• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    رسالة إلى الوالدين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل لدى كل واحد منا شيء من السادية؟
    أ. عاهد الخطيب
  •  
    الأسرة والابتلاء بالنكد الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تأملات في كلمة الوقوف أو التوقف
    محمد هادفي
  •  
    الأسرة والابتلاء بالموت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    إصلاح علاقة الوالد بولده
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    ديداكتيك الدرس النحوي ومحاولات تجديده
    خديجة اليتيم
  •  
    الأوعية الفارغة
    فوزية الحنايا
  •  
    ظاهرة استخدام الألعاب النارية
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    تقرير عن ندوة علمية في موضوع: طرائق تدريس العلوم ...
    سميرة البوبكري
  •  
    زوجتي أنجبت بنتا
    زهران عمر زهران
  •  
    الاحترام
    أسامة طبش
  •  
    صور لقيمة حسن العشرة من سيرة السيدة فاطمة رضي ...
    خلود علي العلياني
  •  
    وقتي كيف أملكه؟
    مها محمد المهوس
  •  
    عقوق الأبناء
    هبة حلمي الجابري
  •  
    الأسرة والابتلاء بالفقر
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات

لباس المرأة بين العفاف والإسفاف (خطبة)

لباس المرأة بين العفاف والإسفاف (خطبة)
إبراهيم بن محمد الفارس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2021 ميلادي - 1/5/1443 هجري

الزيارات: 4136

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لباس المرأة بين العفاف والإسفاف


إن الحمد الله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا؛ من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا، أما بعد: فيا عباد الله، اتقوا الله تعالى حقَّ تقاته، فإن مَن اتَّقاه نال محبتَه ورضاه، جعلنا الله ممن أحبَّهم فرضيَ عنهم وأرضاهم..

 

يقول سبحانه: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 26].

 

هذا الخطابُ الربانيُّ صدَّرَهُ سبحانهُ لبني آدمَ مُمْتَنًا عليهِم بِإنزالِ اللباسِ لهم، يُواري سوءاتِهم، ويَحفَظُ أعراضَهُم، ويُحَصِّنُ الحياءَ في نفوسِهِم، للرجالِ لِباسٌ يَخُصُّهُم، وللنساءِ لباسٌ يخُصُّهُن؛ فلا تلبسُ المرأةُ لباسَ الرَّجل، ولا يلبسُ الرجلُ لباسَ المرأة، نهَى الرجالَ عن الإسبال، وشرعَه للنساء مبالغةً في سترِهِن وعِفَّتِهِن، ثم ذَكَّرَنا سُبحانهُ بلباسِ التقوى، وأخبرَنا أنه خيرٌ من لباسِ البدن؛ فكما يُحِبُّ الإنسانُ السَّويُّ أن يستُرَ عورتَهُ عن الناسِ باللباس، ويُحِبُّ أن يَتزيَّنَ بالزينة؛ فإن لباسَ الأخلاقِ والدينِ وهو اللباسُ المعنويُّ خيرٌ وأزكى؛ لأنه اللباسُ الحقيقيُّ الذي يمنعُ الإنسانَ من التكشُّفِ والعُرِيِّ وإظهارِ ما يجِبُ سَتْرُهُ عن أعينِ الناس.

 

أيها المسلمون، إن هذا اللباسَ بجميعِ أصنافِهِ وأشكالِهِ من الزينةِ التي أخرجَها اللهُ وأباحها لعبادِه: ﴿ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 32].

 

أضاف سبحانهُ في هذهِ الآيةِ الزينةَ إليهِ امتنانًا علينا بنعمتِه، وتنبيهًا لنا أن نعتقدَ فيها بأحكامِ شريعتِه؛ فلا نتحكمُ فيها بتحليلٍ أو تحريم، أو نستعملُها فيما يخالفُ الشرعَ الحكيم ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [البقرة: 229].

 

أيها المؤمنون، لئن عُدْنا متأملينَ مكيدةَ الشيطانِ الأولى بإغرائِهِ أبويْنا حتى أكلا من الشجرة، لوجدْنا أنه بدأَ أوَّلَ ما بدأَ بنزعِ اللباسِ وإبداءِ العورة ﴿ يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 27].

 

لقد حمَلَ الشيطانُ على عاتقِهِ الدعوة إلى نزعِ اللباسِ وإظهارِ العوراتِ في ذُريةِ آدم، جنَّدَ لذلك جنودَه؛ لعلمِهِ لما تقودُ إليهِ هذه الدعوة البائسة، وصدَقَ اللهُ ومَن أصْدقُ من اللهِ قيلا، فها هو النَّزْعُ متَّصِلٌ على تعاقُبِ الدهورِ ومَرِّ الأزمانِ بأساليبَ ماكرة، وإغراءاتٍ فاتنة، وبنظرةٍ فاحصةٍ لواقعِ البشريةِ اليوم تُغنيكَ عن كثيرٍ من الشواهد؛ فما واقِعُ الملابسِ الرياضيةِ لكثيرٍ من الألعابِ بِخافٍ علينا؛ فكيفَ لو مِلْتَ بطرْفِكَ إلى ما خُدِعَتْ بهِ المرأةُ ولُبِّسَ به عليها؛ فكم مِن أزياءَ وموضاتٍ تحسِرُ كُلَّ يومٍ عن شيءٍ من مفاتنِ المرأةِ وجمالِها بدعوى الزينةِ وملاحقة رديء الدعايات، إنَّ الحديثَ عن اللباسِ عبادَ الله من الأهميةِ بمكان، لمِا لهُ من الأثرِ العظيمِ في مسيرةِ المجتمعات، وخاصةً فيما يتعلقُ بالنساء لمِا لَهُنَّ من أثَرٍ وفتنةٍ على الرجال، بل على المجتمعِ بأسْرِه؛ فبِصيانةِ المرأةِ وحُسْنِ لِباسِها يُصانُ المجتمع، وإضاعتُها إضاعةٌ له؛ وقد حذَّرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم من فتنةِ النساءِ فقال: "اتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أولَ فتنةِ بني إسرائيل كانتْ في النساء".

 

معاشرَ المسلمين، لَمَّا كان لباسُ المرأةِ المسلمةِ غايةً في التحفُّظِ والسترِ والعفاف، يصونُها عن أعينِ الناظرين، ويحفظُها من كيدِ الكائدين، ويُظهِرُ اعتزازَها بدينِها وقِيَمِها أمامَ المعتدين، لَمَّا كان الأمرُ كذلك، شرِقَتْ بذلك نفوسُ أعداءِ الأُمَّة ومَن سارَ في رِكابِهِم مِنَ المخذولينَ والمخدوعينَ فكادُوا لفتاةِ الإسلام، ورمَوْها بقوسٍ واحدة، إننا نرى اليومَ أباطرةَ الشرِّ والفسادِ يتفنَّنونَ في استحداثِ ألبسةٍ نسائيةٍ إن لم تكن ضيقةً فعارية، وإن لم تكن عاريةً فمشقَّقَةُ الجوانب، لها فتْحاتٌ جانبيّةٌ وخلفيّةٌ تَصِلُ أحيانًا إلى ما فوقَ الرُّكبة، فإن لم تكن كذلك فمُتَشَبَّهٌ فيها بالكافرات، وقد يجمعُ ذلك كلَّهُ فتنةٌ وإغراءٌ في كثيرٍ من الأزياء، أيها المؤمنون: إنَّ مِن أشدِّ وسائلِ غزوِ لباسِ المرأةِ تلكَ القنواتِ التي تبُثُّ مِن عفَنِها ما يُهَيِّجُ النفوسَ ويُثيرُ كوامِنَها، وقد حدَثَ من جرَّائِها ما يستحي اللسانُ من ذِكْرِه، والأذُن مِن سماعِه، وقد تواطأَ كلامُ العُقلاء على حدوثِ عواقبَ وخيمةٍ في الأعراضِ بسببِ ذلكم، لقد علَّمتْنا تلك الوسائلُ الإعلاميةُ أنَّ الانحلالَ حلال، وأن الكفرَ فِكْرٌ يجبُ احترامُه، وأنه لا بُدَّ مِنَ الاستسلامِ للفساد، إذا فشا وساد، علَّمتْنا أنه لا بأسَ بخروجِ المرأةِ كاسيةً عاريةً بملابسَ فاضحة، علَّمتْنا تلك القنواتُ أنَّ القِوامةَ تخلُّف، وأن الغيرةَ تسلُّط، وأن الحريةَ والإباحيةَ تحضُّرٌ وتمدُّن، لقد سَلبتْ هذه الوسائلُ وغيرُها مِنَ المرأةِ حياءَها، ومن الرجالِ غيرتَهُم ورجولتَهُم، ومن الكثيرين إحساسَهُم، وما لِجُرحٍ بميتٍ إيلامُ، يا مسلمون: من كان منكم في شكٍّ في تأثيرِ الأعداءِ وغزوِهِم للباسِ نساءِ المسلمين فلْيُلْقِ بطرْفِهِ إلى ما يُلبسُ في الأعراسِ والأفراحِ والمناسباتِ النسائية، حيثُ شاعَ مع الأسفِ لُبْسُ الملابسِ العاريةِ وشِبْهِ العارية، والضيِّقةِ المحدِّدَةِ للعورات، والمفتوحةِ المظهرةِ للصدورِ والظهور، وبعضُ النساءِ لا ترتدي إلا الملابسَ الشفافةَ التي لا تسترُ أجزاءَ الجسد، لقدِ ارتفعتْ أصواتُ النساءِ الصالحاتِ مِمَّا يُواجِهْنَهُ في حفْلاتِ الزواجِ من لحومٍ عارية، وأجسادٍ مكشوفةٍ بادية، عوراتٌ ظاهرة، ومَوْضاتٌ فاضحة، بِحُجةِ أن لُبْسَها إنما هو بينَ النساءِ فقط، وهذه حجةٌ أقبحُ من ذنب؛ فإن فتاوى العلماءِ الأجلاءِ في بيانِ ذلك مشهورةٌ معلومة، تُحَرِّمُ على المرأةِ أن تُظهِرَ شيئًا من عورتِها أمامَ امرأةٍ أخرى، أيها الغيورون النبلاء، أيها الرجال، لِيعلمَ كلُّ أبٍ ووليٍ أنه مسئولٌ أمامَ اللهِ تعالى عن محارمِه؛ فعليهِ أن يأمرَهُنَّ بالمعروف وينهاهُنَّ عن المنكر، فإنْ رأى منهُنَّ تهتُّكًا في اللباسِ - ولو عندَ محارمِهِنَّ - منعَهُنَّ مِن ذلك، فإنْ قَبِلْنَ الوعظَ وإلا أَخَذَ على أيديِهِن، وقَصَرَهُنَّ على الحقَّ قصْرا؛ ففي ذلك حمايةٌ لهُ ولهُنَّ في الدنيا من العارِ والفضيحة، وفي الآخرةِ من غضب الله ونقمته وأليم عقابه، حمى اللهُ الجميعَ من موجباتِ سخَطِه، وبسَطَ علينا رِضاهُ ورحمتَه، أقول قولي هذا..

 

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، والعاقبةُ للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، أما بعد:

فيا عباد الله، إذا هاجمت الأمراضُ الأجساد، توَجَّب على ناشدي الصحةِ والعافيةِ مكافحتَها ومقاومتَها، ومُجرَّدُ العلمِ بوجودِ المرضِ ووصولِهِ إلى الجسد، أو الحُزْنِ على الإصابةِ بهِ لا يكفي للقضاءِ على الأمراضِ واستئصالِها ما لم يتبعْ ذلك عملٌ يَجتثُّها بالكليةِ أو يُقاومُ انتشارَها، ونحن إزاءَ هذا الهجومِ السافرِ على لباسِ المرأةِ نحتاجُ إلى وقفةٍ صادقةٍ مِن كلِّ واحدٍ مِنَّا؛ لئلا يَستشري فينا هذا الداءُ ثم نألفُهُ حتى يتبلَّدَ إحساسُنا به، ولا أقلَّ مِن مَنْعِ كلِّ واحدٍ مِنَّا محارمَهُ، ومَن تحتَ يدِهِ شِراءِ تلكَ الملابسِ العاريةِ أو لُبْسِها قبل تعديلِها وإِضفاءِ وصْفِ الستر والحشمةِ عليها، وذلك باستخدامِ كافةِ الوسائلِ المتاحةِ ترغيبًا أو ترهيبًا، ولا يغفَل صاحبُ الوِلايةِ أو يتغافلْ عمَّا يراهُ من لِباسٍ غيرِ محتشِمٍ على أهلِهِ ومَن تحتَ يدِه، وليَتفقدهُم عندَ الخروجِ للمناسباتِ والزيارات، وليَجعل لنفسِهِ هيبةً في نفوسِهِم غيرةً لله تعالى، فإنه عنهم مسؤول، ويومَ القيامةِ محاسَب ﴿ قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا ﴾ [التحريم: 6]، ﴿ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ ﴾ [الصافات: 24]، (ما من عبد يسترعيه الله رعيةً يموتُ يومَ يموتُ وهو غاشٌّ لرعيتِهِ، إلا حرَّمَ اللهُ عليهِ الجنة)؛ متفق عليه.

 

أيها الأولياء، لا تتنصَّلوا عن واجِبِكُم تجاهَ أهليكُم وبناتِكُم، الأبُ والأمُّ هما ركنا البيتِ، فليتعاونا وليتشاورا، ولا يتغافلا ويتجاهلا، ولا يُلْقِ أحدُهُما باللَّائمةِ على الآخر فتضيعَ الرعيةُ، ويندمَ الأبَوان ولاتَ حينَ مندم، وإن أبَتْ المرأةُ إلا العِناد، ولم تقبلْ النصحَ والإرشاد، فهي بفعلِها تُشجع غيرَها على التعري وقلةِ الحياء، وتبوء بإثمِ من اقتديْنَ بها، وحسابُها عند الله ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، ولتَحذر ممن قال الله فيهم: ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [الجاثية: 23]، فاللهم رحماك رحماك، ونسألك تقواك ورضاك، هذا وصلوا..





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • مخالفات في لباس المرأة
  • لباس المرأة المسلمة داخل الصلاة وخارجها
  • فتاوى حول لباس المرأة أمام النساء والمحارم
  • المرحومون (خطبة)
  • خدمة المرأة زوجها
  • أيها العبد العديم اللئيم لا يغرنك بالله الصبور الحليم

مختارات من الشبكة

  • { هن لباس لكم وأنتم لباس لهن }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من شروط الحجاب : ألا يكون لباس شهرة وألا يشبه لباس الكافرات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لباس المرأة المسلمة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تساهل المرأة في لباسها أمام المحارم(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • لباس المرأة في الإحرام(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • ضوابط لباس المرأة أمام أبنائها في البيت(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • من شروط الحجاب الشرعي : استيعاب جميع بدن المرأة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث: لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها".(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • صور ومواقف حاسمة من إسهامات المرأة المسلمة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المسابقة الدولية للقرآن الكريم في تتارستان
  • مسجد أيرلندي يفتح أبوابه لتعريف الناس بالإسلام
  • الدورة 62 من المسابقة الدولية للقرآن الكريم في ماليزيا
  • مركز طبي إسلامي يخدم 4500 شخص مجانا كل عام في ميلووكي
  • مسجد بريطاني أطعم 400 أسرة أسبوعيا خلال رمضان
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بمدينة نواذيبو الموريتانية
  • المسلمون الكنديون يدعمون بنوك الطعام قبل رمضان
  • مسلمون يزرعون أكثر من 1000 شجرة بمدينة برمنغهام

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/10/1443هـ - الساعة: 15:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب