• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    صمم على النجاح
    أسامة طبش
  •  
    غرفة النوم طريق للسعادة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أهمية غرس القيم وأثرها في بناء الإنسان الصالح
    حليمة الغازي
  •  
    الآثار النفسية بعد اكتشاف الخيانة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماذا بعد الخيانة الزوجية؟
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    تخط الحواجز
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

أفكار في تربية الصغار

أفكار في تربية الصغار
اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/11/2021 ميلادي - 21/4/1443 هجري

الزيارات: 1648

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أفكار في تربية الصغار


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على خاتم النبيين، وعلى آله وأصحابه أجمعين.

 

يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الكهف: 46]، ما أعظم تلك الزينةَ إذا كانت قائمة على النصح والتربية السليمة والإيجابيات والمخرجات الطيبة! وهذا كلُّه يؤصله ويحدوه قوله عليه الصلاة والسلام: ((كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته))؛ متفق عليه.

 

والبعض منا قد يحتقر هؤلاء الصغارَ ويقلِّل من شأنهم، وهذا مسلكٌ خاطئ وفكر ضعيف؛ فالصغار هم في مرحلة التأسيس، ولهم ما يناسبهم من الأفكار والبرامج، وسأذكر لكم أيها الكرام والكريمات أربعَ نقاط لهذا الموضوع، ثم أختم بأكثر من عشرين فكرة يمكن إجراؤها مع الصغار وتربيتهم عليها، وفي نهاية الحلقة مقترح تربوي للصغار.

 

النقطة الأولى: الصغار فرصة استثمارية كبرى في المجال الإيماني، فعندما نؤسس عندهم بعض الأعمال والأقوال العبادية اليسيرة، فسيعملون بها طَوالَ أعمارهم، وربما انتقلت إلى أولادهم وأحفادهم فصاروا صدقة جارية، في حين أن هذه الفرصة تضيع على آباء وأمهات مفكرين وذوي مكانة عليا في التربية والفكر، وهذا لا شك أنه نوع من الخسارة.

 

النقطة الثانية: الصغار يحتاجون في تربيتهم إلى النزول إلى مستواهم، وعدم الملل منهم ليفهموا ويتكيفوا، وما يلقى عليهم في تلك الفترة هو كما يقال كالنقش في الحجر، فيا رجال التربية من الآباء والأمهات، انزلوا واصبروا مع أولادكم؛ كي تربحوا ما تريدون، وتحقِّقوا ما إليه تهدفون، فحدِّثوهم بأسلوب يناسبهم، ولا تستعجلوا عليهم في الفهم؛ فقد يحتاج الصغير لفهم المعلومة بأكثرَ من أسلوب.

 

النقطة الثالثة: إلى معلمي ومعلمات المرحلة الابتدائية، وربما أحيانًا المتوسطة، أقول لهم: هنيئًا لكم وجودكم مع هذا الجيل من الصغار، فأنتم في كل يوم تغرسون غرسًا طيبًا ثم تنسونه، لكنه ما زال حيًّا طريًّا عند ذلك الصغير، يعمل به من حيث لا تشعرون، فهو مسطَّر في صحائفكم، فيا بشراكم بذلك! فقد رأيت طفلًا يسبِّح بأصابعه فحادثته وسألته، فقال: أخبَرَني المعلم، فشجَّعته ودعوتُ له وللمعلم، وغير هذا كثير وكثير في الواقع بحمد الله تبارك وتعالى، فاستثمروهم في الأعمال الصالحة اليسيرة في كل أسبوع اذكروا لهم عملًا يسيرًا وشجعوهم عليه، فستمتلئ صحائفكم وموازينكم من الخير والحسنات من خلال هذا البرنامج اليسير، ومن الممكن الرجوع إلى حلقة إذاعية سابقة في الإذاعة بعنوان: تعليم الصغار يسير العبادات.

 

النقطة الرابعة: إن البعض قد يقلل من أهمية استثمار هؤلاء الصغار، وإليكم هذه المواقف المشجعة على استثمارهم:

فأحدهم وقد بلغ عمره الستينات يقول: أقرأ آية الكرسي منذ خمسين سنة بعد كل صلاة، حفَّظني إياها فلان وأنا صغير. ويقول الآخر: منذ خمسة وثلاثين عامًا وأنا أقرأ الأذكار الصباحية والمسائية التي دلني عليها فلان وأنا صغير، وغيرهم كثير في الآداب والأعمال والأقوال وغيرها، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ((من دلَّ على خير، فله مثلُ أجر فاعله))؛ رواه مسلم.

 

فهذا الحديث العظيم ميدانٌ فسيح للتسابق إلى الخير مع الصغار والكبار.

 

النقطة الخامسة: دونكم أيها الكرام بعض الأفكار التربوية للصغار، من الجميل جدًّا التربيةُ عليها وملاحظتها وتشجيعهم عليها، فأخرِجوا يا رعاكم الله أقلامكم وأوراقكم واكتبوها كرؤوس أقلام لتتذكروها.

 

الفكرة الأولى:

أن يحفظ الأولاد الأذكار اليومية الدورية؛ كأذكار الصباح والمساء، والدخول والخروج، والمأكل والمشرب، والنوم والاستيقاظ وغيرها، فتحفيظهم لتلك الأذكار هو صدقة جارية للوالدين، ويقترح في ذلك تحديد أسبوعين لحفظ تلك الأذكار كلِّها، وهي بمثابة الدورة التربوية للأولاد بهذا الخصوص.

 

الفكرة الثانية:

تعليمهم الصلاةَ والوضوء كما ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام، حيث نرى بعضهم قد يبلغ وهو لا يحسن الوضوء أو الصلاة أو كليهما، فعلى الآباء والأمهات تعليمُ ذلك والاهتمام به أشدَّ الاهتمام لأهميته؛ حيث إنه يتعلق بركن عظيم من أركان الإسلام وهو الصلاة.

 

الفكرة الثالثة:

لا تترك أسئلتهم التي يسألونك إياها خصوصًا الأسئلة الشرعية، فأنت بجوابك لهم تصحح مفاهيمهم، أما إن تركتها أو أجاب غيرك عليها إجابة مغلوطة، بقي المفهوم عندهم خاطئًا، فاحرص على حوارهم في أسئلتهم.

 

الفكرة الرابعة:

حاول أن تجعل لصغارك مجلسًا قصصيًّا من السيرة أو من الواقع، وهذا ما يسمى بالتربية بالقصة، ومن الممكن أن يكون في كل أسبوع قصة تؤخذ منها الدروس والعِبَر الواقعية في مجتمعنا، فهذا له أثر عظيم وكبير على نفوسهم وسلوكهم.

 

الفكرة الخامسة لتربية الصغار:

من الممكن أن يُجمع الصغار حتى ولو كانوا من الأسرة بمسماها العام، فيعقد لهم مجلس أسبوعي يُعرض في هذا المجلس في كل أسبوع عملٌ من الأعمال الايمانية اليسيرة ليطبِّقوها وينشؤوا عليها، كالتسبيح مائة مرة، وكصلاة الضحى وصلاة الوتر، ونحو ذلك من الأعمال الإيمانية اليسيرة، وهذا صدقة جارية لمن عمل به مع هؤلاء الصغار.

 

الفكرة السادسة لتربية الصغار:

اصطحب أولادك للأماكن التي ترى اصطحابهم فيها مناسبًا ليتعلموا وليتدربوا وتتسع مداركهم، وخلال اصطحابهم ناقشهم وتحدث معهم لتكتمل الفائدة.

 

الفكرة السابعة:

تعويد الصغيرات على بعض أعمال المنزل؛ ليتدربن عليها ويعرفن التعامل معها ويكتسبن الثقة بالنفس والعمل والخدمة الإيجابية.

 

الفكرة الثامنة لتربية الصغار:

عندما يقدم إليك ضيوف، فاجعل صغارك يخدمونك فيما يمكن؛ حتى يتعلموا الضيافة والكرم والترحيب ومعرفة مجالس الكبار وليقتدوا وتكبر عقولهم، فهذه قيمة وصفة قد يفتقدها صغارنا.

 

الفكرة التاسعة لتربية الصغار:

عوِّدهم على كتابة القصص والمقالات القصيرة، حتى ولو كانت ركيكة وهزيلة، فهي ستتغير إيجابًا مع الوقت، فسيتحسن أسلوبهم وكتابتهم مرة بعد أخرى.

 

الفكرة العاشرة:

احرص على إلحاقهم بحلق تحفيظ القرآن الكريم، فهي مجالس خير يتربَّون من خلالها، ويتخلقون بأخلاق القرآن، ويقرؤونه ويحفظونه.

 

الفكرة الحادية عشرة لتربية الصغار:

حاول الحديث معهم ومناقشتهم عن أمور تربوية وأخلاقية تناسبهم؛ لتتفتح أذهانهم وتزكوَ نفوسهم، ويعتادوا الحوار ويتعرفوا على آدابه.

 

الفكرة الثانية عشرة:

تعويدهم على احترام الكبار وتقديرهم وتعريفهم على آليته وكيفية التعامل مع هؤلاء الكبار، وكيف يستفيدون منهم عند مجالستهم.


الفكرة الثالثة عشرة لتربية الصغار:

لا تحرص على أن تلبِّي كل طلب لهؤلاء الصغار، فقد يطلبون ما ليس من مصلحتهم، في حين أن الشفقة عند بعض الآباء قد تنسحب على توفير طلباتهم كلِّها، فلابد أن يتربى الصغار على القبول وعدمه.

 

الفكرة الرابعة عشرة:

الحرص على تنمية المواهب التي تبدأ بالظهور عند الأولاد، كموهبة القراءة أو حفظ القرآن أو الكتابة أو غيرها، فإذا رأيت صغيرك يُظهر شيئًا من بدايات الموهبة فلا تهملها، وإنما سارع إلى تنميتها لتربحا جميعًا.

 

الفكرة الخامسة عشرة لتربية الصغار:

التغافل الإيجابي عن أخطائهم اليسيرة التي يمكن التغافل عنها؛ لأن الخطأ يكثر عند الصغير، وعندما تقف عند كل خطأ فقد تثقل عليه التربية، لكن التغافل المعقول محمودٌ في تلك المرحلة.

 

الفكرة السادسة عشرة لتربية الصغار:

احرص على العدل بين الأولاد في عطاياهم وحتى في قربهم وحبهم، فهم يشعرون بذلك العدل إن وجد، كما يشعرون بالحيف إن وجد، وهم قد ينشؤون على ما تربَّوا عليه من هذا أو ذاك.

 

الفكرة السابعة عشرة: من الممكن أن يجتمع رأي عدد من الآباء بتكليف مربٍّ ينفذ في أبنائهم برنامجًا تربويًّا مخططًا، حيث إن بعض الآباء قد ينهمك بالمشاغل، فجميل توفير هذا المربي لينفذ خطة هؤلاء الآباء في أبنائهم، ويكون للآباء الإشراف والتشجيع.

 

الفكرة الثامنة عشرة لتربية الصغار:

تربية الأولاد على النفع المتعدي لغيرهم حسب مستواهم؛ كدلالة على خير، أو بذل معروف، أو دفع صدقة أو نصيحة ونحو ذلك.

 

الفكرة التاسعة عشرة:

اصطحاب الأطفال خلال زيارة الآباء لوالديهم، ليأخذوا دروسًا عملية وعلمية في بر الوالدين من الحنان والسلام وطيب الكلام، والخدمة والرأفة والبر ونحو ذلك، فهو غاية في الأهمية.

 

الفكرة العشرون:

من الممكن تحديد يوم داخل الأسرة ليُلقي هؤلاء الصغار كلمات كتبوها أو قرؤوها، يلقونها على أسرتهم؛ ليعتادوا الثقة بالنفس، وانطلاق ألسنتهم بالقراءة.

 

الفكرة الحادية والعشرون لتربية الصغار:

وضع آلية تربوية مجدولة يتفق عليها الوالدان حول الآداب للأولاد، وتكون بحسب النقاط، فكلما عمل الولد أدبًا كُتبت له نقطة، ثم في نهاية الشهر يتم التكريم والتشجيع.

 

الفكرة الثانية والعشرون: تربيتهم على بذل السلام وتدريبهم عليه علمًا وعملًا، وإكماله إلى البركة، فما أجمل السلام كاملًا على لسان الطفل للآخرين، وبيان ثوابه وأجره.

 

الفكرة الثالثة والعشرون لتربية الصغار: الشكر والتشجيع عند إنجاز أي أمر إيجابي، وقد يكون التشجيع لفظيًّا؛ كقول: أحسنتَ وشكرًا، أو يكون دعاء، أو يكون ماليًّا أو عينيًّا فإن تلك الخطوات يتولد معها الإيجابيات.

 

هذه جملة من الأفكار اليسيرة في التنفيذ، لكنها لها الأثر الإيجابي في نفوس الصغار، ولنحذر معاشر الآباء والأمهات ألعاب التقنية السلبية، فهي مضادة لتلك الأفكار الإيجابية ومحطمة لكثير منها، فهي قد تحمل عقائدَ باطلة أو خيالًا سلبيًّا أو خللًا اجتماعيًّا، ويمكن أن تُستبدل بألعاب عقلية مفيدة لتنمية مواهب الصغار.

 

وأختم بهذا المقترح وهو: أن يُجمع الصغار داخل الأسرة بمسماها العام ثم يوضع لهم برنامج إيماني، وهو عبارة عن جلسة أسبوعية لمدة ساعة تقريبًا يتخللها شرح عمل إيماني يسير كصلاة الضحى أو الوتر أو التسبيح مائة مرة، ونحو ذلك من يسير الأعمال مع ما يصحبها من مأكول ومشروب خفيف، وأسئلة منشطة، وهدايا يسيرة مشجعة على الاستمرار، لكن هدفها الأصلي هو التربية على هذا العمل الإيماني الدوري، وهذا صدقة جارية لمن قام بهذا العمل، فالكبار يعملون الصالحات تعلموها حين صغرهم.

 

أسأل الله تعالى لنا جميعًا الهدى والرشاد والتقى، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • خطوات عملية لتربية الصغار

مختارات من الشبكة

  • أفكار طموحة لتربية وإصلاح الأجيال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أفكار رمضانية للقائمين على تربية الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأفكار والتغيير(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصص لتربية الصغار بأسلوب الحوار (الجزء الأول) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أفكار لتطوير القيادة التربوية للمدرسة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العقد اللامع في أفكار التسميع الماتع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أفكار عن كيفية كتابة مقال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أفكار خطيرة منتشرة (س/ج)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفكار مفيدة للطلاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف نرسخ المحكمات؟ أفكار عملية(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية
  • عدد المسلمين ينمو 4 أضعاف بمنطقة Castilla y Leon الإسبانية
  • مجموعة إسلامية تقدم الدعم للمحتاجين في المملكة المتحدة
  • مؤسسة إسلامية ونادي كرة قدم يتعاونان لمساندة فقراء بيرنلي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/7/1444هـ - الساعة: 16:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب