• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

تركستان الشرقية: مسلمو الصين المنسيون

تركستان الشرقية: مسلمو الصين المنسيون
مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

المصدر: مادة مترجمة من اللغة الإنجليزية
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2009 ميلادي - 27/9/1430 هجري

الزيارات: 7000

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أصدرتْ منظمة "العفو" الدُّولية تقريرًا من 24 صفحة، بيَّنتْ فيه سياسيةَ الحكومة الصينية تُجاه أقليَّة "الإيجور" - المسلمين - بإقليم "شانغ يانغ" المتمتع بالحكم الذاتي، والذي أشار إلى الفِقْرات التشريعية التي أُضيفت للقانون الصيني من أجْل إحكام السيطرة على أنشطة الإسلاميين والانفصاليين.
والذي من الممكن أن يُعبَّر عنه بمعنى أوضح يفيد أن الحكومة الصينية ترغب في توظيف أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2005م من أجل فرض نوع من العقوبات الداخلية المشروعة على مسليمي إقليم "شانغ يانغ".
وأن هذه التعديلات الدستورية تعتبر نوعًا من الاجراءات الصارمة تجاه الجماعات الدينية, كما هو المعروف عن الصين من اتخاذها المواقف العدائية تُجاه الأديان الملل كما يؤكِّد ذلك موقفها من جماعة "فالون جونج وأهل التبت".
ولكن مع الأسف لا يتماثل حال "الإيجور" المسلمين مع حال "فالون جونج، وأهل التبت" وهذا بسبب أن مسلمي "الإيجور" غيرُ معروفين بالقدر الكافي عند الغرب، وليس لهم زعيمٌ يتولَّى تدويلَ قضيتهم, وعلى كلِّ حال فالتقرير قد بيَّن اضطهادَ الحكومة الصينية لمسلمي "الإيجور" الذين طالت فترة تهميش مأساتهم عن الساحة العالمية.
فلنقتربْ أكثرَ في هذه السطور من هذا الإقليم ومسلمي "الإيجور"؛ لنتعرفَ على المأساة عن قرب.
فما هو إقليم "شانغ يانغ"؟

أما بالنسبة للاسم فإن "شانغ يانغ" هو الاسم الذي أطلقتْه الحكومة الصينية على "تركستان الشرقية" والذي يشير إلى الجبهة الجديدة أو المقاطعة الجديدة، والتي ضمَّها الحكام الذين ينتمون لعِرقية "المانشو" - الآن أهل شمال شرق الصين - عقب غزو "تركستان" الشرقية عام 1759م.

 

وأما "الإيجور" فهم من مسلمي الإقليم "شانغ يانغ" وليسوا وحدهم يمثلون مسلمي "تركستان", فهناك مسلمون من عرقيات أخرى؛ مثل: مسلمو "الهاي" ومسلمو "التاجيك" ومسلمو "الكرجيس" ومسلمو "الكازخس".

 

ويمثل المسلمون 2% من مجموع الكثافة السكانية الصينية البالغ عددُها مليار ومائتي مليون فالمسلمون يُشكلون تقريبًا 24 مليونًا, ومع ذلك فيُعتبر المسلمون من الأقليات المهمَّشة في الدولة الصينية وهذا لجملة من الأسباب:

فمن هذه الأسباب: أن معظم مسلمي "تركستان" ينتمون إلى الشعوب التركية ذي اللغة الألطية والذين اعتنقوا الإسلام منذ القرن العاشر، وجعلوا الحروفَ العربية اللغةَ الرسمية لهم خلال فترة حكم ملوك "الكراخانيت" إلى أن قامت الحكومة الصينية بإجبارهم على استبدال الحروف العربية بالحروف اللاتينية، ثم مُنِح لهم حقُّ استخدام الحروف العربية عام 1983م.

 

ومن هذه الأسباب: أن "الإيجور" لهم تاريخٌ كبير، حاول الصينيون كثيرًا إخفاءَ معالمه؛ فقد عانى كثيرًا شعبُ "الإيجور" تحت الحكم الظالم لحكام "المانشو" إلى أن استطاع "الإيجوريون" التخلصَ منهم وطردهم عام 1862م, ولكن لم ينعم "الإيجوريون" كثيرًا بهذا الاستقلال؛ حيث قام "المانشو" بإعادة احتلال الإقليم عام 1876م، ثم إحكام السيطرة عليه وإلحاقه بالدولة بصورة كاملة عام 1884م.

 

واستمر "الإيجور" على الجهاد والمقاومة والدفاع عن أرضهم، بالرغم من الصراع الدائر بين "المانشو الإمبرياليين" وبين "الكيومنتنج الاشتراكيين", ذلك الصراع الذي انتهى بقيام دولتين، إحداهما تم سحقُها أمام جحافل السوفيت عام 1934م, وأما الأخرى فهي جمهورية "تركستان الشرقية" والتي تأسَّست في الثاني عشر من نوفمبر عام 1944م.

 

وبسبب الضغط الشديد من "الشيوعيين" و"الكيومنتنج" قَبِل زعماء "تركستان" إحدى الدعوات للدخول في مفاوضات مع حكومة "بكين" - الصين, ولكن مع الأسف لم تصل الطائرة التي أقلتهم إلي "بكين"، وأُعلن عن العثور عليها محطَّمةً بعد عدة أشهر على أراضي الاتحاد السوفيتي.

 

وذلك الذي جعل قوات جيش تحرير الشعب تقوم بالهجوم على "تركستان" لتقضي على ما كان يُسمى بجمهورية "تركستان الشرقية".

 

وأما في ظل الحكم الشُّيُوعي الذي تأسَّس عام 1949م على يد "ماو تسي تونغ" والذي استمر كنظام حكم للصين إلى الآن فقد ذاق "الإيجور" الألم والمعاناة الشديدة؛ بسبب الثقافة التي يتبناها الحكم الشيوعي ونظرته للدين والجماعات الدينية, والتي كان من ثمارها الخبيثة أن أُجبر المسلمون على تربية الخنزير، وأُغلقت المساجد، وجُعل بعضها حظائرَ لتربية الخنازير.

 

ومن هذه المآسي: أنه بسبب النمو الكبير لعرقية "الهان" في إقليم "تركستان" أصبح "الإيجور" يشكلون النسبةَ الأقل من تعداد السكان، مما كان سببًا في جعل "الإيجور" مواطنين درجة ثانية يعانون الاضطهاد في التوظيف والتعليم.


وكان من آثار هذه المعاناة: أن اشتعلت الأحقاد وتأجَّجت نار الكراهية من "الهان" قِبَل "الإيجوريين" وسادت ثقافة الانتقام والقتل والقضاء على "الإيجور" والذي يُعدُّ كنوع من البطولة في فكر كثير من "الهان".

 

وليس ذلك فحسب، بل إن احتكار "الهان" للشركات والمؤسسات التي تسيطر على الموارد وتتحكم في الحالة الاقتصادية للإقليم جعل "الإيجور" يفكرون في مقاومة أكثر فاعلية لهذه العنصرية وذلك الاضطهاد المرير.

 

وما كان من الحكومة الصينية إلى أن قابلت هذه المقاومة سواء المسلحة أو السِّلْمية، بالعنف والقتل واستخدام القوة المفرطة, فمثلاً: نجد أن الحكومة الصينية قد واجهت إحدى الاحتجاجات التي قام بها "الإيجور" عام 1997م بقوة مفرطة أدت إلى وفاة 10مسلمين، وجرح 198، والقبض على 500 آخرين؛ طبقًا لتقارير مراقبة انتهكات حقوق الإنسان، والتي أظهرت مدى المعاناة والاضطهاد والقمع الذي تعرَّض له المسلمون تحت حكم الصين الشيوعية.

 

ومن الممكن الاطلاع على المزيد من التقارير التي أعدَّتْها المنظمات الدُّولية؛ مثل: منظمة "العفو" ومنظمة "حقوق الإنسان"، وبالإضافة "وزارة الخارجية الأمريكية" بشأن القمع والاضطهاد الذي تعرَّض له المسلمون عَقِب أحداث 11سبتمبر, والذي وصل إلى منع المسلمين من الصلاة والصيام، ومنع دروس تعليم القرآن، وفرض السيطرة على المساجد، وفرض الرقابة على الأئمة والعلماء، ومنع المسلمين من تداول كتب التاريخ.

 

ومن هذا القمع: أن الصين تعتبر الصحراء المجاورة لـ"تركستان" الشرقية مسرحًا لعمليات التجارب النووية التي تقوم بها الحكومة الصينية؛ فقد قامت الحكومة الصينية بتجربة القنبلة الهيدروجينية، والقنبلة الانشطارية في صحراء "لوب نور", وقد أدَّت تلك التجارب إلى تعرض "تركستان" و"الإيجور" إلى تلويث مياه الشرب والريِّ والتُّربة، والتسبب في مرض السرطان وأمراض التخلف العقلي في المواليد، وغير ذلك من الأمراض الخطيرة, هذا بالإضافة إلى سياسة الصين الشيوعية تُجاه تنظيم النسل وتقليل عدد المواليد، والتي بها تُجبر المسلمين على عملية الإجهاض القهرية.

 

فالواقع يشهد بكبير المعاناة التي يتعرض لها المسلمون في هذا الإقليم، وخصوصًا عقب أحداث 11سبتمبر, بل إن التقارير الرسمية للمنظمات الدُّولية تؤكد على أن الاضطهاد والقمع الذي يتعرض له المسلمون على أيدي الصين لا يزال يتزايد، ولا تزال أعراضُ المسلمين وحقوقُهم تُنْتَهك, وهذا الذي يستنفر المسلمين حكومةً وشعبًا؛ من أجْل التحرك ودعم مسلمي "الإيجور" على المستويات العالمية، والإقليمية، والعمل على إظهار هذا القمع إعلاميًّا، وزيادة الوعي الإسلامي، وإعلام المجتمع الإسلامي بالقمع والقهر والاضطهاد الذي يتعرض له المسلمون في مختلف البقاع، والتي لا يعرف المسلمون شيئًا عنها؛ بسبب التعتيم الإعلامي، وقلة الوعي الإسلامي الاجتماعي، وعدم ارتباطنا بالمسلمين خارج حدودنا الجغرافية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • المسلمون التركستان.. مأساة قابلة للانفجار
  • سياسة الصين مع الأقلية الويغورية
  • تركستان الشرقية بين الأفراح والأتراح
  • جحيم تركستان
  • إبادة المسلمين الجماعية بتركستان الشرقية
  • التنين المسعور ومذابح مسلمي الإيغور
  • الصين الشيوعية والتركستان المسلمة
  • كنوز التركستان الشرقية
  • سحق مسلمي الإيجور بتركستان الشرقية
  • ثلاثة عشر مطلبا تركستانياً من بكين
  • تركستان الشرقية.. قراءة في جوهر الصراع وتاريخيته
  • عدا تركيا.. كل إخوانك "تناسوك" يا تركستان!
  • - الصين: استمرار التعذيب والاضطهاد لمسلمي الإيجور في تركستان الشرقية
  • التنديد بالصمت العالمي والإسلامي تجاه مسلمي الإيجور
  • المهمشون.. الدولة الصينية تهدم المجتمعات الإيغورية

مختارات من الشبكة

  • الصين: أعمال عنف في تركستان الشرقية ومقتل مسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: سجن 20 شخصا في تركستان الشرقية بينهم مسلمون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين تقرر إعدام 6 من مسلمي تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إبادة المسلمين في تركستان الشرقية(مقالة - المترجمات)
  • المسلمون في التركستان الشرقية "سنكيانج"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: السلطات تعترف بارتكابها لمذبحة في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: السلطات تمنع الحجاب وملابس المحجبات في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: الشرطة تقتل ثلاثة من الإسلاميين في تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: مقتل 20 مسلمًا من الإيجور في تجدد للعنف بتركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين تتهم الإعلام بتحريف تصريحات أوغلو بشأن تركستان الشرقية(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم
أحمد - السعودية 13-07-2010 05:29 AM

ماذا فعل المسلمون لاخوانهم الايجور .. أو ليس ما يحدث في تركستان الشرقيه هي مأساة طالت العديد من بلدان المسلمين وفي طريقها لتطول البلدان المسلمة الاخري ما دام كل في وادي .. او لم يحن الوقت ليعود المسلمون لوعيهم ورشدهم وينتبهوا لما يحدث لهم ..
أو لا ليست فلسطين - العراق - الصومال - السودان - افغانستان - كشمير - البوسنة والهرسك ... الخ أكبر دليل على ما يخطط ضد الاسلام والمسلمين في كل مكان ..

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..

1- أعانهم الله
لامعة في الأفق - السعوديـــة 18-09-2009 01:21 AM
نسأل الله ان يفك كربهم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب