لا يبقى مِن درنه شيء"، قال: ((فذلك مثل الصلواتِ الخمس، يَمْحُو اللهُ بهن الخطايا))[5].

 

ومنها: أن هذه الصلاة نور للعبد، عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الطهور شطرُ الإيمان، والحمد لله تملأ الميزانَ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - أو تملأ - ما بين السماوات والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآنُ حُجَّة لك أو عليك، كلُّ الناس يغدو فبائعٌ نفسَه، فمعتِقُها أو مُوبقُها))[6].

 

ومنها: أن المسلم يبلغ بالصلاة والزكاة والصيامِ مقامَ الصدِّيقين والشهداء؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه: كان رجلانِ من بني قضاعة أسلما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستُشهِد أحدُهما، وأُخِّر الآخرُ سَنةً، قال طلحة بن عبيد الله: فأُريتُ الجَنَّةَ، فرأيتُ فيها المؤخَّرَ منهما أُدْخِلَ قبْل الشهيد، فعجبتُ لذلك، فأصبحتُ فذَكرتُ ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، أو ذُكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أليس قد صام بَعده رمضان، وصلى سِتَّةَ آلافِ ركعةٍ، أو كذا وكذا ركعةً صلاةَ السَّنَة؟))[7].

 

والصلاة يجب أن تُؤَدَّى في أوقاتها المحدَّدة شرعًا؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103].

قال البخاري: موقتًا وقته عليهم.

 

وأداء الصلاة في وقتها مِن أحبِّ الأعمالِ إلى الله؛ عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألتُ النبي صلى الله عليه وسلم: أيُّ العملِ أحبُّ إلى الله؟ قال: ((الصلاةُ على وقتها))، قال: ثم أي؟ قال: ((ثم بِرُّ الوالدين))، قال: ثم أي؟ قال: ((الجهادُ في سبيلِ الله))[8].

 

ومما جاء في التَّرْهِيبِ مِن تأخير الصلاة عن وقتها، حديثُ رؤيا النبيِّ صلى الله عليه وسلم، الطويلُ، وجاء فيه: ((أتاني الليلةَ آتيانِ، وإنهما ابتَعَثاني، وإنهما قالا لي: انطلِق، وإني انطلقتُ معهما، وإنا أتينا على رجلٍ مضطجعٍ، وإذا آخَرُ قائمٌ عليه بصخرةٍ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه، فيتدهده الحجر ها هنا، فيتبع الحجر فيأخذه، فلا يرجع إليه حتى يصح رأسُه كما كان، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل به في المرة الأولى - ثم قالا له -: أما الرجل الأول الذي أتيت عليه يثلغ رأسه بالحجر، فإنه الرجل يأخذ القرآن، فيرفضه، وينام عن الصلاة المكتوبة))[9].

 

وهذه الصلاة يجب أن تؤدَّى في بيوت الله عز وجل؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا ﴾ [النساء: 102].

فبيَّنَت الآيةُ وجوبَ صلاةِ الجماعة في حال الحرب، ففي حال السِّلم مِن باب أولى.

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ أثقلَ الصلاة على المنافقين صلاةُ العشاء وصلاة الفجر، ولو يَعلمون ما فيهما لأتَوهما ولو حَبْوًا، ولقد هممتُ أنْ آمُر بالصلاة فتُقام، ثم آمُر رجلًا فيُصلِّي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزَمٌ مِن حطب إلى قومٍ لا يَشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار))[10].

 

قال بعض أهل العِلم: إن النبيَّ صلى الله عليه وسلم ما همَّ بذلك إلا أن هؤلاء المتخلفين قد ارتكبوا ذنبًا عظيمًا.

 

وجاء في ذِكر السبعة الذين يظلُّهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه: ((ورجلٌ قلبُه معلَّق بالمساجد))[11]، والمساجد بيوت الله، مَن دَخَلها فقد حلَّ ضيفًا على ربه، فلا قلب أطيب، ولا نفس أسعد مِن ضيفٍ حلَّ على ربِّه في بيته وتحت رعايته، عن أبي الدرداء رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((المسجدُ بيتُ كلِّ تقيٍّ، وتكفَّل اللهُ لِمَن كان المسجدُ بيتَه بالرَّوح والرحمة والجواز على الصراط، إلى رضوان الله إلى الجَنَّة))[12].

 

وهذه الضيافة تكون في الدُّنيا بما يحصل في قلوبهم مِن الاطمئنان والسعادة والراحة، وفي الآخرة بما أعدَّ لهم منَ الكرامة والنعيم.

 

والحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

المادة باللغة الإنجليزية

اضغط هنا



[1] "صحيح البخاري" (1/20)، رقم: (8)، و"صحيح مسلم" (1/45)، رقم: (16).

[2] رواه الطبراني في "الأوسط" (2/240)، برقم: (1859)، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في "الصحيحة"، برقم: (1358).

[3] "صحيح مسلم" (1/88)، برقم: (82).

[4] "سُنن ابن ماجه" (2/900)، برقم: (2697).

[5] "صحيح البخاري" (1/184)، برقم: (528)، و"صحيح مسلم" (1/463)، برقم: (667).

[6] "صحيح مسلم" (1/203)، برقم: (223).

[7] "مسند الإمام أحمد" (2/333).

[8] "صحيح البخاري" (1/184)، برقم: (527)، و"صحيح مسلم" (1/89)، برقم: (85).

[9] "صحيح البخاري" (4/311)، برقم: (7047).

[10] "صحيح البخاري" (1/218)، برقم: (657)، و"صحيح مسلم" (1/451)، برقم: (252).

[11] "صحيح البخاري" (1/219)، برقم: (660)، و"صحيح مسلم" (2/715)، برقم: (1031).

[12] الطبراني في "الكبير" و"الأوسط" (6/254)، برقم: (6143)، قال المنذري في كتابه "الترغيب والترهيب" (1/298): "رواه الطبراني في "الكبير" و"الأوسط" والبزار، وقال: إسناده حسن، وهو كما قال رحمه الله". ا. هـ.

وحسَّنه الألباني رحمه الله في "صحيح الترغيب والترهيب" (1/253)، برقم: (330).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الصلاة وحكمة تشريعها
  • العناية بالصلاة والخشوع فيها
  • حكم المحافظة على الصلاة وعقوبة من أضاعها
  • الحث على الصلاة وأدائها جماعة
  • نماذج من شروط الصلاة وأركانها
  • نماذج من أحكام الصلاة
  • اللهَ اللهَ الصلاة
  • حي على الصلاة
  • حافظوا على الصلاة
  • حكم تأخير الصلاة
  • أخطاؤنا في الصلاة
  • الخشوع في الصلاة
  • مجموعة رسائل في الصلاة
  • من أحكام الطهارة والصلاة
  • صلاة الروح والبدن
  • وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها
  • فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة
  • مكانة الصلاة
  • فضل الصلاة و التحذير من التفريط فيها
  • صـلاتي لله (عرض تقديمي)
  • الصلاة والحكم عبادة وقيادة
  • الأوقات المنهي عن الصلاة فيها، والحكمة في ذلك
  • الصلاة يا أمة الإسلام تنصروا وترزقوا
  • الاستعانة بالصلاة
  • الصلاة عماد الدين
  • لماذا نصلي؟
  • فضل الصلاة في الإسلام
  • حكم الصلاة وعظم شأنها في دين الإسلام
  • ثمرات الصلاة
  • روح الصلاة ولبها (1)
  • ابنتي تفرط في الصلاة .. فهل من نصيحة؟
  • التعريف بالصلاة ومنزلتها في الإسلام
  • مواقيت الصلاة
  • تعظيم صلاة الفريضة وصلاة الليل
  • الوقت شرط للصلاة
  • فريضة الصلاة في الإسلام
  • من خواطر الصلاة .. أجمل سجدة (1)
  • الصلاة ومكانتها في الإسلام ووجوب صلاة الجماعة
  • خواطر حول الصلاة .. الصلاة رحلة عبر الزمن (2)
  • الصلاة.. رحلة الحب والشوق!
  • الصلاة تحافظ على فطرة الحياة
  • الصلاة فلاح
  • إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
  • الصلاة
  • في محراب الصلاة
  • أهمية الصلاة
  • الأثر الاجتماعي في الصلاة
  • هل يسن الجهر بـ(آمين) في الصلاة الجهرية؟
  • صلاة الاستسقاء
  • تعريف الصلاة وفضلها وحكمها
  • الصلاة والحياة: تأملات في الأبعاد والتمثلات (الإقامة)
  • الصلاة: العهد وخارطة البناء
  • المحافظة على الصلاة (خطبة)
  • من عظيم قدره صلى الله عليه وسلم عند ربه: صلاة فرض تنقطع لندائه وجوبا ولا تبطل
  • الصلاة راحة المؤمن
  • الصلاة الصلاة (خطبة)
  • ركن الصلاة في الإسلام
  • إقامة الصلاة
  • آيات عن الصلاة
  • لماذا لا نشتاق للصلاة؟
  • اجتناب ما يشغل عن الصلاة
  • صلاة الفريضة
  • الخشوع في الصلاة (خطبة)
  • الصلاة على الكرسي
  • الدال إلى صلاة الكبير المتعال وملائكته
  • تخريج حديث: الصلاة تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن
  • حافظوا على الصلاة (خطبة)
  • منزلة الصلاة في الإسلام (خطبة)
  • المشروع من السكتات في الصلاة والذكر فيها
  • الخصائص الرئيسة في الإسلام
  • ضرورة حفظ الأنفس ومكانتها في الإسلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • تخريج حديث: الصلاة لوقتها، ومن ترك الصلاة فلا دين له، والصلاة عماد الدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الفرق بين أداء الصلاة وإقامة الصلاة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصلاة.. الصلاة يا عباد الله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في ظلال أنوار حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "مفتاح الجنة الصلاة، ومفتاح الصلاة الوضوء" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل انتظار الصلاة بعد الصلاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • زوال الهموم وغفران الذنوب في كثرة الصلاة على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • استكثر من الصلاة على نبيك محمد عليه الصلاة والسلام وبخاصة الجمعة وليلتها(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • بركات الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام وقوله تعالى: ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) الآية(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • في الأحكام المترتبة على ترك الصلاة - المبحث الأول في كفر تارك الصلاة (PDF)(كتاب - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)

 


تعليقات الزوار
4- شكر
سومية البقالي - maroc 28-04-2015 08:10 PM

الموضوع في قمة التمييز ..فأنا أشكرك يا أستاذ نيابة عن ثانوية الزرقطوني التأهيلية لأن الموضوع أفادنا كثيرا

3- شكر
جمانة - الجزائر 02-03-2015 12:58 PM

شكرا جزيلا

2- الصلاة على النبي
عبد الجليل عمارة - Maroc 03-10-2012 12:55 AM

أولا أحييكم بتحية الإسلام،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .أود أن أشكر أستاذي الفاظل والدكتور المحترم عند جميع الطلبة ، فأنا طالب علم بكلية الآداب القاضي عياض والصدفة العجيبة أن هذا الموضوع يوجد ضمن المواضيع التي قد يقدمها أستاذنا عبد المجيد معلومي في هذا الفصل إن شاء الله .لقد أعجبني الموضوع جدا جدا ولكن سيزداد عندما يلقيه علينا ويشرحه لنا أستاذنا الفاضل ،وبهذه المناسبة أود من الله أن يحفظ أستاذنا ويعود إلينا سالما من الديار السعودية ويتقبل حجه .آمين وهذا خير ما نختم به الكلام أفضل الصلاة والسلام على رسول الله.وعلى آله وصحبه أجمعين.

1- .الصلاة عبادة.
العالية الكرن - طرفاية 08-01-2012 01:08 AM

أولا أحييكم بتحية الإسلام ألا وهي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..وثانيا أحييكم على هذه المبادرة الطيبة، فلقد أعجبني ما كتب وما زاد إعجابي المصادر الطيبة، الصحيحة...جزاكم الله خيرا وأختم قولي بقول الأستاذ الفاضل عبد المجيد معلومي[...أم العبادات وأعظمها جميعا هي الصلاة ،لأنها مدرسة عظيمة من الفضائل والنفحات الربانية]

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شباب مسلمون يهدون آلاف الوجبات للمحتاجين في بلوفديل
  • سلسلة ندوات تثقيفية للنساء في بلغاريا
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/7/1444هـ - الساعة: 9:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب