• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أخي شاذ
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجي عقيم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    محتار بسبب شكل خطيبتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أهلي يفرضون علي تطليق زوجتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    رؤيا بالخطوبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزنت لزواج معلمتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    ماذا أفعل مع ابني؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أعود لزوجتي أم لا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسكت عن خيانة زوجتي أم أفضحها؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    مداعبات في فترة الملكة بعد عقد القران
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زواج عن بُعد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني أدمن ألعاب القتل الإلكترونية
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

هل أنا في الطريق السليم؟

هل أنا في الطريق السليم؟
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي


تاريخ الإضافة: 22/9/2011 ميلادي - 23/10/1432 هجري

الزيارات: 10778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاتُه.

إخواني الأفاضل في (شبكة الألوكة): أرجو منكم النصحَ والمشورة، وتسديدي على الطريقِ السليم؛ أنا فتاةٌ في الـ 22 من العمر، وفَّقني الله لدراسةِ العلوم الشرعيَّة؛ حيث تخرَّجت منذ عام، في معهدِ العلوم الشرعيَّة بدبلوم دراسات إسلاميَّة، عاهدتُ الله أن أنشرَ العلم الشرعي، وأنفعَ أمَّتي وأفيدها، وضعتُ لنفسي أهدافًا بأن أحفظَ القرآن، وأطورَ مِن المنتديات النافِعة، بحُكم أني سأكون متفرِّغةً للدعوةِ للخير.

وبدأتُ في طريقِ الدعوة، ولكنِّي توقفتُ - بعدَ زواجي - حيث إنِّي تزوجتُ بعد تخرُّجي في المعهد، ورزَقني الله بزوجٍ لم يقفْ في طريقِ الخير ضدي، ولكن أنا مَن ضيعت نفسي بعد زواجي، حملتُ ولله الحمد، ولكنِّي أُدرك الآن أني لا أستحقُّ رزقَ الله لي؛ لأنِّي لم أنفذ عهودي مع الله!

الآنَ بعد شهر - تقريبًا - موعد ولادتي، وقدِ انتبهتُ مِن غفلتي، وأرجو أنْ أكون قد أَفَقْتُ فعلاً؛ بسببِ مشاكلَ كثيرةٍ حصلتْ بيْني وبيْن زوجي، جعلتني أراجِع حساباتي، وأقِف عند عيوبي، وأدركتُ ذَنبي؛ خيانة العهدِ مع الله، وهو مِن النِّفاق، وعزمتُ على نفسي ألاَّ يأتيَ موعد ولادتي إلاَّ وقد أتممتُ حِفظ القرآن، وأنجزتُ كلَّ أهدافي؛ لأنِّي سأنشغل بعدَ ولادتي بتربية الطفل، ما رأيُكم؟

وسدِّدوني؛ هل تفكيري سليمٌ في تحقيق أهدافي؟

أنا أشعر - فعلاً - بأنَّ الله غاضبٌ عليَّ؛ فقدتُ رِقَّة قلبي، وخضوعي لربِّي، وقسا قلبي، وقد بدأتُ طريق التوبة، فهل أنا على صوابٍ في تفكيري؟

وسجلتُ في تحفيظٍ عبرَ الإنترنت، ودخلتُ إلى المنتديات التي أنوي تطويرَها، أدرك أني أضعتُ الكثير، ولكن هل سيُعوِّضني الله؟

وهل أنا في الطريقِ السليم؟

انصحوني، وأرْشِدوني؛ فأنا بحاجةٍ لنُصحكم.

الجواب:

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله، وعلى آلِهِ وصحْبِه ومَن وَالاَه، أمَّا بعدُ:

فالحمدُ لله أنَّكِ انتبهتِ سريعًا، وبدأتِ طريقَ التوبة، وما أَنصحكِ به هو تحديدُ أهدافِكِ ووضعُها نصبَ عينيك، ووازِني بين وظائفك الأسريَّة والدعويَّة؛ كما قال سلمانُ لأبي الدرداء - رضي الله عنهما -: إنَّ لربِّك عليك حقًّا، ولنفسِك عليك حقًّا، ولأهلِك عليك حقًّا، فأعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّهُ، فأتَى النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فَذَكَرَ ذلك له، فقال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صَدَقَ سلمانُ)).

 

ومِن أعظمِ ما يُعينك على نفْع نفسك وأسرتك والمسلمين: تنظيمُ وقتك، وتحديد مواعيدِ الأشياء الثابتة يوميًّا؛ مثل: موعِد النوم، والوَجَبَات، والزِّيارات، والجلسات، وطلَب العلم، وموعِد الترفيه، والمذاكرة، وغير ذلك، وترْك مضيعات الأوقات، مِن فضول المباحات، ككثرةِ النوم، وكثرةِ الطعام والشراب، والزيارات، واللقاءات، وكثرة الكلام، وغيرها.

 

خُذي نفسَكِ بالجدِّ، واتركي التسويف؛ فهو داءٌ كبير، يَحْرِمُ صاحبَه من خيراتِ الدنيا والآخِرة.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 


مختارات من الشبكة

  • حديث: بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك في الطريق...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • رعاة الإبل وجمالية التعامل والتربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الطريق إلى القلب السليم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد من حديث: بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الطريق إلى الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصلاة تنير لك الطريق إلى الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لتنير الطريق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحكمة من مخالفة الطريق في العيدين(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام الردة والتعزير وقطاع الطريق والبغاة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في الطريق إلى المسجد(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اليوم السنوي للمسجد المفتوح في ألمانيا
  • بدء الموسم الجديد من الأمسيات الإسلامية بمسجد كوبيلي
  • مساجد برمنغهام تشارك في حملة لسلامة الطرق
  • مساجد أستراليا تستضيف دورة مجانية للإسعافات الأولية
  • مسلمو موسليوموفسكي يفتتحون مسجدا جديدا
  • للعام الخامس على التوالي مسلمو روتشستر يساعدون 1000 شخص من المحتاجين
  • مساجد بولتون ‏تتبرع لصالح جمعيات الصحة الخيرية
  • مدينتي بيرات وبوغراديس ‏تتزينان بمسجدين جديدين وسط ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1445هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/3/1445هـ - الساعة: 17:54
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب