• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التخبيب بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التدريس مسؤولية أخلاقية
    أسامة طبش
  •  
    التربية على الالتزام بالأنظمة
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    العزيمة والإرادة والقوة واليقين
    أسامة طبش
  •  
    الأسرة وإدمان مواقع التواصل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    صمم على النجاح
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

قصة الشيخ المنجد مع الشيخ ابن باز: أربعة دروس مهمة

د. ياسر بكار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/12/2010 ميلادي - 22/1/1432 هجري

الزيارات: 14719

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

روَى الشيخُ محمد المنجد قِصَّةَ دخوله عالَم الخطابة والدعوة في إحْدى محاضراته العامَّة، والتسجيل موجودٌ على الموقع الشهير (يوتيوب).

 

درَس الشيخ في جامعةِ البترول والمعادن، وكان كثيرَ الزيارة والحضور بيْن يدي العلاَّمة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله تعالى - لم يَفُتْ على الشيخ ابن باز نباهةُ وذكاءُ الشيخ المنجد؛ ولذا كان يُقرِّبه إليه، عندما انتهَى الطالبُ محمَّد المنجد مِن دراسته الجامعيَّة، قابَلَه الشيخُ ابن باز، وسأله عن خُطَّته لما بعدَ الجامعة، فذَكَر له أنَّه مُتَّجه إلى مدينةِ (الجبيل) للبحْثِ عن عملٍ في إحدى مصانعها.

 

كان الشيخُ الإمام - رحمه الله - يَعرِف طُلاَّبه حقَّ المعرفة؛ ولذا أخَذَ دورَ القائد الأبوي، والمُرْشِد المهتم، وأمر كاتبَه أن يَكتُب خِطابًا إلى رئيسِ الأوقاف في المنطقة الشرقية، كان الخطاب واضحًا؛ إذ يأمر بإعطاءِ الشيخ المنجد مسجدًا ويُعيَّنُ إمامًا وخطيبًا له، أُسْقط الأمر في يدِ الطالب خرِّيج البترول والمعادن؛ إذ لا سابقَ عهْد له في عالَم الخطابة والإمامة، وبدأ الرحلةَ التي تَكلَّلت بالنجاحاتِ المُذهِلة.

 

لقدِ استوقفتني هذه القِصَّةُ؛ لأنَّني أعرف الشيخ المنجد عن قُرْب، فقد سكنتُ بجوار مسجدِه رَدْحًا مِن الزمن، وكنتُ مُعجبًا بهذه الموهِبة التي وهبَها الله - تعالى - للشيخ الكريم.

 

هذه القِصَّة تحمل دروسًا عظيمة أودُّ مِن طلاَّب الجامعة والخرِّيجين الجُدد أن يَنتبهوا لها، سأُلَخِّصها في النِّقاط الأربع التالية:

أولاً: لقَدْ درس الشيخ المنجد في جامعة عِلمية، وتَخصُّص علمي، وكان مِن الطبيعي أن يلتحقَ بمِهنةٍ تُناسِب هذا التوجُّهَ، خاصَّة أنَّ الفُرص كثيرة ومتاحة ومُغرية.

 

لكن الأمر لم يَسِرْ كذلك، بل أخذ مسارًا آخَرَ، وهو المسار الصحيح، لقدِ التحقَ الشيخ بمِهنةٍ أُخْرى لا تُناسِب خُطَّته الدِّراسيَّة، بل تناسب شيئًا أكثرَ أهمية، تُناسب قُدراتِه ونِقاطَ القوَّة لديه؛ إذ ليس مهمًّا ما تدرس، وماذا كنت تُخطِّط، بل المهمُّ أين تقَع نقاطُ القوة لديك؟ ثم أنْ تَبْني حياتَك المهنية وَفْقَها؛ أي: أنْ تختارَ مِهنةً تستخدم فيها نِقاطَ قوَّتك وقُدراتك كلَّ يوم.

 

أقول هذا، وأنا أستحضِرُ النصيحةَ التي سمعتُها مِن العديد من المدرِّبين في التطوير الذاتي؛ إذ ينصحون ببناءِ خُطَّة لمدة عشرين سَنَة، تخيَّلوا معي لو أنَّ الشيخ المنجد نفَّذ هذه الفكرةَ وبنَى خُطَّته هذه وطبَّقها، فماذا كان سيَحدُث؟ كنَّا خَسِرْنا هذا العالِمَ الجليل.

 

دعْنِي أقولها بوضوحٍ أكثرَ: أنا ضدُّ التخطيط طويل الأمَدِ؛ لأنَّه صندوق يُحجِّم قدراتِنا وطاقاتِنا، ويحرمنا مِن رؤية الفُرَص التي قد تُتاح لنا، ما أؤيده بقوَّة وأرشد له كلَّ مَن استشارني هو العملُ الجاد على استكشافِ قُدراتنا ونِقاط القوَّة لدينا، ومِن ثَمَّ العمل على مراقبةِ سوق العمل، والالتحاقِ بأيِّ فُرصة تتناسب مع قُدراتنا ونِقاط قوَّتنا، والاستمرار في المراقَبة، فالفُرَص لا حدودَ لها، أمَّا التخطيط فيَبدأ بعدَ ذلك لتقويةِ أنفسِنا في هذا المجال والارتقاء فيه، والخُطَّة هنا عادةً ما تكون قصيرةً إلى متوسطة الأمَد.

 

ثانيًا: هُناك درسٌ آخَرُ مُهمٌّ هنا، عندما تحبُّ مهنةً ما، أو عملاً ما، كُن قريبًا منه، تجوَّل في حماه، تعرَّف على مشاهيره والبارزين فيه، عندما تكون قريبًا مِن هذا المجال، فستكون قريبًا من أيِّ فُرْصة فيه؛ لاقتناصِها والاستفادة مِنها، تخيَّلوا لو أنَّ الشيخَ المنجد انكبَّ على طلبِ العلم في منزلِه ومكتبته، أو حضر مجالسَ العِلم مِن بعيد، ولم يقابلِ الشيخَ ابن باز، ولم يتعرَّفْ على أحدٍ مِن هذه الطبقة، هل تعتقد أنْ ستُتاح له فرصةٌ عظيمة كالتي أُتيحت له؟

 

لا تجلسْ في البيت، بل احرصْ على الاختلاطِ والتعرُّفِ بكلِّ مَن يمتُّ بصِلة بالمجالِ المِهني الذي تَطْمَح للعمل فيه، عرِّفْهم بنفسِك، وأبرِزْ مواهبَك وقُدراتك، كن قَريبًا وجاهزًا فالفُرْصة لا تنتظر.

 

الدرس الثالث هنا: هو قِيمةُ المرونة والمبادَرة نحوَ التغيير، تخيَّلوا لو أنَّ الشيخ المنجد لم يمتلكِ المرونةَ الكافية والشجاعة في الإقدامِ على تغيير وجهةِ حياتِه، كنَّا سنرى الشيخ ينظُر لتلك الفرصةِ التي قد لا تَتكرَّر بشيء من الوجَل والخوف، ويُعرِض عنها، وكم كان سيَخْسَر ونخْسَر نحن مِن ذلك!

 

المرونة في اتِّخاذِ القرار المِهني، والمبادرة نحوَ التغيير عندما يَحينُ الوقت المناسِب - هي مِفتاحٌ مهم مِن مفاتيح النجاحِ والتميُّز، أما المتعنِّت والمتصلِّب، فلا تتوقَّع منه الكثير.

 

الدرس الرابع: انظرْ إلى دَور العلاَّمة القائد الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله تعالى - في انتقاءِ المميَّزين مِن طلاَّبه، ودَعْمهم ومساندتهم والشفاعة لهم، كم هذا رائع! خاصَّة أنَّني أعرِف وتعرفون الكثيرَ مِن أساتذة الجامعة والمعلِّمين ممَّن يلمح الذكاءَ والتميُّزَ لدَى طالب، فيتحدَّاه ويُعقِّده، والهدف (حتى لا يشوف نفسه)! أو يُهمِله ويعامله كبقيةِ الطلاَّب؛ بحثًا عن (العدالة في التعامُل مع الطلاب).

 

هذه ليستْ سِماتِ القادة المميَّزين، أو مَن يطمح للمشاركة في بناء أمَّة قويَّة، إنَّ الواجب على كلِّ مَن يتولَّى الإشراف على الشبابِ والطلاَّب أن يَنتقي المميَّزَ منهم، ويُولِيَه عنايةً خاصَّة؛ لأنَّ الأمة المميزة يبنيها أشخاصٌ مميَّزون غير عاديِّين.

 

لا أَمَلُّ في كلِّ مناسبة مِن تَكْرار هذه القصَّة الجميلة التي غيَّرت حياةَ إنسان، ومَنَحتِ الأمة كلَّها فرصةَ الاستفادة مِن موهبته وعِلْمه، والحمد لله ربِّ العالَمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • إلى محبي الشيخ ابن باز رحمه الله
  • {فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
  • ( الشيخ ابن باز ) واستشراف المستقبل الحقوقي

مختارات من الشبكة

  • الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن التويجري في محاضرة: وقفات مع قوله تعالى: {إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة}(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ المحدث عبدالله بن عبدالرحمن السعد في محاضرة: مسائل متعلقة بشهري شعبان ورمضان(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • رسالة الشيخ عبدالكريم الدبان إلى شيخه الشيخ أحمد الراوي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الشيخ عبداللطيف بن الشيخ عبدالرحمن بن شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشيخ عبدالرحمن الدوسري مع الشيخ صالح الحيدان - الإيمان بالقضاء والقدر(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري)
  • الشيخ د. عصام بن صالح العويد في محاضرة بعنوان (أركان تربية القرآن)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • نبذة عن سماحة الشيخ ابن باز بقلم الشيخ العلامة عبدالله بن عقيل(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • استئناف دروس الشيخ وليد بن راشد السعيدان بجامع الشيخ راشد الخنين بالدلم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الشيخ جبران سحاري في محاضرة بعنوان (اختيارات الشيخ ابن عقيل في أوائل كتاب البيوع)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • مسند الديار النجدية وفقيهها الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن إسحاق آل الشيخ(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
6- إجزال العطاء لمن يستحقون
محمد الهوَّاري - السودان 11-01-2012 05:29 PM

جزاكم الله خيراً.
لقد استفدت كثيراً من هذه القصة،وسأنتفع بها أكثر في طريق حياتي بإذن الله،بارك الله فيكم.

5- تعقيب
د. ياسر بكار - السعودية 02-01-2011 11:09 PM

السلام عليكم ورحمة الله
أشكر الأخوة على تفاعلهم
لابد أن أوضح اموراً هنا
لم أقل ولا يمكن أن أقول ان التخطيط عديم الفائدة
ما ذكرته هو أن التخطيط طويل الأمد والذي لا يرتكز على فهم حقيقي ومتطور للذات ونقاط القوة للشخص، هذا النوع من التخطيط عديم الفائدة. كما أنه طريق للتصلب وتضييع الفرص التي لا تنتظر طويلا. التخطيط أساسي لكن ليس قبل فهم جيد لقدراتنا بالإضافة إلى امتلاك المرونة نحو التغيير كما ذكر الدكتور خالد سلمه الله.
أما الجمع بين التخصصات والحاجة إلى التغيير.. فالعملية هنا معقدة فهي خليط من المهارات والقدرات والميول والقيم. وأقف هنا عند موضوع القيم.. أي ما الدور الذي أود ان ألعبه في هذه الحياة؟ تخيل لو أن لي مهارات في مهنة معينة لكني لا أود أن اقضي حياتي فيها. هل يلزمني العمل في هذه المهنة؟ لا ابداً بل لابد أن نقضي حياتنا في أداء اعمال نعتقد أنها مهمة.
الهدف من هذا المقال أن نتحرر من ضغط ما درسناه يوماً في الجامعة أو ما بعدها.. وأن نفكر من جديد ما المهنة والدور الذي أتمنى وأسعد بأدائه ويحقق شرطاً مهما وهو أن يلامس العمل نقاط القوة لدى الشخص.
أسال الله التوفيق للجميع.. والسلام عليكم ورحمة الله

4- ولكن
سؤال - السعودية 01-01-2011 06:07 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقال جميل وبناء

والشكر موصول لك د/ ياسر على ما خطته يمينه

ولكن السؤال المطروح هل علينا أن نضيع سنوات من عمرنا في دراسة مجال ليس له علاقة بالاتجاه العملي في الحياة؟؟؟

بمعنى آخر ألا يمكن الدمج بين ما تخصصنا به وما سنبدع فيه فالشيخ المنجد تخصص بمجال علمي وأبدع في الخطابة

فلا بد أن يكون هناك انعكاس لهذا الأمر على الوضع العملي وهنا يكمن سر النجاح والإبداع والتميز وكثير من العلماء نجد أنهم جمعو بين كثير من أطراف العلم وكانو مبدعين وناجحين

ودمتم بخير

3- إطراء
د.خالد خيرالدين الحمداني - العراق 31-12-2010 09:57 PM

بسم الله الرحمن الرحيم , وبعد:
لقد قرات الموضوع بدقة وعليه أقول ان التخطيط ليس مهم فقط بل مهم جدا وبدونه يكون المرء حجر شطرنج في خطط الآخرين فيحسبهم متامرين عليه , وعليه لا يمكن انكار دور التخطيط اطلاقا , ولكن من جانب اخر لابد من الإقرار بان المرء قابل للتغير والتغيير في كل لحظة بحكم التأثير والتأثر فالفرد ليس بالة ميكانيكية يستجيب بنفس الآلية المعتادة في كل مرة بل تختلف الاستجابة باختلاف الوسط الذي يعمل فيه وبما ان الفرد يتأثر ويؤثر فان النتيجة التغيير قائم حتما في كل لحظة وعند انكار التغيير فاننا نلغي الدور الريادي والقيادي لفن الاقناع والمراوغة وعليه ليس من الانصاف التخطيط للأوقات الطويلة بل التخطيط للتغيير وهذا ما يذهب إليه اصحاب مذهب التغيير والثوار الذين يطمحون للتغيير, والله الموفق .

2- تعقيب
د. ياسر بكار - السعودية 30-12-2010 03:11 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكر الأخوة في موقع الألوكة على نشر هذا المقال.

وأشكر الأخت نور على تعليقها

أعتقد ان حالة الشيخ المنجد ليست حالة استثنائية أو تغييراً قدرياً، فالأمثلة المشابهة كثيرة.

أنا لا أؤيد الخطة طويلة الأمد لأن وعينا بأنفسنا وقدراتنا في هذه اللحظة ليس كاملاً.. كما أن سوق العمل في تغيير مستمر، فالمهنة التي لم أتوقع أن اعمل بها ربما اكتشف أنها الأنسب لي، هذا بالإضافة إلى أن هناك مسارات مهنية جديدة تنشأ بشكل مستمر وخذي مثالاً الإنترنت وما حمل معه من مهن عديدة. الإنترنت قبل خمس عشرة سنة لم يكن شيئاً مذكوراً وهو الآن جزء أساسي من حياتنا، وخلق فرصاً مهنية كثيرة. لو لم يكن الشخص مرناً في ذاك الوقت لتغيير مهنته من أجل الاستفادة من هذه الفرص الناشئة فسيخسر الكثير.
أكرر، يجب أن نركز أكثر على فهم أنفسنا وقدراتنا ومن ثم نحدد المسار المهني الذي يناسبنا، ومن ثم نضع خطة لتطوير انفسنا في ذلك المسار. أما وضع خطة لمدة طويلة فستحرمنا من تلك المرونة التي تقود إلى النجاح.

لكم تحياتي وتقديري

1- تحيرت
نور - السعودية 30-12-2010 12:03 PM

القصة رائعة, ولم أكن أعلم بها من قبل

دائما يأتينا الدكتور ياسر بكل رائع ونافع

أظن أني بحاجة لقرائتها بشكل يومي كنوع من التحفيز الصباحي.. شكرا لك كثيرا

لكن أخصائيي التطوير أحيانا كثيرة يقولون ويؤيدون أهمية الخطة طويلة المدى ثم تجزيئها إلى خطط متوسطة وقصيرة المدى, فلم تشجع يا دكتور على وضع خطط فقط قصيرة ومتوسطة المدى؟
أليست حالة الشيخ (المنجد) حالة استثنائية أو تغييرا قدريا أراده الله له؟

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شباب مسلمون يهدون آلاف الوجبات للمحتاجين في بلوفديل
  • سلسلة ندوات تثقيفية للنساء في بلغاريا
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/7/1444هـ - الساعة: 18:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب