• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

يريدونك هدفا فهل تستسلمين ؟

جمال سالم


تاريخ الإضافة: 31/10/2006 ميلادي - 8/10/1427 هجري

الزيارات: 6173

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
* الحركات النسوية الغربية تشن علينا حربا ولن نرفع الراية البيضاء.
* المهندسة كاميليا حلمي: الغرب يريد اتخاذ المرأة رأس حربة لضرب ثوابت الإسلام.
* الدكتورة نبيلة لوبيز: بعض الدول الإسلامية استسلمت وغيرت قوانين الأحوال الشخصية فيها حتى حرمت الحلال والعكس.
* الدكتور جعفر عبدالسلام: الحياة بين الجنسين في الغرب صراع أما عندنا فهي تعاون بناء لتربية الأجيال.
*    *    *
"هناك خطط أخرى غير الهجوم المباشر على الإسلام والضرب العشوائي على حائطه الصخري ولهذا فنحن عرفنا أن الثغرة تقع في قلوب نساء الإسلام لأنهن يضعن ويربين أولا المسلمين" هذا ما أوضحه المبشر الشهير زويمر في كتابه أشعة الشمس في الحرمين، وقال الدكتور هنري ماكو المؤلف للعديد من الكتب عن الحركات النسوية الغربية (هدفنا اقتلاع المسلمين - وخاصة المرأة - من دينهم وثقافتهم بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة).

العداء الغربي للإسلام ليس وليد اليوم بل له جذور قديمة ومتواصلة للهيمنة على الأمة الإسلامية ولم يجدوا طريقا أقصر للوصول إلى هدفهم من المرأة باعتبارها مربية الأجيال. فهم يتخذونها رأس حربة لضرب ثوابت الدين وللأسف وصل الأمر إلى تغيير قوانين الأحوال الشخصية في بعض الدول الإسلامية بما يتماشى مع مخططات الغرب.
لذا يحذر العلماء من انخداع المرأة المسلمة بالمفاهيم البراقة التي يحاول الغرب بها اقتلاع المسلمة من دينها عن طريق الترويج للحرية والتحضر وإلصاق بعض المفاهيم المغلوطة بالإسلام لدرجة اتهام تعاليمه وتشريعاته بأنها رجعية ومتخلفة وتلعب وسائل الأعلام دوراً كبيراً في بث هذه الأكاذيب.

* مفاهيم خادعة:
المهندسة كاميليا حلمي مدير عام اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل تقول: هناك خلط للمفاهيم الخادعة للمسلمة والتي ازدادت في عصر العولمة الذي اهتم بتعميم وتوسيع ونشر ثقافة الغرب على البلاد الإسلامية بهدف تفكيك مجتمعاتها وتحويلها إلى جماعات متناحرة ولهذا لابد أن نكون على وعي بما يقصده الغربيون من مفاهيم مثل الجندر والثقافة الجنسية وتمكين المرأة وإباحة زواج الشواذ وتقرير حقوق لهم واستقطاب بعض الجمعيات النسائية العلمانية بالإغراءات المادية والمعنوية بهدف تحويلها إلى رأس حربة لضرب الإسلام.

* غزو ثقافي:
الدكتورة نبيلة لوبيز رئيس مجلس العالمات المسلمات بإندونيسيا تدق ناقوس الخطر لتسرب بعض المفاهيم الغربية المغلوطة في قوانين الأحوال الشخصية في بعض البلاد الإسلامية ومنها إندونيسيا حيث تمت المساواة بين الرجال والنساء في الميراث وتم مؤخرا تقديم مشروع قانون يبيح للمسلمة الزواج باليهودي أو المسيحي وأن تكون العدة واجبة على الرجل مثل المرأة تماما بل إنه يمكن الاستغناء عن عدة المرأة عن طريق الوسائل الطبية الحديثة التي تثبت براءة الرحم وإباحة زواج المتعة ومنع تعدد الزوجات بحجة أن ذلك يؤذي مشاعر المرأة وأن تدفع المرأة مهرا مثل الرجل تماما ويستخدم في تأسيس منزل الزوجية وأن الحجاب ليس فريضة وإنما هو خاص بزوجات النبي صلى الله عليه وسلم وضرورة قيام العلماء المسلمين في البلاد غير الناطقة بالعربية بصياغة فقه جديد يتناسب مع ظروف كل مجتمع والاستغناء عن فقه عرب الصحراء الذي لم يعد متناسب مع متغيرات العصر.

* بين التكريم والإهانة:
يقول الدكتور جعفر عبدالسلام أستاذ القانون الدولي والأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية: إن التكريم الحقيقي للمرأة منذ بدء الخليقة حتى يوم القيامة جاء في الإسلام الذي رفع مكانتها وحدد لها من الحقوق وكلفها بالواجبات بما يصلح به حال المجتمع ويجعلها تكمل مع الرجل مسيرة إعمار الأرض وعبادة الله.

وعن الشخصية القانونية للمرأة في ظل الإسلام والتشريعات الوضعية يقول: في الوقت الذي أسس فيه الإسلام قواعد وأسس الشخصية القانونية للمرأة وحقها في ممارسة كل الأنشطة الإنسانية التي تتلاءم مع طبيعتها وأن تبيع وتشترى وتهب وترث وتتصرف في أموالها كيفما تشاء حيث لها ذمتها المالية المستقلة عن الرجل نجد أن المرأة الغربية في العصور الوسطى في أوربا لم تكن تختلف كثيراً عن الحيوان لدرجة وصفها بأن فيها روحا شيطانية خبيثة، ولهذا يجب امتهانها بكل الوسائل، وليس لها أي حقوق تطالب بها، واستمر هذا الوضع المتردي حتى منتصف القرن العشرين حيث كانت محرومة من حقها في الانتخاب أو الترشيح أو التصرف في مالها إلا بإذن والدها أو زوجها ومازالت حتى الآن تحمل اسم زوجها بعد الزواج وهذا ما دفع المنظمات النسوية إلى السعي للانتقام من الرجل وتحريرها منه بل وإذلاله، وهذا ما جعل الحياة بين الجنسين في الغرب صراعا ومعركة، أما عندنا فهو تعاون بناء لتربية الأجيال في ظل الأسرة التي تفككت عندهم وأصبحت في ذمة التاريخ.

* شاهد من أهلها:
في مقال للباحثة أرزو ميرالي رئيسة هيئة الأبحاث لحقوق المرأة المسلمة المنشور بصحيفة الجارديان تقول: الهجوم المكثف على المرأة المسلمة من قبل الإعلام الغربي يتسم بالمبالغة والطرح المتشدد الذي يفتقد الموضوعية بتصويره تلك المرأة ضحية لما يسمى بالإرهاب الإسلامي، وتستطرد بقولها: "إن المرأة المسلمة في نظر هؤلاء يجب أن تُخلّص من هذا الدين وعندما تتخلص منه فسوف تتخلص من الحجاب الذي يغطيها من رأسها إلى قدميها"، وتختتم الباحثة مقالها بتقرير أن هذا الهجوم من قبل الغرب في الإعلام على المرأة المسلمة غير مبرر، وذلك كون المرأة الغربية تعاني الكثير من المشكلات، وتتساءل: لماذا لا توجه الأقلام الغربية لحل مشاكل المرأة الغربية بدلاً من توجيه النقد والهجوم إلى المرأة المسلمة؟

* المسلمات يرفضن النموذج الغربي للمرأة:
إذا كان تكريس النموذج الغربي للمرأة وأنه النموذج الذي يحتذى هو الهدف الذي يسعى إليه الغرب لاقتلاع المسلمة من جذورها فثمة شبه إجماع من النساء المسلمات على رفض هذا النموذج والتحذير من النتائج الوخيمة حين تدفع الأمور باتجاهه. ففي تحقيق مطول في صحيفة كريستيان ساينس مونيتور أجرته نيكول جاوتي مع عدد من المسلمات في كل من: أفغانستان وإيران والمملكة العربية السعودية، أكدن جميعاً أن الدين والثقافة والتراث شكلت حياتهن، وإن كان لديهن أي مشاكل فإن الحجاب بالتأكيد ليس واحداً منها.
ولا عجب أن تؤكد المحررة أن هؤلاء النسوة يفخرن بطبيعة الإسلام ومكانة المرأة فيه لاسيما وأن مجموعة من الطبيبات والمعلمات الأفغانيات أكدن أنهن وبعد ذهاب الطالبان لم يتخلين عن حجابهن، وما تناقلته وسائل الإعلام الغربية وينضوي تحت تخليهن عن الحجاب غير صحيح، وأن أحكام الإسلام يتبعها المسلمون في أفغانستان طوعاً رجالاً ونساءً، ولم تفرض بحد السيف كما يصورها الإعلام الغربي.
ويعزز ذلك مقابلة نيكول كريستوف في صحيفة نيويورك تايمز لعدد من الأكاديميات السعوديات عبرن عن رفضهن للنموذج الغربي وتبين له إحداهن تمسكها بالحجاب بقولها: " نعم إنني لست ممتهنة، أنا أغطي جسدي ووجهي وأنا سعيدة بكوني فتاة تطيع أوامر ربها"، وتؤكد له أخرى أنه يعبر عن ثقافتها: "إنك لا تستطيع الذهاب إلى الهندية وتسألها لماذا تلبس الساري، ولا تستطيع أن تسأل الغربية لماذا تلبس الفستان القصير، إذن هذه هي عباءتنا وهي جزء من ثقافتنا، ولم تكن مصدر إزعاج لنا على الإطلاق" وتتساءل أخرى: "أنا ألبس ما أريد ولكن ليس أمام الرجال غير المحارم، لماذا يفرض عليّ أن أكشف ساقي وصدري؟ هل هذه هي الحرية؟".

ويذكر المحرر أن العديد من النساء السعوديات يؤيدن هذا التوجه ويؤكدن أنهن من ينعمن بالحرية، فهن المتحررات من التحرش الجنسي، والمتحررات من الاغتصاب والمتحررات من مشاهدة أجسادهن تستخدم في تسويق الكوكاكولا، وأن المرأة الغربية هي التي استغلت لتصبح دمية للرجل.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات


مختارات من الشبكة

  • تفسير: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يريدون مني طلاقها وأنا أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • أطفال لا يريدون الكذب (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهلي يريدون أن أفسخ خطبتي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد الزواج وأهلي يريدون أن أكمل دراستي(استشارة - الاستشارات)
  • أهل خطيبي يريدون فسخ الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: ماذا يريدون ببلاد الحرمين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- إضافة
مصعب حسبو - السودان 27-01-2013 01:34 PM

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
الشكروالتقدير لكاتب المقال
أقول:
1/نحن لا نحتاج إلى نتائج أبحاثهم ، لأن القرآن هو دستور كل مسلم ، فواجب علينا تنزيله على كل تفاصيل حياتنا دون إعادة نظر.
2/الغرب يريد أن يحرر المرأة (الدرة المصونه) من عفتها وحيائها وإخراجها من مملكتها عارية لترويج سلعهم كعارضات الأزياء وغيرهم.
3/هم أصلا يدعون إلى متناقضات، فمثلا يريدون للمرأة حريه مطلقة ـولا حرية مطلقه في الإسلام ـ فإن كان للمرأة أن ترتدي ما تشاء كما يقولون، نحن نقول: من حرية الرجل ألا يرى منظرا يثيره
أكرر شكري، نفع الله بكم العباد والبلاد.

1- koa
karim - hollanda 09-01-2007 07:27 AM
maa sha Allah haatha maa kuntu antathiroho
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/9/1444هـ - الساعة: 10:58
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب