• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب
علامة باركود

عشرون وسيلة لاستثمار شهر رمضان

عشرون وسيلة لاستثمار شهر رمضان
اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/5/2019 ميلادي - 3/9/1440 هجري

الزيارات: 10871

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عشرون وسيلة لاستثمار شهر رمضان

 

الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه:

شهر رمضان هو شهر بلوغ الأمنيات، وتحقيق الإنجازات؛ لأن النفوس مهيَّأة فيه لفعل الخير أكثر من غيره، ومُقبلة عليه، والموفق مَن صرَف همَّه وهِمَّته لنفع نفسه وغيره من المسلمين، والإحسان عمومًا هو مَطمع ومطمح للجميع، الكل يريده، لكن يوفَّق إليه أناسٌ، ويُحرَم منه آخرون، فابذل الأسباب التي توصلك إلى الإحسان، ومنها:

أولًا: الدعاء؛ كقولك: (اللهم اجعلني من المحسنين العابدين)، ونحو ذلك.

ثانيًا: احفظ لسانك لا تُشمت بأحد بنقصٍ فيه، وحاوِل إصلاح نفسك.

ثالثًا: أحسِن إلى الناس، فالجزاء من جنس العمل.

رابعًا: ترك مصاحبة اللاهين والغافلين والعاصين.

خامسًا: كثرة الاستغفار والذكر واللهج به، فهو سبب عظيم.

سادسًا: محاسبة النفس في تقصيرها وتسديد هذا التقصير.

سابعًا: محاولة إبراء الذمة في حقوق الخالق والمخلوق في عِرض أو مال وغيرهما.

ثامنًا: النظر في أعمال الناس الإيجابية واقتباسها.

تاسعًا: شُكر الله تعالى على كل فتح يفتَحه عليك ونعمة يُسديها إليك، فستزيد عليك النعم والفتوحات.

عاشرًا: حاول استفتاح أعمال الخير، فاعمَلها مكثرًا منها، لعل الله أن يفتحها عليك.

 

فهذه أخي الكريم عشرة أسباب يُستجلب بها الإحسان، وإذا جاءك الإحسان فلا تسأل عن كثرة الاستثمار منك في لحظات هذا الشهر المبارك، فإن الله تعالى شكور، وإذا أتيته مشيًا أتاك هرولة، وإذا تقرَّبت منه شبرًا تقرَّب منك ذراعًا، وذلك كما ورد في الحديث الصحيح، وسأسرد على مسمعك المبارك أخي الكريم عشرين وسيلة لاستثمار هذا الشهر المبارك، فأرْعِني سمعك وعقلك، وقيِّدها وحرِّرها، واجعلها من واقعك العملي، وفَّقك الله وأسعدك، وهي على النحو التالي:

الوسيلة الأولى: كثرة الجلوس في المسجد، فأنت في صلاة ما انتظرت الصلاة، وليَهنأ من مكث في مصلاه بدعوات الملائكة له بقولهم: (اللهم اغفِر لهم، اللهم ارحمْهم، اللهم تُب عليهم، اللهم صلِّ عليهم)، مع ما يُكسبه هؤلاء الجالسون في المساجد بعد الصلاة أو قبلها من الخير من أنواع العبادات القولية والفعلية.

 

الوسيلة الثانية: كثرة قراءة القرآن، فبكل حرف عشر حسنات؛ قال عليه الصلاة والسلام: (من قرأ حرفًا من كتاب الله، فله به عشر حسنات، لا أقول: ألم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف)، فلك أن تعلم أن في الصفحة الواحدة ما يزيد على 5000 حسنة، وفي الختمة ما يزيد على ثلاث ملايين حسنة، والله يُضاعف لمن يشاء، وفي وقتنا الحاضر من فتح الله عليه فكان يختم كل ليلة.

 

الوسيلة الثالثة: استثمر لحظات السَّحَر، فهي لحظات غالية، كم كان يتمناها أصحاب القبور، وها هي ميسرة بين يديك، هي وقت للدعاء والمناجاة والاستغفار والصلاة، ولو كان قليلًا فالقليل مع القليل كثير، فالدقيقة فيها هي كنزٌ عظيم لا يُضيع عليك الشيطان ذلك الخير بسبب جوال أو أحاديث جانبية، ونحو ذلك، فقد تجد هذه الأشياء في وقت آخرَ.

 

الوسيلة الرابعة: الدعاء، فهذا الشهر من أفضل أوقاته، واحرِص على ساعات الإجابة في آخر الليل وبين الأذان والإقامة، وعند الإفطار وعصر الجمعة ونحوها، وأكثِر منه ولا تمل، فلك بدعائك إحدى ثلاث: إما أن تُعطى ما سألت، وإما أن يدفع الله عنك من الشر بقدر دعائك، وإما أن تُدَّخر لك تلك الدعوات حسناتٍ يوم القيامة، فأنت رابحٌ على كل الأحوال، استفتح دعاءك بالحمد والثناء والتوسل بالحي القيوم، واختم دعاءك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فهذا المشروع لا يعرف الفشل، ولما كان حال الصائم حالَ إقبال على الله تعالى، فاستثمرها داعيًا بجوامع الأدعية؛ لأن كل الدعوات الخاصة داخلة فيها، فهي قصيرة في مبناها، شاملة في معناها، فاحرِص على هذه الجوامع من الأدعية.

 

الوسيلة الخامسة: عليك بالإكثار من التطوعات، فهي من المكملات للفريضة، ولك بكل سجدة درجة تُرفع بها في الجنة، وذلك كالسنن الرواتب، وصلاة الضحى، والوتر، وقيام الليل وغير ذلك من التطوع المقيد والمطلق.

 

الوسيلة السادسة: عندما تنتهي من المأكل والمشرب، فعليك بالحمد والشكر، فهذا سبب للرضا والمغفرة من الله تعالى، فإذا رضي عنك وغفر لك، فأبشر بإغداقه عليك الخير وصبه صبًّا، وكم هو جميل أن توضَع لافتة في مكان الطعام، سواء في البيوت أو في المطاعم ونحوها للتذكير بهذا؛ حيث يقول عليه الصلاة والسلام: (إن الله ليرضى عن العبد يأكل الأكلة، فيحمده عليها، ويشرب الشربة فيحمده عليها)، وقال عليه الصلاة والسلام: (مَن أكل طعامًا ثم قال: الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزَقْنيه من غير حولٍ مني ولا قوة، غُفر له ما تقدم من ذنبه)؛ صحَّحه الألباني.

 

الوسيلة السابعة: اجعل لك مع أولادك حلقة قرآنية يومية، ولو قصيرة من حفظ أو تلاوة، مع شيء يسير من التعليق من كلام أهل العلم، ويقول أبو هريرة رضي الله عنه: (إن البيت ليتسع على أهله، وتحضره الملائكة، وتهجره الشياطين، ويكثُر خيره أن يُقرأ فيه القرآن)، ومن تجارب البعض يقول أحدهم عن تجربة شخصية مقرونة بالتأمل والدهشة: إنك كلما أدخلت القرآن في حياة الأسرة جاءت البركة، ويقول أحدهم: كنت مع أولادي في عصر كل جمعة ونصف ساعة فقط من الوقت، فانتهينا خلال ثلاث سنوات من هذا البرنامج من تفسير ابن كثير رحمه الله للقرآن كاملًا، فتلوناه وفسرناه، وهذا كله نتيجة نصف ساعة من عصر يوم الجمعة لمدة ثلاث سنوات.

 

الوسيلة الثامنة: على المرأة أثناء عملها في بيتها وإعدادها أن تحتسب ذلك العمل، فهو عمل كبير وشاق ومتعب، لكن إذا قرَنته بالنية الصالحة كان لها به أجرٌ عظيم، وأيضًا تجعل مع ذلك العمل الذكر بأنواعه من تسبيح وتهليل وغيرهما، فأشغلي يارعاك الله لسانك حال عملك بالذكر، فالذكر عبادة جليلة خفيفة مع كل وقت، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (ذهب المفطرون اليوم بالأجر)، كما أنه يمكن لها أن تستمع بعض المحاضرات والكلمات ونحوها، وكذلك هي في حال دورتها الشهرية، تكون غير صائمة، لكن يُشرع لها الإكثار من الذكر بأنواعه.

 

الوسيلة التاسعة: لا تتحدث مع أحد بسوء؛ لأن هذا ضد الاستثمار الذي نتحدث عنه، فلا تغتب أحدًا ولا تسبه، ولا تنمَّ عن أحد أبدًا، وإذا فعلت ذلك فحاول العفو منه، وإليكم هذا الموقف من التسامح والعفو، فقد كنت واقفًا مع أحد الزملاء وقد أمضى ثلاثين عامًا في التدريس، فجاءه شاب وسلم عليه، وقال: اغتبتك أيام دراستي فحلِّلني، فقال المعلم: أبحتك وكل من درستهم خلال تلك الأعوام كلها، فعجبت من هذا الشاب الذي كان مفتاحًا لحل الآلاف من الطلاب، وعجب آخر أيضًا لهذا المعلم الذي وفَّقه الله تعالى لاكتساب الأجر في تحليلهم وإباحتهم.

 

الوسيلة العاشرة: حاول أن تعمل ولو أحيانًا بقصة أبي بكر رضي الله عنه كما عند البخاري؛ حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من أصبح منكم اليوم صائمًا؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من أطعم منكم اليوم مسكينًا؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من عاد منكم اليوم مريضًا؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من شهد منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكر: أنا، قال عليه الصلاة والسلام: ما اجتمعنَ في امرئ إلا دخل الجنة)؛ رواه البخاري.

 

حاول يا رعاك الله جمعها ولو أحيانًا، فهي أعمال عظيمة جليلة.

 

الوسيلة الحادية عشرة: اجعل لك في شهر رمضان قراءةً تدبُّرية للقرآن، وجميل جدًّا أن تقرأ تفسير ما سيقرؤه إمامك في صلاة التراويح، لتجمع العلم والعمل جميعًا، مع كتابتك للإشكالات بأنواعها لتسأل عنها أهل العلم.

 

الوسيلة الثانية عشرة: حاول أن تجعل لك مشروعًا ينطلق في شهر رمضان في إدراك الصلاة من أولها طول الشهر، وذلك بإدراكك للتكبيرة الأولى، ولعلك أن تستمر على هذا فضلًا من الله ورحمة، فقد رُوي في الحديث عنه عليه الصلاة والسلام قال: (من صلى أربعين يومًا في جماعة يُدرك التكبيرة الأولى، كُتب له براءتان، براءة من النار وبراءة من النفاق)؛ حسَّنه الألباني.

 

مع ما يصحب وهذا من عبادات عظيمة مصاحبه لهذا الحرص.

 

الوسيلة الثالثة عشرة: احرص على صدقات السر، فصاحبُها تحت ظل العرش، وقد ذكر منهم النبي صلى الله عليه وسلم: (ورجل تصدق بصدقة فأخفاها؛ حتى لا تعلم شماله ما تُنفق يمينه)؛ رواه البخاري.

 

حتى ولو كانت الصدقة قليلة، فالقليل أفضل من عدم الصدقة.

 

الوسيلة الرابعة عشرة: احرص على صلاة التراويح وإتمامها مع الإمام؛ قال عليه الصلاة والسلام: (من قام مع الإمام حتى ينصرف، كُتب له قيام ليلة)، وهذا الثواب أخي الكريم مشروط بأن يُتم الصلاة حتى ينتهي الإمام من صلاته، فاحذَر أن يُضيعها عليك الشيطان بظرف يمكن تأجيله، فهي دقائق معدودة محدودة مقابل ساعات تُكتب لك طول الليل كأنك راكع وساجد.

 

الوسيلة الخامسة عشرة: عليك بالإكثار من ذكر الله تعالى ذاهبًا وآيبًا، قائمًا وقاعدًا، وفي طريقك وسيارتك، وفي جميع أحوالك، فهو يسير في التنفيذ وعظيم في الأجور، فيا بشراك حينها.

 

الوسيلة السادسة عشرة: لعل هذا الشهر المبارك يكون سببًا في البعد والإقلاع عن سماع الغناء والنظر الحرام والتدخين، فهذه الأمور الثلاثة من المعوقات والعقبات، ولعلك بتوفيق الله تعالى وإعانته، ثم بدعائك وجُهدك وصبرك، تجتاز هذه العقبات، فهذا الشهر فرصتك الجوهرية، فلا تُضيعها.

 

الوسيلة السابعة عشرة: حاوِل الاعتكاف خلال هذا الشهر، وأفضله آخره، واعتكف ولو قصُر وقت الاعتكاف، فدرِّب نفسك عليه، يقول أحدهم: كنت أظنه مثل الجبل من التعب، فلما اعتكفتُ رأيتُ أنه هو الراحة والطمأنينة والسكينة والانشراح.

 

الوسيلة الثامنة عشرة: اجعل لأسرتك مسابقة تناسبها، في كل يوم سؤال تربوي عن هذا الشهر أو غيره، ثم كرِّم الفائزين في نهايته، فهذا علم وعمل.

 

الوسيلة التاسعة عشرة: احرص على اغتنام ليلة القدر، فهي ساعات محدودة، مقابل أجر سنوات عديدة تزيد على ثلاث وثمانين سنة وأربعة أشهر، فيا لها من غنيمة عظيمة ولكنها للموفقين فقط.

 

الوسيلة العشرون: مُر بالمعروف وانْهَ عن المنكر، ودُلَّ على الخير، فلك مثل أجر فاعله، فهذه غراس وعمل صالح واستثمار ناجح، هذا وإن من المبشرات أن نسمع من يقول علينا باستثمار لحظات هذا الشهر، فيصنع لنفسه برامج تناسبه، وتناسب أسرته، فكن أنت ذلك الرجل الهميم، فهي أيام وينتهي ذلك الموسم.

 

نسأل الله تعالى أن يعيننا على الصيام والقيام وسائر الأعمال، وأن يتقبَّل منا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الإعداد لشهر رمضان
  • من فوائد شهر رمضان للأطفال
  • عادات سيئة في شهر رمضان
  • الاستثمار الذكي لشهر رمضان
  • فضائل شهر رمضان
  • اغتنام شهر رمضان
  • شهر رمضان: وقفة تعبدية
  • شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن
  • سحر السحَر
  • وصايا في شهر رمضان
  • عشرون وسيلة معينة على الخشوع في الصلاة
  • آخر شهر رمضان في حياتي

مختارات من الشبكة

  • شرح القاعدة العشرون من القواعد الحسان (الدرس العشرون)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • المجلس الثالث والعشرون من مجالس شهر رمضان 1437 هـ (علامات ليلة القدر، وإمكان رؤيتها)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • المجلس الحادي والعشرون من مجالس شهر رمضان 1437 هـ (فضل ليلة القدر)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • المجلس العشرون من مجالس شهر رمضان 1437 هـ (سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • عشرون وسيلة معينة على قيام الليل وصلاة الفجر في جماعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عشرون وسيلة لبناء أسرة سعيدة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ست وعشرون وسيلة لحماية الأسرة والمجتمع من التحرش الجنسي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عون الرحمن في وسائل استثمار رمضان (30)(مقالة - ملفات خاصة)
  • عون الرحمن في وسائل استثمار رمضان (31)(مقالة - ملفات خاصة)
  • عون الرحمن في وسائل استثمار رمضان (28)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/8/1444هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب