• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الأستاذ الدكتور سليمان العيدأ. د. سليمان بن قاسم بن محمد العيد شعار موقع الأستاذ الدكتور سليمان العيد
شبكة الألوكة / موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد / مقالات


علامة باركود

مواصلة الدراسات العليا بين تحقيق الطموح ومواجهة الواقع - مشاركة صحفية

أ. د. سليمان بن قاسم بن محمد العيد

تاريخ الإضافة: 30/12/2007 ميلادي - 20/12/1428 هجري

الزيارات: 52943

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مواصلة الدراسات العليا بين تحقيق الطموح ومواجهة الواقع

مشاركة صحفية

 

- أهمية الدراسات العليا في مسيرة الإنسان علمياً وثقافياً واجتماعياً:
لا شك أن للدراسات العليا أهمية كبيرة في حياة الإنسان، من جوانب شتى، ففي الجانب العلمي والثقفي مثلاً ففيه زيادة العلم والتعمق في التخصص أكثر وأكثر، فإن مرحلة البكالريوس وإن كانت تؤهل متخصصين في مجالات مختلفة فإن مواصلة الدراسات العليا تزيد الطالب دقة وقوة في تخصصه، وهي من جانب آخر تؤهل الدارس إلى البحث والتحقيق لزيادة التعمق في تخصصه، كما أنه يكون بذلك مؤهلاً للمشاركات العلمية الجادة في مجال التأليف والمؤتمرات والندوات والمحاضرات وغير ذلك مما يعود بالفائدة الكبيرة عليه وعلى غيره.

وفي الجانب الاجتماعي فإن المؤهل بالدراسات العليا يكون في الغالب أكثر مساهمة في بناء المجتمع سواء في مجال تخصصه أو غيره، فإذا جئنا على سبيل المثال إلى المواقع الوظيفية في المجتمع التي تتطلب علماً في أي مجال من المجالات لوجدناه بمن هو مؤهل تأهيلاً علمياً عالياً، وإنه من الأسباب الهامة في نمو المجتمعات وتطورها هو عطاء أصحاب الدراسات العليا كل في مجاله.

- قلة المقاعد في القبول المتاحة للدراسات العليا ، والشروط التعجيزية للالتحاق بالدراسة كيف نتخلص منها:
أما من حيث قلة المقاعد، نعم، فأنا أقول: إن المقاعد المتاحة للدراسات العليا في الجامعات السعودية قليلة جداً لا تتلاءم مع عدد الراغبين في الدراسة والمؤهلين لها، والدليل على ذلك أنك تجد في بعض الجامعات يتقدم المئات من ممن تنطبق عليهم الشروط العامة، ولكن لا يقبل منهم إلا العشرات حسب المقاعد المتاحة.

وأما من حيث الشروط التعجيزية، فأنا لا أوافق على تسميتها شروط تعجيزية، ولكنها شروط صعبة نعم، وهذه نتيجة طبيعية لكثرة المتقدمين وقلة المقاعد جعلت بعض الجامعات تضيف شروطاً خاصة من أجل الانتقاء.

- آلية التوسع في القبول للحد من سفر الطلاب إلى الخارج للدراسة في الجامعات:
أقول: إن هناك أمر مهم في هذا الجانب وله أثر كبير في زيادة عدد المقبولين في الجامعات السعودية، وهو زيادة عدد أعضاء هيئة التدريس المؤهلين للتدريس في الدراسات العليا والأشراف على الرسائل العلمية.

والله الموفق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات


 


تعليقات الزوار
2- . .
بالونهً - السعودية 22-03-2011 01:36 AM

بعلقّ كل فقره :
1 بالنسبه لأهمية الدراسات العليا الماستر فآكيد كل شخص يريد ان يتميّز بعلمه وتخصصه وتزيد فرص العمل لأنه أصبح الآن الكل متعلم ومعه شهادة البكالوريس

2 ليتها توقفت على قلة المقاعد شروط التعجيزيه ولا اسميها بالصعبه لأنه في اختلاف كبير في المعنى والمقصود ، ولكن من الأفضل أن ضع معايير للدراسه بشكل جدي وبدون تعسف ،

3 صح في اشخاص انقبلوا بالجامعات السعودية وماستر بس الأغلبيه يريدون السفر للخارج لإكمال الدراسه ياترى ما هو السبب ؟
زيادة اعضاء هيئة التدريس ولكن يوجد منهم انه غير مؤهل للقيام بذلك ،

أستاذي أمنياتي لكم بالتوفيق /

1- شكر
مريم - فلسطين 15-09-2010 09:58 AM

بارك الله فيكم وأسأل الله تعالى أن ينفعنا بعلمكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • مواد مترجمة
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة