• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عشرون علاجا لفتور النفس عن الطاعة
    خالد بن حسن بن أحمد المالكي
  •  
    همسات وتوصيات للشباب والشابات
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    المرأة عاملة أم مسؤولة؟!
    هبة حمودة موسى
  •  
    "أدومه وإن قل" سمة الناجح
    محمد بن عبدالرب آل نواب
  •  
    أولادنا والقراءة
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    تصورات مغلوطة وسبل علاجها (5 /7)
    د. مشعل عبدالعزيز الفلاحي
  •  
    التعبير الكتابي من أساسيات اكتساب اللغة
    أسامة طبش
  •  
    المعلم والمنهج الضمني
    تامر طه بكر
  •  
    الحب أم الضمان الاقتصادي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    أداء الممارس المهني هو مرآة المهنة
    جميله الشمري
  •  
    كن واثق النفس
    أسامة طبش
  •  
    عندما يكون التفاؤل منهج حياة
    سيد مسعود
  •  
    كيف تكتب مقالا علميا؟
    أسامة طبش
  •  
    الدعاء للأولاد سر من أسرار النجاح والفلاح
    اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
  •  
    دور التربية الإيمانية في تنمية المسؤولية الأخلاقية
    د. سونيا الشامي
  •  
    نصائح وتوجيهات لمن ظلمت من الزوجات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

الرفق بالأولاد (الرفق بالأبناء في التربية)

أ. د. حسن محمد عبه جي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/8/2015 ميلادي - 8/11/1436 هجري
زيارة: 87609

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الرِّفق بالأولاد

(الرفق بالأبناء في التربية)

 

الرِّفق في محيط العلاقات الأسرية:

في أي تجمع إنساني تبرز علاقات اجتماعية تنمو في ظل التفاعل بين أفراده، ومن أبرز أسباب تلك العلاقات: القرابة بالنَّسب والمصاهرة.

 

وقد عني الإسلام بهذه العلاقات عناية بالغة، فشرّع لها أحكاماً، وسنَّ لها آداباً.

 

وكان للرِّفق مجال رحب فيها: فالآباء، والأبناء، والإخوة، والأزواج، والأصهار، والأرحام: يترفَّق جميعهم، ويتلطَّف بعضهم ببعض، فتدوم الصِّلات فيما بينهم، وتقوى الروابط التي تجمعهم.

 

وإذا كان المسلم مأموراً بالرِّفق مع كل أحد، فهو مع هؤلاء الذين تربطه بهم روابط وثيقة مأمور بالأولى.

 

وتتأكد الدَّعوة إلى التعامل بالرِّفق كلما كانت علاقة القرابة والصلة أقوى، فالرِّفق بالوالدين من أعلى درجات الرِّفق وآكدها، وقس على هذا.

 

وإذا حصل عكس الرِّفق تهدَّدت العلاقات الأسرية، وربما تقطّعت، وحلَّ التدابر والتباغض محلَّ المودَّة والمحبة.

 

وسأعرض في هذا المبحث صوراً شتّى من العلاقات الأسرية، التي حثَّ الإسلام على الرِّفق فيها؛ ليتحقّق لتلك العلاقات النّجاح والديمومة في الدنيا، ويتحقّق لأهلها الأجر في الآخرة.

 

من المعلوم أن محبَّة الأولاد قضية فطرية جُبِلت القلوب عليها، وهي الباعث على تلك المشاعر الرَّقيقة، والعواطف الجيّاشة من الأبوين تجاههم.

 

وتتمثَّل هذه المحبة بتقديم الحماية والرعاية لهم، والرَّحمة والرَّأفة بهم، والشفقة والعطف عليهم، ولها في تربية النشء وتكوينه أفضل النتائج وأعظم الآثار.

 

وقد حفلت كتب السُّنَّة بالأحاديث الكثيرة التي تظهر مدى عناية الإسلام بالأولاد في شتى المجالات وفي كل المراحل، وما الترَّغيب بالرِّفق بهم إلا أحد تلك المجالات، ومن صور ذلك الرِّفق:

• تمكين الطفل من الرَّضاع من أمِّه:

للطفل في الإسلام حقُّ الرضاع من أمِّه، وهذا الحقُّ ربما ضاع في ظروف الخلاف والشقاق بين الزوجين، فتأبى الوالدة إرضاعه، أو يأبى الوالد دفع الطفل إليها؛ لذا جاء النهي عن تضييع هذا الحقِّ بقوله تعالى: ﴿ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [البقرة: 233][1].

 

قال البخاري رحمه الله تعالى:

قال يونس عن الزهري: نهى الله أن تُضارَّ والدةٌ بولدها، وذلك أن تقول الوالدةُ: لسْتُ مُرْضعتَه وهي أمثلُ له غذاءً، وأشفق عليه وأرفق به من غيرها، فليس لها أن تأبى بعدَ أن يُعطِيَها من نفسه ما جعلَ الله عليه، وليس للمولودِ له أن يُضارَّ بولدِه والدتَه فيَمْنعَها أن تُرْضعَه ضراراً لها إلى غيرها..)) [2].

 

• توفير الحنان للطِّفل بالضَّمِّ والتقبيل:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابيٌّ إلى النَّبي صلى الله عليه وسلم فقال: تُقَبِّلُون الصِّبيانَ! فما نُقَبِّلُهم. فقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: (( أَوَ أَمْلِكُ لَكَ أَنْ نزَعَ اللهُ مِنْ قلبِكَ الرَّحمةَ )) رواه البخاري ومسلم [3].

 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قَبَّل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الحسنَ بنَ عليٍّ وعنده الأَقْرَعُ بنُ حابِس التَّميميُّ جالساً. فقال الأَقْرَعُ: إنَّ لي عشَرةً من الولد ما قَبَّلْتُ منهم أحداً!. فنظر إليه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ثُمَّ قال: (( مَنْ لا يَرْحَمُ لا يُرْحَمُ )) رواه البخاري ومسلم [4].

 

• ترك محاسبة الطِّفل لعدم تكليفه:

تقول السيِّدة عائشة رضي الله عنها: أُتِيَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بصبيٍّ، فبال على ثوبِه، فدعا بماءٍ فأتبعَه إيَّاه. رواه البخاري ومسلم [5]

 

وعن أمِّ قَيْسٍ بنتِ مِحْصَنٍ أنَّها أتَتْ بابنٍ لها صغيرٍ، لم يأكُلِ الطَّعامَ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأجلسَه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم في حِجْره، فبال على ثوبِه، فدعا بماءٍ فنضَحَه ولم يغسلْه. رواه البخاري ومسلم [6].

 

قال النووي: (( فيه: النَّدْب إلى حُسْن المعاشرة واللِّين والتَّواضُعِ والرِّفْق بالصِّغار وغيرِهم )) [7].

 

وقال ابن حجر: (( ويستفاد منه: الرِّفْق بالأطفال، والصَّبْرُ على ما يَحْدُث منهم، وعدمُ مؤاخذتِهم؛ لعدم تكليفهم)) [8].

 

• مجاراة الطفل، والإصغاء لحديثه، والتَّفاعل معه:

عن أنس رضي الله عنه قال: كانت الأَمَةُ من إماء المدينة لَتأخُذُ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت. رواه البخاري [9].

 

ولفظ أحمد: إِنْ كانت الوليدة مِنْ ولائد أهلِ المدينة لَتَجِيءُ فتأخذُ بيدِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم فلا يَنْـزِعُ يدَه من يدِها، حتى تذهب به حيث شاءَتْ [10].

 

قال ابن حجر: (( والمقصود من الأخذ باليد: لازِمُه، وهو الرِّفْقُ والانقياد. وقد اشتمل على أنواعٍ من المبالغة في التواضع: لذِكْرِه المرأةَ دون الرجل، والأَمَةَ دون الحُرَّة، وحيث عمَّم بلفظ (الإماء) أيَّ أَمَةٍ كانَتْ، وبقوله (حيث شاءت) أي: من الأمكنة، والتعبيرُ بالأخذ باليدِ إشارةٌ إلى غايةِ التَّصرُّفِ، حتى لو كانت حاجَتُها خارجَ المدينة، والتمسَتْ منه مساعدتَها في تلك الحاجة، لساعد على ذلك، وهذا دالٌّ على مزيد تواضُعِه، وبراءته من جميعِ أنواعِ الكِبْر صلى الله عليه وسلم )) [11].

 

• الرِّفق بالطِّفل في مجازاته وتأديبه:

الأصل في الإسلام أن تكون معاملة الطفل بالرِّفق واللّين، لكن إذا دعت الضَّرورة إلى مجازاته وتأديبه، فلذلك وسائل متعدِّدة، منها: التّوجيه، ولفت النظر، والإشارة، والتوبيخ، والهجر، والضَّرب الخفيف غير المبرّح، فيتدرَّج المربّي في هذه الوسائل، ولا ينتقل إلى الجزاء الأعلى إلا في حال عدم جدوى الأدنىّ، فالمُربِّي كالطَّبيب.

 

ويعدُّ الضَّرب أعلى تلك العقوبات، ولا يجوز اللجوء إليه إلا بعد اليأس من كل وسيلة للتقويم، وله شروط تجعل استعماله محدوداً وفي أضيق الظروف [12]؛ إذ ليس من الرِّفق اللجوء إلى الضرب كوسيلةٍ أولى في التأديب، ومن فعل ذلك فقد عنَّف وما أدّب، وأفسد وما أصلح، وربما عُدَّ صنيعه هذا انتقاماً، وليس تربية وإصلاحاً.

 

عن أم الفضل - زوج العباس عم النبي صلى الله عليه وسلم - قالت: رأيت كأنَّ في بيتي عضواً من أعضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: فجَزِعت من ذلك! فأتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له؟

فقال: (( خيراً، تلد فاطمة غلاماً فتكفلينه بلبنِ ابنِك قُثَم)).

 

قالت: فولدت حسناً فأُعطِيتُه فأرضعته حتى تحرك أو فطمته، ثم جئت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأجلسته في حَجْره فبال، فضربت بين كتفيه.

 

فقال: (( ارفقي بابني رحمكِ الله - أو: أصلحكِ الله - أوجعتِ ابني )).

 

قالت: قلت: يا رسول الله اخلع إزارك والبس ثوباً غيره حتى أغسله.

 

قال: (( إنما يغسل بول الجارية، وينضح بول الغلام )) رواه أحمد وأبو يعلى [13].

 

قال ابن حجر [14]: (( إسناده جيد )).



[1] سورة البقرة (233).

[2] البخاري: كتاب النفقات - باب (5) 9: 414.

[3] البخاري: كتاب الأدب - باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته (5998)، ومسلم: كتاب الفضائل - باب رحمته صلى الله عليه وسلم الصبيان... 4: 1808 حديث 64 (2317) .

[4] البخاري: كتاب الأدب - باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته (5997)، ومسلم: كتاب الفضائل - باب رحمته صلى الله عليه وسلم الصبيان... 4: 1808 حديث 65 (2318) .

[5] البخاري: كتاب الوضوء - باب بول الصبيان (222)، ومسلم: كتاب الطهارة - باب حكم بول الطفل الرضيع وكيفية غسله 1: 237 (286).

[6] البخاري: كتاب الوضوء - باب بول الصبيان (223)، ومسلم: كتاب الطهارة - باب حكم بول الطفل الرضيع وكيفية غسله 1: 238 (287).

[7] (( شرح صحيح مسلم )) 3: 195.

[8] (( فتح الباري )) 10: 448 عند شرح حديث (6002).

[9] البخاري: كتاب الأدب - باب الكِبْر (6072).

[10] (( المسند )) 3: 174.

[11] (( فتح الباري )) 10: 506.

[12] يراجع (( تربية الأولاد في الإسلام )) عبدالله علوان 2: 769-770.

[13] (( مسند أحمد )) 6: 339، (( مسند أبي يعلى )) 12: 500 (7074).

[14] (( الإصابة في تمييز الصحابة )) 4: 484.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أنواع الرفق بالنظر إلى باعثه
  • الرفق بالنظر إلى محله
  • ضوابط الرفق
  • الرفق واللين في معاملة الأبناء
  • من صور الرفق بالزوجة
  • أهمية اللقاء الأسبوعي مع الأبناء
  • صلاح الأبناء واستقامتهم
  • الأسوة أفضل تربية

مختارات من الشبكة

  • رفقا بأهل الموصل الحدباء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مشروعية الرفق ونماذجه النبوية وأحكامه (أحاديث عن الرفق)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرفق في التعامل مع الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرفق في حياة النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - ملفات خاصة)
  • الرفق في القرآن والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرفق واللين في تربية البنات والبنين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عمدة الفقه للموفق ابن قدامة، تنتهي عند باب الرفق بالمملوك(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الرفق بالخدم وحسن صحبتهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤسسة إسلامية تدعم مئات المتضررين من فيروس كورونا جنوب لندن
  • 113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/6/1442هـ - الساعة: 2:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب