• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية
علامة باركود

التحذير من التقليد الأعمى

التحذير من التقليد الأعمى
سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/4/2020 ميلادي - 14/8/1441 هجري

الزيارات: 30755

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التحذير من التقليد الأعمى [1]

 

إن حاجة البشر إلى القدوة من الأمور الفطرية، وهي ضرورة تجعل الصغير والكبير في حاجة ماسة إلى تقليد سلوك غيرهم، ويرتقي التقليد في التربية الإسلامية بارتقاء المجتمع حتى يبلغ هدفه الأسمى.

 

فالإنسان "مدني بالطبع؛ أي: هو محتاج إلى مدينة فيها خلق كثير؛ لتتم له السعادة الإنسانية، فكُلٌّ بالطبع وبالضرورة يحتاج إلى غيره، فهو لذلك مضطر إلى مصافاة الناس؛ لأنهم يكملون ذاته، ويُتممون إنسانيته، وهو أيضًا يفعل بهم مثل ذلك، فإذا كان كذلك بالطبع وبالضرورة فكيف يؤْثر الإنسان العاقل العارف بنفسه التفرد والتخلي، ولا يتعاطى ما يرى من الفضيلة في غيره؟"[2].

 

ومما لا شك فيه أن الإنسان لا بد له أن يعيش مع الناس، ويتفاعل مع البيئة المحيطة به، فيؤثر ويقلد بعضهم بعضًا، وإن اختلفت نسبة التأثر والاقتداء، وتنوعت مجالاته، "فعملية الاقتداء ليست حالة طارئة قد تحصل وقد لا تحصل، ولكنها كما تقدم غريزة موجودة في نفس كل إنسان"[3].

 

وينتقل تأثير القدوة من المُقْتَدَى به إلى المقتدِي على العديد من طرق الاقتداء، ويمكن إجمالها فيما يأتي:

1- "التقليد.

2- الإعجاب.

3- الشعور بالعجز.

4- التنافس" [4]. [5]

وسنواصل شرح كل طريقة من هذه الطرق في المقالات القادمة بمشيئة الله.

 

التقليد:

لقد جاء في القرآن الكريم، ذم التقليد والطاعة العمياء وتتبع خُطى الآباء من غير دليل، وذلك في العديد من آيات القرآن، ومنها[6]:

قال ابن عبدالبر[7]: " احتج العلماء بهذه الآيات في إبطال التقليد، ولم يمنعهم كفر أولئك من جهة الاحتجاج بها؛ لأن التشبيه لم يقع من جهة كفر أحدهما وإيمان الآخر، وإنما وقع التشبيه بين التقليدين بغير حجة للمقلد كما لو قلد رجل فكفر، وقلد آخر فأذنب، وقلد آخر في مسألة دنياه، فأخطأ وجهها، كان كل واحد ملومًا على التقليد بغير حجة؛ لأن كل ذلك تقليد يشبه بعضه بعضًا، وإن اختلفت الآثام فيه"[8].

 

قال الله تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ * فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ ﴾ [الصافات: 69، 70]. والمعنى أنهم يتبعون آباءهم اتباعًا في سرعة كأنهم يُهرعون إلى اتباع آبائهم، فعلل الله سبحانه وتعالى استحقاقهم للوقوع في تلك الشدائد كلها بتقليد الآباء في الدين، وترك اتباع الدليل.

 

وقد قلد الكفار بعضهم بعضًا على مر العصور في كثير من الأمور، منها[9]: تقليدهم بنفي الرسالة عن الرسل عليهم الصلاة والسلام؛ لأنهم بشر؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ ﴾ [الأنعام: 91]. فـ"إنكار رسالة البشر عام في كل الأمم"[10].

 

فاتهام "الأقوام للرسل عليهم الصلاة والسلام بأنهم بشر ذكره المكذبون لمجموع الرسل، وفيه بيان أن الأقوام توارثت هذه الشبهة، وتفوه بها اللاحقون تقليدًا للقوم السابقين"[11]. فأهل الجاهلية كانوا يعظِّمون الآباء والأجداد، ويتفاخرون بمفاخر القبيلة من كثرة الأموال والبنين، ومع مضي الوقت أصبحت هذه التقاليد عقيدة، فلا يجوز المساس بها، ويكاد الفرد أن ينحي عقله أمام العادات الموروثة، ولقد أفرط القوم في تعظيم أسلافهم حتى منعهم هذا التعظيم عن قبول الإسلام. وقد ذم الله سبحانه وتعالى "مَن أعرض عما أنزله إلى تقليد الآباء، وهذا القدر من التقليد هو مما اتفق السلف والأئمة الأربعة على ذمه وتحريمه"[12].

 

التقليد في السنة النبوية:

وقد حال هذا التقليد دون إسلام أبي طالب، رغم يقينه بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم، وما كان عليه من هدى، فعن "سعيد بن المسيب[13] عن أبيه رضي الله عنهما قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة، جاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجد عنده أبا جهل وعبدالله بن أبي أمية بن المغيرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يَا عَم، قُلْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، كَلِمَةً أَشْهَدُ لَكَ بِهَا عِنْدَ اللَّهِ، فقال أبو جهل وعبدالله بن أبي أمية: يا أبا طالب، أترغب عن ملة عبدالمطلب، فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرضها عليه ويعيد له تلك المقالة حتى قال أبو طالب آخر ما كلَّمهم هو: على ملة عبدالمطلب، وأبى أن يقول: لا إله إلا الله، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَمَا وَاللَّهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ مَا لَمْ أُنْهَ عَنْكَ»[14].

 

ففي هذا الحديث الشريف العديد من الفوائد؛ منها: الاستفادة من جميع المناسبات في الدعوة إلى الله تعالى، وفضل عيادة المريض، واستحباب تلقين المحتضر الشهادة، وشؤم أصحاب السوء على الإنسان، وخطورة تعظيم الآباء بغير حق، وعدم اليأس من قبول النصيحة، فالرسول صلى الله عليه وسلم، كان شديد الحرص على هداية عمه وإدخاله في الإسلام، حتى في آخر لحظات حياة عمه وفراقه للدنيا، فلم ييئس ولم يقنط من استجابته لدعوته، ولو عظم ضلالهم، فمما ينبغي على الداعية أن يجعل لقرابته نصيبًا في الدعوة كما للأبعدين ولا يهملهم؛ لأن لهم حقًّا خاصًّا عليه، وهم أولى الناس بالخير والهداية. فأخذ الأمور على "علاتها وتقليد الآخرين دون تمحيص أو اختيار لها يؤدي بالإنسان إلى البعد عن الحقيقة، وهي من الأمور التي يرفضها الإسلام"[15].

 

التقليد في أقوال السلف:

قال ابن الجوزي[16] رحمه الله تعالى: "دخل إبليس على هذه الأمة في عقائدها من طريقين: أحدهما التقليد للآباء والأسلاف، والثاني الخوض فيما لا يدرك غوره، ويعجز الخائض عن الوصول إلى عمقه، فأوقع أصحاب هذا القسم في فنون من التخليط، فأما الطريق الأول فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد يخفى، والتقليد سليم، وقد ضل في هذا الطريق خلق كثير وبه هلاك عامة الناس... واعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل؛ لأنه إنما خلق للتأمل والتدبر وقبيح بمن أعطى شمعة يستضيئ بها أن يطفئها ويمشي في الظلمة"[17].

 

ففكرة القدوة مبنية على مبدأ المحاكاة والتقليد المتأصلة في طبيعة البشر، فالكل يقلد ويحاكي، كبارًا كانوا أو صغارًا، فأما الكبار فإنهم يقلدون في ملابسهم، وأثاثهم، ومراكبهم، وأنواع طعامهم، ومناهج تفكيرهم، ونحوها، وأما الصغار فإنهم يقلدون في حركاتهم، وألعابهم، وكلماتهم ونحوها.

 

وخلاصة القول في التقليد:

إن منهج التربية الإسلامية يربي أتباعه على أن يكون كل مسلم أمينًا على شريعة الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأمينًا على إيمانه، ونفسه، وعقله، وعلى مصيره في الدنيا والآخرة ويحذِّره من التقليد الأعمى الذي يزج بالإنسان في ظلمات الجهل والضلال، فالمنهج واضح، والشريعة التي تطاع والسنة التي تتبع واحدة لا تتعدد، ولا تتفرق، فالمنهج الإسلامي، يربي في المسلمين الوعي في سلوكهم، وأقوالهم، وأفعالهم، وتفكيرهم، وعباداتهم، وفي كل شؤونهم.



[1] التقليد: عبارة عن اتباع الإنسان غيره فيما يقول أو يفعل، معتقدًا للحقيقة فيه من غير نظر وتأمل في الدليل، كأن هذا المتبع جعل قول الغير أو فعله قلادة في عنقه، وعبارة عن قبول قول الغير بلا حجة ولا دليل؛ [انظر: التعريفات: علي بن محمد بن علي الزين الشريف الجرجاني، ص90].

[2] تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق: أبو علي أحمد بن محمد بن يعقوب مسكويه، ص38، تحقيق: ابن الخطيب، الناشر: مكتبة الثقافة الدينية، ط1، (د-ت).

[3] حياة القائد بين القدوة والاقتداء: د/ علي القرني، ج ص482.

[4] أصول التربية الإسلامية: د/ خالد بن حامد الحازمي، ص383.

[5] وانظر: أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع؛ عبدالرحمن النحلاوي، ص 207.

[6] في سورة البقرة الآية: 173، وفي سورة المائدة الآية: 104، وفي سورة الأعراف الآية: 28، وفي سورة الأنبياء الآية: 53، وفي سورة الشعراء الآيات: 70: 73، وفي سورة الأحزاب الآية: 67، وفي سورة الزخرف الآيات: 20: 23.

[7] يوسف بن عبدالله بن محمد بن عبدالبر: فقيه حافظ مكثر عالم بالقراءات وبالخلاف في الفقه، وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع كبير الشيوخ على أنه لم يخرج عن الأندلس، لكنه سمع من أكابر أهل الحديث بقرطبة وغيرها من القادمين إليها، وألف مما جمع تواليف نافعة سارت عنه، وكان يميل في الفقه إلى قول الشافعي رحمه الله، ولد سنة اثنتين وستين وثلاثمائة، وسمع بنفسه قبل الأربعمائة بمدة من جماعة أصحاب قاسم بن أصبغ البياني وغيره، توفى بشاطبة في سنة ستين وأربعمائة؛ [انظر: بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس: أحمد بن يحيى بن أحمد، أبو جعفر الضبي، ص 489، دار الكاتب العربي - القاهرة، 1967م].

[8] جامع بيان العلم وفضله: ابن عبدالبر النمري، 2 / 978.

[9] تقليدهم في الاستهزاء بالرسل، والأدلة على كثيرة منها: انظر: سورة الحجر الآية: 11، وفي سورة يس الآية: 30، وتقليدهم في إنكار البعث، والدليل على ذلك؛ انظر: سورة المؤمنون الآيات: 81- 83.

[10] أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير: جابر بن موسى بن عبدالقادر بن جابر أبو بكر الجزائري، ج1، ص40، مكتبة العلوم والحكم، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية، ط5، 1424هـ/2003م.

[11] ظاهرة التقليد والتبعية في القرآن الكريم: جمال سعد أحمد إبراهيم، ص 65، رسالة ماجستير في أصول الدين، كلية الدراسات العليا، جامعة النجاح الوطنية بفلسطين، إشراف د/ عودة عبدالله، 2010م.

[12] إعلام الموقعين عن رب العالمين: ابن قيم الجوزية، ج2، ص 188.

[13] سعيد بن المسيب بن حزن القرشي المخزومي بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة، الإمام، العلم، أبو محمد القرشي، المخزومي، عالم أهل المدينة، وسيد التابعين في زمانه، ولد: لسنتين مضتا من خلافة عمر رضي الله عنه، وقيل: لأربع مضين منها، بالمدينة، رأى عمر، وسمع: عثمان، وعليًّا، وزيد بن ثابت، وأبا موسى، وسعدًا، وعائشة، وأبا هريرة، وابن عباس، وخلقًا سواهم، توفي: سنة ثلاث وتسعين؛ [انظر: سير أعلام النبلاء: شمس الدين الذهبي، ج4، ص217- 218.

[14] صحيح البخاري: كتاب: الجنائز، باب: إذا قال المشرك عند الموت: لا إله إلا الله، ج1، ص457، رقم ح 1294، صحيح مسلم، كتاب: الإيمان، باب: أول الإيمان قول: لا إله إلا الله، ج1، ص 54، رقم ح24.

[15] القدوة الحسنة ودورها في تربية النشء: بريكان بركي القرشي، ص20.

[16] ابن الجوزي: عبدالرحمن بن علي بن محمد الجوزي القرشي البغدادي، أبو الفرج: علامة عصره في التاريخ والحديث، كثير التصانيف، مولده ووفاته ببغداد، ونسبته إلى (مشرعة الجوز) من محالها، له نحو ثلاثمائة مصنف، منها تلقيح فهوم أهل الآثار، في مختصر السير والأخبار، والأذكياء وأخبارهم، ومناقب عمر بن عبدالعزيز، وروح الأرواح، وشذور العقود في تاريخ العهود، والمدهش في المواعظ وغرائب الأخبار، وغيرهم، توفي 598هـ؛ [انظر: الأعلام: للزركلي،ج3 ص316].

[17] تلبيس إبليس: جمال الدين أبو الفرج عبدالرحمن بن علي بن محمد الجوزي، ص74، دار الفكر للطباعة والنشر، بيروت، لبنان، ط1، 1421هـ/ 2001م؛ (بتصرف).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • التقليد في تحقيق المناط
  • التقليد الأعمى
  • التقليد عند تعدد المجتهدين
  • التقليد عند اختلاف الفتوى
  • التقليد عند فقد المجتهد
  • كذبة نيسان وضرورة التخلي عن التقليد الأعمى لها
  • مشكلة التقليد عند المراهقين
  • إمامة الأعمى في الصلاة
  • التقليد الأعمى
  • آفة التقليد الأعمى (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التحذير من كتابي: التحذير من فتنة التكفير، وصيحة نذير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد النبوي 4/3/1433 هـ - التحذير من ضياع الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في التحذير من تقليد أعداء الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحذير من صور العضل وبيان حكمه في الشريعة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التحذير من الفتن(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • التحذير من الطلاق(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التحذير من الاحتفال بما يسمى عيد الحب (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • خطبة هذه الجمعة في التحذير من الملعونين الأربعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحذير من السرقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمور ينبغي التحذير من ارتكابها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب