• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    العدوانية عند الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الملتقى الجنة.. هل ترانا نلتقي؟
    سمر سمير
  •  
    النجاح والرسوب الدراسي في ميزان الشرع
    محمد سامر أبو الخير
  •  
    السرقة عند الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الحب المزيف، ومصائب اليوم
    د. نبيل جلهوم
  •  
    الخوف عند الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماذا يصنع سن الشباب؟
    مها محمد المهوس
  •  
    الطالب المبدع
    أسامة طبش
  •  
    الخجل عند الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نموذج للتربية الذاتية الإيمانية
    الشيخ خالد بن علي الجريش
  •  
    التخريب عند الأطفال
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإشراف التربوي والتعليم العربي في تشاد (WORD)
    محمد عثمان الحلو
  •  
    الطفل في الأمثال المغربية
    حميد بن خيبش
  •  
    أطفالنا والأجهزة الذكية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كن أسدا
    أسامة طبش
  •  
    هل لديك وقت وطاقة؟
    محمد عمر المصري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

الإعلام العربي بدد منظومة القيم

ماجدة أبو المجد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2009 ميلادي - 11/12/1430 هجري

الزيارات: 12189

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
"الأُسْرةُ هي أهمُّ عناصرِ بِناء الحضارةِ الإسلاميَّة، وهي عنصرُ استقرارِ المجتمعات العربيَّة الإسلاميَّة، ويُساندها في تحقيق هذا الدَّور الفَعَّال ما يُؤدِّيه الإعلامُ من دَورٍ إيجابيٍّ أو سلبيٍّ يؤثِّر بشكلٍ مباشرٍ على تشكيل الحياة المعاصرة بكلِّ عناصرها ومؤسَّساتها، ويَزيد من أهمِّيَّته "ثورة المعلومات والاتِّصالات"، التي باتتْ تُشكِّل الوعيَ العامَّ للأُمَّة الإسلاميَّة في جميع المناحي، مِمَّا يُحتِّم على كثيرٍ من وسائلِ إعلامنا والفضائيات بشكلٍ خاصٍّ - مراجعةَ خُططها وبَرامجها؛ لتتواكبَ مع ثورة المعلومات باعتبارِها شريكًا في عمليةِ التَّنشِئَةِ الاجتماعيَّة"، هذا ما خَلَص إليه مؤتمر الأُسْرة والإعلام الذي عُقِد مؤخَّرًا بكلية الإعلام - القاهرة.

الدور السلبي لوسائل الإعلام:
أكَّدتِ الدكتورة ليلى عبدالمجيد - عميد كلية الإعلام، ورئيس المؤتمر - على تَزايدِ تأثير دَور وسائلِ الإعلام ووسائل التكنولوجية الحديثة السَّلبيِّ، خاصَّةً مع الانفتاح على ثقافةِ غيرِ المسلمين التي أتاحتْها وسائلُ التقنية الحديثة، في ظلِّ عدم وجود أيِّ نَوعٍ مِن الرِّقابة على وسائل الإعلام، وهو ما جعل الأُسْرةَ تتعرَّضُ لأخطارٍ متتاليةٍ، لها عواقبُها الخطيرة.

وهو نَفْس المعنى الذي أكَّدت عليه الدكتورة نجوى كامل - وكيل كلية الإعلام لشؤون البيئة وخِدمة المجتمع - حيثُ اعتبرت الانهيارَ الذي تُعانيه العَلاقاتُ داخلَ الأُسْرة يُمثِّل تَحدِّيًا رئيسًا لكافَّةِ المجتمعات العربيَّة، وهو ما تُركِّز على دراسته الجامعاتُ والمراكز البحثيَّة.

وفي نفس الاتِّجاه أكَّدت الدكتورة منى الحديدي - أستاذ الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام -: أنَّ الأُسْرة المصريَّة تُعاني صمْتًا أُسريًّا وزَوجيًّا يقارب "صمت القبور"، وأنَّ الإعلام العربيَّ اهتمَّ اهتمامًا مبالَغًا فيه ببعض الفِئات علي حساب الاهتمام بالأُسْرة المصريَّة، وضَربتِ المثل بكيفية اهتمامِ الإعلام الغربيِّ بالتَّخطيط وإعداد بَرامجهم بشكلٍ علميٍّ مدروس، حتَّى إنَّ التلفزيون الفَرنسيَّ نفسَه يُقدِّم أكثرَ الموضوعات حساسيةً بأسلوبٍ علميٍّ مُيسَّرٍ، يستطيع فَهْمَه‏ جميعُ أفراد الأُسْرة. 

على العكس تمامًا، رَصد الدكتور محمود عَلم الدِّين - رئيس قسم الصَّحافة بكلية الإعلام -: أنَّ قناة الأُسْرة والطفل أَفشلُ وأسوأُ قناة تليفزيونية في مِصرَ، باعتبارِها قناةً مدرسيَّةً، تقوم علي تقديم الأطباء والأساتذة فقط.

الإعلام وتهتك النسيج الأسري:
أمَّا الدكتور علي ليلة - أستاذ الاجتماع بجامعة عين شمس - فأكَّد على أنَّ الإعلامَ أدَّى إلى تَهتُّك النَّسيج الأُسريِّ؛ بما لعبتْه تكنولوجيا الإعلام والمعلومات من تشويهٍ في المكوِّن القِيميِّ؛ لعِدَّةِ اعتباراتٍ، كاتِّساعِ مساحة دور الإعلام في عملية التَّنشئة الاجتماعيَّة، مقارَنةً بمؤسَّسات التَّنشئة الأخرى كالأُسْرة والمدرسة، بحيثُ نجد أنَّ دَورَ الإعلام أصبح طاغيًا، وكذلك الاختراق الثَّقافي والقِيمي لمجتمعنا القوميِّ من خلال الإعلام، الأمر الذي أدَّى إلى تبديدِ منظومةِ القِيَمِ والمعاني الأُسَريَّة، ونشرِ قِيمٍ ومعانٍ غريبةٍ مُضادةٍ لثقافتنا، تعمل على تبديدِ هُوِيَّتنا، بالإضافة إلى نَشْر سلوكياتٍ منحرِفةٍ، أدَّت إلى التَّفكُّك الأُسريِّ، وتمزيق النَّسيج الاجتماعيِّ، كما أنَّه عمد إلى نشر الثَّقافة الاستهلاكيَّة.

الإعلام وغياب المنهج:
ومِن جانبه أكَّد الدكتور أبو المجد: أنَّ قضيةَ المنهج لدَى النُّخبة المُثقَّفة في أُمَّتنا العربيَّة غائبةٌ بسبب دور الإعلام، الذي شَكَّل الحالةَ الوِجدانيَّة والعقليَّة للأُمَّة، مشيرًا إلى أنَّ الثَّوراتِ العِلميَّةَ المتعاقبةَ بلغتْ مِنَ العمق والتَّراكُم ما يجعل كلَّ اختراعٍ يحمل في داخله اختراعًا جديدًا، وأكَّد أنَّ العزلة التي يفرضها البعضُ على أُسرته - ويراها طوقَ النَّجاة - ليستِ الحلَّ، وأنَّ المتعلِّمَ لا بدَّ أن يُدرِكَ التَّطورَ الذي لحقَ بالعالَم، حتَّى يكون له دَورٌ في الحياة، كما أنَّه لن يستطيعَ حجبَ كَمِّ المعلومات الرَّهيب الوارد لأُسْرته وأبنائه في ظلِّ ثورة الاتِّصالات والتكنولوجيا الهائلة في العصر الحالي.

الإعلام وذوي الاحتياجات الخاصة:
حظي بحثُ الدكتور طلعت عيسى بالجامعة الإسلاميَّة بغزَّة - الذي تعذَّر حضورُه بسبب قَذْف منزله، وعدم تَمكُّنه مِن عبور منفذ رفح - بالاهتمام مِن كافَّةِ المشاركين، حيثُ تعرَّض لقضيةٍ نوعيةٍ، وهي تتعلَّق بالإعلام وذَوي الاحتياجات الخاصَّة، وبتركيزٍ أكبرَ على ضحايَا الحُروب والنِّزاعات، خاصَّةً المعاقين الفِلسطينيِّينَ الذين يَزدادون يومًا بعدَ يومٍ

البحث بعُنوان "اتِّجاهات المعاقين الفِلسطينيِّين نحوَ دور وسائل الإعلام في التَّعبير عن حقوقهم وقضاياهم"، والذي طالب الباحثُ من خلاله بضرورةِ العمل على إنشاءِ وسائلِ إعلامٍ متخصِّصةٍ للمعاقين، يكون الطَّاقم الأساسيُّ فيها مِن ذَوي الاحتياجات الخاصَّة، مع الاستعانة بخبراءَ إعلاميِّينَ وتَربويِّينَ، واجتماعيِّينَ ونَفْسيِّينَ عندَ مناقشة قضاياهم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الإعلام بين الإفساد ونصر الإسلام
  • الإعلام وثقافة التطاول
  • الإعلام في المجتمع المسلم
  • الإعلام في شهر الصيام
  • الإعلام الديني..... هل حقق هدفه؟!!
  • إعلام خارج الزمن
  • موسى عليه السلام ومهارة تجاوز الشخصنة
  • أحدث إنتاجات "الإعلام البذيء"!
  • الأحكام الشرعية بين وسائل الإعلام والإسلام
  • الشياطين يتغامزون دومًا
  • البلل إذ يصل إلى ذقوننا
  • من يوقف عبث الإيلام الفضائي؟
  • قنوات وقنوات.. وقنوات
  • إعلام وأعلام
  • لحظة الحقيقة أم لحظة الفضيحة؟
  • إيجابيات وسائل الإعلام وسلبياتها
  • القيم والإعلام
  • رمضان ومنكرات وسائل الإعلام
  • شكرًا سمر
  • عزل الإعلام الفاسد واجب شعبي
  • الإعلام والتربية بالقدوة
  • الإعلام الجديد
  • فوتوشوب للمجرمين
  • ظاهرة المجاهرة بالفاحشة ووسائل الإعلام
  • شبابنا والإعلام
  • الإعلام موهبة أم علم؟
  • وماذا بعد رحيل القيم ؟
  • العربي والتقدم
  • الإنسان العربي بين المشاهدة والتغيير

مختارات من الشبكة

  • عرض كتاب معجم أعلام التعمية واستخراج المعمى في التراث العربي والإسلامي (معجم أعلام الشفرة وكسرها)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص بحث: آفاق وتحديات الإعلام الجديد في المجتمع العربي(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإعلام العربي الإلكتروني الموجه للأطفال واقعه وسبل تطويره(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الإعلامي الدكتور مالك الأحمد في محاضرة بعنوان (العقل العربي بين التعليم والإعلام)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشعر العربي في تشاد جسر للتواصل العربي الإفريقي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أين "أمة الإعلام" من الإعلام؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص بحث: إعلام الأطفال واقعه وسبل النهوض به (بحث ثاني)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مفهوم الإعلام والأسس المشتركة بين الإعلامين الإنساني والإسلامي(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • معجم أعلام التعمية في التراث العربي والإسلامي(كتاب - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح غرفة للصلاة داخل نادي بلاكبيرن الإنجليزي
  • دورة علمية للغة العربية بعاصمة جزيرة القرم
  • مسلمون يوزعون المستلزمات المدرسية على غير القادرين بولاية إلينوي
  • تسليم ثاني أكبر مسجد في كمبوديا
  • البدء في بناء ثاني مسجد بجمهورية خكاسيا
  • مسلمون يزرعون 1000 شجرة خارج مسجد بمدينة فورت ماكموري
  • مسلمون يجمعون أموالا لإغاثة متضرري فيضانات بنجلاديش عبر ركوب الدراجات
  • افتتاح 3 مساجد في مالاوي وتنزانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2022م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/1/1444هـ - الساعة: 16:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب