• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاحتقار بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    استعن بالله
    أسامة طبش
  •  
    هل تحب أولادك؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    المرونة في تحقيق الأهداف
    أسامة طبش
  •  
    كن إيجابيا في الحياة تكن فاعلا في العطاء (1)
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    الزوج المعاق والزوجة المعاقة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    اختلاف القيم بين الزوجين
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سامحني يا أبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الصمت الزوجي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    صمم على النجاح
    أسامة طبش
  •  
    غرفة النوم طريق للسعادة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أهمية غرس القيم وأثرها في بناء الإنسان الصالح
    حليمة الغازي
  •  
    الآثار النفسية بعد اكتشاف الخيانة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماذا بعد الخيانة الزوجية؟
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    تخط الحواجز
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / من ثمرات المواقع
علامة باركود

احذري التوحد.. فإنه مرض العصر لدى الأطفال

احذري التوحد.. فإنه مرض العصر لدى الأطفال
موقع إيف أرابيا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2012 ميلادي - 26/5/1433 هجري

الزيارات: 24750

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في الآونة الأخيرة انتشر مرض التوحد لدى الأطفال "Autism" وأصاب كثيرا من الأطفال، لذلك لابد أن تعرفي كثيرا من المعلومات عنه وأسبابه وطرق الوقاية منه أو علاجه وطريقة التعرف عليه من خلال الانتباه لأعراضه المختلفة.

بداية المرض:

بالرغم من حداثة لفظ التوحد، إلا أن بداية معرفة المرض كانت في الأربعينات من القرن الماضي، وتحديدا في عام 1943، على يد طبيب نفسي نمساوي هو الطبيب ليوكانر Leo Kanner، الذي استخدم لفظ التوحد بمعناه الحالي.. وهو كلمة مشتقة من اللفظ اليوناني "autos" أو ذاتي، وتعني التمحور حول الذات.

أسباب التوحد:

يعتبر التوحد أكبر من مجرد حالة من الانطوائية أو الانعزالية، فهو خلل في التطور العصبي للجهاز العصبي المركزي يتميز بفشل في التفاعل الاجتماعي والتواصل مع الآخرين، مع سلوك نمطي متكرر وثابت وصعوبة بالغة في ممارسة النشاطات اللغوية والحسية. وتبدأ المشكلة في الظهور مع الطفل في مراحل مبكرة من حياته، من بداية السنة الأولى وقبل أن يكمل عامه الثالث، ولكن حتى الآن لم توضح الأسباب المؤكدة لمرض التوحد، ولكن هناك الكثير من النظريات العلمية التي تحاول تفسير المرض، خاصة بعد أن تزايدت نسبة الإصابة به بشكل كبير. حيث يصاب به طفل من بين كل 175 في سن الدارسة بالولايات المتحدة الأميركية، وتبلغ نسبة الإصابة في الذكور نحو 4 أضعاف الإصابة في الإناث.

أيضا هناك عدة نظريات حاولت تفسير المرض أهمها نظرية الخلل في عدد من الجينات، الذي ينتج عنه خلل بوظيفة الموصلات الكيميائية في الجهاز العصبي المركزي، مما يتسبب في تكون غير طبيعي للدماغ والأعصاب. وهذه النظرية هي الأكثر رواجا وقبولا، خاصة أن احتمالية الإصابة بالتوحد تكون أكبر في الأسرة التي يوجد بها طفل آخر مصاب بالمرض، وهذه النظرية تقضي تماما على نظرية سوء معاملة الوالدين للطفل أو الفتور في التعامل معه، حيث تسبب هذا الاعتقاد الخاطئ سابقا في إصابة الآباء بالشعور بالذنب تجاه الابن المتوحد.

كذلك هناك نظرية أخرى لاقت قبولا علميا هي نظرية التعرض للسموم بالمعادن الثقيلة، مثل الرصاص أو الزئبق. حيث إنه من الثابت علميا أثر هذه السموم على الدماغ، وخاصة في مراحل النمو، ولكن لم يتم التأكد من نتائج الأبحاث الخاصة بهذا التفسير، حيث لا توجد دراسة مسحية كافية تؤكد أو تنفي تعرض هؤلاء الأطفال إلى التسمم. بل إن هناك بعض الدراسات التي تشير إلى عدم وجود اختلافات في نسب وجود المعادن الثقيلة بالدم بين الأطفال الطبيعيين والمتوحدين.

ولكي تعرفي إذا كان طفلك مصاب بالتوحد هناك مجموعة من الأعراض يجب معرفتها وهى:

• خلل في التواصل الاجتماعي مع من حوله ، حيث تختلف الأعراض من طفل لآخر، ولكن الثابت عند معظم الحالات هو الفشل في التواصل والتفاعل مع الآخرين . فالطفل التوحدي نادرا ما يلعب مع آخرين، ويميل إلى العزلة، ولا يسعى إلى تجربة الألعاب التي تثير الخيال. وكذلك لا يبدو عليه التأثر العاطفي سواء بالفرح أو الحزن، فقد يضحك أو يبكي دون سبب. ولا يظهر الاهتمام بشخص بحد ذاته، أو يلبي النداء الصوتي عليه، كما أنه لا يخاف من المخاطر.

• عدم التجاوب العاطفي مع الابتسام أو محاولة العناق أو المداعبة.

• تأخر تطور الكلام وعدم النطق بالشكل السليم وصعوبة في التعبير عن النفس.

• التصرفات النمطية المكررة، كهز الرأس أو اليدين باستمرار.

• عدم الرغبة في التغيير، كأن يلعب الطفل بلعبة واحدة دون غيرها وبنفس الطريقة والنمطية. مع إبدائه لمقاومة عند محاولة تغييرها، مما يجعله عدوانيا ضد محاولة تغيير أي شيء اعتاده مهما كان بسيطا، مثل تغيير طبق الأكل.

ويجب أن تعرفي أن مجرد وجود عرض واحد من هذه الأعراض قد لا يعني بالضرورة أن الطفل متوحد، فقد يحدث تأخر الكلام في طفل طبيعي تماما، وفي بعض الحالات قد يملك الطفل قدرة لغوية غير معتادة، مثل الأطفال الذين تم تشخيصهم بمتلازمة أسبرجر "Asperger Syndrome"، نسبة للطبيب النمساوي هانز أسبرجر، والذي يتمتع الأطفال المصابون به بقدرات عقلية تقارب تلك الطبيعية.

علاج مرض التوحد:

يحتاج علاج الطفل المتوحد إلى فريق عمل طبي متكامل، ما بين طبيب أطفال متخصص في النمو وطبيب نفسي وطبيب تخاطب واختصاصي اجتماعي. ويرتكز العلاج بالأساس على اتباع تدريبات خاصة وبرنامج عمل دقيق، يتم تشجيع الطفل من خلاله على التواصل مع الآخرين عن طريق تحسين اللغة أو الإشارة ومحاولة تغيير السلوك، فضلا عن كسر النمطية والتكرار تدريجيا ووفق قواعد معينة، فالتغيير المفاجئ يصيب أطفال التوحد بالارتباك، ويفضل أن يتم كل ذلك من خلال تعاون بين الفريق الطبي والأسرة والمدرسة.

أما العلاج الدوائي فيهدف بالأساس لتخفيف حدة الأعراض، مثل تناول فيتامين بي 6 B6، الذي يساعد على تكوين الموصلات العصبية، قد يفيد أطفال التوحد، أو تناول العقاقير المثبطة لإعادة السيروتونين في الدم "Serotonin Re - uptake Inhibitor"، حيث وجد أن نسبة السيروتونين تكون مرتفعة في الدم لدى بعض أطفال التوحد، وإن كانت نتائج هذه العقاقير غير مؤكدة، وهناك العلاج بالعقاقير المهدئة والمضادة للتشنجات "Anti – Convulsants"، والتي يعيبها كثرة آثارها الجانبية على الجهاز العصبي عند استخدامها على المدى الطويل، ولم يثبت فاعليتها.

نصيحة إيف أرابيا:

تأكدي أن العلاج الأهم لطفل التوحد هو التفهم لطبيعة اختلافه عن الآخرين، مع محاولة دمجه في المجتمع وعدم عزله عن الأطفال الطبيعيين، يجب أن تتحمليه وتساعديه على العلاج فأنت العامل الأساسي لحل مشكلته.

المصدر: موقع evearabia





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أثر التلفزيون على القراءة لدى الأطفال
  • التوحد: صرخات في عالم الصمت
  • القدرة على حل المشكلات لدى أم الطفل المعاق: دراسة نفسية مقارنة
  • أثر برنامج حس حركي في التخفيف من المشكلات الحسية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد
  • ثلاثون أمرا عن التوحد يجب أن يعرفهم المعلم

مختارات من الشبكة

  • احذري يا أختاه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • احذري حوريتي فهناك ذئاب على هيئة بشر!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • احذري على ابنك من العقد النفسية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • احذري يا فتاة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • احذري "سوف" (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أختاه: احذري عيد الحب (بطاقة دعوية)(كتاب - ملفات خاصة)
  • احذري أختاه من عيد الحب (بطاقة دعوية)(كتاب - ملفات خاصة)
  • احذري "سوف" (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • احذري!!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل يصنف طفلي من أطفال التوحد؟(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية
  • عدد المسلمين ينمو 4 أضعاف بمنطقة Castilla y Leon الإسبانية
  • مجموعة إسلامية تقدم الدعم للمحتاجين في المملكة المتحدة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/7/1444هـ - الساعة: 18:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب