• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اكتساب اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    طموح الشباب
    عبدالمجيد بن محمد مباركي
  •  
    حلبة القراءة
    عامر الخميسي
  •  
    مقارنة الطفل بأقرانه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الطريقة الصحيحة لإيصال الخبر الحزين أو السار إلى ...
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    الوسائل المعينة في صلاح الذرية
    محمد علي الخلاقي
  •  
    أفكار مفيدة للطلاب
    أسامة طبش
  •  
    حجاب المرأة (3)
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النقد السلبي تجاه الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المشكلات الأسرية وأثرها على الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تبني نفسك من جديد؟
    أسامة طبش
  •  
    مقياس الاتجاه نحو الرياضيات
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الكلمات البذيئة على الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اتخذ لك هدفا في الحياة
    أسامة طبش
  •  
    عاشروهن بالمعروف؟ وإن لم توجد المودة والحب "ما ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    نشاطات القاضي عياض التعليمية والتربوية
    أ. هناء الجهني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس

ابتلاءات إلهية لخير البشرية

أ. د. ناصر أحمد سنه

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2011 ميلادي - 19/4/1432 هجري

الزيارات: 6223

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع شيوع ظواهر ومظاهر العولمة، لا حديث لأهل المحافظة على البيئة والمناخ العالمي، وللإعلاميين والاقتصاديين في العالَم، إلاَّ عن الأعاصير والفيضانات، والزلازل والبراكين، والأوبئة الفتَّاكة التي تَجتاح بقاع المعمورة - شرقها وغربها - دونما استثناء، تسونامي وكاترينا، أعاصير وسيول وفيضانات، وزلازل وبراكين، إيبولا وإيدز، جنون البقر، وإنفلونزا الطيور، وحُمَّى قلاعية وغيرها.

 

لكن - ووَفْق الفلسفة والرؤية التي يتبنَّاها كثيرٌ من هؤلاء وأولئك "أنها كوارث وظواهر طبيعية، فالطبيعة غَدَرت وأحْدَثَت إعصارًا وسَيْلاً وفيضانًا، وزلزالاً وبُركانًا ووباءً؛ بسبب كذا وكذا من المسببات، والإنسان قادرٌ على التحكُّم فيها، ومواجهتها ومُغالبتها، بل وقهْرها...إلخ".

 

• فهل هي حقًّا "كوارث طبيعية"؟ أم ابتلاءات إلهيَّة لخير البشرية؟!
لا مِراء في أنَّ العقول - على اختلاف توجُّهاتها - تَشرئبُّ دومًا إلى ما وراء الحقائق الجزئية، والأحداث الجارية إلى حقائق كُلية أزَليَّة، وعلى ذلك فإنَّ الإسلامَ الدين الحقُّ يُعطي الإجابات الشافية والحقائق الكلية الأزليَّة، التي تسدُّ نَهَمَ تلك العقول، فكلمة "الدين" تؤخَذ من "دانَه، يَدينه"، أو "دانَ له"، أو"دانَ به"، فإذا قلنا: "دانَه"؛ أي: ملكَه، وحَكَمه وساسَه، ودبره، وقهرَه، وقضَى في شأْنه وجازَاه، والدِّين في الاستعمال يدور على معنى الملك والتصرُّف، والتدبير والمحاسبة والمجازاة، كما هو الإيمان بذات إلهيَّةٍ خالقة، جديرة بالطاعة والعبادة.

 

إن الله - تعالى - الذي خلَق هذا الكون على هذا الإعجاز والتقدير والإحكام، لا يعجزه - سبحانه - حذف شيء منه، أو إضافة شيء إليه، أو إحداث زلزال هنا، أو بركان هناك، أو طوفان كاسح في بقعة، أو وباء شامل في بقاعٍ، إنها "طلاقة القدرة والتقدير"، ضمن إعجاز خلْق هذا الكون الهائل، والطبيعة - وما بها من مخلوقات وموجودات، وقوانين ونواميس - ليستْ خالقةً أو قادِرة، أو مُقدِّرة أو مُدبِّرة أو مُنشِئة، فلماذا الهروب من الاعتِراف بذلك؟ أهو خوف مِن تحمُّل تَبعات ومسؤوليَّات اليقين بالله - تعالى؟! وهل هذا اليقين - وما يتبعه من نهج سلوكيات وقِيَم، وشرائع وشعائر - فوق الطاقة البشرية؟ ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعليهَا مَا اكْتَسَبَتْ ﴾ [البقرة: 286]، أم هو خوف من التأمُّل في الهُوَّة التي كسبتْها أيدي الناس عندما ابتعدتْ عن منهاجه - تعالى؟ ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41].

 

إنها ابتلاءات إلهيَّة:
"كلُّ أنواع المصائب والمحن المختلفة التي تهدِّد الإنسان، أو تنزل به في هذه الحياة، ما هي إلا أسباب وعوامل تُنبهه لعبوديَّته، وتَصرف آماله وفكرَه إلى عَظَمة الله - تعالى - وباهر قُدرته، كي يفرَّ إليه - سبحانه - ويبسط أمامه ضَعفه وعبوديَّته، ويستجير به من كلِّ فتنة وبَلاء، وإذا استيقَظ الإنسان في حياته لهذه الحقيقة، وصبَغ بها سلوكه، فقد وصَل إلى الحدِّ الذي أمرَ الله عبادَه أن يقفوا عنده، وينتهوا إليه"؛ بتصرُّف من كلام د. محمد سعيد رمضان البوطي؛ "فقه السيرة"، ط 7، دار الفكر، 1398هـ، 1978م، ص 174.

 

وتحاصرنا تلك الأخبار والأحداث؛ حتى نشعرَ أننا جزءٌ منها، أو أنها تَكاد تُداهمنا في منازلنا، فنخشى على أنفسنا وأولادنا، وذَوِينا وأوطاننا؛ ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157]، ففي الكون المخلوق قُوًى وطاقات هائلة، وعواصف هوجاء، وزلازل مدمِّرة، وبراكين مُحرقة، وأوبئة مدمرة، وشُهب متتابعة، وأشعة كونيَّة، لا يعلمها ولا يُسيرها ولا يحفظنا منها إلاَّ الله - تعالى - فالأمْن منها لا يتمُّ التماسُه إلاَّ عنده - سبحانه - والاطمئنان منها لا يكون إلاَّ عن طريق الإيمان به - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]، والفرار منها لا يكون إلا بالفرار إليه - جل شأنه -: ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات: 50]، الذي بيده ملكوت كلِّ شيء، مدبِّر الأمر، قيُّوم السماوات والأرض.

 

إنها ابتلاء الصبر واليقين، والفوز والاهتداء والشكر، شكره - تعالى - على مُعافاته، ومِن ثَمَّ ابتلاء المسارعة لمدِّ يد العون للمنكوبين، في تكافُل وتعاون، وتعاضُدٍ وإخاء؛ حثَّتْ عليه قِيَمُ الإسلام وتعاليمه وشرائعه الإنسانية السمحة النبيلة؛ ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35]، فالمال - عبر الزكوات والصدقات، والحقوق والأوقاف - يُسهم في إعانة وتجديد حيوات أخرى - توادًّا وإيثارًا؛ ﴿ وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ﴾ [الحشر: 9]، فيقع التوافُق والتماسُك الاجتماعي والإنساني؛ ((مثلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعَى له سائر الأعضاء بالسهر والحُمَّى))؛ رواه البخاري، ومسلم من حديث النعمان بن بَشير - رضي الله عنه.

 

هي لخير البشريَّة:
• تصويبًا للمسار، وتصالحًا مع الدين، فلا يختلف اثنان على ضرورة أخْذ البشرية بناصية العلم وأسبابه، ولكن أن يتحوَّل "العلم - العقل" إلى "وثنٍ" يُعبَد من دون الله - تعالى - "فأجهزتنا رصدتْ، وقياساتنا كشَفت، ودراساتنا أظهَرَت، ومختبراتنا أكَّدت، وتنبؤاتنا صدقَت"، فهل منعتْ كلُّ تلك التقنيات والقياسات، والدراسات والمختبرات والتنبؤات قدرَ الله - تعالى - وقدره؟ فلا يحدث شيء في كونه إلاَّ بقدره وتقديره!

 

• لا ينبغي لعاقل أن يقع في فخِّ الزعْم بأنه: لا يؤمن إلا بما يُثبته العلم ويتماشى معه؛ لأن هذا "الجهل المتعالم" يستدعي إنكار كثيرٍ من الموجودات اليقينيَّة؛ بسبب عدم إمكان رؤيتها أو خضوعها لمقاييس العلم، التي مَهْمَا بلغتْ فهي محددة قاصرة، فخصائص عالَم الغيب تختلف عن خصائص عالَم الشهادة.

 

• إذًا، هي وقفات للبشرية تحدِّد فيه خياراتها من القِيَم الخلقيَّة والسلوكية، والاجتماعية والاقتصادية، الحاكمة للحياة المعاصرة، ووقفة للإنسان ليحدِّد ويُجدِّد غاية وجوده، وحدود اختصاصاته، وعلاقته بخالق هذا الكون.

 

إن البشريَّة تعلم أنَّ أنماطًا مِن سلوكيَّاتها السلبية، وإنتاجياتها المتضخمة، واستهلاكها المفرط، وجَوْرها على البيئة، أفرزت مشكلات بيئية كبيرة ومناخية خطيرة، تُهدِّد مستقبل البشرية، ونراها تبذل جهدًا كبيرًا في التنبؤ بما سيؤول إليه هذا الوباء أو ذاك، وكيفيَّة انتقاله بين البشر ومضاعفاته، دون بذل جُهد فِعْلي تنفيذي مماثِل في معالجة ومنْع الأسباب الحقيقة، فلماذا لا يتم التصالُح والانسجام مع البيئة، والاعتدال والعدالة في الإنتاج والاستهلاك، ومنْع الممارسات الجنسيَّة الشاذة - والتي هي من أهمِّ أسباب مرض الإيدز؟ ولماذا يتمُّ التغاضي عن ذلك بدعوى الحريَّة الاقتصادية والشخصية؟ أم إنه الخضوع الأعمى للهوى؟ ﴿ أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عليهِ وَكِيلاً ﴾ [الفرقان: 43].

 

• وهي إنذار "لإنسان العولمة الاقتصادية"؛ لإعادة التوافُق مع فطرة الله التي فطَر كونه عليها، فتظل الحيوانات والطيور آكلة العشب والحبوب كذلك، لا أن يحوِّلها إلى لواحمَ يُغَذيها على لحوم ودماء، وعظام وهرمونات غيرها؛ لهثًا وراء التربُّح الرأسمالي وتراكماته؛ مما أدَّى إلى جنون البقر، وإنفلونزا الطيور، والحُمَّى القلاعية، وغيرها، فهل ينتظر الطامَّة الكبرى التي لا تُبقي ولا تَذَر؟

 

• ثم هي تمييز بين صنوف البشر، مثوبة للصالحين الذين يُلهمهم الله - تعالى - السداد عند كل مصيبة، وتأكيدًا لثقتهم في الحكمة العليا التي قد نَجهلها، فتصبح تلك الابتلاءات صفحة نقيَّة في حياتهم؛ ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله؛ حتى يَلقى الله - تعالى - وما عليه من خطيئة))؛ رواه مالك، والترمذي من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه.

 

كما هي جزاء للطالحين؛ ﴿ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عليهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ ﴾ [آل عمران: 179].

 

وعلى عقلاء البشرية رَفْع أصواتهم، وتحصين مواقعهم الفاعلة، مستندين إلى هذه الجموع الغفيرة • شمالاً وجنوبًا، وشرقًا وغربًا - التي تَئِنُّ بالشكوى؛ جرَّاء صناعة الفقر، وعولَمة الجوع والمرض والتخلُّف، وشيوع تجارة السلاح وسباقات التسلُّح، وافتعال الحروب والأزمات؛ تكريسًا للمغانم، وتوزيعًا للمغارم.

 

وتبقى الأسئلة الفارقة: ألَم يأن للبشرية أن تحقِّق العبودية اختيارًا، كما تحقَّقت فيهم وفي الكون كله إجبارًا؟ وفرق كبير بين أن تُقدم البشرية على ربِّها بجناحَي الحب والشوق، تَملؤها دوافع من الإخلاص والطاعة، بدلاً من أن تُساق بسياط من الابتلاءات والمحن والعذابات.

 

ألَم يأن لها أن تخشع لربِّها، وتجْأر بالتضرُّع والخشوع لله - تعالى - فتزول عنها قساوة القلب؟ ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عليهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 16].

 

لقد آنَ لها أن تتواضَع لخالقها، "فالتاريخ يشهد أن نتيجة العبوديَّة والخضوع لله - تعالى - وحْده كانت عزَّة ومجدًا شامخًا، خضَع لها جبين الدنيا بأسْرها، ولقد كانت نتيجةُ الاستكبار والجبروت الزائفَيْن قبرًا من الضِّعة والذِّلة والهَوَان، وهكذا سُنة الله - تعالى - في كونه، كلما تلاقَت عبوديَّة خالصة لله - تعالى - مع استكبار وتألُّه زائفَيْن".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الزلازل الأرضية
  • الكوارث والتفسيرات المادية
  • الزلازل: مقاربة علمية إيمانية
  • دروس من الزلازل والكوارث
  • الإسلام وتكريم الجنس البشري (1)
  • لا تقتل خير البشر
  • حكمة إلهية
  • ولادة خير البشر
  • شذرات من خصائص خير البشر محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • نصرة خير البشر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • يا أصحاب الشدائد والابتلاءات إن فرج الله قريب آت (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من دروس الابتلاءات (محاضرة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السحيم)
  • دعوات تدفع الابتلاءات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحكمة من الابتلاءات(استشارة - الاستشارات)
  • أمواج الابتلاءات تصنعك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشريات وآيات أمام المحن والابتلاءات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غزوة أحد (2) الابتلاءات والمصائب(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ابتلاء يحتاج إلى صدق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الفتوحات الإلهية في أحاديث خير البرية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفتوحات الإلهية في أحاديث خير البرية (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • نشر الثقافة الإسلامية بمنطقة مورتون جروف بولاية إلينوي الأمريكية
  • دورات قرآنية صيفية للطلاب المسلمين في بلغاريا
  • عيادة إسلامية متنقلة بولاية كارولينا الشمالية
  • حملة إسلامية للتبرع بالدم لأطفال الثلاسيميا في ألبانيا
  • معرض للثقافة الإسلامية بمدينة كافان في أيرلندا
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية
  • توزيع مصاحف إلكترونية للمكفوفين وضعاف البصر في البوسنة
  • المسلمون يفتتحون أول مسجد بمدينة Venice الإيطالية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1443هـ - الساعة: 11:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب